• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي خانتني، فهل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مساعدة أم غش؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    فتاة أغواها معلمها
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    مترددة بسبب قصره ونحوله
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي ليست بيضاء
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أريد ترك كلية الطب
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شدة جمالي ونظرات الرجال
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    الحيرة بين الجمال والخلق
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    شكل خطيبي لا يعجبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسجل البيت باسم أمي أم باسم زوجتي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    كذبوا علي بشأن خطيبي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزن للتنافس في عمل الخير
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

اسودت الدنيا في عيني

اسودت الدنيا في عيني
أ. عزيزة الدويرج

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/9/2018 ميلادي - 30/12/1439 هجري

الزيارات: 8454

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة تُعاني مِن عصبية شديدة؛ بسبب الضُّغوط التي تَتعرَّض لها في حياتها، ولا تستطيع أنْ تتعايشَ مع هذه الضغوط.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 24 عامًا، شهدتُ لأول مرة في حياتي في قضية، وبعدَها أصابَتْني رجفةٌ شديدة، وأصابَتْني حالة مِن العصبية كنتُ أفقد بعدها الوعي، فذهبتُ إلى الطبيب، وأعطاني أدويةً مُهدئة، ومنها أدوية خاصة بالقولون.


تعرَّضتُ لضغوطاتٍ كبيرة أيضًا منذ كنتُ صغيرة بسبب الاغتصاب، وزاد تعب أعصابي، فبدأتُ أنفصل عن العالم، وتساوى عندي الليل والنهار! وأصبحتُ أعيش في توترٍ وخوفٍ، واسودت الدنيا في عيني، وأتمنى الموت على الحياة التي أعيشها، فحياتي مليئةٌ بالمشاكل التي لا تنتهي.


أفكِّر في أهلي كثيرًا، وفي وضعهم المادي المتدني، حتى أصبحتُ مخنوقةً مِن كل شيء، حاولتُ أن أعمل لكن الراتب لا يكفي، ولا أستطيع أن أتعايشَ مع هذه الضغوط.


كلما زادت الضغوطُ والتوتر زدتُ من كمية الأدوية، وأُصِبْتُ بآلام في البطن والمعدة، فأخبِروني ماذا أفعل؟


الجواب:

 

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

مرحبًا بك أختي الكريمة في شبكة الألوكة، ونتمنَّى أن نكونَ عند حُسن ظنك بنا، وأن نكونَ خيرَ معينٍ لك بعد الله في تجاوُز ما تمرين به.


أختي الكريمة، نحن في هذه الدنيا نَمُرُّ بامتحانٍ مِن الله سبحانه وتعالى، يقيس به مدى صبرنا على أقدراه التي كتَبَها علينا، فإنِ اجْتَزْنا هذا الاختبار بصبرٍ؛ فإننا سننال ما وَعَدَنا اللهُ عز وجل به، وكوني على يقينٍ بالله عز وجل أنه لا يحمل الإنسان أكثر مِن طاقته، وكل ما يَمُرُّ بك قادرة على تحمُّله.


أخيتي، أبْعِدي فكرة أنَّ الموت راحة لك، ولا تدعي على نفسك بالموت؛ فالحياةُ فيها مِن الأشياء الجميلة الكثير والكثير، لكن بإرادتنا نَراها، وكذلك بإرادتنا نعمي أعيننا عنها.


جميل جدًّا تفكيرك في إكمال دراستك، والأجمل أنك ما زلتِ تعملين رغم هذه الضغوط، وتأكَّدي أنه كلما زاد انشغالك بالعمل والدراسة قلَّ تفكيرُك في الضغوط النفسية التي تَمُرُّ عليك، وسيخف توترك وقلقك.


أنتِ بحاجةٍ فقط إلى ترتيب أمورك، أو بمعنى أصح: التخطيط لحياتك جيدًا، ووَضْع أهداف لها، مع تنظيم وقتك حتى ولو اضطررتِ لِوَضْع جدولٍ يوميٍّ.


وبالنسبة إلى الأدوية لا أنصح أبدًا أن تأخذي الدواء على حسب زيادة التوتر وقِلّته؛ فالأفضلُ أن تستمري عليه كما وصفه الطبيبُ لك.


أمَّا بالنسبة لما تُعانين منه مِن ألَم البطن والمعدة، فهذا في اعتقادي قولون عصبي مرتبطٌ بالحالة النفسية، وبمجرد أن ترتاحي وتُنظِّمي أمورَك وتستقري في حياتك ودراستك ستجدين أنه تلاشى.


تبقَّتْ لدينا الحالة المادية، وبما أنك تعملين، حتى ولو أبديتِ عدم راحتك في هذا العمل، فبإمكانك الصبر عليه لفترةٍ إلى أن تجدي عملًا آخر يُناسبك، ولا تنسي الصدقة؛ ففيها مِن بركة المال ما الله به عليم.


وختامًا، تمنياتي لك بحياةٍ سعيدة، والحُصول على أعلى الدرجات في الدنيا والآخرة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أغيب عن الدنيا، ولا أستطيع الحراك
  • هل النجاح والتفوق في الدنيا فريضة؟
  • الحصول على أجري الدنيا والآخرة بإخلاص النية
  • أرفض الزواج لأن الدنيا دار فتنة !
  • التفاوت بين الناس في النعم
  • ولا تنس نصيبك من الدنيا

مختارات من الشبكة

  • تفسير قوله تعالى: (يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طوق النجاة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صـلاة الكسوف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وصول الرسول إلى المدينة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مما زهدني في الحياة الدنيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة سلمان الفارسي رضي الله عنه(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لا تغرنكم الحياة الدنيا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أفضل أيام الدنيا(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/2/1447هـ - الساعة: 21:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب