• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تركتها لأنها خانتني فهل أعود؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    اكتشفت أن خطيبي متزوج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل أقبل بالسكن مؤقتا مع أهله؟
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    هل لدي ميول شاذة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش بإمام مسجد
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أنا مبتلى بالرياء
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنا لا أحب أمي
    أ. منى مصطفى
  •  
    كيف أوفق بين الطب وطلب العلم الشرعي؟
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    عائلتي ترفض زواجي بها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أقارن بين زوجي وزوج صديقتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجي يطلب مني أشياء غريبة في الفراش
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

أريد أن أعيش حياة هادئة

أريد أن أعيش حياة هادئة
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/7/2019 ميلادي - 28/10/1440 هجري

الزيارات: 5973

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

زوج وزوجة يعملان معًا، ومتقاربان ثقافيًّا؛ ولكن الخلافات بينهما لا تفارقهما، فالثقة والاحترام بينهما منعدمان، وقد طلبت الزوجة الطلاق؛ ولكن الزوج لم يستجب لطلبها، ويحاول أن ينسى تلك المشاكل من أجل ولدَيه، ويريد أن يكون زوجًا صالحًا، ويحيا حياة هادئة، فماذا يفعل؟

 

♦ التفاصيل:

أنا وزوجتي نعمل معًا، ونحمد الله على هذه النعمة، ولدينا ولدان، نحن متقاربان ثقافيًّا؛ ولكن نعاني من مشاكل كثيرة؛ مثل: انعدام الثقة والاحترام بيننا حتى في المعاملات المالية، ونكران الجميل، وكل منا يمثل الحب والإخلاص للآخر.


أسكن أنا وزوجتي مع أهلها، ولزوجتي أختان، وأُمُّها مثالٌ للأُمِّ الصبور الحنون، ولي من زوجتي ولدان هما سبب بقائنا معًا ونسيان مشاكلنا، فقد طلبت مني الطلاق في أوقات غضبي كثيرًا ولكني كنتُ أتحلَّى بالصبر، ولا أستجيب لطَلَبِها.


يعجبني في زوجتي العمل والعزيمة والإصرار؛ ولكننا مختلفان في كثير من الأفكار، ويؤدي ذلك إلى غضبي الشديد وبكائها المستمر، أسامحها كثيرًا، وأحاول أنا أنسى ما بيننا من مشاكل، فأنهمك في التدخين وكلي إدمان، أريد أن أكون زوجًا صالحًا، وأعيش حياة هادئة، فبم تنصحونني؟


الجواب:

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وآله وصحبه أجمعين.

يظهر جليًّا لكل قارئ لرسالتك أنكما يحب كل منكما الآخر؛ وإنما حال بينكما شيءٌ خفيٌّ لا أدري ما هو؟ قد يكون مرضًا نفسيًّا أو سحرًا أو مسًّا أو حسدًا، وعلى ذلك أدلة يستأنس بها، منها كونكما متحابَّينِ ومثقفَينِ، وفي عمل وظيفي واحد، وبمستوى مالي طيب، كل ما سبق تُغبطُون عليه، وقد يكون أدى إلى أن يحسدكم البعض عليه.

 

ذكرت أنك تُدخِّن للنسيان، وكان الأصحُّ أن تذكر الله ليقوى قلبك على الصمود، والتغافل، والنسيان، فالمعصية لا تجلب إلَّا مزيدًا من الكآبة والأحزان، لاحظ ذكرك لكلمة "الإدمان"، ولا أدري ماذا تقصد بها؟

 

عمومًا إن كنت تقصد إدمان أعمال معينة غير المعاصي، فلكل عمل ما يناسبه من المقال، أما إن كان إدمان معاصٍ معينة، فهي ظلمات بعضها فوق بعض.

 

والآن ها هو العلاج بإذن الله:

١- أهم علاج هو الإكثار جدًّا من الدعاء؛ فهو أقوى سلاح يفتك بالأمراض وبالأعداء، ويحل المشاكل المستعصية.

 

٢- الإكثار من الصلاة، ومن تلاوة القرآن، ومن ذكر الله؛ فهي مجتمعة تقوي القلب، وتطرد عنكما وساوس الشيطان، وذلك كله خيرٌ لكما من العصيان.

 

٣- الإكثار من الاستغفار.

 

٤- الاسترجاع.

 

٥- الصدقة.

 

٦- ربما تحتاجان للرقية الشرعية.

 

٧- ربما تحتاجان لعرض نفسيكما على طبيب نفسي موثوق به.

 

٨- أنتما غضوبان؛ فاستعيذا بالله دائمًا من الغضب، ولا تنساقا معه، فنتائجه وخيمة جدًّا.

 

حفظكما الله، وكشف كربتكما، وأعاذكما من شرِّ الأشرار، وصلِّ اللهمَّ على نبيِّنا محمد ومَنْ والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لا أجد طعما للحياة
  • حياتي تنهار أمامي
  • مللت من حياتي الروتينية
  • أرهقتني متاعب الحياة
  • أريد أن أعيش حياة طبيعية

مختارات من الشبكة

  • دروس من حياة ابن عباس (رضي الله عنهما)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإدمان في حياة الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ذكر الله حياة القلوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوازن في حياة المسلم (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع موازنته مع ما استحسنته العرب من قولهم: "القتل أنفى للقتل"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اتباع الحق معيار للأدب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقدان الشغف المفاجئ(استشارة - الاستشارات)
  • تذكير (للأحياء) من الأحياء بحقوق الأموات عليهم!(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • أبي والإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • غياب الشورى.. وأثره في تفكك البيوت وضعف المجتمعات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/3/1447هـ - الساعة: 11:52
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب