• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

أريد بناء نفسي من جديد

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/6/2015 ميلادي - 7/9/1436 هجري

الزيارات: 11952

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة متزوجةٌ تشكو مِن عدم استطاعتها تكوين صداقاتٍ، مما جعلها مُنطويةً، وسبَّب لها كثيرًا من الضغط النفسيِّ وأثر على حياتها.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

في السنتين الماضيتين شرعتُ في دراسة الماجستير في تخصص (الرياضيات)، ولستُ ذكيةً كما يظن الناس، لكنني أبذُل جهدًا مضاعفًا لأنجح وأتخرج وأرفع رأس أهلي كما يُقال.


لكن نظرًا لصُعوبة المواد، وكَوْني درستُ هذه المرحلة في جامعة إنجليزيةٍ بعيدة عن أهلي، وكنتُ أسْكُن في سكن الطالبات مع مجموعة من الزميلات - كان كلُّ وقتي مُسخرًا للدراسة، واجهتُ كثيرًا مِن المشاكل الدراسية لضَعْف خِبرتي في بعض المواد، وكنتُ أرسب وأعيدها، وأضْغَطُ على نفسي، وأغضب وتهتز صورتي الداخلية حينما أرى الطالب الأجنبي يُحرز الدرجات العالية مُستوعبًا كمًّا هائلاً من المعلومات.


حاولتُ التعرُّف إلى رُفقةٍ مِن نفس جنسيتي، لكني فُوجئتُ بكمية الأنانية والمكر بداخلهنَّ، وكأننا في صراعٍ على مَن سيتخرج؟! ومن سيبقى؟!


كان هَمُّهنَّ الوحيد الإعطاء والمساعدة في الواجبات، وحينها تصبحين صديقتي، وإذا كان غير ذلك فسأستغلك أو أتَجاهلك؛ مما جعلني أقضي سنوات دراستي بدون صداقات حقيقيةٍ، مما أثَّر على نفسيتي!


مررتُ بفترات كنتُ فيها انطوائية وحيدة، بالرغم مِن أنني كنتُ فتاةً مَرِحَةً تُحِبُّ الناس، وكنتُ مِن وقتٍ لآخر أُحاول الترْفيه عن نفسي.


بعد تخرُّجي تزوَّجتُ، وانتقلتُ إلى بلدٍ آخر مع زوجي، واكتشفتُ أني فقدتُ كلَّ هواياتي السابقة؛ كالكتابة، والرياضة، وإسعاد الآخرين، وعقد صداقات جديدة، والتصميم الرقمي، وجدتُ نفسي غريبةً، وكأنني شخصٌ آخر، وحاولتُ أن أنغمسَ في إحدى هذه الهوايات من جديد، لكن يُراودني إحساسُ اللامُبالاة كلما شرعتُ في إحداها.


فقدتُ الرغبة والحماس والطاقة في عمل أي شيء، وكأنني أنتظر أحدًا ليقولَ لي: افعلي كذا فأفعل، وإلا لجلستُ مُسْتَلْقِيَة على الكنبة أتابع المسلسلات طوال اليوم.


انضممتُ لمعهد لدراسة اللغة، وتكوين صداقات جديدة، لكنني فوجئتُ بشعور الخوف عندما أفكِّر بالتعرُّف على إحداهنَّ، وأتوقف عن الكلام ولا أدري لِمَ؟ ربما لأني لا أجد ما أتحدث فيه مع الآخرين.


حاولتُ جاهدةً البحث في الإنترنت عن مواضيع لأتحدَّث فيها مع الآخرين، لكن مُحاولاتي باءتْ بالفشل، وليس هذا مع الآخرين فقط، لكن مع زوجي أيضًا.


حاول زوجي مساعدتي فعرَّفني على مجموعةٍ مِن زوجات أصدقائه، لكنني شعرتُ بأنني كالغريبة بينهنَّ!


أخبروني ماذا أفعل فليستْ لديَّ صديقة مقربة مني

 

ولم أتكلَّمْ مع صديقة من الصديقات منذ أشهر طويلة؟!

الجواب:

 

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

نرحِّب بك في شبكة الألوكة، سائلين المولى القدير أن يُسددنا في تقديم ما ينفعك، وينفع جميع المستشيرين.


أختي العزيزة، أستشفُّ مِن سياق رسالتك وأسلوبِ وصْفك للمعاناة التي واجهتِها خلال رحلتك في استكمال دراسة الماجستير - أنَّ حساسيتك الشديدة للمواقف السلبية التي تصْدُر عن بعض المحيطين بك أسهمتْ بشكلٍ كبيرٍ في مشاعر الإحباط والانسحاب التي تعتريك الآن، فهذا النوعُ مِن المشاعر السلبية هو الذي يُؤدي إلى انخفاض الشعور بمتعة الأشياء، وقلَّة الرغبة في إجراء الفعاليات الاجتماعية، والتي من بينها التعرُّف إلى أشخاصٍ جددٍ، أو الرغبة في كسْب اهتمامهم.


ولِتجاوُز هذه المشكلة وغيرها مما قد يُواجهك لا بد لك يا عزيزتي مِن إعادة ترتيب طريقة نظرتك وتفكيرك بما يَدور حولك، ومنها المواقف التي تمرين بها، وأهمُّ ركيزةٍ فكرية لا بد مِن تبنِّيها هي اهتمامك فكريًّا وعاطفيًّا بالمُعْطيات الإيجابية التي يُفْرِزُها أيُّ موقفٍ، وتقليل شأن ما نجم عنه من سلبيات، فبهذا الأسلوب ستتولَّد لديك مهارةُ استنباط الجوانب إلإيجابية لكلِّ ما هو حولك، وكذلك لما هو فيك شخصيًّا، وهو ما يُسهم في تدعيم نظرتك الإيجابية لذاتك ولقدراتك، ويرفع مستوى دافعيتك وأملك في المستقبل.


وتأمَّلي يا عزيزتي لو أنك فكرتِ في النتائج المهمة التي خلصتِ إليها في تلك الفترة التي عانيتِ فيها مِن كل ما ذكرت، والمتمثِّلة في اجتيازك للامتحانات وتمكنك من اللغة، ثم حصولك على شهادة الماجستير رغم صُعوبة كل ذلك، وقسْوة الظروف المحيطة بك آنذاك، فكلما زادت الصعوبات والتحديات زادتْ معها قيمةُ النجاح، وهو ما يعني أن نجاحك وحصولك على الماجستير - رغم كل تلك الظروف - ذو قيمة كبيرةٍ تعكس قدراتك وإمكاناتك الشخصية العالية، والتي أجد أنك ظلمتِها بتجاهُلك لها.


لذا أتمنى منك يا عزيزتي أن تأخُذي بهذا النَّهْج الإيجابي في تقْييم الأمور، وتكتشفي المزيد مِن القُدرات الكامنة في شخصيتك، والتي لا شك أنها كثيرةٌ لو أحسنتِ استثمارها.


وأخيرًا أختم بالدُّعاء إلى الله تعالى أن يُصْلِحَ كلَّ أمرك

 

وينفع بك، وسنكون سُعداء بسَماع أخبارك الطَّيِّبة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تنمية مهارات القراءة والإملاء
  • كيف تغتنم الفتاة حياتها؟
  • كيف أطور من شخصيتي وأكسب حب الناس؟
  • كيف أطور شخصيتي؟
  • أريد تطوير نفسي
  • استثمار اللعب لتنمية ذكاء الطفل
  • برنامج لتطوير مهارات الطفل منذ ولادته
  • علاقتي بأهلي وتطوير ذاتي
  • الوظيفة وتطور المستوى العلمي
  • لا أصلح أن أكون زوجا
  • أريد أن أولد من جديد

مختارات من الشبكة

  • هكذا أريدك وهكذا أريد كل أبناء المسلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أريد أن أكون، ولكن..(استشارة - الاستشارات)
  • وماذا عن أمنيتك أنت؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • همسة الفراشة (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أريد طريقة مشروعة لأعرض نفسي للزواج(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أطور نفسي وأصلح علاقة أبي بأمي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أطور نفسي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أعمل وأعتمد على نفسي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أحج لغيري ولم أحج لنفسي(مقالة - ملفات خاصة)
  • أريد أن أتوب وأرتقي بنفسي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب