• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / مشاكل مع أهل الزوج والزوجة
علامة باركود

أم زوجي تؤذيني

أم زوجي تؤذيني
أ. أحمد بن عبيد الحربي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2021 ميلادي - 20/7/1442 هجري

الزيارات: 5567

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

امرأة متزوجة في بيت أهل زوجها، حدثت بعد ولادة ابنتها مشاكل مع أهل زوجها، خرجت على إثرها إلى بيت أهلها، ثم عادت بعد فصل شقتها عن شقة أهل زوجها، ثم أهانتها أمُّه، فخرجت من البيت، وزوجها يقول بأنه لا يستطيع إلقاء اللائمة على أمه، وتسأل: ما الحل؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أنا امرأة أناهز الثلاثين، لي بنتٌ واحدة، تزوجت منذ ثلاث سنوات، وأسكن مع أهل زوجي، وقد بدأت الأمور تتداخل وتختلط منذ ولادة ابنتي، فقد أخرجني أهل زوجي من البيت بعد إهانة إثْرَ شِجارٍ حدث بيني وبين زوجي، وظللتُ في بيت أهلي مع ابنتي خمسة أشهر، وقد اشترطت للرجوع إليه أن يكون لنا بيت مستقل عن أهله، وبعد تشاور طويل بيني وبين أهلي، اتفقنا على أن أرجع إلى البيت على أن تكون شقتي منفصلة عن شقتهم، وأن ننسى كلَّ شيء ونبدأ بداية جديدة، ولَمَّا عدتُ إلى المنزل، لم يستقبلني أحدٌ، ولم تَعُد أمُّه تتكلم معي، حتى السلام لا تلقيه عليَّ، وإن كنت مع ابنها، وبعد أربعة أشهر جاءت إلى شقتي، وأهانتني، وقالت لي بأن هذا منزلها، ولا يحق لي أن أبقى فيه، وخيَّرتْ زوجي بين أن يطلقني أو يخرج من البيت، وهأنذا في بيت أهلي منذ ثلاثة أشهر، وزوجي يُلقِي باللائمة عليَّ، ويقول أنه لا يستطيع مجادلة أمِّه، وإن كانت مخطئة، علمًا بأنني لم أقلل من احترامها، أو أجادلها، حتى عندما كانت تهين أهلي أمامي، أرجو نصيحتكم، وجزاكم الله خيرًا.

 


الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فمرحبًا أختي الكريمة، ونشكركِ على الثقة بهذا الموقع.

 

أختي الكريمة، التعايش مع الظروف المحيطة أولَى من الاستسلام واليأس؛ ذلك أن مجريات الأمور من حولنا ليس لنا يدٌ في تغييرها، وإنما تحسينُ طريقتنا في التعامل معها هو الذي يقودنا إلى تغيير الواقع إلى الأفضل بإذن الله.

 

التصادم مع الآخرين يُوسِّع الفَجْوَةَ، ويزيد التباعد، ويُعقِّد الأمور، وكلما عوَّد الإنسان نفسه على المرونة في التعامل وعدم التصلُّب في المواقف، كانت قدرته على التعايش أقوى، وحَظُّه في العيش بسلام أوفر وأكبر.

 

السَّيْرُ عكس التيار يُكَبِّد الإنسان الكثير من الخسائر، بينما مسايرة الآخرين والتفاوض معهم والتصالح يعود بالنفع الكبير على الإنسان أولًا؛ يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﴾ [فصلت: 34].

 

أختي الكريمة، أنصحكِ بالانشغال بحياتكِ الزوجية، والعناية بابنتكِ، وأن تكوني عونًا لزوجكِ على البِرِّ بوالدته، وانشغلي دائمًا بما ينفعكِ، وكُفِّي عن التفكير بآلام الماضي؛ فهي مصدر الشعور بالتعاسة والحُزن.

 

سائلًا الله لكِ التوفيق والسداد، والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أم زوجي!!
  • كيف أتعامل مع أم زوجي؟
  • حساسية أم زوجي
  • تحمل الزوجة لأم زوجها

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/12/1446هـ - الساعة: 2:15
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب