• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الطلاق
علامة باركود

شاب أمه ترفض زواجه بعد العقد

شاب أمه ترفض زواجه بعد العقد
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/12/2015 ميلادي - 1/3/1437 هجري

الزيارات: 12578

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة عُقِد عَقْدُ زواجها على شابٍّ، وحصل بينهما لقاء جنسي، ثم تهرَّب منها ويريد طلاقها بسبب رفض أمه للزواج، والفتاة في حيرة ولا تدري ماذا تفعل؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الإخوة الكرام في شبكة الألوكة، عُقِد عَقْدُ زواجي على شابٍّ متزوِّجٍ، وتقابَلْنا مرتين بعد العقد، وحصل بيني وبينه لقاء جنسيٌّ، ومِن بعدها وهو لا يرُدُّ على مكالماتي، ولا يتصل بي إلا نادرًا، وإذا كلَّمني يقول: أنا مشغولٌ، ويعتذر ويُغلق الهاتف.


قابَل أخي وأخبره بأن أمَّه رافضة للزواج، وعرَض عليه زوجي أن يكونَ وحده بدون أهلِه، لكن أخي رفض هذا الكلام منه، وحاوَل أن يُقنعني بالانفِصال بسبب أمِّه مع تمسُّكه بي، فهو متردِّد وبين نارين كما أخبَرني، لكنني رفضتُ.

 

ولا أعلم ماذا أفعل؟

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فقد زاد الأمرُ سوءًا وتعقيدًا مع الأسف بتواصلكِ الجِنسي مع زوجك، إن كنتِ تعنين بالتواصل الجِماع؛ فإن كان كذلك - كما هو ظاهر من كلامك - وأسرتك تعلَم بالأمر فلا إشكال.


أمَّا إن كان لا أحد يَعرف ما كان، فأخبري أولاً والدتك حتى تكون معكِ في المشكلة، ثمَّ نتَّخذ الخطوات المناسِبة وفقًا لتك المعطيات.


أمَّا كونُ أم زوجك غير راضية عن زواجه الثَّاني، فلا يوجب الانفصال مطلَقًا؛ فهذا شيءٌ قد ذهب أوانُه، فلها أن توافِق أو ترفض قبل أن يتزوَّجك، أمَّا بعد إتمام العقد فلا معنى للتعلُّل برفضِها أو موافقتها، خصوصًا وقد صِرتِ زوجةً حقيقيَّة لزوجك، فلا يجوز له طاعة والدتِه في فراقك؛ لِما فيه من إلْحاق الضَّرر بكما؛ ولهذا كان الطَّلاقُ أحبَّ لإبليس اللَّعين من جميع المعاصي؛ لما يَؤول لتفكُّك البيت وضياع الذريَّة؛ كما روى أحمد ومسلم عن جابر قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلَّم: ((إنَّ إبليس يضَعُ عرْشَه على الماء، ثمَّ يبْعث سراياه، فأدْناهم منه منزِلةً أعظمُهم فتنة، يَجيء أحدُهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول: ما صنعتَ شيئًا، قال: ثمَّ يجيء أحدُهم فيقول: ما تركتُه حتَّى فرَّقتُ بينه وبين امرأتِه، قال: فيُدْنيه منه ويقول: نِعمَ أنت))، وفي رواية: ((فيَلتزمه))؛ أي: يضمُّه إلى نفسه ويعانقه.


فلا بدَّ أن تقابلي زوجكِ لمناقشة الأمر معه بِرَوِيَّة وهدوء؛ ليعلم أنَّه لا يليق به أن يترككِ هكذا كل هذا المدَّة، ثمَّ يحاول بعد ذلك إقناعك بالانفصال، وفي نفس الوقت يقول: هو متمسِّك بكِ؛ فهذا جمع بين النَّقيضين.


أنتِ الآن زوجته، ولكِ حقوقٌ عليه، والرجولة والشَّهامة والأخلاق العالية توجِب عليه ألاَّ يتركك، فقد أقبَل على الزَّواج الثَّاني بكامل إرادته، ولم يُكرِهْه أحد عليه، والكلُّ يَعلم أنَّ هذا الطريق مَليء بالعَقبات، فكيف يترككِ ويتخلَّى عنكِ عند أول منعطَفٍ، فهذا مِن الظُّلم البيِّن؟!


أمَّا التعلُّلُ بِبِرِّ الأمِّ وطاعتها فغير مقبول؛ فالبرُّ وإن كان واجبًا، إلاَّ أنَّ الله تعالى الملِك الحق الذي يَحكم بين عباده بالقِسط قد أعطى كلَّ ذي حقٍّ حقَّه، فلم يَجعلْ طاعةَ الأمِّ مطلَقة، بل جَعَلَها مقيَّدة؛ حتى لا يستبدَّ أحد بالحقوق على الأخرى، فقيَّد طاعةَ الأمِّ في المعروف فقط، وألاَّ يلحق منها ضرَر ولا مشقَّة، ولا يخفى أنَّ الفراق بينكما ضَرَرٌ بالِغ، وقد قال صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لا ضرَر ولا ضِرار))؛ رواه مالك.


والنبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم الذي وصَّى بالأمِّ وقال: ((أمُّك، ثمَّ أمك، ثم أمك))؛ رواه مسلم، هو مَن قال أيضًا: ((أكمَل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلُقًا، وخياركم خياركم لنسائهم))؛ رواه أحمد والترمذيُّ وصححه، وقال: ((خيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي))؛ رواه الترمذي وصححه.


فعلى الزَّوج المسلم الذي يَخشى اللهَ أن يوازِنَ بميزان الشَّرع حتى لا يَظلِم، وليتأمَّل كيف جعل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أعلى النَّاس رتبةً في الخير وأحقهم بالاتصاف به مَن كان خير النَّاس لزوجته، وبيَّن أنَّها الأحق بالبِشر وحسنِ الخُلُق والإحسان وجَلْب النَّفع ودَفْع الضر، فإذا كان الزَّوج كذلك فهو خَير النَّاس، وإن كان على العكس فهو في الجانِب الآخر مِن الشرِّ، وخلِيق بأن ترغَب نفس الزَّوج الحقيقي في هذا، ويَتَفَكَّر مليًّا قبل الوُقُوع في ورطَة الظُّلم بدعوى برِّ الأم أو طاعتها، فليس طلاق الزَّوجة من برِّ الأمِّ؛ كما نصَّ عليه شيخُ الإسلام ابن تيميَّة، فقال في مجموع الفتاوى (33/ 112): "لا يحلُّ له أن يُطَلِّقها لقول أمِّه؛ بل عليه أن يبرَّ أمَّه، وليس تطليق امرأته من برِّها".


فلْيبذل وسعَه في نُصحِ أمِّه، وإقناعها بالعدولِ عن رأيها، ويترفَّق بها، فإن أصرَّت على موقفهما - لا قدَّر اللهُ - فليستمرَّ في حياته معكِ، ويحرص على برِّها والتلطُّف واللِّين في معاملتها، والأيام كفِيلة بإصلاح الأمور والأحوال.


أمَّا رفضُ أخيكِ فقد فات أوانُه أيضًا، فبيِّني له ذلك، وأنَّ عليه أن يعاونَك على إتمام زِفافك، والذي يَظهر أنَّ العقد قد تمَّ بموافقة الأسرتَين، وهذا هو المعتبَر، وكل ما يطرَأ من رَفضٍ بعد العَقد فلا اعتبار له؛ لأنَّ الزَّواج الشرعيَّ قد وقع، ولا عِبرة إلاَّ بقول الزَّوجين.


هذا، وسأنقل لزوجكِ الكريم فتوى العلاَّمة محمد بن صالح العثيمين في مسألة مشابهة ليتأمَّلها حتى لا يكون مترددًا بين نارين - كما يقول - ولِيكون على بيِّنة من أمره - قال الشيخ في لقاءات الباب المفتوح : "... إذا كانت هذه المرأة قد أعجبَت الرجلَ في دينها وخُلقها فليستمسِك بها، حتى وإن أمرَه أبوه بطلاقها فلا يَسمع له، ولا يطيعُه، ولا يَعتبر معصيتَه في ذلك عقوقًا، بل إنَّ الوالد هو الذي قطع الرَّحِم، إذا قال: إن أبقيتَها فإنِّي أقطع صِلَتي بك فهو القاطِع للرَّحِم، وقد قال الله تعالى: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22، 23].


ولا شك أنَّ محاولة التفريق بين المرء وزوجِه من الإفساد في الأرض، ولهذا جعل الله ذلك من عمل السَّحَرة؛ قال: ﴿ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ﴾ [البقرة: 102].


والسَّحرة مفسِدون؛ كما قال موسى عليه الصلاة والسلام: ﴿ مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [يونس: 81].


فجعل السَّحرَة من المفسدين، ومن أعظم سِحرهم التفريق بين الرَّجل وأهلِه، فهذا الأب الذي يحاول أن يفرِّق بين ابنه وزوجته يكون فِعله من جِنس فعل السَّحَرة، وهو من الفساد في الأرض، فيكون هذا الأب الذي يأمر ابنَه بطلاق الزَّوجة وإلاَّ قاطعَه - يكون ممَّن قَطع الرَّحِم، وأفسد في الأرض، فيدخل في الآية: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22، 23].


وأنا الآن أوجِّه نصيحتي إلى الابن وأقول:

الْزَمْ زوجتَك ما دامَت قد أعجبَتك في دينها وخُلقها، ونصيحةً أخرى إلى الأب وأقول: اتَّق الله في نفسك، ولا تفرِّق بين ابنك وأهلِه، فتقع في الإفساد في الأرض، وكذلك في قَطع الرحم.


والابن نقول له: امضِ فيما أنت عليه، وسواء رَضِي أبوك أم لم يَرض، وسواء قاطعَك أم وصلَك، ولكن إذا قُدِّر أنَّه نفَّذ وقاطَع فاذهب إليه أنت، وحاول أن تصلَه، فإذا أبى فالإثمُ عليه وحده.


قد يقول بعضُ النَّاس: إنَّ عُمر رضي الله عنه أمَرَ ابنَه أن يُطلِّق زوجتَه، فطلَّقها بأمر النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وأنا آمُر ولدي فليطلِّق زوجتَه، نقول: إنَّ هذه المسألة سُئِل عنها الإمامُ أحمد بن حنبل رحمه الله: فجاءه رجلٌ يقول: إنَّ أبي يأمرني أن أطلِّق زوجتي؟ فقال له: ولو أمرك لا تطلِّقها، وأظنُّ الإمام أحمد سأله: هل هو راغِب فيها أم لا؟ فلمَّا أخبره بأنَّه راغب قال: لا تطلِّقها، قال: أليس عمر قد أمر ابنَه أن يطلِّق زوجته فطلَّقها؟ قال: وهل أبوك عمر؟ عمر ما أمر ابنَه أن يطلِّق امرأته بمجرَّد هوًى أو عصبيَّة، لكن لأمرٍ رأى أنَّه مِن المصلحة.


وخلاصة القول: أنَّ للولد أن يُبقي زوجتَه ما دامت قد أعجبَته دينًا وخُلقًا، سواء رضيَت أمُّه أو أبوه أو لم يَرضيا


أصلح الله أحوال المسلمين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خجلي الزائد من خطيبي
  • الخطيبان.. وضوابط الحديث بينهما
  • فقدان البكارة والخاطب!
  • أهلي يريدونني أن أطلق خطيبتي
  • يريد أن نقوم بالجنس السطحي كشرط للزواج؟!
  • فقدت ثقتي في الرجال بسبب خطيبي
  • ضعف شخصية خطيبي أمام أهله
  • خطيبي كاذب
  • خطيبي وطلباته الغريبة على الهاتف
  • خطيبتي.. وعصبيّتها.. وماضيها
  • خطيبي يجرني للكلام في الجنس، فهل أتركه؟
  • خطيبي يريد أن يُعاملني كزوجته
  • زوجي يتهمني بسبب عدم خروج دم البكارة
  • اغتصب خطيبته وتركها!
  • والدي يرفض تزويجي
  • تزوجت بدون ولي أو صيغة أو شهود
  • لا أريد الزواج من أبناء بلدي
  • هل يحق لأهلي طلب طلاقي بعد الخلوة ؟
  • كثرة شكوى الزوجة
  • الزواج بدون شهود
  • حجز البنت للزواج
  • هل أخبره بتعجيل العقد؟
  • غير مرتاح مع خطيبتي بعد العقد

مختارات من الشبكة

  • الشباب أمل الأمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظر المحكمة في دعوى نص العقد فيها على التحكيم دون موافقة طرفي العقد على نظرها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • العقد الباطل والعقد الفاسد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حوار مع الناقد الشاب محمد حماني، بعنوان: "تنمية النقد البناء لدى الشباب وأثره في تحصيلهم المعرفي"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تكييف عقد المقاولة في الفقه بحسب التزام المقاول(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • مرحلة الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شباب بدر وشبابنا (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شبابنا وشبابهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل - ساوباولو - لجنة شباب الأمريكتين(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أنشطة إسلامية في فعاليات كأس الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل ( شباب مجتمعون للإسلام )(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب