• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الاكتئاب
علامة باركود

الشعور بالانفصال عن الواقع

الشعور بالانفصال عن الواقع
أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/10/2015 ميلادي - 11/1/1437 هجري

الزيارات: 262074

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة لديها مشكلات نفسيَّة مَصدرها الاكتئابُ؛ فهي غيرُ سعيدة في حياتها، تتوهَّم أمورًا كثيرةً، وتشعُر أنَّ الحياة غير حقيقيَّة ولا ترى الأمور بشكل طبيعي ولا تستطيع التركيز.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ في العشرين مِن عمري، لا أعلم كيف أصِف شعوري، ولا أعلم مِن أين أبدأ! أكتُب كلامي وكأنَّ شيئًا ما في حَلْقي.


أريد أن أعرف ما الذي يَحْصُل لي، تأتيني أفكارٌ وخواطرُ بسبب مرضٍ وحدَثٍ حصَل في حياتي منذ سنة ونصف، وانقلبتْ مِن بعده حياتي إلى اكتئابٍ كان يُؤَثِّر في الأغلَب على قلبي وشعوري أكثَر مِن عقلي!


أشعر بالثقل أثناء المشي والتحدُّث، تأثَّر عقلي كثيرًا، وأُصبتُ بخَلَلٍ في التفكير، ولا أرى الأمور على طبيعتِها، ولا أفكِّر كالأشخاص الطبيعيين!


إذا سَمعتُ أحدًا يتكلَّم عن أحدٍ يأتيني شعورٌ بأنه يقصدني، رغم عِلمي ويقيني بأنه لا يقصدني، ولو كان على سبيل المِزاح.


أشعُر بالوَهْم وأني كنتُ حيَّةً وذهبتُ، أرى أنني لا أعيش على أرض الواقع، أشعُر بالانْفِصال، أشعر أن الناس الذين أعرفهم عبارة عن أوهام.


إذا نمتُ أصحو على اختِناقٍ، وكأنَّ أحدًا جالسًا على صدري، أشعُر بالحزن الدائم والتوتُّر والغثيان.


لا أستطيع التركيز، وأودُّ أن أصرُخَ، أخاف مِن أشياء غير منطقيَّة تُسَبِّب لي رعشةً، وضيقًا في الصدر، والحرارة والقَولون العَصَبي، لا أستطيع السَّيطرة على نفسي، وأخشى أن أشكوَ فيأتيني ما هو أشد!


أشعُر أن الدُّنيا سوءٌ فقط، أشعُر بصُعوبتها وصعوبة الحياة، وأعرف عِلَّتي وأعرف دواءَها، لكن ما بيدي حِيلة.


ما يزيد مشكلتي أن والدي دائمًا يُضَخِّم الأمر، ويمنُّ بما يفعل، ويُقَلِّل منِّي، وينظُر للمستقبل بشكلٍ سَيئ!


يُعامِلُنا مع كبرنا بدكتاتورية وسيطرةٍ زائدةٍ، ولا يأبَهُ بأحدٍ، حتى إنَّ أمي مُتعَبة معه، وأنا كذلك مُتعَبة منه، ولا أستطيع تجاوُز هذه الحالة.


رجاءً أفيدوني في مشكلتي فحياتي تَعيسة جدًّا

الجواب:

 

أهلاً بكِ عزيزتي، وشكرًا لثقتك في شبكة الألوكة.

يَبْدُو أن الحدث الذي حصَل منذ سنة ونصف ولَم تذكريه، بالإضافة لعلاقتك المتوترة مع والدك، والتي اختصرتِها بشكل كبيرٍ - لهما علاقةٌ كبيرة بما تشعُرين به الآن، ولكن بما أنكِ لم تذكُري أي تفاصيل عنهما فسيكون من الصعب علينا أن نتحدَّث عن المشكلة تحديدًا، لذا سنتحدث عن مشاعرك وما تمرِّين به بشكل عامٍّ.


من الأعراض التي وصفتِها لنا يتَّضح أنكِ تعانين مِن الاكتئاب، وهو ردُّ فعلٍ طبيعي للضغوطات والمشكلات التي مَررتِ بها وعشتِها، فأعراضُ الاكتئاب تتَّضح في رسالتك في كلماتك التالية: (ثقل أثناء التحدث - ثقل أثناء المشي - الشعور بالوهم وأني كنتُ حية ثم ذهبتُ - الشعور بالانفِصال وعدم العيش في الواقع - إذا نمتُ أصحو على اختناقٍ وكأن هناك أحدًا يجلس على صدري - أشعُر بالحزن الدائم والتوتُّر والغثيان - لا أستطيع التركيز - أخاف مِن أشياء غير منطقيَّة تُسَبِّب لي رعشةً، وضيقًا في الصدر).


وهذه كلُّها أعراضٌ وعلاماتٌ للاكتئاب الذي تَمُرِّين به، أما بالنِّسبة لإحساسك بالانفصال عن الواقع وشعورك بالوَهْم، وأنَّ الناس من حولك أوهام، فهذا يسمَّى: Depersonalization "اختلال الآنية"، وهو مصطلح في الطبِّ النفسي يعني ببساطة شديدة: تغيُّر مُزعج في إدراك الإنسان بنفسه؛ أي: كيانه النفسي الواعي، أو ببساطة أكثر: لا يتمكَّن الشخصُ مِن أن يصل لنفسه كما كان يعرفها بشكل بسيط وسهل بصورة جزئية أو كلية؛ فيجد نفسه وكأنه بعيدٌ عن نفسه جدًّا، وسلوكه وحركاته لا تُشبهه، فيشعر أنَّ ما يقوم به كأنه "تمثيل".

هذه الظاهرةُ مَعروفة في الطبِّ النفسيِّ، ويمُرُّ بها عددٌ كبيرٌ مِن البشر، وتأتي على أشكال مختلفة أبسطُها: الشُّرودُ والسرَحان.

واختلالُ الآنية حين يأتي - كما في حالتك - يأتي على شكل عرض لمشكلةٍ نفسيةٍ قائمةٍ كالاكتئاب، ولا يكون هو المشكلة الأساسية، ونسميه: "اختلال الآنية الثانوي" Secondary Depersonalization، وهنا يكون مجرد عرض لمشكلة، وليس هو المشكلة الأساسية.

واختلالُ الآنية يكون حيلةً دِفاعيَّةً من العقل البشري يلجأ إليها في المواقف الصعبة أو السيئة، فيقطع الاتصال المستمر بين جسده وروحه والمحيط الخارجي من حوله، فيحصل عدم الإدراك والتشويش في فَهم واستيعاب ما حوله بشكل حقيقي، ومن ثَم يخفُّ الأذى والضرَر الذي يُسَبِّبه له هذا المحيط!

واختلالُ الآنية يُساعد الإنسان على التأقْلُم مع التوتُّر والمشاكل من حوله لفترة معينةٍ؛ لأنها تصرِف تفكيره عن المشكلة الرئيسية التي تسبِّب له القلق، لكنها إن طالتْ فستُصبح مشكلة حقيقيةً في الإدراك والفهم والتعامُل مع الآخرين، لأن الشخصَ سيُرَكِّز على الحالة الانفصالية، وينشغل بها بدل الانشغال بالمشكلة الحقيقية!

لا بد أنكِ تتساءلين: ما سبب حُدوث اختلال الآنية، أو الانفِصال عن النفس؟

وفقًا للمَقالات العلمية فإنَّ السبب حتى الآن غيرُ واضح تمامًا، ولأن السبب غير واضح فلا يوجد بالتالي علاجٌ دوائي محدد لهذه الحالة، لكن الحل والعلاج الأفضل هو التحدُّث عن الضغوط الاجتماعية والشخصية التي تمرِّين بها، ومناقشتها مع شخص تثقين به، وأن تتحدثي أيضًا عن الحالة الانفصالية التي تمرين بها، كيف هي، ما هو إحساسك وقتها، ماذا كنتِ تفعلين أو تشعرين قبل أن تأتيكِ.

حاولي أن تُناقشيها وتفَسِّريها ليخفَّ عنكِ أثرها؛ وبالتأكيد لن يكونَ سهلاً أن تتحدَّثي عن أمرٍ لا تفهمينه ولا تستوعبينه، ولكن حاولي أن تبحثي عن الكلمات والوصف الأقرب لها؛ حتى تشعري أنها تتمثَّل أمامك وتصبح أقرب للفَهم، ومن ثَم تكونين قادرةً على مُواجهتها!

أيضًا مِن الأمور التي قد تُساعدك: عكس إحساسك بالكلمات، فحين تَشْعُرين أنكِ لا تفكِّرين مثل الشخص الطبيعي قولي لنفسك بصوت عالٍ: أنا شخصٌ طبيعيٌّ، وأفكِّر بشكل طبيعي، هذه مجردُ فكرة عقلية يختلِقُها ليُبعدني عن الحقيقة! أو عندما تشعرين بالوهم وأنكِ لست حقيقية والناس من حولكِ أوهام، قولي لنفسك بصوت عالٍ: أنا حقيقيةٌ، أنا إنسانة حقيقيةٌ، لي كياني الكامل المستقِلُّ، كل مَن حولي هم حقيقيون أيضًا، والشيءُ الوحيد الذي هو غير الحقيقي هذه الفكرة التي يختلقها عقلي!

والسببُ في أن تقولي هذه الكلمات بصوت عالٍ هو: أن تجعلي حاستَيْن تَشتركان في الأمر؛ اللسان ينطق والأذن تَسمع، ومن ثَم تصل أسرع للعقل، والتكرارُ يُساعد على ترسيخها أكثر في العقل والذِّهن!

جرِّبي أيضًا أن تُرَكِّزي نظرك على شيءٍ محددٍ كالطاولة أو الكرسي أو لوحة في الجدار، المهم أن يكونَ ثابتًا غير متحرك، ركِّزي عليه لمدة تتراوح بين 10 و20 دقيقة، وأثناء تركيزك انتبهي للأفكار التي تتوارد إلى عقلك، لا تحكمي عليها، لا تُقَيِّميها، فقط كُوني واعية بها ومنتبهة لها، واجعلي تركيزك ينتقل بين الأفكار وبين هذا الشيء بسَلاسةٍ وبدون تشويش، قد يكون التركيزُ صعبًا في البداية، لكن مع التَّكرار سيسهُل شيئًا فشيئًا، وسيُساعدك أكثر على قتْل التفرعات التي تقتلك وتُزعجك!

بشكل عام وطالما أنكِ لم تذكُري تفاصيلَ محددةً، فسأجيبك بشكل عامٍّ عن أمور تُساعدك على التخلُّص والخروج من هذا الاكتئاب الذي يحيطك.

أول هذه الأمور: ممارسة الرياضة بانتظام، واجعليها رياضة تَرْفَع نبضات القلب؛ كالهَرولة، والمشي السريع، أو السباحة، أو غيرها، بما يُناسِب وضعك وظروفك، وهناك رياضات لا تتطلب أجهزةً أو ناديًا، فقط ابحثي عنها على اليوتيوب، وستجدين العديد منها!

هذه الرياضة ستُساعد جسمك على إفراز الهرمونات المحفِّزة للشعور بالسعادة والارتياح؛ كالدوبامين والسيراتونين، وهذه الهورمونات لن تحل مشكلتك بشكل سحريٍّ، لكنها ستُساعدك على التفكير بتفاؤُل أكثر!


التركيزُ على الأشياء الجميلة التي نحبُّها تُساعدنا على التقليل من شأن الأمور السيئة في حياتنا، اكتبي كل يوم الأشياء الجميلة في حياتك، اكتُبيها وعلِّقيها وكرِّري الأمر يوميًّا، وبالتأكيد سيكون الأمر مُضحكًا وغريبًا في البداية، لكن تذكَّري فائدته النِّهائية على نفسك حتى تتقبَّليه!


أخيرًا عزيزتي تأكَّدي أن الخطوة الأولى لحل مشكلتك هي: رغبتك في الحل، وهذه الرغبة ستُساعدك على الاستمرار والتغيير مهما كانت الرحلةُ شاقَّة!



إن أردتِ أن نناقش التفاصيل ونبحثها بشكل أدق فراسلينا مجددًا، لنصل للعلاج الأفضل والأمثل.


شكرًا لثقتكِ في الألوكة


وأسأل الله أن يرزقك السعادةَ والاطمئنان





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما علاج الاكتئاب
  • اكتئاب نفسي وضعف بدني
  • الوساوس واختلال الآنية
  • أنا والاكتئاب
  • مصابة بالاكتئاب والشافي هو الله، وأريد علاجًا
  • ساءتْ حالة الاكتئاب عندي
  • اكتئاب أفقدني الشعور بالوقت والحياة
  • كيف أستعيد حياتي بعد الاكتئاب؟
  • الحرمان العاطفي والاكتئاب في بلاد الغرب
  • اختلال الآنية وتبدل الواقع
  • إدمان واكتئاب بسبب حادثة اغتصاب
  • اكتئاب وتقلبات مزاجية
  • هل شخصيتي غير سوية ؟
  • الانفصال عن الزوج الذي لا يراعي شؤون بيته

مختارات من الشبكة

  • أجمل حب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشعر في ديوان جولة في عربات الحزن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية معالجة الواقع واستشراف المستقبل(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • معاناة بسبب عدم الشعور بالواقع(استشارة - الاستشارات)
  • زينة المرأة: النمص(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الشعور بمعاناة المسلمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أتخلص من هذا الشعور؟(استشارة - الاستشارات)
  • الشعور بالظلم في قصة أشواك التين لـ علي فوزي والضغوط النفسية على القضاة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الشعور بالتردد بعد عقد القران(استشارة - الاستشارات)
  • الشعور بالذنوب والآثام ورد المظالم والاعتراف بالحقوق بقصة "دياب" للقاص محمد صالح رجب(مقالة - حضارة الكلمة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب