• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوج ضعيف وزوجة قوية

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/11/2014 ميلادي - 29/1/1436 هجري

الزيارات: 48352

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

رجل متزوِّج ولديه أولاد، يشكو مِن سوء خلُق زوجته، وكثرة الخلافات بينهما، مع ضعْف شخصيته أمامها، ويرى أن شبَح الانفصال بدأ يظهر على حياته.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


مضى على زواجي سبعة أعوام والحمد لله، أعمل أنا وزوجتي، وزوجتي تحبُّني وأحبها، ولدينا طفلان.


لقد عِشْنا حياةً فيها الحلو والمُر، ولكن المرّ غلَب؛ حيث إنَّ الحديثَ معها أصبح مزعجًا ومستحيلًا؛ لأنه بلا نتيجةٍ، حتى مجرد التفكير فيها الآن يشعرني بالغضب.


وأشهد شهادةَ حق لله أن لديها الكثير مِن الصفات الجميلة والمحبوبة، ولكنها تريد أن تُعامَل كالأطفال، ولا تعرف الأصول، وعنيدة إلى حد الجنون، حتى إنني أشعر بأني أربِّيها مِن جديد، وسأعرض عليكم بعض الصفات التي أوصلتنا إلى هذه المرحلة:

• منذ بداية زواجنا والخلافات تحصل بكثرةٍ، وعلى أتفه الأسباب؛ حيث إنها في قمة العصبية، وأكثر مِن مرة تُهِينني في رجولتي، بسبب تأخُّر الممارَسة الجنسية لانشغالي.. إلى درجة أني أبكي أمامها مِن شدة الأذى، وهي لا تقدِّر ذلك ولا تفهم!


• لا أستطيع أن أتناقش معها أي نقاش حضاري، كل النقاشات تبدأ بالصُّراخ، وتنتهي بالانهيارات والبكاء من قِبَلها، ومن ثَم تتفرع المشكلة!


• العصبية تُعمِيها؛ حيث إنها تتكلم بكلِّ شيء يأتي في بالها، مِن جرحِ رجولة، وجرح كرامة، واستفزاز، ودائمًا ما تُصعِّد الخلاف إلى مراحل لا أجرؤ على أن أُجاريها فيها!


• كثيرًا ما تصرخ في وجْهِ الأطفال، ولأتفه الأسباب، وصوتها عالٍ جدًّا في كلِّ الخلافات، ويسمعه كلُّ الجيران!


• ضعيفة في مُواجهة أمور الحياة، وتتخبَّط في قراراتها، وتُصِرُّ على قراراتها الخاطئة؛ كذلك مُنقادة لأهلها، وكثيرة الرثاء لنفسها، وتتأثَّر بالمسلسلات كثيرًا.


• مزاجية الطبْع؛ حيث إنها في ساعة الصفاء تراني أحسنَ زوج، وتدلِّلني، ولكن سرعان ما يزول هذا الإحساس!


• تستخفُّ بي وبكلامي، وبقراراتي في كثيرٍ من المرات، (لعله لضعفي، أو هذا ما صِرتُ أشعر به)!


• أنا مدخِّن، وهذا الأمر يُزعجها، مع كوني أُحاول ترك التدخين لأجْلِها، ولكن كلما تشمُّ رائحة دُخَانٍ تقوم الدنيا ولا تقعد، لدرجة أنها أشركتْ أهلي في المشكلة، مما أدى لزيادة التدخين. علمًا بأني لا أشرب الخمر، ولم أعرفْ فتاةً لا قبلها ولا بعدها ولله الحمد.


وأنا أحبُّ والدتها ووالدها؛ فهما طيبان، ولكنني أعتب عليهما؛ لأنهما لم يعلما ابنتهما كيف تصبح زوجة جيدة؛ وكما قلتُ لكم: أشعر بأني أربِّيها مِن جديد!


أما بالنسبة لأهلها، فإنهم أكرموني بالسكن في شقة يملكونها، وقد ساعدوني ماديًّا كثيرًا، فجزاهم الله خيرًا، ولكن اتَّضح خطأ قبولي تلك المساعدة؛ لأنها أصبحتْ عِبْئًا ثقيلًا وجميلًا مِن الصعب أن أرده، وخصوصًا أن زوجتي قد لَمَّحتْ لي بذلك في بعض المرات!


وأيضًا كان لأهلها تأثيرٌ كبيرٌ على قراراتي الشخصية المصيرية؛ مما زاد من مشاكلي وتعاستنا.


أما بالنسبة لي، فأعتقد أني ضعيف الشخصية؛ لأنها في أول خلاف بسيط بيننا أيام الخطبة قالتْ لي: إن علاقتنا انتهتْ، فكان ردي هو البكاء، وذهبتُ إلى بيتها وبكيتُ أمامها وأمام والدتها؛ طلبًا للسماح، (وأعتقد بأن هذه هي البداية لكل المشاكل)!

 

أنا نادم بعدد شعر رأسي على فعلتي هذه؛ حيث إنني أرى نفسي قويًّا ومتَّزِنًا.

 

أما أبرز سلبياتي التي أراها في نفسي فهي: كوني عصبيًّا، وغضبي يطول؛ لأنَّ أخطاءها تتكرَّر، ونوعًا ما متسرِّع، ولكنني أصلِّي، وأبٌ جيد بشهادة زوجتي.

 

تعبتُ من هذه الحياة؛ فحُلْوُها قليلٌ جدًّا، ومُرُّها كثيرٌ جدًّا!

 

أرجوكم انصحوني، ماذا أفعل؟ أنا أُحِبُّ أطفالي، ولا أستطيع مفارقتهم، وشبح الانفصال يلوح

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((استوصوا بالنساء؛ فإنَّ المرأة خُلِقتْ مِن ضلعٍ، وإن أعوجَ شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تُقيمه كسرتَه، وإن تركته، لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء))؛ متفق عليه.

 

أيها الفاضل، شكوتَ من زوجكِ ما يتألَّم له القلب، وتتوجع منه النفس، لكن - إن أردتَ الصراحة - فإن غالب ما شكوتَ كنتَ معها السبب فيه، وكنت عونًا لها على التمادي فيه، وقد لمستَ ذلك مِن نفسكَ لكن في وقت ربما متأخِّر، فهل من سبيل للإصلاح؟

 

نعم، إلا أنَّ الصبر سيكون أقوى ركائز اعتمادك، وأشد أركان بنائك، وسيكسبكَ معية الله القادر؛ ﴿ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [الأنفال: 46]؛ فتريَّث، ولا تتعجل النتائج، فقد مضى سبعة أعوام، وأنت تتأرجح بين علوٍ وهبوطٍ، ولا بدَّ من وقت حتى ترى بوادر النجاح، وتخبتْ بوادر الانفصال - عافاكما الله - والصبرُ لا يعني أن تقابل سوء خُلقها بمثله، أو أن تستمر على ما أنتَ عليه مِن ردود فعل قد تكون قاسية، أو أن تتلفظ بكلمات نابية، وإنما الصبر كما يعني في اللغة: "حبس النفس"! فهل تستطيع أن تجاهد؟

 

أيها الزوج الفاضل، المرأةُ تُحب الرجل القوي؛ فطبيعتُها التي فطرها الله عليها طبيعةٌ ضعيفة، لا يُمكن أن يجذبها ما قد وَهَن مثلها وارتخى عوده، بل يجذبها الرجل القوي؛ حيث تستمد منه القدرة على الاستمرار في الحياة، ترتجي منه العون وقت اشتداد ضعفها، تستشعر الأمن في رفقته والطمأنينة في صحبته، تركَن إليه حين الأزمات وتهفو إليه حال خوفها، فإن استشعرتْ منه ضعفًا، فأنَّى له أن يكونَ في نظرها ذلك الفارس الذي باتتْ تحلم به وتتمناه؟!

 

سيزول شُعورها به كزوجٍ مع تَكرار ذلك أمامها، ولا يعني بالضرورة أن تكون فظًّا غليظَ القلب، بل أَشْعِرها بحنانكَ في غير ضعفٍ، امنحها عطفكَ في غير لينٍ، أظهرْ لها مشاعرك في غير انكسارٍ أو ذُلٍّ، ولك في رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خيرُ أسوة، أفلم يكن يلاطفُ أزواجه، ويُمازحهن، ويترفق بهن كل الرفق؟ فلَم يكنْ شيء من ذلك يُظهِره كرجل ضعيف - حاشاه عليه السلام - فهذا تمامًا ما أَعْنِيه؛ ولمزيد من التوضيح:

• أظْهِر لها حبك بصورةٍ طبيعيةٍ.

 

• لا تُطِلِ الحوار معها، واعمل على إنهائه بلُطْفٍ قبل أن يبرقَ أول شرر منها.

 

• اتخذ قراراتك على مرأى ومَسمع منها، على أن تُشاورها في بعضها دون البعض.

 

• لا تذرفْ أمامها الدموع أبدًا، ولستُ أعني أنها معيبة للرجل، بل في حالتك فقط يُنصح بذلك.

 

• ليكن غضبكَ بوقار، ومزاحكَ كذلك.

 

• أعطِها بعض الأوامر بصيغة حازمةٍ.

 

• لا تخبرها عن كلِّ صغيرة وكبيرة في حياتك.

 

أيها الفاضل، أصدقُك القول بأن المرأة التي تُساعد زوجها في الإنفاق على البيت، أو تجهيزه، أو التي تمده بالمال وقت حاجته؛ تشعر في كثيرٍ من الأحوال بمشاركته القوامة، بينما تشعر بقوامته حقًّا مَن ترى تكفُّله تمامًا بالإنفاق وإكرامه المادي لها!

 

نعم، لقد استحقَّ الرجلُ القوامة؛ لأنه المُدبِّر لشؤون البيت والمسؤول عنه، والمُنفِق على من فيه؛ ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34].

 

قال السعدي - رحمه الله -: "أي: بسببِ فَضْل الرجال على النساء، فتفضيل الرجال على النساء من وجوهٍ متعددة: من كون الولايات مختصة بالرجال، والنبوة، والرسالة، واختصاصهم بكثيرٍ من العبادات؛ كالجهاد، والأعياد، والجُمَع، وبما خصَّهم الله به من العقل، والرزانة، والصبر، والجلد الذي ليس للنساء مثله، وكذلك خصهم بالنفقات على الزوجات، بل وكثير من النفقات يختص بها الرجال، ويتميَّزون عن النساء، ولعل هذا سر قوله: ﴿ وَبِمَا أَنْفَقُوا ﴾، وحذف المفعول ليدلَّ على عموم النفقة، فعلم من هذا كله أن الرجل كالوالي والسيد لامرأته، وهي عنده عانيةٌ أسيرةٌ، فوظيفتُه أن يقوم بما استرعاه الله به".

 

فقد يبدو تطبيق نصيحتي لك صعبًا، لكن ثِقْ أنَّ معه الكثير مِن التغيُّرات التي ستسركَ - بإذن الله، فعليكَ أن تُفَكِّر في أمر السكَن، إن تيسَّر لكَ أن تبتاع منزلًا على نفقتكَ الخاصة، أو أن تردَّ لأهلها ما أنفقوا على منزلك؛ فلا تتردَّد في رفض ما قد يُقدَّم لك مُستقبلًا كمساعدة في أي مجال كان، وتتكفل به وحدك.

 

أيها الفاضل، التدخينُ حرَّمه الله، سواء رضيتْ زوجُكَ أو سخطتْ بسببه عليك، فاحرصْ على ترْكِه، واعزمْ على التخلُّص منه، فقد يكون سوء خُلُق الأهل بسبب معصية نعصي بها الله، يقول بعض الصالحين: "إنِّي لأعصي الله فأجد ذلك في خُلق امرأتي"؛ فأَقبِل على الله، وتلَمَّس رضاه، واسْعَ إلى نَيْل محبته؛ يرزقْكَ حب خلقه، وييسر أمركَ، ويسخِّر لكَ أهلك، ويُطيِّب حياتكَ بما تقر به عينكَ؛ ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].

 

وهذا ليس كلامًا على ورقٍ، أو حديثًا أملأ به الجواب، أو مجرَّد حروف أسردها عليك لتأدية واجبٍ، ولكنَّه موعود رب العالمين، فمَن وثق فيه وعمل به؛ نال سعادة الدارين.

 

وتذكَّرْ أن الحياة الطيبة لا تخلو من الابتلاءات والمِحَن التي جُبلتْ عليها الدنيا، وإنما يوفق الله تعالى العبد فيها للعمل بما يصلح معه دينه ودنياه ويملأ قلبه رضا على أي حال كان، وتلك والله نعمة لا يحصيها شُكر العالمين أبد الآبدين.

 

والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجتي العنيدة
  • زوجتي بين الثراء المادي والثراء العاطفي
  • زوجتي تهينني وتحتقرني، وأرد عليها بلطف ورفق
  • زوجتي لا تعرف معنى القوامة
  • عناد زوجتي
  • على وشك الانفصال عن زوجتي فأرشدوني
  • كيف أرتقي بمستوى تفكير زوجتي من خلال القراءة؟!
  • زوجتي عنيفة للغاية عند غضبها
  • ليس لدي عاطفة تجاه زوجتي

مختارات من الشبكة

  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرمان الزوجة من زيارة أهلها وزوجة والدها(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • التخبيب بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب