• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الطلاب
علامة باركود

زميل يستولي على أموالي ولا يعيدها إلي؟

زميل يستولي على أموالي ولا يعيدها إلي؟
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2014 ميلادي - 15/5/1435 هجري

الزيارات: 5440

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

أنا طالبة جامعيَّةٌ، ومن المتفوِّقات، تعرفتُ إلى زميل في الجامعة، وأخبرني أنه مِثْل أخي، ففرحتُ بالتعرُّف إليه؛ لأنه إنسان حسن الخلق، ولأنه ليس لديَّ أية علاقة مع أي شاب.

 

علاقتي به لم تتعدَّ حدود الأُخُوَّة والزمالة، تعامَل معي بكل أدبٍ واحترام، حاول مساعدتي في الحصول على وظيفة، وعملتُ معه في وظيفة، وانتظرتُ لآخذ أجري، لكني تفاجأت بأنه أخَذ راتبي!

 

كذلك أخذ مني مالًا بغرض شراء بضاعة على أن يعيده لي، لكن لم يوفِ بوعده!

 

في كل مرة يعتذر بعذر مختلف؛ فمرة حادثة، ومرة عملية جراحية، وفي كل مرة يكذب ولا يرد إليَّ المال!

 

كلمتُ صديقًا له ليردَّ إليَّ مالي، ثم كلمتُ صديقة لي تعرفه، لكني لم أحصل على شيءٍ!

الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم.


ابنتي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.


يسعدنا أن نرحبَ بانضمامك إلى شبكة الألوكة، ونسأل الله تعالى أن يُسددنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.


وأودُّ أن أشيد بما لمسته فيك مِن طيبة، وحسن ظنٍّ ودافعية لتحمل المسؤولية، ومن برِّكِ بأهلك الذي دَفَعَك للبحث عن وسائل تخفِّف عنهم بعض حملهم، فبارَك الله تعالى فيك، وجزاك كل خيرٍ.

 

عزيزتي، رغم أن الطيبة وحُسن الظن تُعَدُّ مِن الصفات التي ترتقي بنفس الإنسان ويُرغِّب فيها الإسلام، لكنها مِثْل باقي الصفات الحميدة، لا بُدَّ أن تُنظم في إطار يوازن بينها وبين حقائق أخرى؛ مثل: وجود نزعات الشر في نفوس الآخرين، والبيئة الاجتماعية والقيمية لهم.. وغير ذلك.

 

لذلك ليس خطأً أن تحسني الظن بصديقتك أو بوعود هذا الشاب - أو بغيرهم لاحقًا، ولكن الخطأ كان في تقديم الثقة المطلَقة لهما بدافع حُسن الظن، وفي التعامل مع الرجال دون ضوابط شرعيَّة.

 

وأجد - يا عزيزتي - أنَّ أهم فائدة جنيتِها من هذه التجربة الواقعية الواحدة، هي الخبرات (الكثيرة) التي يمكن لك استشفافها مِن خلال تأمُّلك فيها، ومنها أنَّ هناك اختلافات عديدةً بين مبادئ الآخرين وإخلاصهم وسماتهم، وبين ما تؤمنين وتعملين به أنت، وأنَّ هناك قدرةً عاليةً لدى البعض على إظهار ما ليس في قلوبهم ونفوسِهم، وأن المكاتبة بين الناس في تداوُل الأموال أمرٌ مهم، قد حثَّ عليه القرآنُ الكريم، وأكدت عليه جميعُ القوانين الوضعية، وأن الظهور بالملبس الشرعي لا يعني بالضرورة التزام فاعله بشرع الله تعالى وبتقواه، وأنَّ هناك من الضرر ما يمكن أن يقعَ باطِّلاع الآخرين على الخصوصيات، أو الوضع العائلي، وغير ذلك الكثير من العِبَر والدروس التي لا يمكن تثمين أي منها بأكبر المبالغ؛ لأن اتخاذها (كعبرة) فعلاً ستكون - بإذن الله تعالى - سببًا في دَفْع الكثير مِن الأضرار التي يقع فيها كثيرون على اختلافِ أعمارِهم.

 

أما عن كيفية تعامُلك في هذا الموقف، فلا بد لي أولًا أن أؤكِّد لك بأنَّ هذا الشاب وصديقتك هم في حالة قلَق وترقُّب مِن أي ردٍّ منك تجاههم، لا سيما إن لم تُبدي لهم إلى الآن تنازلك عن المطالبة بحقِّك، فلا داعي للقلق بشأنهم؛ لأنك أنت صاحبة الحق، وأن اكتشافك لحقيقتهم يجعلك في موقف قوة أكثر مِن قبل؛ لأنَّ خصومك أصبحوا أمامك الآن، ولا يمكنهم خداعك، أو النيل منك مرة أخرى إن تفكرتِ في هذه التجربة على النحو الذي ذكرته.

 

وثقي - يا ابنتي - أنَّ الله تعالى معك وليس معهم، وهذا وحده كافٍ لشعورك بالاطمئنان.

 

وفيما يخصُّ أسلوب ردِّك على هذا الشابِّ، فيُمكن أن يكون أحد أسلوبين، واختيارك لأي منهما أمرٌ متروك لك وحدك؛ لأنك الأدرى بقناعاتك وبقدرتك على تحمُّل تبعات ونتائج أي رد:

الأول: هو أن تتركي هذا الأمر تمامًا، وتحتسبي إلى الله تعالى، وتسأليه أن يُعَوِّضك خيرًا مما فقدتِ، وتبدئي مرحلةً جديدة تتطلعين فيها إلى الأمام، دون التفكير في حزن في هذه التجربة، وتعتبريها بمثابة (دورة تدريبية) تعلَّمْتِ مِن خلالها تجاربَ عديدةً، وبهذا القرار تختصرين المزيد مِن المناكفة مع أشخاص يبدو واضحًا أنهم بعيدون عن تقوى الله تعالى ومخافته، على ألا يكون هذا القرار بدافع ضعف مِن المواجهة.

 

أما الرد الثاني: فيكمُن في بحثك عن شخصٍ مُؤَثِّر، وله بعض السلطة على هذا الشاب، كأن يكون العميد أو معاونه أو رئيس القسم، وما نحو ذلك، ويكون معروفًا بتجاوبه مع الطلبة، ومتفهمًا لمشكلاتهم، فتطلعينه على تفاصيل الموضوع، وتطلبين منه مساعدتك في حثِّ هذا الشاب على إعادة المبلغ إليك، كما يمكنك الاتصال بأعضاء الفريق الذين كانوا يُشاركونك العمل تحت إشرافه، ولم يعطهم أجرهم أيضًا، ومناقشة الأمر معهم، وتبادل الآراء بشأن كيفية الضغط على هذا الشابِّ، فهم يشاركونك الهدف والرغبة بأخذ مستحقاتهم.

 

واعلمي يا عزيزتي أن اختيارك أيًّا مِن الرأيين يأتي بعد قيامك بصلاة الاستخارة، ثم تأمُّلك مَلِيًّا في جوانب كلٍّ منهما، وإجرائك موازنة فكرية بين قدراتك وطبيعة شخصيتك وظروفك من جهة، وبين أصعب التوقعات التي من الممكن أن تترتب على القيام بأي من الردَّين.

 

وأخيرًا: أختم بالدعاء إلى الله تعالى، أن يفرج همك ويحفظك، ويفتح لك أبواب الخير كله، وينفع بك، وسنسعد بسماع أخبارك الطيبة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فقه المُعامَلات الماليَّة والبحث عن السَّلام الدَّاخلي
  • أبي معه المال ويبخل علينا، فما العمل؟!
  • طموحي يتحطم لقلة المال
  • أمي لا ترضى عني إلا بالمال
  • حجرت المحكمة على أبي، فمن الذي سيتصرف في الأموال؟
  • احكموا بيني وبين صديقتي ، من المخطئة؟
  • علاقتي بمديري زادت عن حدها
  • فصلت الشركة موظفة بسببي وأشعر بالذنب
  • كيف أسترد مالي ؟
  • المضاربة والربا
  • زميلي أخذ وظيفتي!
  • خسرت كل أموالي

مختارات من الشبكة

  • غرس مبدأ المشافهة بين الطلاب وزملائهم في إذاعة المدرسة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهند: المجلس البلدي في تلنجانا يستولي على أرض مخصصة للمسجد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أريد ورقتي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زميلي في العمل يحاول استمالة قلبي(استشارة - الاستشارات)
  • زملائي يرونني شخصا ضعيفا(استشارة - الاستشارات)
  • الحقد والمكائد بين زملاء العمل(استشارة - الاستشارات)
  • متزوجة ووقعت في حب زميلي!(استشارة - الاستشارات)
  • أدب المعلم مع زملائه(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • خطيبتي وزملاؤها في العمل(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة مع زملائي في العمل(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب