• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

خوف والدتي الزائد علي!

خوف والدتي الزائد علي!
أ. سحر عبدالقادر اللبان

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/2/2014 ميلادي - 23/4/1435 هجري

الزيارات: 11174

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا فتاةٌ أنعم اللهُ عليَّ بأشياءَ كثيرةٍ؛ مثل: العلم والفن وأسلوب جميلٍ في الحديث، كنتُ إنسانةً عادية جدًّا وغير محجبة، ولكني مُلتزمة، ولستُ مِن الفتيات اللاتي يهتممْنَ بالموضة لأنفسهن، علمًا بأنني مُصَمِّمة أزياء، ولم يُحالفني الحظ في العمل بسبب أهلي.


تفكيري عملي جدًّا، وكنت أُخَطِّط لحياتي تخطيطًا دقيقًا منذ أن كان عمري 11 عامًا، كنتُ أُخَطِّط أن أصلَ إلى سن الـ 25 على الأقل وأنا أعمل في تصميم الأزياء، كما أنني كاتبة، وكنتُ أتمنى أن أنشرَ كتاباتي، لكن لم يُحالفني الحظ أيضًا؛ بسبب أهلي!


مشكلتي أني أعتبر نفسي كبيرةً، وأشعُر بالأسى والقسوة إذا تلقَّيْتُ نصيحةً مِن أحدٍ، بل أشعر بالغضب الشديد والاشمئزاز، حتى إنني بدأتُ في التحقير مِن نفسي، وأتساءل: لماذا ينصحني أهلي إذا كانوا يعلمون أني لن أُقدم على فعلِ شيءٍ خاطئٍ من الأساس؟! ولماذا هذا التناقُض حين يقولون عني: المتعلِّمة وصاحبة العقل الكبير والتي تسبق سنَّها، ثم يُعاملونني في البيت مُعامَلة الفتاة التي لا تفهَم ولا تفقه شيئًا على الإطلاق؟!


أمي لا تضحك ولا تُسامر أحدًا، وإذا أرادت المزاحَ تمزح بغلٍّ وحقْدٍ، وكأنَّ مَن يراها يقول: إنها عاشتْ مأساة بولدٍ مُعاقٍ أو ابن ميت! علمًا بأنَّ حياتنا جيدة، والحمدُ لله نحن مَيْسُورو الحال بشكل كبيرٍ، لكن نفسية أمي غريبة، وأشعر أحيانًا بأنها تحتاج طبيبًا نفسيًّا ليُعالجها مما هي فيه؛ مزاجُها متقلِّبٌ بشكلٍ مُؤذٍ! وإذا أحببتُ أن أُخَفِّفَ عنها ضيقَها تصرخ في وجهي، وإذا أحببتُ أن أمازحها تقول لي: أنت بدون إحساسٍ، رغم أنَّ مزاحي خفيف جدًّا!


أمي تُصَلِّي بالليل أكثر من ثلاث ساعات، وأنا لا أحب أن أفعلَ هذا، بل أجد أن التبرع بالمال أو كفالة اليتيم أفضل مما تفعله، وأشعر أنَّ كل الأفعال التي تقوم بها - كالتسبيح أمام الناس - كذب ورياء وخداع! كما أنها تطيل الجلوس على سجادة الصلاة، بينما لا تجلس معنا ساعة واحدة لسماعنا!!


منعتُ عن نفسي الحبَّ والعِشْق واتخاذ الأخدان تبعًا لديني، منعتُ عن نفسي التبرُّج لأني أخجل، رغم أنني لم أكنْ مُحَجَّبة، ولا أريد الحجاب على الإطلاق، لأني أريد أن أعملَ في أماكنَ مرموقةٍ جدًّا؛ لذلك أكره أن أكونَ محجَّبَةً، كما أنني لا ألبس الملابس الفاضحة، وبالرغم مِن ذلك تحجَّبْتُ بسبب أهلي!


بعد الحجاب أصبح الناسُ يرونني مُعَقَّدَةً، ولا أريد أن أصلَ لمرحلة لا ترضي ربي مِن كثرة الضغط الذي أشعر به في مأساتي العملية والاجتماعية؛ بسبب أمي وتربيتها المعقَّدة! أصبحتُ إنسانةً مختلفةً تمامًا، بدأتُ أفْقِد رونقي وشخصيتي شيئًا فشيئًا..


والدي يغلب عليه الكسَلُ في كلِّ شيء، حاولتُ أن أقنعه بأن أعملَ لأكتسب خبرةً لكنه رفَض، مع أنه كان يُشجعني في بدايةِ الأمر، لكن لما وصلتُ إلى تحقيق هدفي رفَض؛ بسبب عقليته الانعزالية والمغلَقة، ولأنني وقتها كنتُ صغيرةً انتابَني شعورُ المقْت، وأصبح لديَّ دافعٌ للعمل وحدي، وللأسف كلما فعلتُ شيئًا وحدي نلْتُ التوبيخَ الضخم مِن أهلي.


نظرة الخوف تُسيطر على أهلي؛ وبخاصة أمي التي تخاف علينا بطريقةٍ مبالَغٍ فيها؛ حتى إنها تتمنى ألا أنزلَ مِن البيت أو أركب المواصلات؛ ظنًّا منها أنَّ كلَّ الرجال سيخطفونني! وعلى هذا فإننا لا نخرج مِن البيت، ولا نلبس لبسًا يليق بنا؛ التنانير أو الفساتين القصيرة؛ بحجة أنها عورة، ولا يجوز أن تظهرَ! فأي عورة تقصد؟


وصل بي الحال إلى أني أوَدُّ الانتحار، أريد الموت، أريد أن أتخلَّصَ مِن هذا العذاب الذي أعيش فيه!


أصدقائي لا يريدون تفوُّقي، فقاموا بعمل سِحْرٍ لي، ومنذ أعوام وأنا أُعاني مِن عذاب هذا السحر، والحمدُ لله عولجتُ منه، وأصبحتُ الآن أفضلَ!


حتى في هذا أجِد أمي تهزأ بي، تقول لي: أقرئي القرآن، ادعي الله بالشفاء، وعندما أقول لها: أنا أفعل ذلك ولا أجد نتيجةً، تراني بذلك جاحدةً لله ولا أؤمن به؟ وأنا بالطبع لا أقصد ذلك، فأنا مؤمنةٌ ولله الحمد، لكنها تُفَسِّر الأمور بطريقة غريبةٍ!


بهذا الضغط المستمر الذي أعيش فيه إذا كفرتُ يومًا فسوف تكون أمي السبب في ذلك؛ فكلُّ شيءٍ عندها حرامٌ، وكلُّ شيءٍ عندها ممنوعٌ، أصبح الدينُ بالنسبة إلي سجنًا لا أستطيع الخروج منه مُطْلَقًا.. فكلُّ الناس تلتقط الصور إلا أنا، لأنها تكره التصوير، وتنعت مَن يتصوَّر بناقص العقل والدينٍ، أو المتخلفٍ، أو الذي لديه نقص في الشخصية! وكلُّ مَن في عمري يلعبون إلا أنا، فعند أمي كلُّ مَن يلعب غير شريفٍ؛ لأن الرجالَ سينظرون إليَّ إذا لعبتُ!


فماذا أفعل في ظل هذه البيئة التي أعيش فيها، في ظل أمٍّ معقَّدَة نفسيًّا، وأبٍ خائف كسول؟!


الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم.


السائلة الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أهلًا بك ومرحبًا في قسم استشارات الألوكة، وبعدُ:

عزيزتي، يُسعدني أن أتعرفَ على شخصيةٍ طموح كحضرتك، الطموحُ جميلٌ ومطلوبٌ، ومَن يتَّصِف بالطموح لا يمكن لأحدٍ أن يقفَ في طريقه أو يُعيقه؛ فالطُّموحُ إلى التميُّز مَطلوب، والتميُّز قد يكون في عملٍ، أو دراسة، أو في تربية أبناء وطاعة زوج ورعاية أسرة.


فيا عزيزتي، ليس بالضرورة أن يتوقفَ طموحُك على تصميم الأزياء، أو نَشْر كتاب، يمكنك أن تكملي دراستك، وتتميَّزي فيها، ويمكنك أن تكتبي في المواقع الإلكترونية، أو أن تنشري كتاباتك فيها، فمَن يُريد تحقيق هدفٍ لن يقفَ في سبيل تحقيقِه أحدٌ أو شيءٌ.


عزيزتي، الوالدان كثيرًا ما يخافان على أبنائهما حتى مِن نسمة هواء رقيقة، فما بالك في زماننا هذا الذي ما عُدنا فيه نستطيع التمييز بين الصالح والطالح؟


إي نعم، الناسُ أنواع، وهناك الطيبُ وهناك الخبيثُ، ولكن كيف يمكن معرفتهم دون الاحتكاك المباشر؟ لذا يا عزيزتي أنا لا أرى في تخوُّف والدتك عليك مِن بأسٍ، بل أنا أُوافقها الرأي، وأُؤيدها في الخوف عليك مِن الذئاب البشرية، لكن في حدودٍ، فلا يمكن لنا مِن خوفنا أن ننكَفِئ بين جدران البيت لا نُعاشر أحدًا، لكن علينا أن نكونَ حَذِرينَ في التعامل، وأظنُّ أن والديك لم يمنعاك مِن الخروج، فها أنت طالبة جامعية، وما يُطالبانك به هو الحذَر!


عزيزتي، الحجابُ فرضٌ وليس سُنَّةً، فوالداك يحبانك ويخافان عليك مِن معصية الله تعالى وعقابه، لذا أجبراك على الحجاب؛ ولأن ذلك مِن واجبهما، وسوف يُحاسبان أيضًا إن تركاك كما تُريدين، فاشكريهما بدلًا مِن تعنيفهما، واعلمي أنَّ الحجاب يزيد الفتاةَ تأنُّقًا واحترامًا، ولا يُقَلِّل أبدًا مِنْ شأنها، وفي أغلب البلادِ تعمل المحجَّبَةُ في كل المجالات، وتتعلم وتسافر، وحجابُها لا يعيقها، بل يصونها ويحميها مِن نظرات مرضى القلوب، فافرحي، واحمدي اللهَ تعالى أن رزقك بأبوين يخافان عليك مِن لهيب النار في الآخرة، ومِن الذئاب البشَريَّة الجَوْعى في الدنيا.


عزيزتي، عورةُ الأنثى معروفةٌ، فعودي إلى كُتُب الفقه، وستعلمين أنَّ مع أمك الحقَّ في قولها: إنَّ لبس التنانير القصيرة حرام، وهي تُظهر العورة، وليس لزهو سويعات قليلة وتَبَاهٍ أمام الصديقات والرفيقات - نُضيع أنفسنا، ونزيد في سجل سيئاتنا، واللبسُ الجميلُ الأنيقُ لا يقتصر على القصير غير المحتشم ولا العاري، وهناك الكثيرُ من الملابس الرائعة، وفي الوقت نفسه تكون ساترةً للعورة.


عزيزتي، التَمِسِي لوالديك أعذارًا، واعلمي أنهما يحبانك، وأنهما يُريدانك الأفضل في هذه الدنيا، فانظري إليهما كما ينظران إليك، وبادِلي حبهما بحبٍّ وخوفهما بتفهُّم، ورعايتهما بعرفان.


عزيزتي، اشكري الله تعالى أن نجَّاك مِن السحر، واعلمي أنه يحتاج إلى علاجٍ طويلٍ ليسترد المسحورُ صحته وعافيته؛ لذا عليك بالتحلي بالصبر، والمداوَمة على قراءة القرآن وأوراد الصباح والمساء في أوقاتها، وعليك عزيزتي بالاهتمام بصحتك وطعامك، خاصة وأنك في سن الزواج، فأكثري مِن الأطعمة الغنية بالفيتامينات ومارسي الرياضة، وداومي على سماع القرآن؛ فهو يهدئ النفس، ويُضفي على الوجه الهدوءَ والجمال، وأنصحك - حبيبتي - بمُصاحبة أمك إلى الجلسات النسائية ومخالطتهن، وأنصحك باتخاذ أخوات في الله، والذهاب إلى مجالس العلم وحلقات الذِّكر، وإياك والفراغ؛ فهو المُدَمِّر الأول؛ لذا استغلي كلَّ وقت لممارسة هِواية، أو للدراسة، أو لحفظ القرآن، وسترين كيف أنك ستتغيرين ونظرتك إلى جميع الأمور ستختلف.


وأخيرًا أُحِبُّ أن أتوقفَ على كلمات كتبتِها، وهي أنك لو وصلتِ إلى الكفر فستكون أمُّك مَن أوصلتْك إليه!


اعلمي عزيزتي، أن لا أحد يمكنه جذْب أحد إلى الكفر دون إرادته، وإن سلَّمنا أن والدتك ستأخذك، فكوني على يقينٍ بأنك ستُحاسَبين على أفعالك، فإن كفرتِ - وأعوذ بالله أن تقدمي على ذلك - فأنت مَن سيُحاسَب، وعاقبة الكفر تعرفينها جيدًا، وهي الخلود في النار، فاحرصي على ألا تعودي للكلام عنه ولا حتى التفكير فيه، والتعريض له.


وأكثري - حبيبتي - مِن الدُّعاء إلى الله أن يجعلَك مِن الناجين في الدارَيْنِ، ويوفقك ويهديك إلى أفضل الطرُق، والله الموفِّق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • والداي يجبرانني على تفكيرهما وطريقة حياتهما
  • هل مساعدة الوالدين على أداء الحج من البر؟
  • اتخاذ القرار ومشكلات الأسرة
  • أشعر بخوف شديد عند الاستيقاظ من النوم

مختارات من الشبكة

  • الخوف من الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبودية الخوف والرجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في الخوف والرجاء: مسائل عقدية وأحكام في عبادة الخوف والرجاء (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا الخوف من الله؟ الخوف من التقصير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الخوف كل الخوف على من لا تعرف التوبة إليه سبيلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف من الناس والخوف من الله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخوف من علاج الخوف(استشارة - الاستشارات)
  • وقفات مع القدوم إلى الله (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خوف زائد من الرياء(استشارة - الاستشارات)
  • الخشية من الله وآثارها(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب