• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

البطالة تحول بين زواجنا

البطالة تحول بين زواجنا
أ. شروق الجبوري


تاريخ الإضافة: 2/10/2013 ميلادي - 28/11/1434 هجري

الزيارات: 4598

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الإخوة الأكارم في شبكة الألوكة، أعرض عليكم مشكلتي؛ لأني في حيرة مِن أمري، وأرجو أن تكونوا لي مفتاح فرجٍ.


أنا فتاةٌ في منتصف العشرينيات مِن عمري، تعرفتُ إلى شابٍّ ثم قرَّرنا الخطبة - إن شاء الله - بمجرد أن نحصلَ على عملٍ بعد التخرُّج.


حصلتُ أنا على وظيفةٍ بعد شهرين من التخرُّج ، بينما مرَّ ستة أشهر ومَن أريده زوجًا لي ما زال عاطلًا عن العمل، ويبحث بكلِّ الطرق، ولكن في ظِلِّ الأزمة الاقتصادية في بلدي يجد صعوبةً!


أصبحتْ حالتُه النفسيةُ سيئةً، وأصبح كثيرَ الحُزن، ويشعر بإحباطٍ شديدٍ؛ لأنه كان دائمًا مِن الأوائل في دراسته، وكان يحلم بالتقدُّم لخطبتي كشخصٍ له وظيفة، ودخْل جيد، ولكن تجري الرياحُ بما لا تشتهي السفنُ، وحصل ما لم يكنْ في الحُسبان؛ إذ إننا لم نكنْ نتخيَّل أنه لن يحصل هو على عملٍ!


علمًا بأنَّ كلًّا منَّا يسكن في مدينةٍ بعيدةٍ عن الأخرى، لكنه يخبرني بكلِّ أخبارِه عبر الهاتف، أَخْبِرُوني كيف أتعامل مع الوَضْع، فلا أريد أن أخسره؛ فقد تمنيتُه زوجًا لي، وهو كذلك، كيف أُساعدُه في هذه الأزمة؟


نصحتُه بقيام الليل، والتوكُّل على اللهِ تعالى، وأنَّ ما يختاره الله فيه الخير، لكنه أحيانًا يكون متشائمًا وحزينًا جدًّا، وأنا أتألم كثيرًا لحالِه.


الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم.


أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.


يُسعدنا بدايةً أن نُرَحِّب بانضمامك إلى شبكة الألوكة، ونسأل الله تعالى أن يُسَخِّرنا ويُسددنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.

 

أختي، أُذَكِّرك أولًا بأنه لا يَصِحُّ التواصلُ بينك وبين هذا الزميل، إلا بالطريقة الشرعية، وعن طريق أسرتك الكريمة.

 

عزيزتي، إن فترة (ستة أشهر) التي مضتْ على تخرُّجكما - تُعَدُّ فترة قليلة جدًّا للحُصُول على فرصة عمل مناسبة، في ظِلِّ الظروف العامة التي تُؤَثِّر في الحد منها، وهي حالةٌ أصبحتْ شائعةً في كلِّ البلاد، ولا تقتصر على بلدٍ دون آخر، لا سيما بعد الأزمة الاقتصادية العالَـمِيَّة.

 

ولكوننا مسلمين، ونؤمن بأنَّ رزق الإنسان مُقَدَّر له في السماء، فليس له أن يحزنَ لإقلالٍ يُصيبه؛ لأنه حينها سيحزن لأمرٍ لا يعنيه، فهو مِن شأن الله تعالى وحده، وحتى يكتملَ هذا الإيمانُ فلا بد للمسلم ألَّا يسأمَ أو يملَّ مِن السعي في طلبِه، وهذا هو دوره الذي عليه أن يُوَجِّه ذهنه إليه، ولا يشتته بغير ذلك.

 

وما استشففتُه يا عزيزتي مِن رسالتك: أنَّ زميلك لم يضعْ قدَمَه على هذه الطريق، ولم يلتمسْ هذا النهج الفكري الذي يُساعد على شعوره بالاطمئنان، وعلى وضوح رؤيته التي قد تُنير له طريقًا للحصول على فرصة عملٍ، غاب عنه بسبب هواجسه وأفكاره السلبية، فليس مِن الصواب أن يُثيرَ زميلُك في نفسِه الإحباط بسبب رؤيته أشخاصًا لا يعتقد جدارتهم لشغل هذا المنصب أو ذاك، وليس من الصواب أيضًا أن يسمحَ باجتياح مشاعر (الندم!) لنفسه؛ لأنه قد أدى (واجبه) كطالبٍ على الوجه الصحيح، ولكن عليه أن يستبدلَ بتلك الردود السلبية قناعةً مَفادها: أنَّ الاجتهاد والتحدي لا ينتهي عند مرحلة معينةٍ، ولكن سُبله تختلف مع مُتطلبات كلٍّ منها، فحين كان طالبًا بذل واجتهد وتحدَّى معوقات كثيرة ليحصل على درجات عالية، ومن ثمَّ حصل عليها؛ أي: وصل إلى هدفه في تلك المرحلة، أما الآن فعليه السعي والاجتهاد في البحث عن العمل، دون يأس أو مللٍ، ودون أن يحبط نفسه بحساب ما يمضي من أيام، أو بهذا الأمر أو ذاك، وعندها لن يضيعَ الله تعالى تعبَه وجهده أيضًا، كما لم يُضعه له سابقًا.

 

كما أنصحه بعدم التعالي على القيام بأي عمل، حتى لو كان أدنى مِن تخصُّصه، ويجعله مصدرَ رزقٍ له، مع حِرْصِه على استمرارية بحثِه عن العمل المناسب، كذلك أنصحه بعدم الاكتفاء بالتقديم للوظائف الحكومية - رغم أهميتها - والتقدُّم للجهات الخاصة والأهليَّة، وإثبات جدارته في أيِّ مكان يُرزق به، ويعتبر ذلك أولى الخطوات في طريقه لبناء حياته العملية التي لا شكَّ أنها طويلة، وتحتاج لكثيرٍ مِن الصبر والمثابَرة وإثبات الذات.

 

أما نصيحتي لك يا عزيزتي، فهي أن تُؤمني أنت أيضًا بما أسلفتُ، فرغم أنك قد أوضحتِ قناعتك بهذه الرؤية، لكني استشففتُ مِن رسالتك مُؤَشِّرات على وجود مشاعر يأس تنتابك حول هذا الأمر، ومن بين تلك المؤشرات: تسمية نفسك بـ(الحائرة )، وكذلك وصفك لعنوان رسالتك بأن العطل عن العمل هو السبب الذي يحول دون زواجك بزميلك.

 

وما أتمنَّاه منك هو إيمانك ويقينك بأن فُرصة العمل والزواج - كما غيره الكثير - هي من أمر الله تعالى وحده، وما عليك وزميلك هو السعي والاجتهاد، دون تقصير أو مللٍ، كما بيَّنتُ في معرض إجابتي، فإنَّ قناعتك التامة بالأمر ستنعكس حتمًا على أسلوب كلامك ونُصحك لزميلك، وحينها سيستشعر صِدقه، فيوقع في نفسه تأثيرًا أفضل - بإذن الله تعالى، ولا يفوتني أن أُذَكِّركما بملازمة الاستغفار، وقراءة السور والأدعية التي يُرجى أن تكونَ سببًا في فتْحِ أبواب الرِّزق.

 

وأخيرًا، أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يفتحَ لكما أبواب الرِّزق الطيب، ويجمع بينكما على خيرٍ، وينفع بكما، وسنسعد بسماع أخباركما الطيبة مجددًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • البطالة بين التصنيف الدولي والتشريع الإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عمل المرأة نتيجته تنحصر بين ضياع الأسرة وزيادة نسبة البطالة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهند: انخفاض نسبة البطالة بين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: انخفاض معدل البطالة بين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بلجيكا: ارتفاع معدل البطالة بين المهاجرين من خارج أوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المرأة سبب البطالة في المجتمعات الغربية(مقالة - ملفات خاصة)
  • نظرة إسلامية إلى مفهوم البطالة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مفهوم البطالة في الاقتصاد الإسلامي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • القبعات السبع للبطالة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في زمن الامتلاء الظاهري(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/12/1446هـ - الساعة: 14:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب