• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الاكتئاب
علامة باركود

أنا ملحد وأنتم الأمل الأخير قبل الانتحار !

أنا ملحد وأنتم الأمل الأخير قبل الانتحار !
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/7/2013 ميلادي - 2/9/1434 هجري

الزيارات: 61408

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أشكركم على شبكتكم الرائعة، والتي أرجو أن أجدَ فيها حلًّا لمشكلتي:

أولًا: أُعاني مِن مشكلةِ الخجَل، ولكن ليس الخجل المعروف، فهو خجل يشمل الخوفَ، مع احمرار الوجْهِ؛ حيثُ إني إذا تعرَّضْتُ لموقفٍ ما يُصبح وجهي أحمر، وتزداد ضربات قلبي وكأنه سينفجر، وأتمنى وقتها أن تبتلعني الأرضُ في تلك اللحظة!

 

كم مِن مرةٍ وقعتُ في مُشكلةٍ، ولم أكن الفاعل، ولكن احمرار الوَجْه يجعلني أبدو كالفاعل! الأمر الذي دفَعني للانعزال عن العالمِ الخارجيِّ!

 

فكنتُ وقت الدراسة مثلًا أجلس في المقعد الأخير وحدي، ويظنني أصدقائي غريبَ الأطوار، وهناك فتياتٌ تتعمد الضحك معي رغبةً منهنَّ في جعل وجهي يحمر، فيهزأن بي!

 

أصبحتُ أخاف الالتقاء بالناس، وأحسب لهم ألفَ حساب.

 

ثانيًا: أصبحتُ أخاف الشِّجارَ مع الشباب، وهذا يُؤدِّي إلى أن أسامحَ في حقي خوفًا مِن الشجار مع أحدٍ، أصبحتُ أمشي في الطريق، وألتفتُ ورائي إذا رأيتُ شخصًا خلفي، فأتخيَّل أنه سيطعنني بسكينٍ... إلخ هذه التخيُّلات.

 

فكرتُ في التوجُّه نحو المخدِّرات، فقد سمعتُ أنها تُخَلِّص مِن الخجَل والخوف، وبالفعل اتجهتُ إلى تعاطي المخدِّرات وأخطرها على الإطلاق في بلدنا، والمسمى بالمعجون، لكني تركتُه!

 

فكَّرتُ في الانتحار بالغاز، لكني فشلتُ وخفتُ.

 

ثالثًا: أنا مُلْحِدٌ، والسببُ أني كنتُ أدخُل مُنتديات الإلحاد، وأقرأ عن الأديان، وكانتْ عقيدتي قويةً، وكنتُ أُصَلِّي في هذا الوقت، وتركتُ الدخولَ إلى هذه المنتديات، وعزمتُ على ألَّا أدخل إليها، وفعلًا لم أدخل إليها مرةً أخرى.

 

بعد حادثةٍ مُؤلمةٍ لأخي - وقد كنتُ في حالةٍ صعبةٍ - بحثتُ في الحاسب على الإلحاد، وجلستُ أقرأ مواضيع تُشكِّك في الدِّين، ازداد الأمرُ، وأدمنتُ المواقعَ والمنتديات التي تتكلَّم عن الإلحاد، بدأتْ عقيدتي تَتَزَعْزَع شيئًا فشيئًا، حتى أصبحتُ مُلْحِدًا بالفعل، تركتُ الدين، ولم أعدْ أؤمن بوُجود الله!

 

استمرَّتْ حياتي وكأن شيئًا لم يتغيَّرْ، فقد كنتُ حزينًا كئيبًا، ملعونًا وحيدًا، خجولًا خوافًا، مريضًا نفسيًّا، كنتُ ألْعَنُ اليوم الذي وُلدتُ فيه، وأتساءَل: لماذا وُلِدْتُ؟ غير أن شيئًا واحدًا قد تغيَّر، وهو أني أصبحتُ وحيدًا وسط مشاكلي - فلا وُجود لله في نظري - أصبحتُ في حاجةٍ ماسَّة للإله!

 

بدأتُ أبحث في الأديان؛ الإسلام، المسيحيَّة، اليهوديَّة، لكنني أيقَنْتُ أنَّ الأديانَ ما هي إلا مِن صُنْع البشَر! وكلما حاولتُ الإنصات أو قراءةَ القرآن، وجدتُه مَليئًا بالتناقُضات!

 

أصبحتُ أتمنى أن أعودَ لأي دينٍ، حتى لو كان خطأً، لكن الأمر مستحيل، أصبحت الدنيا سوداء في عيني، أريد الموت!

 

ليس لي هدفٌ في الحياة، ما الهدفُ مِن حياتي؟ في يومٍ ما سأموت وأصبح جثةً هامدةً يأكلُها الدود!

 

أنتم المحاولة الأخيرة، والأملُ الأخير قبل أن أنتحرَ وأتخلَّص من حياتي.

 

وشكرًا لكم.

 

الجواب:

بسم الله الإله الحق

إله الناس، الذي لا إله لهم سِواه

 

وبعدُ:

فإنْ عَلِم اللهُ - تبارك وتعالى - صِدْق توجُّهك إلى البحث عن الحقيقة، فسيهديك إلى طريق الإيمان والحقيقة، مثلما هدى الذين مِن قبلك مِنَ المُلْحِدِين؛ ممن مشوا خلْفَ العُقول، وحادوا عن الصراط المستقيمِ، فتشكَّكوا في وجود خالقٍ للخلقِ، وبارئٍ للكلِّ، ثم هداهم اللهُ - عز وجل - إلى الإيمان به، وبقُدرته، وتدبيره، وتصريفه للعالم، كالدكتور مصطفى محمود الذي يقول في كتابه: "رحلتي مِن الشك إلى الإيمان": "لقد رفضتُ عبادة الله؛ لأني استغرقتُ في عبادة نفسي"، والدكتور فاضل السامُرَّائي الذي يقول في مقدمة كتابه: "نبوة محمد مِن الشك إلى اليقين": "وكنتُ أظن أنه ليس على وجهِ الأرض فردٌ مؤمنٌ بل كلهم أناسٌ يخفون شكوكهم، وكنتُ أرى أن الناس كلهم مُلحدون، ولكن منهم مَن يجهر بإلحادِه، ومنهم مَن يُبرقعه، وكنتُ أظن أنه ليس ثمَّة شخصٌ في الدنيا يتمكَّن مِن إقناعي بوجود الله، وكنتُ مُستعدًّا أن أهبَ كل عزيزٍ لمن يُقيم لي الدليل على وجودِه!"، وأستاذ الفلسفة البريطاني (أنتوني فلو) الذي ألحد في سنِّ الخامسة عشرة، واستمر على إلحادِه أربعةً وخمسين عامًا، حتى مرَّ له مِن العمر إحدى وثمانون سنة، فرجع وقتئذٍ عن إلحادِه، وآمن أخيرًا بوجود خالقٍ صانعٍ حكيمٍ مُدبِّرٍ لهذا الكون البديعِ، مُستدلًّا على وجوده بالشواهد العلميَّة، فصنَّف كتابه المشهور: "There Is a God" هناك إله.

 

 

 

وللكتاب نسخةٌ عربيةٌ بعنوان: "رحلة عقل"، يُمكنك مُطالعتها عبر الرابط الآتي:

http://saaid.net/book/17/9209.pdf

 

وأشباهُ هؤلاءِ ونظرائهم ممن تأمَّلوا في خلْقِ الخالق وآياته الباهرة الدالَّة عليه وعلى وجوده وربوبيته ووحدانيته، فأيقنوا أن لهذا الصنع البديع مِن صانعٍ، وأنَّ لهذه المخلوقات العجيبةِ مِن خالق!

 

فَسُبْحَانَ مَنْ لاَ يَقْدُرُ الخَلْقُ قَدْرَهُ
ومَنْ هُوَ فَوْقَ العَرْشِ فَرْدٌ مُوَحَّدُ

 

فتأمَّلْ في هذا الكون الذي تتقاصَر الأفهامُ عن إدراكه، وتقصر الأعمارُ دون الإحاطة بأسرارِه، تأمَّل البصير العاقلَ لا السفيه المكابِر، وتدبَّر خلْقَ نفسك ووجودك لتستدلَّ به على وجود هذا الخالِقِ العظيم الذي أتْقَن كلَّ شيءٍ! ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾ [فصلت: 53]، فاستعملْ عقلك في التأمُّل والتدبُّر، ودعْ أباطيل الملحدين التي عطَّلتْ هذا العالم عن خالقِه الحكيم القدير!

 

لا شيء أدلّ على بُطلان موقفك المنكر لوجود الله - تبارك وتعالى - مِن تمنيك الرجوع إلى أي دينٍ، ولو كان دينًا فاسدًا! هل سألتَ نفسك: لِـمَ ترغب في أن تدينَ بأيِّ دينٍ رغم إنكارك لوجود ربٍّ معبودٍ تعبُده بهذا الدين؟!

 

لأنها الفطرة، وهكذا دَيْدَنُ الإنسان السِّويِّ مَفْطُور على الدين على ما أخبر به رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما مِن مولودٍ إلا يُولَد على الفطرة، فأبواه يُهوِّدانه، أو يُنصِّرانه، أو يُمَجِّسانه))، متفق عليه، أما جحودُ ربِّ العالمين بالكليَّة، والانخلاعُ عن الدين والعقيدة، فشيءٌ شاذٌّ ومخالفٌ لما هو مرْكوزٌ في الفطرة، مِن أجل ذلك تشعر بالقلق والاضطرابِ مِن سلوك هذا المسلَك المنحرِف عن فطرتك وقلبك المؤمن!

 

إنك بالإلحادِ لا تُساير فطرتك السليمةَ، بل تُساير عُقولًا سَقيمةً لزُمرةٍ مريضةٍ أفَّاكةٍ مِن المادِّيين الذين قصروا الإيمانَ على المحسوسات، وجحدوا بحماقتِهم المعقولات التي لا تُدركها العقولُ التي هي في حدِّ ذاتها غيرُ محسوسةٍ!

 

إنَّ عدم تحرُّكي مِن مَكاني لإرسال هذا الجواب إليك لا يعني ألبتة أنَّ هذا الجواب لن يصلَ إليك، أليس كذلك؟ ومع ذلك لو أخبرنا شخصًا بُعِث مِن القرن الثامن عشر أن في استطاعتنا اليوم إرسالَ الرسائل في ثوانٍ معدودةٍ دون الحاجة إلى شركات البريد أو الانتظار لأيامٍ معدودةٍ حتى تصلَ الرسائل مِن المرسِل إلى المرسَل إليه، فلن يؤمنَ بادِّعائنا؛ لأنَّ العلم في عصره لم يُثبتْ بالشواهد والأدلة إمكانيةَ حُدوث ذلك، مع أن هذه حقيقة لا يُنكرها اليومَ إلا شخصٌ لم تصلْ إليه التقنيةُ الحديثة! كمَن يُنكر في هذا الزمان حادثة الإسراء والمعراج، فإنه عندنا أغبى مِن مشركي قريش حين أنكروا هذه الحادثة في زمانهم، فإنكارُ مشركي قريش قائمٌ على حقيقة قطع المسافة الفاصلة بين مكة وبيت المقدس، الأمر الذي يشرحه المطعمُ لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقوله: "نحن نضرب أكباد الإبل إلى بيت المقدس شهرًا، أتيته في ليلةٍ؟"، فالعقلُ الذي اعتاد حساب قطْع المسافة في شهرٍ لا يصدِّق أنه قد يمكن يومًا قطعها في ليلةٍ واحدة، ففكرةُ اختزال الوقت والمكان لم تكنْ معروفةً قبل أربعة عشر قرنًا، بيد أننا اليوم نُدرك هذا المفهوم في ظِلِّ الاختراعات العلمية الحديثة، فمِن خلال برنامج Google Earth مثلًا يُمكنك رُؤية أي مكانٍ على سطح الأرض، ومِن خلال الطائرات يُمكنك الوصول إلى أية مدينةٍ بدون أن يكذبك أحدٌ! مِن هنا يمكننا القول بأن المسائل التي لا يُدركها العقلُ، ولا تبلغها الحواسُّ لا ينفي حقيقتها مجرد الجحود بها أو عدم إدراك كيفية حدوثها! فالمشكلةُ إذًا في محدودية طاقات العقل والحواس لإدراك كُنْه الأشياء وما وراء الأشياء! وهو المعنى اللطيفُ نفسه الذي يلخصه جبران في "رمل وزبد": "إذا كنت لا ترى غير ما يكشف عنه الضوءُ، ولا تسمع غير ما يُعلنُ عنه الصوتُ، فأنت في الحقيقة لا تُبصر ولا تسمع".

 

مِن هنا أدعوك وأرجوك كما أذنتَ لنفسك بقراءة تلك الأباطيل، وتصفُّح منتديات الملحدين، أن تنصفَ مع نفسك وعقلك، وتقرأَ الكُتُب الآتيةَ - بالإضافة إلى الكتب التي ذكرتها في أول جوابي - للوصول إلى الحقيقة بدون إكراهٍ من أحدٍ:

- كتاب "الله يتجلَّى في عصر العلم"، تحقيق: الدمرداش عبد المجيد سرحان، ومحمد جمال الدين الفندي.

 

- وكتاب: "الفيزياء ووجود الخالق" ؛ للأستاذ الدكتور/ جعفر شيخ إدريس.

 

- وكتاب: "للكون إله: قراءة في كتابي الله المنظور والمسطور"؛ للدكتور صبري الدمرداش.

 

- وكتاب: "قذائف الحق"؛ لمحمد الغزالي.

 

- وكتاب: "صِراع مع الملاحِدة حتى العظم"؛ لعبدالرحمن حسن حبنَّكة الميداني.

 

- وكتاب: "الإسلام يتحدَّى: مدخل علمي إلى الإيمان"؛ لوحيد الدين خان.

 

ثم إن أنت آمنتَ بوجود الخالق - تبارك اسمُه - عالجنا ساعتئذٍ فكرةَ الدين الصحيح بمشيئة الله، ولن يتأخرَ عليك المستشارون الشرعيون في الإجابة عن كلِّ ما يعنُّ لك مِن أسئلةٍ عقديةٍ - إن شاء الله -.

 

أما ما ذكرتَ مِن أعراضٍ نفسيةٍ، فمشكلتك الأولى يقرب تشخيصُها مِن الرهاب الاجتماعي، وأما الثانية فالذي يظهر لي مِن وصفك أنها نوعٌ مِن أنواع الرهاب، وعلاج المشكلات النفسية لا يتم عن طريق الإدمان على المخدِّرات، ولا بإزهاق النفس، بل يتم بالذَّهاب إلى طبيبٍ نفسيٍّ حاذقٍ؛ كي يصف لك الأدوية الملائمة التي تحدُّ مِن الأعراض الفسيولوجية والنفسية المزعجة للرُّهاب، وستجد عبر هذا الرابط مُعظم الاستشارات المتعلِّقة بالرُّهاب، فانظرْ فيها للأهمية: " الخوف والرهاب "

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الرغبة في الانتحار
  • زوجي يقترب من الإلحاد!
  • الفقر ليس عيبا
  • ابني يقترب من الإلحاد
  • هل الانتحار هو الحل للاكتئاب؟
  • فقدت الثقة في الآخرين بعد تعرضي للتحرش في الصغر
  • أشعر بأني فقدت إيماني بسبب شبهات الملحدين
  • التفكير في الانتحار
  • أريد أن أقوي علاقتي بالله

مختارات من الشبكة

  • فقدت الأمل وقررت الانتحار(استشارة - الاستشارات)
  • المجر: زعيم حزب اليمين المتطرف: الإسلام هو الأمل الأخير للإنسانية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم: الأمل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انتحار الأمل (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأمل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الانتحار: أسبابه وعلاجه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصبر بين الأجر والجبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فسحة الأمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • طول الأمل: حقيقته ومضاره وعلاجه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأمل قوة دافعة وحصانة مانعة(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب