• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

ابني على علاقة بفتاة ، فما الحل؟

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/5/2013 ميلادي - 2/7/1434 هجري

الزيارات: 26520

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ابني يبلغ مِن العمر (11 عامًا)، بنيتُ علاقتي به على الصراحة والصداقة، وأستشيره في أمورٍ كثيرةٍ، أثق فيه وفي رأيه، الذي غالبًا ما يكون سديدًا، متفوقٌ دراسيًّا، رياضي.

 

بدأتْ مشكلتي عندما تعرفتُ على صديقة جديدة لديها ابنة في نفس عمر ابني، لا تهتم بأبنائها، وعليها ملاحظات كثيرةٌ في تربيتها لأبنائها، لاحظتُ أن الفتاةَ تتقرَّب من ابني، وحذَّرْتُه لأني وجدتُ رسائل ورقية بينهما فيها كلمات حبٍّ، فوعدني أنه لن يعيد الأمر معها.

 

لكن عاد لمراسلتها مرة أخرى، ودار بينهما كلام حبٍّ وغزَل، حتى وصَل الأمر إلى أن طلبتْ منه الفتاة أن يُقَبِّلها ويحضنها، واتفقَا على أن يتقابَلَا في مكان لا يوجد فيه أحد ويفعلا ما طلبتْه منه.

 

ولكن الحمد لله تداركتُ الأمر وعلمتُ الرسائل التي كانت بينهما قبل فوات الأوان، وعندما علمتُ حزنتُ جدًّا، وضربتُه ضربًا شديدًا، وقاطعتُه، وفقدت الثقة فيه.

 

أشعر أني فشلتُ في تربيتي له، ولا أعلم ماذا أفعل؟ أشعر أني أُمٌّ فاشلة فما الحل؟

 

الجواب:

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيتها الأم العزيزة، هل يصح أن نفقدَ الثقة في صبيٍّ له إحدى عشرة سنة؟!

 

أنت تربِّين بشرًا وليس ملكًا، وهذا يعني أنك ستستمرين على تربية ابنك العزيز وتأديبه حتى يمتدَّ قوامه، ويستكمل شبابه، والذنبُ مِن مُوجبات البشرية، كما يقول ابنُ القيِّم - رحمه الله - فما ظنك بصبيٍّ مرفوع عنه القلم؟!

 

أوصيك بريحانتك خيرًا، وأن تتعاملي معه بواقعيَّة، وبما يتواءَم مع آداب زمانه، وعمره العقلي والزمني، فكونك قد توسَّمتِ فيه مخايل النجابة، وبدَتْ فيه علاماتُ النُّضج مع أنَّ سِنَّه في أوان منشَئِها، فذلك لا يعني أبدًا أنه قد أصبح ناضجًا وعاقلًا بالفعل، بل يعني أنه قد قارَبَ في خصائصه النفسية والعقلية خصائصَ المراهقين المُرهَقِين، مع استبعاد التفكير الجنسيِّ بلا ريب، فلا تخسري ابنك، وتدفعيه بعيدًا عنك في الوقت الذي بدَتْ فيه حاجته الماسة إلى الرعاية والحبِّ والدِّفءِ العاطفيِّ.

 

مِن هنا، أنصحك بتفريغ طاقات ابنك العزيز بالأنشطة المفيدة والجديدة، غير التي اعتادَها ومَلَّها، ولتُنَظِّمي له جدولًا حافلًا بالواجبات المدرسيَّة، والألعاب التعليميَّة المتنوِّعة، والأنشطة الترفيهية داخل وخارج المنزل؛ حتى لا يُفسدَه الفراغُ بالتفكير العاطفي وهو في هذه السن، مع الاهتمام بالتعبير العاطفيِّ عن الحبِّ الوالدي تقبيلًا وعناقًا ومَديحًا.

 

في المقابل، اعملي على تصحيح الجانب الآخر مِن المشكلة مِن خلال الحديث مع والدة تلك الصغيرة العاشِقة؛ لتلتفتَ إلى واجباتها التربوية تُجاه بنيتها، مع مُناصَحة الصغيرة بشكلٍ مباشرٍ بدون أن تغلظي عليها؛ فلعلها تخجل منك فترتدع، ولا تعود ثانيةً إلى تلك التصرفات الرَّديَّة!

 

وعسى الله أن يحفظَ أبناءَكم بحفْظِه، ويقرَّ أعينكم ببرهم، وصلاح أمرهم، وهدايتهم، اللهم آمين.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أتزوج من فتاة لم تعد بكرا بسببي؟
  • فتاة تحاول التقرب مني
  • ابني سيضيع مني!
  • هل أنا ظالم للفتاة التي أحبها؟
  • ظلمت شخصا ودعا علي
  • خطيبي كان على علاقة بفتاة أخرى

مختارات من الشبكة

  • من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (القدوس، والسلام)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أعرف أن طفلي تعرض للتحرش؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل ابني ضعيف الشخصية ؟(استشارة - الاستشارات)
  • ذنبي يجعلني أرفض الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • حديث: إن ابن ابني مات، فما لي من ميراثه؟(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • خطبة: كيف أتعامل مع ابني المدخن؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص القرآن والسنة دروس وعبر: قصة ابني آدم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ابني المراهق يدخن(استشارة - الاستشارات)
  • هل ابني مسحور؟(استشارة - الاستشارات)
  • ابني يتصرف كالأطفال(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 10:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب