• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

أمي تضع العقبات أمام خاطبي

أمي تضع العقبات أمام خاطبي
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/4/2013 ميلادي - 13/6/1434 هجري

الزيارات: 5025

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ ملتزمةٌ، ولم أفكِّرْ يومًا ما في حياتي في أن أحادثَ الشباب.

 

قدَّر الله أن حادثتُ أحدَهم بغَرَضِ العمل على "الفيس بوك", وكان هذا الشابُّ عضوًا في إحدى المجموعات في "الفيس بوك"، وهي مجموعةٌ سياسية نوعًا ما, ثم بعث لي طلبَ صداقة، ويومًا بعد يوم أصبح يعلِّق لي على منشوراتي، ويضع إعجابه، ويُكَلِّمني قليلًا على الخاص؛ بغرضِ الاطمئنان على أحوالي بعد انتهائنا مِن العمل الذي كنا نتحدَّث فيه، لكن بعد مدَّة طلَبَ مني أن أعطيَه رقم فتيات للخطبة؛ لأنه وثق بي، وبأخلاقي، وبعلمي، واعتبرني مثل أخته!

 

مرَّتِ الأيامُ، وقدَّر الله لنا أن نرى بعضَنا، لكن لم يرَني إلا بالنقاب، ولم نتحدَّث أو نخرجْ معًا, تعلَّقتُ به، وأحببتُه حين رأيتُه، وقد بَادَلَنِي نفس المشاعِر؛ فطَلَب منِّي أن أعطيَه رقم منزلِنا؛ لكي يتقدَّم لخِطْبَتي، ومِن ثَمَّ يراني، مع العلم أننا لم نكنْ نتكلم قبْل أن يراني إلا الكلام المحترم, لكن ما إن تعلَّقنا ببعضنا حتى تعمَّقْنا في الأحاديث، وبدأتْ كلمات الحب، والغزَل، والأشعار.

 

المهم أن والدتي علمتْ بالموضوعِ، لكنها في كلِّ مرة تضعُ لنا عقباتٍ جديدة, أولُ عقبةٍ كانتِ الشهادةَ الجامعية؛ فالشابُّ لديه شهادة معهد، ولديه عمل - ولله الحمد - ومنزل أيضًا, وقد حاولتُ مرارًا أن أقنعَ والدتي بعدم أهمية الشهادة الجامعية، وخصوصًا أن الشابَّ طموحٌ، ويعمل بجدٍّ.

 

ثاني عقبةٍ هي المهرُ، وكان هذا الشابُّ يرى أن المهر عالٍ جدًّا, وكثر الكلام حول المهر؛ فحاول الشابُّ أخيرًا إقناع والدتي بتقليله شيئًا ما.

 

بعد ذلك اتفقتْ والدتي مع والدته أن يأتي بذَهَبٍ قدر استطاعته، فأحضَرَ خاتمًا وشيئًا يسيرًا من الذهَب؛ فصُعقتْ والدتي؛ لأن تقاليدنا في العائلة تلزم الخاطب بأن يأتيَ بطقمٍ كامل مِن الذهَب عند الخطبة، لكن هذا الشاب قال: إنه (لا يحب أن يفرضَ عليه أحدٌ شيئًا)، وهذه الكلمة ضايقتْ والدتي جدًّا, مع أنها اتَّفقتْ في بداية الأمر على أن يكون الذهَبُ حسب استطاعته؛ فلِمَ تأتِي الآن وتُضيف شرْطًا آخر؟!

 

هو يخاف مِن شخصية أمي المسيطرة أن تتعبنا لاحقًا، ويعتبر شروطها تعنتًّا, وقد قال لي: إنه يمكنه أن يدبِّر ثمن طقم الذهَب، لكنه يخاف أن تظهرَ عقباتٌ أخرى جديدة!

 

بالرغم مِن أنه يحبُّني ومتَمسِّكٌ بي، وحاول أن يتركني، لكنه لم يستطع - وما زال يحاول - إقناعَ والدتي بطريقةِ تفكيره؛ لأنه يريد لوالدتي أن تكون راضيةً تمامَ الرضا عن هذا الزواج، وأنا كذلك أريد أن تكون والدتي مقتنعةً وراضية بما يستطيع أن يقدِّمه لي، ولا تحمِّله فوق طاقته.

 

للعلم: راتبه متوسِّط، وقد بنى بيتًا بعَرَقِ جبينه، دون أية مساعدة من أحدٍ، وهو يبني مستقبله وحدَه، ويُحاول العمل جاهدًا؛ ليرفع مرتَّبه.

 

هو - ولله الحمد - خلوقٌ ومحافظ على الصلوات الخمس في وقتها، وغير مدخِّن، وصبور، وفيه الكثير من الصفات الإيجابية، حتى إن والدتي أحسَّت بأنه خلوق ومحترم وملتزم حين رأتْه، وكذا والدي.

 

أفيدوني، ما العمل؟! وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيتها العزيزة، لا أُنكر على هذه العَلاقة شيئًا غير بداياتِها، التي امتلأتْ أخطاءً زيَّنها الشيطانُ في نفسِكِ وفي نفس هذا الخاطبِ، حتى لم يختلجْ في النفس أن الشيطان قد استزلَّكما! ولولا سيرُ عَلاقتكما إلى الطريق الشرعي لكان لي كلامٌ آخر، يغفر الله لنا ولكم!

 

أما ما ذكرتِ مِن اختباراتٍ صعبة وضعتْها والدتُكِ الكريمةُ في طريق هذا الخاطب؛ فإن المرادَ منها واضحٌ وجليٌّ، وهو: صَرْف هذا الخاطب عن الزواج بكِ؛ رغبةً منها في تزويجِكِ بمَنْ هو أفضل منه بحسب مفهومِها للأفضل والأصْلح! إلا أن حِرْص هذا الشابِّ على العفاف، وحبَّه لكِ قد تفوَّقَا بحقٍّ على تلك التحدِّيات المالية المرهقة لشخص في مثلِ ظروفه وعمره وراتبِه، ولا أظنُّ أن هناك اختبارًا أصعب مِن تكاليف الزواج المادية، مِن أجل ذلك لا أتوقَّع وقوع ما هو أصعب بعد اليوم غير اختبار الحياة الزوجية نفسها، إن تمَّ زواجكما بدون دراسة وافية وتفكير عقلاني!

 

المطلوبُ منكِ في هذه المرحلة ألَّا تنحازي إلى جهة أحدٍ؛ كيلا تَصِلَ رسالة خاطئة يفهم منها هذا الشابُّ أنك تفضِّلينه على والدتكِ، أو تفسِّرها والدتُكِ بأنكِ تفضِّلين هذا الشابَّ الغريب عليها، فتكونين بذلك قد سممتِ العَلاقة بين والدتكِ الكريمة وزوج المستقبل مِن حيثُ لا تعلمين.

 

بعد الزواج ستكون طاعةُ زوجِكِ أوجبَ عليكِ مِن أمِّكِ، فالتَمِسِي الحكمةَ في تحبيب زوجِكِ إلى والدتكِ، وتحبيبِ والدتكِ إلى زوجكِ، واحذري إفشاءَ أسرار بيتكِ أو معايبَ زوجكِ إلى والدتكِ، أو إخبار زوجكِ برأي والدتكِ السلبي عنه؛ لأنَّ ذلك مما يوغر الصُّدور!

 

تذكَّري أخيرًا أن هذا الشابَّ لم يزلْ غريبًا عنكِ، والعفافُ الذي تنشدينه لن تبلغيه بغير التقوى، فلا تحرقي متعةَ الزواج بإفراغ كلِّ المشاعر والكلام المعسول في هذه المرحلة! وعسى الله أن ييسرَ أمرَ زواجكِ، ويقرَّ عينَكِ بمَن تحبين، اللهم آمين.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمدُ لله وحده





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أفكر في الانفصال عن خطيبي
  • أمي تتحكم بحياتي
  • أريد أن أترك أمي

مختارات من الشبكة

  • كلما أردت أن أكتب عن أمي أدركت أنني أمي(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أمك ثم أمك ثم أمك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جوار أمي أم جوار رسول الله(استشارة - الاستشارات)
  • هل أحج عن أبي أولا أم عن أمي؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • محاضرات في علم المواريث (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كم ذا أحبك يا أمي (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • أمي غيرت رأيها في خاطبي وترفض الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • معاملة أمي قاسية(استشارة - الاستشارات)
  • أريد تقصير ثوبي.. وأمي تمنعني(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أمي تهددني بتدمير حياتي بسبب زواج أبي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب