• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الخوف والرهاب
علامة باركود

أصاب بالهلع عندما أتأخر عن الصلاة الجهرية!

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/7/2012 ميلادي - 9/9/1433 هجري

الزيارات: 8683

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أسأل الله تعالى أن يجزيكم على ما تقدِّمونه من خدمة للناس.

 

مشكلتي أنني إذا ما تأخرتُ عن الصلاة (الصلاة الجهريَّة) أشعر بخوفٍ وهلعٍ، وزيادة دقات قلبي, والسبب في ذلك أني أخشى أن أؤمَّ المصلِّين في جماعة ثانيةٍ, وهذه الحالةُ بدأت عندي منذ شهرين، ولم تكن موجودة مِن قبلُ.

مِن قبلُ كنتُ إذا صليتُ إمامًا لا أجوِّد ولا أرتِّل القرآن، ولكن عزمتُ على القراءة بترتيلٍ وتجويد، ومنذ ذلك الوقت بدأتْ ضرباتُ قلبي تزداد، ثم تفاقَمت المشكلةُ بعد ذلك، لتصبحَ أكثر ازديادًا، ثم أصبحتُ أشعر بضيقٍ في التنفُّس، وعدم قُدرة على الكلام، مما أصابني بحالة اكتئاب.

عندما ألقيتُ أول درس لي في المسجد كنت صغيرًا، وكان عمري خمس عشرة سنة، ووقتها أُصبتُ بخوفٍ شديد، حتى ازدادتْ ضرباتُ قلبي، وكاد الدم يخرج مِن رأسي.

تتكرَّر هذه الحالةُ عندما أسأل الدكتور في الجامعة سؤالًا في المحاضَرة، ولكنَّها أخفُّ قليلًا من الصورتَيْن السابقتَيْن.

 

أرجو أن تساعدوني في حلِّ هذه المشكلة؟

 

الجواب:

الأخ الكريم، السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته.

أهلًا ومرحبًا بك في شبكة (الألوكة).

 

بداية قرأتُ رسالتك، وأشكر لك هذه الهمَّة للبحث عن حلٍّ لتلك المشكلة التي لن تدومَ طويلًا، من الشائع جدًّا أن يُصابَ بعضُ الناس بالهلَع والخَوْفِ في مواقفَ مواجهة الآخرين، أو عندما يصبح مرْكزًا لنَظَر وانتباه الآخرين، كما يحدُث في إلقاء الكلمات أو الإمامة في المسجد، أو إلقاء السؤال في محاضرةٍ، ولا يُمكن اعتبار ذلك مرضًا، إلَّا إذا تطوَّر الأمرُ إلى مراحل متقدِّمة؛ مثل: الامتناع عن الذهاب إلى المسجد، أو المشاركة في المناسبات الاجتماعية المختلفة، وهو ما يسمَّى بـ: (الرهاب الاجتماعي)، في هذه المرحلة لا يُمكن أن أقول: إنك مصاب بمرض نفسي، أو مشكلة نفسية، بل كل ما في الأمر أنك تُواجه صعوبةً في تطوير هذه المهارة، والتي تحتاج منك إلى جهدٍ أكثر، وانتباه أكثر، وبشكلٍ منظم.

ما أنصح به هنا هو عمل برنامج تدريب شخصي؛ لتطوير مهاراتك في المواجهة في المواقف التي تحدثتَ عنها سابقًا، وغيرها من المناسبات المختلفة، وهذا البرنامجُ يجب أن يحتويَ على أنشطةٍ مختلفةٍ، والفكرةُ الأساسيةُ فيه هي: (التعرُّض المتدرِّج)، بمعنى: إذا أردت أن أتدرب على الإمامة، فيجب أن أقومَ بالإمامة في المنزل بين أهلي أولًا، ثم بين أصدقائي، ثم في مسجدٍ صغير، أو في مكان لا يعرفك فيه أحدٌ، وهكذا حتى تتغلبَ على هذه المشكلة نهائيًّا خلال أسابيع دون استِعجال، وهذا الأمرُ ينطبق على إلقاء الكلمات في المسجد أو في غيره.

أمَّا بالنسبة للتجربة السابقة التي ذكرتَها عندما كان عمرك خمس عشرة سنة، فأرجو ألا تستعيدَ ذكراها ثانيةً، فما حدث معك طبيعيٌّ للغاية، وأقدِّر بشدةٍ أن يقومَ شابٌّ في الخامسة عشرة من عمره بإلقاء كلمة في المسجد، مِن الطبيعي جدًّا أن تُعاني من تلك الأعراض، وهذا لا يعدُّ قصورًا على الإطلاق.

يجب أن يحتويَ برنامجُ تطويرك وتدريبك الشخصي على حُضور بعض الدورات التدريبيَّة، والنوادي المهتمة بالإلقاء والخطابة، والتي تُساعد على إتقان تلك المهارة، وإن لم تكنْ تلك الدورات متوفِّرة في محيطك، فيُمكنك تصميم برنامج تدريبك الشخصي بنفسِك، مِن خلال التدريب على الإلقاء في غرفتك بمُفردك، ثم يمكنك الطلب مِن أخيك أن يحضرَ تلك الخطبة أو الوالدة، ومن ثَمَّ تتدرَّب على الإلقاء بين أصدقائك، ومن ثَم في مسجد صغير... وهكذا.

يجب أن تعرفَ جيدًا أن الأعراض الجسديَّة التى نشعر بها في مثل هذه المواقف، هي نتيجة طبيعية لإفراز هرمون الأدرينالين الذي يفعِّل الجسد، ويضعه في مرحلة التأهُّب، ولا يمكن أن يؤدِّي إلى ضررٍ جسديٍّ لدى الأصحَّاء!

هناك عنصرٌ مهمٌّ في التدريب على التخلُّص مِن هذه الحالة، وهو مُراقبة الأفكار والتخيُّلات التي تنتابنا دائما قبل وأثناء القيام بفعل الإمامة في المسجد، أو إلقاء سؤال في محاضرة، ففي تلك اللحظة تأتي أفكار سلبيَّة كثيرة؛ مثل: " أكيد سأخطئ - بالتأكيد سيضحكون عليَّ - هذا لا يُناسب المكانة التي وصلت إليها - هذا يدلُّ على أننى ضعيف غير مقتدر - غير كفْءٍ، ليس لي قيمة"، كلُّ هذه الأفكار السلبيَّة في الواقع هي سبب في الشُّعور بالخوف والهلَع والأعراض الجسديَّة التابعة لها، والتي تحدثتَ عنها في رسالتك.

لمعالجة هذه الأفكار: نقوم في البداية باكتشافها، ثم تحدِّيها، وطَرْح أسلوب تفكير آخر منطقي وإيجابي؛ حتى يمكنك تجاوزها، عندما تتركَّز هذه الأفكارُ الإيجابيةُ والمنطقيةُ في أذهاننا مع التدريب الذي تحدثت عنه قبل قليل، ستتخلَّص مِن هذه الأعراض بشكلٍ ممتازٍ.

ختامًا: هناك بعضُ الأدوية الخفيفة التي تُقلِّل مِن ضربات القلب في بعض الحالات؛ مثل دواء: (الإندرال)، ولا أنصح بتناوله إلا بعد استشارة الطبيب؛ لأنَّ هناك موانعَ لاستخدامه يجب معرفتها؛ مثل: الربو وغيره، مثل هذا الدواء يخفِّف مِن ضربات القلب مهما كان سببها، ومِن ثَم يجعلك أكثر تماسُكًا في تجاوُز مثل تلك المواقف، لكن الدواء لا يغني عما ذكرت مِن علاج الأفكار والبِنية العقليَّة التي تُساعِدك على المواجَهة بثقةٍ.

 

أتمنى لك التوفيق وأهلًا وسهلًا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل سأحاسب على الخطرات والأفكار أم على الأفعال؟
  • هل أترك خطيبي لأنه لا يصلي؟
  • تجديد عقد الزواج إذا لم يكن الزوج مصليا
  • تعدد النيات الصالحة في العمل الواحد
  • أريد أن أغير حياتي للأفضل
  • الاكتئاب وترك الصلاة
  • أرجو تشخيص حالتي
  • تعذر تطهير المنزل لانتشار النجاسة فيه
  • قدمي ترتعش أثناء الصلاة في المسجد
  • الصلاة والراحة النفسية
  • أسئلة عن الصلاة

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لمن البشرى اليوم؟ (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شمعة الحياة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عندما تكون الصلاة مظهرا لا روح فيها!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يذكر المسجد تذكر معه صلاة الجماعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا يحصل عندما تغيب النهاية؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يعتاد المراهق الألفاظ البذيئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عندما نحب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عندما يتطاول الزمن..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يوأد الأطفال (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب