• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

عصيت الله وتعلقتُ بها؛ فهل أتزوجها؟

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/12/2011 ميلادي - 14/1/1433 هجري

الزيارات: 17264

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أرجو منكم النصيحةَ؛ لأني محتارٌ جدًّا، ولا أدري ماذا أفعل، وكيف أُصلح ما حدَث؟

 

قصَّتي: أنا شابٌّ عُمري بِضعٌ وعِشرون سَنة، نشأتُ في أسرةٍ فاضلة على الأخلاق والقِيَم وحبِّ الله تعالى، عشتُ مع أهلي طُفولتي وشبابي ليس لي أصدقاء، مِن المدرسة للبيت والعكس؛ حيث إنَّ أهلي كانوا يخافون علينا كثيرًا في الغربة في إحدى الدول العربية، والمدارس كانت غير مختلطة، ومِن هنا نشأ لديَّ طبعُ الأدَب الزائد ونوعٌ من الخجل من البنات.

الحمد لله كنتُ مِن المتفوِّقين، بعد البكالوريا عدتُ إلى بلدي؛ لأكملَ دِراستي الجامعيَّةَ، ومِن المعروف أنَّ الكلياتِ مختلطةٌ؛ لذلك واجهتُ صعوباتٍ في البداية، لكني تأقلمتُ بعدَ ذلك، لكني لم أكن مِثلَ باقي الشباب الذين همُّهم الأوَّل مصاحبةُ البنات والتسلية بذلك.

انقضتْ سنواتُ الجامعة وتخرَّجت وأنا أحمي نفْسي مِن السلوكيات الخاطئة التي رأيتُها بعيني، وبعدَ التخرُّج توظفتُ في شركة حكوميَّة، وهنا بدأتُ قِصَّتي.

الوظيفة في الشركة بعقد، وتمَّ تعيين عاملةٍ موسميَّة معي في المكتَب لأُعلِّمها وتساعدني.

قصَّتي معها: مِن أوَّل يوم أتتْ فيه أبدتِ اهتمامَها بي وحدَّثتْني عن نفسها، أحسستُ أنها حزينةٌ فأخبرتْني أنَّها فسختْ خِطبتها؛ لأنَّ خطيبها كان يسكَر، أصبحتْ تجلس معي في أيِّ مكان أكون فيه، وصادف أن يكون طريق بيتها هو طريقي نفسه، فصرنا نخرُج مع بعضنا؛ أدخل أنا بيتي وتذهَب هي إلى بيتها..

وفي اليوم الثاني طلبتْ مني رقْم هاتفي الجوَّال وطلبتْ أن تُكلِّمني ليلاً وأعطيتُها الرقم، لكن دون تعليق أو موافقة (علمًا أني أسكُن في بيت بمفردي)، وليلاً في الساعة الواحدة صباحًا اتَّصلتْ وكرَّرتِ اتصالها أكثرَ مِن مرة، لكني لم أردَّ؛ لأني أعلم أنَّ هذا تصرُّف خاطئ، وبقيتْ عِدَّة أيام على نفس الحال، فأصبحت ترسل لي رسائلَ، وأنَّ لديها كلامًا تريد إخباري به، وبعدَ عِدَّة أيام قالت: أُحبُّك وأريدك لي! وبصراحة خفتُ من تصرُّفها وأخبرتُها أننا زملاء عمل فقط، مبدئيًّا وافقتْ، وأصبحتْ تهتمُّ بي أكثرَ بأكْلي وشُربي في العمل ونظراتها الجريئة لدرجةِ أنَّها أصبحتْ تغار عليَّ إذا كلمتُ غيرَها.

المهم، دخلتْ في حياتي، وذات يومٍ بعثتْ لي رسالةً وصارتْ تكلمني كلامًا جنسيًّا، وتقول لي: كن جريئًا وتكلَّم، وأنا لا أعرف ولا أستطيع، وبعد ضغطٍ منها حكيتُ وتكلمتُ معها، وحصلت بيننا بعض الأمور... لكن حينما أتذكَّر هذا الشيء أكره نفسي وأتأفَّف مِن حالي.

ندمتُ كثيرًا واستغفرتُ ربي وقررتُ أن أتزوَّجها، لكن أهلي لم يوافقوا عليها لأنها غير مُحجَّبة ولا تُصلِّي، ولم تأخذ البكالوريا، ولكني تعلقتُ بها، وفعلاً أحببتها، طلبتُ منها صورةً فأعطتني صورةً ترتدي فيها ملابسَ قصيرة، هي وأمها وأختها.

وذات مرة اختلفْنا فرددتُ كلَّ شيء لأمِّها عن طريقِ شخصٍ يعرفها، ولكن ما استطعت أن أبعُدَ عنها، صرتُ أحضر لها هدايا، وأبعث لها وحدات هاتف جوال؛ حتى نتراسل، طلبتُ منها تتحجَّب وتتستَّر فوافقتْ، وطلبتُ منها تصلي فقالت: هي حريةٌ شخصيَّة، وبعدها قالت: أنا موافقة على أيِّ شيء تريده.

ذهبتُ إلى بيتها وتعرفتُ على أمِّها، لكنَّهم ناس (سبور)، وكلَّما أحاول أنساها أرجع أراسلها بعدَ فترة، لدرجة أني مرضتُ، ولا أريد غيرها، وأهلي قد وافقوا، وأخاف أن أَتحمَّل مسؤولية اختياري، وخائف أن أندم.

 

فما الحل؟ وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أخي الكريم، السلامُ عليكم ورحمةُ الله تعالى وبركاتُه.

يُسعِدنا بدايةً أن نُرحِّب بانضمامك إلى شبكة (الألوكة)، ونسأل الله تعالى أن يُسدِّدَنا في تقديم ما يَنفعُكَ وينفع جميعَ السائلين.

 

كما أودُّ أن أُشيدَ ببعضِ ما لمستُه مِن سماتٍ إيجابية لديك، ومنها حسنُ خُلُقك، ولومُ ذاتك على الذُّنوب، وصِدقُك ووضوحُك مع نفسك، وفي طرْح مشكلتك، وهي سماتٌ إيجابية أرجو منك تعزيزَها واستثمارَها في تقفِّي خُطوات الحلِّ.

كما أُشيد بقدرتك على التكيُّف مع المجتمعات، حتى تلك التي تختلِف ثقافتُها وسلوكياتها عن قِيَمك وأعرافِك؛ إذ كان تكيفًا متزنًا مِن قِبَلك، فلم تنطوِ وتنسحِب منه، ولم تنجرَّ إلى تقليد أفعال زُملائك وتكون نسخةً منهم، وهذا أمرٌ يُحسَب لك أيضًا، ويُشير إلى رباطةِ جأشك وثِقتِك بنفسِك وبما تؤمِنُ به، حتى دخول تلك الفتاةِ إلى حياتِك بأسلوبها الملتوي، والذي لم تَرْضَ أنت عنه وعن كلِّ أفعالها حتى الآن رغمَ تَعلُّقِك بها؛ بدليلِ طلبِك الاستشارةَ، وبهذا الخِطابِ النفسي الصَّريح، رغمَ موافقةِ أهلِكَ على الارتباطِ بها.

أمَّا عنِ الفتاة، فإنَّ سماتِ الكذبِ والانزلاق في الخَطأ، تبدو واضحةً لديها، مِن سِياق رِسالتك. وأبدأ بالسببِ الذي ادَّعتْ أنَّها تركتْ خطيبها السابِق لأجْلِه، وهو (السُّكر!)، فكيف تدَّعي أنَّها اعترضتْ على مُنكَر يقومُ به رجلٌ في مجتمع يَصفَح للذكورِ عن ذُنوبِهم، وهي تأتي بهذه الأفعالِ الشائنة وبُجرأة تندُر حدوثها حتى في المجتمعاتِ الغربيَّة، خاصة أنَّها بدأتْ تلك الأفعال منذُ اليوم الأوَّل لعملِها معك؟!

بل إنَّ إصرارَها على توريطِكَ في سلوكياتها وجرِّك لتنزلقَ معها فيما ترغَب حتى بعدَ رفضِك لذلك، مثارُ شكٍّ فيها أكبر ممَّا تقوم به مِن سلوكياتٍ.

أخي الكريم، يبدو واضحًا أنَّ هذه الفتاةَ لها مِن الخبراتِ والتجارِب التي ساعدتْها على فَهمِ شخصيتك منذُ الوهلةِ الأولى لمعرفتِها بك، فهي تعرِف أنَّ شخصًا يتمتَّع بخُلُق وحياء مِثلك حين ينجرُّ إلى طريقها، فإنَّه لن يتمكنَ مِن نِسيانها بسهولة؛ لأنَّها ستمثِّل أول خِبرة وتجرِبة إليه، وأنَّها ستكون له أُولى الذِّكرياتِ العاطفية التي كَسَّرتِ القيم والمعتقدات؛ ولهذا فإنَّها ستكون ذِكرياتٍ مختلفةً بالنسبة لشخصك، على عكس مَن تعوَّد على الانخِراط في مِثل تلك العَلاقات، فلا تَهمُّه هذه الفتاة أو تلك؛ لأنهنَّ لا يُمثّلنَ له إلاَّ تَكرارًا لتجرِبة فقط، ويَبدو أنَّها قدْ علمتْ أيضًا أنَّك تعيش دون أهلِك، فجعلتْ مِن تقديمها الاهتمام بك وبطعامِك مَدخلاً ومنفذًا للوصولِ إليك.

أخي الكريم، لطالَما سُئلتُ في استشاراتٍ عديدة عن اتِّخاذ قرار بالارتباطِ مِن شخصٍ ما، مِن قِبل مستشيرين ومستشيرات، وجوابي لهم ولهنَّ كان دَومًا بترك القرار إليهم ولحساباتِهم الشخصيَّة وحاجاتهم النفسيَّة.

إلاَّ أنَّني في مشكلتِك هذه، أنْصَحُك وبشكلٍ واضح، باتِّخاذ قرارٍ عقلاني ينبُع مِن يقينٍ داخلي، بتَرْك هذه الفتاة؛ لأنَّها لا تصلُح لك أبدًا، وأقول بضرورةِ اتِّخاذك القرار داخليًّا؛ لأنَّ قناعتك الداخليَّة هي التي ستضبط سلوكَك وردود أفعالِك معها لاحقًا؛ لذا فإنَّ عليك - يا أخي الكريم - بالتفكر مليًّا في مخاطر الارتباطِ بهذه الفتاة التي لا تَحمِل دلالاتٍ لتكونَ أمينةً كزوجة، ثم أمًّا لأولادِك فيما بعدُ.

وعليك بتذكُّر وقاحتِها، وكَذِبها، وأساليبها الملتوية، واستبدال ذلك باجترار ذِكرياتك العاطفيَّة معها (وهو ما يُشعِرك بالتعلُّق بها، وافتقادِها)، وأظنُّك قد شخَّصْتَ كلَّ ذلك، في مضمون رِسالتك.

كما أَنصحُك بتَكْرارِ تذكُّرِك أنَّ تلك الفتاةَ قد دفعتْك لارتكابِ الذنب بإصرارٍ منها، وكأنَّه رِهان قد أخذتْه على نفسها بأنَّك لن تفلتَ منها؛ فإنَّ تَكرار هذه الحقيقة في مُخيلتك يدفعُك لتصحيحِ مسارِكَ الفِكري تُجاهَها ووضعها بما تستحقُّه في مخيلتِك.

وبعدَ وصولِك إلى تلك القَناعة، أخبِرْها بقرارِك هذا، وبأنَّك لن تتراجعَ عنه، ثم اعمدْ إلى تغيير موقِع عملِها - إنْ كان عقدُها المؤقَّت مستمرًّا - وتغيير رقْم هاتفك، واجتهدْ لتقطع أيةَ وسيلة اتصالٍ معك؛ فإنَّ اتخاذَك لهذه الخُطوات والثباتَ عليها بمنزلة اختبارٍ حقيقي لإخلاصِك لله تعالى، ثم لقُوَّة إرادتِك، ورُجولتك، وتذكَّر أنَّ مَن تَرَك شيئًا لله تعالى، عوَّضه اللهُ خيرًا منه.

واعلم يا أخي، أنَّ تحمُّلك مسؤوليةَ قرارِك الذي أحالَه إليك أَهلُك، لا تخصُّك وحدَك فقط. فأنت تتحمَّل به مسؤوليةً أمام الله تعالى في اختيارِ الزوجة الصالِحة، وأمامَ أولادك لاحقًا في عدمِ اختيار الأمِّ المناسبة، كما أنَّ اختيارك لأيِّ زوجة سيمسُّ أهلَك أيضًا؛ لأنَّها ستكون عضوًا في الأسرة.

كما أنصحُك بطلبِ الدُّعاءِ لك بالزوجةِ الصالِحة مِن والدَيك، ولا سيَّما والدتك، ، وألظَّ أنتَ أيضًا بهذا الدعاء، وابحثْ بالفعل عنها ليس لتعفَّكَ فقط، بل لتعينَك على أمورِ دِينك ودُنياك.

 

وأخيرًا: أختم بدُعاءِ الله تعالى أن يمنَّ عليكَ بالزوجة الصالحة ويَنفعَ بكما.

وتوَّاقون إلى السماعِ منك مُجدَّدًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ذنبي يؤرقني
  • التلميح لمتزوجة بالزواج منها إذا طلقت

مختارات من الشبكة

  • أبكتني آية: {قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير آية: (قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( اللهم العن رعلا، وذكوان، وعصية )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا أخاف الله(استشارة - الاستشارات)
  • فتاة تستدرجني للفاحشة، فهل أتزوجها؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • امرأة تكبرني بعشر سنوات، فهل أتزوجها؟(استشارة - الاستشارات)
  • لا أريد أن أظلمها، فهل أتزوجها؟!(استشارة - الاستشارات)
  • رفقا بالعصاة فقد آمن عمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطيبي أصبح عقيما فهل أتزوجه؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب