• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

يتهمونني بالتشدد في تربية أولادي

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/11/2011 ميلادي - 4/1/1433 هجري

الزيارات: 11699

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أولاً: جَزاكم الله خيرًا على هذه الشبكة الرائعة، وكل ما تُقدِّموه لنا، جعَلَه الله في موازين حسناتكم.

 

ثانيًا: أنا أمٌّ لثلاثة أطفال أكبرهم بنت عمرها 5 سنوات، بعدَ ولادة ابنتي الكُبرى بشهرين انتقَلْنا إلى السعوديَّة حيث ظُروف عمل زوجي، دائرة صَداقتنا لم تكن في أوَّل الأمر كبيرة، وكُنَّا نعاني من الوحدة، حتى تيسَّر لنا الأمرُ وأدخَلنا ابنتي مدرسة تحفيظ القُرآن الكريم، وهي عُمرها 3 سنوات، ثم ألحقتُها بحلقاتٍ في مسجد حتى تتمكَّن من الحِفظ أكثر، وفى الوقت نفسِه لنُوسِّع دائرةَ مَعارفنا مع صُحبةٍ صالحة من المسجد، والحمد لله تَمَّ ذلك، وكنَّا نرجعُ إلى بلدنا في الإجازات.

مشكلتي يا سيدي أنَّنا لظُروفٍ خاصَّةٍ بعمل زوجي عُدنا إلى بلدنا، أنا وأولادي الثلاثة؛ لنستقرَّ بها، وأدخَلت ابنتي مدرسةً أزهريَّة، لكنِّي يا سيدي منذ رُجوعي أشعُر بغُربةٍ في بلدي بين أهلي وأصحابي، على الرغم من كَوني أنا وأمي وإخوتي شَديدي الارتباط، وأنا أسكُن تحت أمِّي - حفظها الله - لكنَّ غُربتي تتمثَّل في تربيتي لأبنائي؛ فقد كنت أنا وزوجي - حفظه الله ورَعاه - متَّفقان - بفضْل الله - على أنْ نُربِّيَهم التربية الصالحة؛ نتحدَّث معهم باللغة العربيَّة، نُشارِكهم معنا، نُربِّيهم على الأخلاق، وخُصوصًا ابنتي؛ فكنت حريصةً أنْ أربِّيها على الحَياء، آتي لها بملابس محتشمة عند الخُروج من المنزل مع مُراعاة عُمرها، تعلَّمت أنَّ البنت لا تضعُ العِطر إلا في المنزل، ولا تلبس قصيرًا... وأشياء كثيرةٌ من هذه الآداب، منذُ جئت وأنا دائمًا أُتَّهَمُ بالتشدُّد من إخوتي؛ لماذا لا أترُكها تضعُ عطرًا خارج المنزل؟ أقول لهم: أنا آتي لها بكلِّ شيء جميل، لكنِّى أجعلُها تضعه داخل المنزل، فمَن شَبَّ على شيءٍ شابَ عليه، لماذا أولادك يُنادُونك بأمي، وليس بماما؟ لماذا لا أترُكهم يشاهدون الكارتون المصحوب بالموسيقا في القنوات غير الإسلاميَّة؟ وأشياء كثيرة يَطُول ذِكرُها، وأصبحَتْ هذه أيضًا تساؤلات ابنتي: لماذا لا أُشاهِد (طيور الجنَّة) مثل أصحابي؟ مع العلم بأنِّي آتي لها من (الإنترنت) بالمفيد من هذه القَنوات لكن بغير موسيقا، تعبت كثيرًا، أنا الآن أقومُ بدور الأب والأم؛ فزوجي بعدما أحضرنا سافَر ثانية، وإنْ شاء الله لفترةٍ مُؤقَّتة ثم نجتمعُ معًا ثانية، أرجوكم انصَحُوني؛ كيف أربِّي ابنتي في ظلِّ هذه التغيُّرات الكثيرة؟ ماذا أفعل معها؟

 

 وجزاكم الله خيرًا، وآسفةٌ على الإطالة.

 

الجواب:

 

عَبَرْتُ غَرِيبًا بَيْنَهُمْ غَيْرَ آلِفٍ
لِغَيْرِهِمُ يَا غُرْبَتِي بَيْنَ أَوْطَانِي

 

أختي الكريمة، حيَّاكِ الله.

ونشكُر لكِ ثقتكِ الغالية وحُسن ظنِّك بنا.

 

قد يشعُر المرء بالغُربة وهو يحيا بين أهله وأصدقائه وأحبابه، كم يعتلجُ القلب من حسرات، وتخرج من النفس الزفرات، كم يغرقُ المرءُ في أحزانه فلا يجدُ ناصرًا ولا مُعِينًا، وكم يَسعَدُ في غير وطنِه ويحيا حَياته التي يرغَبُ ويُطبِّق شعائر دِينه كما يحبُّ، فالغُربة ليست غربةَ الأوطان، وإنما غُربة الدِّين!

قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((بدَأَ الإسلامُ غريبًا وسيعودُ كما بدأ غريبًا؛ فطُوبَى للغُرَباء))؛ رواه مسلم.

لنسأل أنفسنا: لماذا يشعُر أهل الباطل بقوَّةِ موقفهم ونحن أَوْلَى منهم بهذا الشُّعور؟

لماذا يُنكِرون علينا بكلِّ قوَّةٍ وحجَّتنا أقوى؟

لماذا نبقى نبحثُ عن تبريراتٍ لأفعالنا ونقفُ موقفَ المتردِّد الحائر؟

لأنَّنا - بكلِّ صراحةٍ - نشعُر بالضَّعف؛ فلا نُبادِرُ بالإنكار عليهم، ونُؤثِرُ الصمت خَوْفًا من الدُّخول في جِدالٍ قد لا نكون أهلاً له.

لكنَّ الحقيقة غير ذلك، علينا أنْ نُبادِرَهم بالإنكار عليهم، وإظهار الحقِّ، وإشعارهم بالقوَّة من أنفُسِنا، وموقفنا الذي لا خِلافَ في أنَّه على الحق.

خُذِي نموذجَيْن من واقع الحياة، ولنساء ملتزمات أعرفهنَّ شخصيًّا، إحداهما تحرصُ على غرْس القِيَمِ الإسلاميَّة في أبنائها، وتُوجِّههم وتنصَحُهم، ولكنَّها تقصرُ ذلك على أبنائها، ولا تُفكِّر في أقاربها وأرحامها وصَدِيقاتها؛ فتجدينها تارَةً تُحاوِلُ إبعاد أبنائها عن مجتمعاتهم، وتارَةً تُطِيعهم وتُجامِلهم فتجلس هي وأبناؤها في مجالسهم ولا يُنكِرون ممَّا يرَوْن شيئًا، وتارَةً تُدافِعُ بضعفٍ وبلا حجَّة، فيغلبونها على أبنائها ويُقحِمُونها في عالمهم، فتستَحِيي أنْ تُنكِر، وتعجز أنْ تجادل، وتخشى الناس، والله أحقُّ أنْ تخشاه، فلاحظت أنَّ أبناءها قد شبُّوا على تلك الحالة المتذبذبة بين طاعة الله وخشية كلام الناس!

والأخرى على نفس درجة التِزامها - كما يظهر - لكنَّها تُبادِرُ وتُعلِنُ على مسمعٍ من أبنائها أنْ ليس كلُّ ما يقوله الأهل والمعارف صحيحًا، وأنَّ الحقَّ أحقُّ أنْ يُتَّبَعَ، وتُعلِن بكلِّ صراحةٍ - عندما ترى قنوات الأطفال التي تحتوي على موسيقا - لأهلها: إمَّا أنْ تُغلِقوها أو أنصرف وأبنائي لئلا نُشارِكَكم الإثمَ!

حتَّى والدتها عند زِيارتها تُغلِقُ التلفاز وتقول: فلانة هنا!

مَن يخشى الله يسخِّرُ له كلَّ ما حوله يا عزيزتي.

مرَّةً من المرَّات كانت تلك المرأة جالسةً وأنا أسمعُ وأرى؛ فقال أحدُ أبنائها: أين أبي يا أمي؟

وكانت إحدى الجارات تجلسُ فراحَتْ فورَ سماعها تلك الكلمة في نوبة ضحكٍ عالية وقالت: أبي! أفي الجاهليَّة نحن؟!

فانتظرت المرأة حتى أنهَتْ نوبتها واختفَتْ حمرةُ وجهها، وذهبَ انتفاخُ أوداجها، وقالت: يا خالة عُذرًا، لو قال ابني: where is my dad mom? أكُنتِ ستَضحَكِين أم تنبهرين بلُغة الولد وتمكُّنه من التحدُّث بالإنكليزيَّة؟

بكلِّ أسفٍ يا خالة، هانتْ علينا أنفُسنا واحتقَرْنا لغتنا ودِيننا حتى احتقَرَنا العالَمُ أجمع!

نحن نتعلَّم لغتهم لنتفوَّق عليهم، وليس لأنها أفضل من لغتنا!

أنا أفتخِرُ أنَّه يتحدَّث باللغة العربيَّة، وأُعلِّمه لغاتٍ أخرى ليرتَقِي بنفسه ووطَنِه.

لماذا نسخَرُ من لغتنا وهي لُغة القُرآن؟ لماذا يقول البعض مُعللاً رفضَه التحدُّث باللغة العربيَّة: إمَّا أنْ تتحدَّث العربيَّة بطلاقةٍ أو لا تفعل؟ فالكثير ممَّن حولنا لا يُتقِنُ الإنكليزية ولكنَّه يكرر كثيرًا: ok، fantastic، mom، dad، hello، ولعلَّه لا يعرفُ سواها، فلماذا لا نضحَكُ عند سماع تلك الكلمات الغريبة علينا المستمدَّة من أُمَمٍ تحتقرنا وتزدَرِي دِيننا؟

أتظُنِّين أنَّهم سينبَهِرُون لو تحدَّث أحدُهم بكلام العربيَّة مثلما نفعل؟ مستحيل!

لأنهم يعلَمُون أنهم أعظم، يحترمون أنفسهم ويحتقروننا، ولن أتخلَّى عن ذلك وسأفتخرُ بأبنائي عندما يتحدَّثون لغتنا الجميلة، وسأُعلِّمهم النحوَ والأدب ولن أستشعرَ الانهزاميَّة والذلَّ.

وأنهت حديثَها والمرأة تنصتُ في اهتمامٍ، ثم لم تزدْ على أنْ قالت: صدَقتِ بُنَيَّتي!

عَوِّدي ابنتكِ الشَّجاعة، وعلِّميها القوَّة والجُرأة في الحقِّ، والطفل ذكيٌّ جدًّا يستوعبُ ما تتوقَّعين أنَّه لن يعيَه، أعرفُ طفلةً في عمر ابنتكِ لا تكادُ ترى امرأةً متبرِّجة إلا وتقول لها: أمَا تعلَمِين شُروطَ الحجاب الإسلامي؟ فتسكُت المرأة وتستَحِيي من منظرها!

بادِرِي أخَواتكِ وانصحيهنَّ بصِدق: أليست الموسيقا حرامًا؟ لماذا تُعوِّدون أبناءَكم سَماعَها وتترُكون مزمارَ الشيطان في البيت؟ إنْ كانت لهنَّ حجَّة فاسمَعِيها وناقشيهنَّ بهدوءٍ وحِكمةٍ.

ثم احرِصِي على إقامة صَداقةٍ قويَّة بينك وبين ابنتكِ، أشعِريها بسَعادتك بتعاليم دِيننا، كرِّري عليها: إنَّ الذي حرَّم علينا هذا هو أعلَمُ بأنفُسنا منَّا ولا راحةَ للعبد إلا في طاعة مولاه، حدِّثيها عن الجنَّة وأنَّ ثمنها ليس رخيصًا، بيِّني لها دورَها في الدعوة إلى الله بما تعلَمُ وبما تقدرُ.

أشعِريها برضاكِ عن دِينكِ لينعكسَ ذلك الشُّعور في نفسها الصَّغيرة، فيترسَّخ في قلبها الغضِّ ويَصعُب زَواله، أفهِميها أنَّنا ما خُلِقنا لنُترَكَ في هذه الدنيا سُدًى، اقرَئِي معها في التفاسير قول الله: ﴿ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى ﴾ [القيامة: 36]، ﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾ [المؤمنون: 115]، ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56].

ثم لتعرضي عليها الأمر بشكلٍ لا يُنفِّرها، بل يُناسِبُ عُمرَها وطُفولتها؛ فبدَلاً من قول: لا يجوز أنْ تتعطَّر المرأة خارج المنزل، قولي: أتُحبِّين أنْ تتعطَّري ويشمَّ الرجال رائحتكِ ويقتَرِبون منكِ؟ وبدلاً من قول: الحجاب واجبٌ لا بُدَّ أنْ تلبسيه متى كبرتِ، قولي: هذا الجمال الرائع لا بُدَّ أنْ نحفظه ونصونَه بحجابٍ يُوارِيه، وبدلاً من قول: لا يجوز سماعُ الموسيقا قولي: الحمد لله الذي أباحَ لنا الصالح من العمل، وحرَّم علينا ما يضرُّنا، ووجَّهَنا إلى ما يصلح به مَعاشنا.

ولا تنسي الدعاء لهم بأنْ يحفظهم الله ويُثبِّتهم ويَقِيهم الفتن ما ظهَر منها وما بطَن، وأسألُ الله أنْ يُعِيدَ إليك زوجكِ سالمًا غانمًا، وأنْ يجعله خيرَ مُعِين لكِ على حُسن تربية الأبناء.

 

أخيرًا:

كان سعيد بن المسيب - رحمه الله - يقولُ لولده: "إنِّي لأطيلُ في صلاتي رجاءَ أنْ أُحفَظ فيك"، ثم تلا: ﴿ وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا ﴾ [الكهف: 82].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفعيل دور الرقابة الذاتية
  • المثالية الزائدة دمرت شخصيتي
  • ضاع أولادي بعد أن تعبت من أجلهم
  • أهلي يفضلون الذكور على الإناث
  • كيف ننقذ أنفسنا من زوجة الأب؟!
  • كيف تجيب على أسئلة طفلك المحرجة؟
  • تربية الأطفال والتواصل الجيد معهم
  • الدورة الشهرية وتدريب الفتيات الصغيرات على الصلاة
  • التآلف والترابط بين أبناء وأفراد الأسرة
  • كيف أوفق بين أبنائي ؟
  • مشكلة تربوية
  • تربية الطفل في بيت مشترك

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يتهمونني بالسرقة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • إيطاليا: مطالب بالتشدد مع المهاجرين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الاتهام بالتشدد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يتهمني الناس بالجدال وأنا أريد الفهم(استشارة - الاستشارات)
  • الجهود المبذولة في بلادنا لمكافحة الغلو والتشدد(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • فقه مسلكي في شأن التشدد في حراسة الخطرات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح الحديث التاسع من الأربعين النووية (حديث النهي عن كثرة السؤال والتشدد)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • بين التطبيق والتشدد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نماذج مما يخفف والعامة تشدده(مقالة - حضارة الكلمة)
  • روسيا: السلطات الأمنية تشدد مراقبتها للمساجد ورموز الدعوة(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب