• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

أحببت نصرانيًّا!

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/11/2011 ميلادي - 19/12/1432 هجري

الزيارات: 11698

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم، أعاني من مشكلة كبيرة: أنا فتاة مسلمة، وأحبُّ شابًّا نصرانيًّا، وقد غيَّرت به كثيرًا؛ فقد توقَّف عن شُرب الخمر، وابتعد عن المعاصي بعد محاولاتٍ كثيرة، وهو والله أخلاقه جيِّدة لدرجة أنَّني أقول له: أنت حرام أنْ تدخُل النار، فانجُ بنفسك، والآن هو مقتنعٌ بالإسلام، ولكنَّه يخاف أهله أنْ يقتلوه، وقال لي: أنا أريد الإسلام لأتزوَّج بك، فقلت له: لا، أسلم لله وحده، لا من أجلي، وقد قُمتُ بِمُصارَحة أمي فضربتني وحرمَتْني جامعتي فأخبرتُها أنَّه يريد الإسلام، فقالت: حتى لو أسلم لن تتزوجي نصرانيًّا، وأنا أحبُّه، وقد فكر أنْ يسلم وأنْ نبتعد عن أهلي وأهله، ولكنِّي أخاف أهلي وأخاف الناس، ساعِدوني أرجوكم.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

لنبدأ بالتأمُّل في قول ربنا - جلَّ وعلا -: ﴿ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [المجادلة: 22].

ومَن اقتنع بالإسلام وتيقَّن قلبُه الحقَّ، كيف يَقوَى على الحياة بعقيدة الكُفر؟!

ومَن يرغَب في الإسلام ويتمنى الدخول فيه، لكن يخشى بطْش أهله، أفلا يستطيعُ أنْ يُسلِمَ سرًّا، حتى يُيسِّرَ الله له أمرَه؟!

لقد كان المسلمون الأُوَلُ يُعذَّبون متى ما عَلِمَ أهلهم وعشيرتهم من قريش أشدَّ العذاب، ولا يَخفى عليكِ ما كانوا يتعرَّضون له من التنكيل والعذاب، ولم يَثنِهِمْ ذلك عن اعتناق الإسلام وعِتق رقابهم من النار.

إنَّ مَن يتيقَّن أنَّ الإسلام دينُ الحق ويرغَب صادقًا في الدخول فيه، لا يستطيع الصبرَ عنه والاستِمرار على عقيدة الكُفر.

أتعلَمين قصَّة أم سُليم - رضي الله عنها - عندما أتاها أبو طلحة طالبًا الزواج بها؟

"جاء أبو طلحة إلى أم سليم فخطبها، وما كان قد أسلم، فقالت: يا أبا طلحة، ما مثلك يُرَدُّ، ولكنَّك امرؤ كافر، وأنا امرأة مسلمة؛ لا يصلح أنْ أتزوجك، قال: فمَن لي بذلك؟ قالت: لك بذلك رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فانطلق أبو طلحة يريدُ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ورسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - جالسٌ في أصحابه، فأخبر النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بما قالت أم سليم فتزوَّجها على ذلك، قال ثابت: فما بلغنا أنَّ مهرًا كان أعظم من مَهرِها أنها رضيت بالإسلام مهرًا"؛ـ ("سنن البيهقي الكبرى" بتصرُّف يسير).

فما حادثَتْه - رضي الله عنها - بحديثٍ لا حاجةَ لها به، ولا كرَّرت معه المحاولات حتى يقتنع، ولا تفوَّهت معه بما لا يجوزُ للمسلمة أنْ تتفوَّه به للمسلم الأجنبي فضلاً عن الكافر!

وما أحبَّتْه ولا تعلَّقتْ به وقلبُه مليء بالكفر، وما تمنَّت الزواجَ به، وما سعتْ بشتَّى السُّبل لإقناعه بترْك الخمر وغيرها من المعاصي التي لا تضرُّ أكثر ممَّا يضرُّ الكفر!

ما قالت له: "أنت حرام أنْ تدخل النار"!

إنما قالت له عبارةً وجيزةً وواضحة: "ما مثلك يُرَدُّ، ولكنَّك امرؤ كافر وأنا امرأة مسلمة، لا يصلح أنْ أتزوَّجك".

فتُوبِي إلى الله من محاولات إقْناعه ومن التحدُّث إليه بغير حقٍّ وبغير رضا الله.

هذا من جهة، ومن جهةٍ أخرى فإنَّه إنْ أسلَمَ، فلا يجوز للمسلمة أنْ تتزوَّج بغير رضا أهلِها ودون وليٍّ!

فلا تجعَلِي الحبَّ الأعمى يضلُّكِ عن الحقِّ ويُوقِعكِ فيما قد يُدمِّر حَياتكِ؛ فإنَّكِ لم تطَّلعي على عدد الاستشارات التي تنطِقُ بكلِّ أشكال الألم، وتئنُّ بكلِّ معاني الندم، تأتينا من فتيات قرَّرن الزواج بمَن أحببن وترَكنَ الأهل وهربن إلى حياة السعادة، ويا لها من سعادة!

الفتاة رقيقةٌ عاطفيَّة لحدٍّ بعيد، تصدُّها تلك العاطفة وذاك القلب الرقيق عن استِبصار الصَّواب، ولا تشعُر بفداحة فعلتها إلا بعد فَوات الأوان؛ فمَن تهرب معه لا يلبثُ أنْ يُظهِر احتقاره لها أنْ هربت وتحدَّتْ أهلها وتخلَّت عنهم أجمعين لأجْل رجُلٍ لا تعرفه!

لا يثقُ الرجل الشرقي - وإنْ لم يكن مسلمًا - في فتاةٍ تجرُؤ على فعل ذلك، بل يشعُر أنَّه قد تزوَّج بامرأةٍ لا سند لها في الحياة ولا عضد، فلا يُعامِلها كما يُعامِل مَن لها أهل وقرابة، وهذا شعور ينتابُ الكثير من أصحاب الأنفُس الضعيفة والقلوب المريضة، وقد أعلَنَ ذلك قومُ شعيب - عليه السلام - بكلِّ صراحة: ﴿ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ * قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴾ [هود: 91، 92]، فإيَّاكِ إيَّاكِ والوقوعَ في ذلك؛ لئلاَّ تأتينا رسالةٌ بعد سَنوات عنوانها: "تركتُ أهلي لأجله ثم تخلَّى عني"!

 

أخيَّتي الفاضلة:

الحياة ابتلاءاتٌ، من الناس مَن يُبتَلى بالمرض، ومنهم مَن يُبتَلى بالخوف، ومنهم مَن يُبتَلى بالعِشق، ومنهم مَن يُبتَلى بالأهل، وما خُلِقنا فيها لنَنعَم برغد العيش؛ بل خَلقَنا الله لغايةٍ واحدة وهدف واحد؛ ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، ومن العبادة الصبر على البلاءات وتخطِّي الأزمات بقلبٍ ثابت وجَنان واثِق.

لا يبدو أنَّه سيتيسَّر لك الزواج به ولو أسلَمَ، فما حاجتكِ للاستِمرار في العلاقة معه والحال كذلك؟!

ستضيعُ من عمركِ سنوات تنتَظِرين فيها إسلامَه أو فرَجًا لما أنت فيه، وستُفوِّتين على نفسكِ فُرَصًا للظَّفر بزوج صالح، ولن ينفعَكِ ساعتئذٍ مندم!

الكلام يبدو قاسيًا على قلبٍ أحبَّ، لكنَّ القسوة تنفَعُ أحيانًا؛ إذ تُنبِّهنا من غَفلتنا، وتُوقِظنا من سُباتنا، فما أنت مقدمةٌ عليه دُون إعمال عقلكِ أمرٌ في غاية الخطورة عليكِ وعلى حياتكِ المستقبليَّة، وكم من أمورٍ يظنُّ فيها الإنسان الخير المحض ويرى ذلك بعَقلِه البشري ونظرته القاصرة، والله تعالى يقول: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216]، الله يعلَمُ ونحن لا نعلَمُ؛ لأنه تعالى قد أحاطَ بكلِّ شيءٍ عِلمًا، ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، فلن يكون إلا ما قدَّرَه الله، ولن يأتينا إلا ما كتَبَه الله.

 

إِنْ قَدَّرَ اللهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولاَ
وَكَيْفَ نَجْهَلُ أَمْرًا لَيْسَ مَجْهُولاَ

فاقطَعِي علاقتَكِ به وتحمَّلي ما تَجِدِين من آلامٍ في سبيل الله، وثِقي أنَّ الله سيُعوِّضكِ خيرًا، ثِقي أنَّه سيرزُقكِ بالشاب المسلم الطيِّب الذي لم يَحْيَ بين الصُّلبان، ولم يتجوَّل في أروِقة الكنائس، ولم تُشرَب نفسه احتقار الإسلام وأهله!

 

أخيرًا:

ما أصعَبَ أن يُفتَن المسلمُ بغير المسلمة أو المسلمة بغير المسلم؛ فيُعمِيه الهوى عن رؤية الحق!

"ذكر ابن الجوزي أنَّ أحد المقرئين كان من المجاهدين كثيرًا في بلاد الروم، فلمَّا كان في بعض الغزوات والمسلمون يُحاصِرون بلدةً من بلاد الروم، إذ نظَر إلى امرأةٍ نصرانيَّة من نساء الروم في ذلك الحِصن فهويها، فراسَلَها: ما السبيلُ إلى الوصول إليك؟ فقالت: أنْ تتنصَّر وتصعد إليَّ، فأجابَها إلى ذلك، فما راعَ المسلمين إلا وهو عندها، فاغتمَّ المسلمون بسبب ذلك غمًّا شديدًا، وشَقَّ عليهم مشقَّة عظيمة، فلمَّا كان بعد مدَّةٍ مرُّوا عليه وهو مع تلك المرأة في ذلك الحصن فقالوا: يا فلان، ما فعل قُرآنك؟ ما فعل عِلمك؟ ما فعل صِيامك؟ ما فعل جِهادك؟ ما فعلت صَلاتك؟ فقال: أُنسِيتُ القُرآن كلَّه إلا قوله: ﴿ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ ﴾ [الحجر: 2]، وقد صار لي فيهم مال وولد"؛ "البداية والنهاية" (ج 11 / ص 74).

 

المادة باللغة الإنجليزية

اضغط هنا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أتعامل مع زميلي النصراني؟
  • اقترب زواجي وما زلت أحب ابن خالتي
  • زواج المسلمة من النصراني
  • زوجتي الأجنبية غير مقتنعة بالإسلام
  • أحبها ولست متأكدا من حبها لي
  • هل تتزوج المسلمة من النصراني؟
  • أحببته ولا أستطيع البعد عنه
  • أحببته ولم يكن من نصيبي
  • تخبيب الزوجة على زوجها
  • أحببت شابا متزوجا ولديه أولاد

مختارات من الشبكة

  • أحببت رجلا وأنا متزوجة(استشارة - الاستشارات)
  • رفضتني لأنني أحببت فتاة قبلها(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت شيخا على يوتيوب(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت وهما(استشارة - الاستشارات)
  • أحببت فتاة ولم أتزوجها(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحببت فتاة ثم اكتشفت أنها على علاقة بزميل لي(استشارة - الاستشارات)
  • إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحببت رجلا متزوجا(استشارة - الاستشارات)
  • أنت مع من أحببت (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب