• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

أحببتُ معلمَ القيادة

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/9/2011 ميلادي - 16/10/1432 هجري

الزيارات: 9042

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليكم.

بالرَّغم من أنَّ الموضوع محرجٌ قليلاً بالنسبة لي، وأيضًا أظنُّ أنَّ البعضَ سيسخرون منِّي، إلاَّ أنَّ مشكلتي والتي أريدُ التخلُّصَ منها هي: حبِّي لمعلمِ القيادة، لا أدري كيف حصلَ هذا؟! في البدايةِ كنتُ أحبُّ الذهابَ إلى درس القيادة لكي أحصلَ على رخصةٍ بأسرع وقت، ولكن مع الوقت بدأتُ أشعرُ بأنني أتأثر جدًّا بكلامِه؛ فأهتم بكلامِه كلمةً كلمة، وأحبُّ الحديثَ عنه وأُكْثرُ منه، أحبُّ التحدثَ إليه ورؤيته، ولكني حصلتُ على رخصةِ القيادة ولم أعد أراه، ولكن المشكلةَ الأكبر هي أنَّه متزوِّجٌ ولديه أولادٌ، وهو من نفسِ بلدتي، أحب قيادةَ سيارتي لكي يراني وأراه، علمًا بأنَّ والدي متوفى، وأنا لا أشعرُ بالحبِّ إلاَّ له، أرجو المساعدةَ في نسيانِه، فهذا الحبُّ صعبٌ بالنسبة لي ويعذبني كثيرًا، فهل هذا حبُّ المراهقةِ، لأنَّني محرومةٌ من حنانِ الأب، أم ماذا؟

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

من الرَّائع حقًّا أن تأتينا استشارةٌ من عمرٍ صغير بهذا الوعي الكبير! أرسلتِ سؤالكِ ومعه توقُّعُ السَّببِ، والأروع أنَّ توقعَكِ على جانبٍ كبير من الصَّواب، فأسأل اللهَ أن يبارِكَ فيكِ.

 

مشكلتكِ ليست مدعاةً للسخريةِ على الإطلاق، ولعلَّكِ لا تعلمين أنَّ الكثيرَ من الفتيات ممن فقدْنَ آباءهنَّ حقيقةً، أو فقدنهم نفسيًّا، يقعْنَ في مثلِ هذه المشاعر المتضاربة، ويبقين في أسرِ الإعجابِ برجالٍ من أعمارِ آبائهن.

 

الأبُ روح الحياةِ وبهجةُ الأنفسِ ونعيمها، الأبُ رمزُ الأمان ولحنُ الحنان، الأبُ مصدرُ سعادةِ الأبناء، بفقدِه يفقدون الراحةَ، وبحرمانِه يُحرمون الهناء:

 

كَمْ تَمَادَيْتُ وَكَمْ بَاركْتَنِي
غَافِرًا مِنْ قَبْلِ أَنْ أسْتَغْفِرَكْ
طِفْلُكَ الْمُتعَبُ مُشْتَاقٌ فَمَنْ
يَا أَبِي عَنْ مَوْعِدِي قَدْ أَخَّرَكْ

 

ذاك قلب الأب، وذاك حاله مع بنيه؛ يعفو ويصفحُ وإنْ تجبَّرَ الأبناءُ وتمادوا، فكيف لا يفقدون بفقدِه معنًى من معاني الحياة السَّامية؟! وكيف لا يضيعون في متاهاتِ الحياة بغيابِ إرشاداته؟! وكيف لا تتوارى البسمةُ خلفَ الدَّمعةِ بعد أن رحلَ قنديلُ الظَّلامِ وضياء الأحلام، بعد أن اختفتِ الرَّوضةُ الغنَّاء التي كانوا يتفيؤون ظلالَها ويقطفون ثمارَها؟!

 

وضعتِ يدكِ على جرحٍ ما زال ينزف، وتعانيه الكثيراتُ مثلما تعانينه؛ تقول إحدى الفتيات: صرتُ أبحثُ عن كلِّ من شابَ شعرُه بعد موتِ أبي؛ أتطلَّعُ إليهم بلهفة، وكأنِّي أراه في بياضِ شعرِهم، وأسمع صوتَه في خشونةِ أصواتِهم!

 

وتعلنُ أخرى بكلِّ صراحةٍ وهي دون العشرين: لن أتزوَّجَ إلا كهلاً يذكِّرُني بأبي!

 

قد علمتِ - بفضل الله - الأسبابَ التي أوقعتكِ في هذه المشاعر، والتي ألهبتْ أحاسيسَ فتاةٍ فقدت أباها في وقت أشد ما كانت بحاجةٍ إليه، فجاء من يقاربُه في الصورةِ ويناهزه في العمر، وكان له دورُ المعلِّم القيادي الإرشادي النَّاصح المشفق، فتمكَّن من القلبِ بسهولة، هذا كلُّ ما في الأمر.

 

لن يكونَ من السَّهلِ نسيان حبه بلا شك، فالتحكمُ في المشاعر ليس من إمكانات البشر، وقد كان - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((اللهمَّ هذا قسْمي فيما أملك، فلا تلمْني فيما تملكُ ولا أملك)).

 

فلا ترهقي نفسَكِ في إجبار القلب وتسييره في الاتجاهِ الذي تريدين، وإنَّما عليكِ بمحاولةِ ضبط النَّفسِ وشغلها قدر المستطاع، وهاك بعض الإرشادات:

(1) أمرَ الله - تعالى - بغضِّ البصر، ولم يكن في ذلك الأمرِ مشقة: ﴿ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ ﴾ [النور : 31]، فواجبٌ عليكِ ألا تخرجي لغرضِ النَّظرِ إليه، وإن اضطررتِ للخروجِ فلْتحاولي تجنبَ الطرقِ التي قد ترينه فيها، قد تجدين مشقةً في البداية، لكن ثقي أنَّ هذا السلوك سبيل النسيان إن كنتِ حقًّا تنشدينه، أنا لا أطلبُ منكِ ما تعجزين عنه من تحكماتٍ عاطفية لا طاقةَ لكِ بها، وإنَّما قدرٌ من مجاهدةِ النفس مع الصبرِ والاحتساب، واعلمي أنَّ في غضِّ البصر من الخيرِ والصَّلاح للنَّفسِ ما لا يتوقعه المرء؛ فقد ثبت أنَّ العاطفةَ تقوى بمداومةِ النظر إلى المحبوب؛ وقال ابنُ القيم - رحمه الله: "والنفسُ مولعةٌ بحبِّ النظرِ إلى الصور الجميلة، والعينُ رائدُ القلبِ، فيبعث رائده لنظرِ ما هناك، فإذا أخبرَهُ بحسنِ المنظور إليه وجمالِه تحرَّك اشتياقًا إليه، وكثيرًا ما يَتعبُ ويُتعِبُ رسوله ورائده؛ كما قيل:

 

وَكُنْتَ مَتَى أَرْسَلْتَ طَرْفَكَ رَائِدًا
لِقَلْبِكَ يَوْمًا أَتْعَبَتْكَ الْمَنَاظِرُ
رَأَيْتَ الْذِي لاَ كُلّهُ أَنْتَ قَادِرٌ
عَلَيْهِ وَلاَ عَنْ بَعْضِهِ أَنْتَ صَابِرُ

 

فإذا كفَّ الرائد عن الكشفِ والمطالعة استراح القلبُ من كلفةِ الطَّلبِ والإرادة، ومن أطلقَ لحظاته دامت حسراتُه؛ فإنَّ النظرَ يولّدُ المحبةَ، فتبدأ عَلاقةٌ يتعلَّقُ بها القلبُ بالمنظورِ إليه، ثم تقوى فتصير صبابة ينصبُّ إليه القلبُ بكليتِه، ثم تقوى فتصير غرامًا يلزم القلب كلزومِ الغريم الذي لا يفارقُ غريمَه، ثم يقوى فيصير عشقًا، وهو الحبُّ المفرِط، ثم يقوى فيصير شغفًا، وهو الحبُّ الذي قد وصلَ إلى شغافِ القلب وداخلِه، ثم يقوى فيصير تتيمًا"ا.هـ، نسأل اللهَ السَّلامة.

 

(2) أنت توقنين الآن صعوبةَ أو استحالةَ زواجكِ بهذا الرَّجل، وتعلمين أيضًا سببَ ما أوقعكِ في حبِّه، فلمَ لا تحاولين تعويضَ تلك العاطفةِ الجياشة والتنفيس الانفعالي عن ذلك القلبِ المحروم؟ إن كنتِ قد حُرمتِ والدكِ - رحمه الله - في عمرِ المراهقة، فابحثي عن أعمامِكِ أو أخوالكِ، واعملي على بِرِّهم والتواصلِ معهم، وقد تجدين منهم من يصلحُ - وإن لم يعوض - لدورِ الأب ولو بنسبةٍ ما، وتكسبين ببرِّهم أجرَ صلةِ الرَّحمِ، وتستشعرين عاطفةَ الأبوة؛ فالعمُّ والخالُ كثيرًا ما يشعرُ ببنوةِ أبناء أخيه أو أختِه.

 

(3) مشكلات المراهقة - يا عزيزتي – كثيرةٌ، والعاطفيةُ منها هي الأكثر؛ يبقى الشاب والفتاة بحاجةٍ لمزيد من العطف والحنان، وإشعاره بروح الانتماءِ والجماعة داخل البيت، وأخشى أنَّ بيتَكم بعد غيابِ الوالد يفتقدُ لمثلِ هذا الجو الأسري الدافئ، فإنْ كان فاعملي على ربطِ الأسرة وتجميعِ ما تفكَّكَ من أواصرِها وما تفرَّقَ من مشاعرِها.

 

هالني حقًّا ما تقولينه: "لا أشعرُ بالحبِّ إلا له"! وأخشى أنَّ هذا حالُ بقية أفرادِ العائلة، ألا تشعرين بمحبةِ والدتِكِ وإخوتكِ؟ ألا تشعرين بالشَّوْقِ إلى عمِّك أو خالتِكِ أو أجدادِكِ؟ لهذا عليكِ أن تحرصي على إنقاذِ إخوتكِ وإن كانوا متزوِّجينَ وأهلكِ جميعًا، وتقيهم شرَّ الوقوعِ في مثلِ تلك الفخاخِ التي يزينُها الشَّيطانُ للإنسانِ بصرفِ النَّظرِ عن عمرِه وحاله، وستجدين من المتعةِ والرَّاحةِ في ذلك ما يصرِفُ عاطفتكِ، ويوجهها الوجهةَ الصَّحيحة التي تقيها شرَّ الوقوعِ في تلك الفتن - بإذن الله.

 

(4) شغلُ النَّفس أمرٌ لا بدَّ منه، وإن كانت الدراسةُ تأخذُ من يومكِ تسعين بالمائة، فإياكِ أن تتركي العشرةَ الباقية للشَّيطان، فنحن بصددِ عمليةٍ جراحية الآن، نحاولُ أن نستأصلَ أصلَ الخبثِ الذي نما في القلبِ، ونطهِّرَ أثرَ الجرح، وسينتجُ عن ذلك بلا شكٍّ بعضُ الألم الذي عليكِ تحمُّلُه صابرةً محتسبة، وتذكري أنَّ من تركَ شيئًا لله عوَّضَهُ الله خيرًا منه.

 

(5) أنتِ في عمرِ الزَّواجِ الآن، وإن كنتِ لا تفكِّرين فيه أو تفضلين تأخيرَ الزواج - كغالبِ الفتيات - لِما بعد الدراسة، فلا مانعَ أن تبدئي بوضعِ مواصفاتٍ لشريكِ حياتكِ، وتفكري مع إحدى أخواتِكِ أو والدتكِ فيها؛ هل تفضِّلينه يفوقُكِ بعامٍ أو خمسة أو أكثر؟ هل تفضلين مهنتَه على نحوٍ معين؟ وهكذا، لينحصرَ تفكيرُكِ على فئةٍ عمرية مناسبة لكِ، وهذا لشغلِ النفس بما يناسبُها والتخطيط للمستقبلِ على نحوٍ سليمٍ لا يحيد بها عن واقعها، ولا يموجُ بها في عالَمٍ من الأوهامِ والخيالات.

 

(6) لا تحاولي كبتَ مشاعركِ وحبسها، بل تفاعلي معها بصورةٍ إيجابية؛ فإنْ تذكَّرتِ الوالد - رحمه الله - فلتكتبي خواطرَ أدبيةً عن شعورِكِ نحوه، وإن استشعرتِ همًّا وغمًّا أحاطَ بكِ فأفرغي على الفورِ شُحناتِك العاطفية بكتابةِ أبياتٍ أو نثر، والتعبير الأدبي يتجلَّى في أبدعِ صوره حين يحزن القلبُ، وتشغله الهمومُ وتتربص به الأحزان، وقد شممتُ عبيرًا أدبيًّا خفيًّا كامنًا بين العباراتِ ملتفًّا بالزَّفرات، رغم جدية الموضوعِ الذي عنه تتحدَّثين.

 

ومن يدري لعلَّ هذا يكون بدايةَ خيرٍ لكِ، ونراكِ يومًا أديبةً أريبةً يُشارُ إليها بالبنانِ، ويتحدَّث عنها القاصي والداني، وكم يخرجُ الإبداعُ من قلبِ المحن، وتولَدُ الموهبةُ من رحمِ الأحزان!

 

أخيرًا:

يقول ميخائيل نعيمة: "قولُ شكسبير: الحبُّ أعمى، فيه مبالغةٌ، والحقيقةُ أنَّ الحبَّ بعينٍ واحدة".

 

فانظري بالعينِ الأخرى ترَيْ ما قد غابَ عنكِ، حماكِ الله وطهَّرَ قلبكِ من كلِّ ما لا يُرضيه، وربطَ على قلبِكِ وعصمكِ من فتنِ الزَّمان ما ظهر منها وما بطن، ونسعدُ بالتَّواصلِ معكِ في كلِّ وقت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لماذا أنا هكذا؟
  • كيف أتغير وأعيش حياة مستقرة؟
  • أريد الارتباط بمن أحب
  • طالبة تحب معلمها
  • أحبها ولست متأكدا من حبها لي
  • أساعد حبيبي ماديا، وأفكر في تركه
  • حب من طرف واحد.. كيف أتخلص منه؟
  • أعجبت بفتاة ولا أستطيع خطبتها
  • خطابي كثر ولا أعرف ماذا أريد؟
  • أحببت شابا مهملا في تعليمه
  • تصرفات معلمتي
  • لا أستطيع أن أتركه
  • تعب قلبي من كثرة التفكير
  • أحببت شابا متزوجا ولديه أولاد
  • أحببت شيخا على يوتيوب

مختارات من الشبكة

  • دروس القيادة: 39 درسا لتعلم قيادة السيارة (جير عادي) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القيادة الإبداعية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دلالات حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم) في علم القيادة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روحانية قائد(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أخلاقيات القيادة وواجبات المسؤول (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • الدورة الثالثة من برنامج القيادة للشباب المسلم في نيوجيرسي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أمة القيادة "وكذلك جعلناكم أمة وسطا"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • سؤال وجواب في القيادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تطبيق عملي لمهارات القيادة: أبوبكر الصديق نموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب