• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية
علامة باركود

ما هو سبب المشكلة؟

أ. ديالا يوسف عاشور


تاريخ الإضافة: 3/8/2011 ميلادي - 4/9/1432 هجري

الزيارات: 4697

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا وزوجي - والحمد لله - مُلتزِمَان، فأنا مُلتحٍ وأجتهدُ في تطبيق السُّنَّة ما استطعتُ وتحصيل العلم الشرعي، وزوجي أيضًا ملتزمةٌ بالزيِّ الشرعي الكامل (التغطية الكاملة للوجه)، ونحن مُتزوِّجان منذ خمس سنوات، وأنا أعمَل مُدرِّسًا، ورُزِقنا - والحمد لله - ببنتٍ وولدٍ، وأنا أجتهدُ ما استطعتُ أنْ أرضيها، وألبِّي طلباتها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، وكُنَّا في بداية الزواج سعيدَيْن جدًّا، وكان أقصى أمنياتها أنْ أرضى عنها، وكانت تخاف عليَّ جدًّا، بل تبكي إذا اشتكيتُ بصداع، ولكن لم يدمْ هذا الحال طويلاً؛ فالآن ربما أغضَبُ منها وتترُكني أنامُ دُون أنْ تُصالحني كما كنت مُعتادًا منها، ولا تُظهِر خوفَها وحَنانها عليَّ كما كانت، وتُثار بيننا الخلافاتُ الكبيرة والحادَّة بسبب أتْفه الأسباب، والعجيب أنَّنا نعودُ ونتصالح سريعًا، لكن غالبًا ما أكونُ أنا الذي يبدأ بالصلح، على عكس ما كان سابقًا، حاولتُ أنْ أعرفَ من زوجي سبب هذا التغيُّر فتُبدِي لي الأسباب التالية:

- المعاملة السيِّئة من أمي، والتي لا تستحقُّها منها، وهي بالفعل بذَلت جُهودًا في بداية ارتِباطنا لتتقرَّب من أمي وما زالت.

 

- إهمالي لخاطرها في المشاكل التي تُثار من طَرف أهلي، رغم أنِّي أحاول قدْر المستطاع الحلَّ والتوفيق بين الأطراف.

 

- كثْرة انتِقادها في أشياء تفعَلُها أو تقولها، وعدم مُراعاة شُعورها، وهذا فعلاً يحدُث أحيانًا ولا أقصد أبدًا بذلك أنْ أجرَحَها.

 

- أنا أخطأت خطأً كبيرًا أثناء العَقد وفي بداية حياتنا؛ حينما كنت أخبرها عن كلِّ شيء تقولُه أمي أو أختي، حتى وإنْ كان ذلك سيحزنها، وإنما كنت أُصارِحها بكلِّ شيءٍ من باب حبي لها.

 

الأمر الآخَر أنَّني هضَمتُها حقَّها في بداية زواجنا في الحوار والمسامرة؛ لأنَّ حياتي كانت بين العمل والإنترنت، حتى إنها كانت تَنام على الأريكة خلفي من كثْرة انتِظاري، وأنا أعمل على (الكمبيوتر) أو أتصفَّح الإنترنت.

 

وإجمالاً نحنُ نعيش حياة متكاملة - والحمد لله - في كلِّ شيءٍ ومن جميع الجوانب، ما عدا جانب المشاعر التي تخبو وتتوهَّج بشكلٍ عشوائي، والمشاكل التي تبزغ لأقلِّ الأسباب، وإقبال زوجي عليَّ الذي تغيَّر عمَّا تعوَّدت عليه منها، وإذا وجَّهت زوجي التوجيهَ البسيط تغضب وتعتبره نقدًا، رغم أنَّني أخبرها بأني ما أردت لها إلا الخير، وأنَّنا زوجان كلانا مرآةٌ للآخَر.

 

كما أنَّها تقول إنَّني أترُك الأمور معلَّقة، ولا أضعُ حُلولاً قاطعة للمشاكل.

 

أرجو الإفادة، وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

من أكبر النعم على المرء أنْ يهَبَه عقلاً يُحسِن التفكير به، ونفسًا راضية تُبصِر النِّعَمَ كما تُبصِر الابتلاء، وقلبًا راضيًا، ولسانًا شاكرًا.

 

وقد اعترفتَ - رغم مُشكلاتكم - أنَّكم في حالةٍ مستقرَّة؛ "وإجمالاً نحنُ نعيش حياة متكاملة - والحمد لله - في كلِّ شيء ومن جميع الجوانب".

 

ومن هنا تتمكَّنان - بإذن الله - من التفكير والتوصُّل إلى حُلولٍ لأغلب أو جميع مُشكِلاتكم الزوجيَّة؛ لتعودَ الحياة صافيةً نقيَّةً من جديدٍ.

 

بدَأتْ زوجُك الحياة بقلب مُحبٍّ؛ "وكانت تخافُ عليَّ جدًّا، بل تبكي إذا اشتكيتُ بصُداع".

 

ونفسٍ مُتحفِّزة لإرضاء الزوج وبذْل التضحيات والسَّهَرِ إلى جواره؛ "حتى إنها كانت تَنامُ على الأريكة خَلفي من كثْرة انتِظاري، وأنا أعمَل على (الكمبيوتر) أو أتصفَّح الإنترنت".

 

وطلَب رِضاه في كلِّ حركةٍ ومع كلِّ كلمةٍ؛ "وكانت أقصى أمنياتها أن أرضى عنها".

 

حاوَلت التقرُّب لأهله والإحسان إليهم؛ "وهي بالفعل بذَلتْ جُهودًا في بداية ارتِباطنا لتتقرَّب من أمي وما زالت".

 

فماذا وجدت بعد كلِّ هذا؟

 

• انتقادًا مستمرًّا لها ولأفعالها.

 

• معاملة سيِّئة من الوالدة.

 

• إهمالها وانشِغالك بعملك.

 

• نقْل ما يقولُه أهلك عنها من كلامٍ لا ترضاه.

 

(1) قد يكون النقد إيجابيًّا وبنَّاءً، وقد يكون الهدف الحقيقي منه الارتقاء بمستوى المعيشة، والوصول للنجاح في الحياة وتحقيق السَّعادة والرضا بين الزوجين، لكن يُؤسِفني أنْ أُخبرك أنَّ تَقَبُّل المرأة للنقد بحاجةٍ لبذْل جُهودٍ مضنية ومحاولات قد تُعيِي مَن يحاول تحقيقها، وهذا من أكثر ما يجعَلُه نقدًا سلبيًّا لا يُؤتِي ثماره، ولتحويله إلى نقدٍ إيجابي وتسهيل وُصول المقصود دُون جرح مَشاعرها عليك أنْ تحسن الأسلوب، بل وتُتقِنه!

 

فقد تقول لها: لماذا طعامكِ اليوم قليل الملح، غير مضبوط؟ الحساء بارد!

 

أو تقول لتحقيق نفس الغرض: دائمًا تُتحِفينا بأشهى الأطباق، هل من الممكن أنْ تُحضِري بعض الملح؟ أو هل بإمكانكِ تسخين الحساء؛ فقد برد قليلاً؟

 

وقد تقول لها: البيت غير مرتب، فماذا كنتِ تفعلين؟

 

أو تقول لتحقيق نفس الغرض: أنتِ تتعبين كثيرًا وجُهودكِ واضحة في البيت، ولمستكِ رائعة، هلا رتَّبتِ هذا المكان لنجلس فيه جلسةً أسريَّة دافئة؟

 

فقبلَ أنْ تنتقد تذكَّر أنَّ أنفُسنا البشريَّة لا تتقبَّل النقد بسُهولة، وأنَّ النساء خاصَّةً بحاجةٍ لأسلوبٍ خاص، ولا تُعامِلها بما تُحبُّ أنت أنْ تُعامَل؛ ففرقٌ كبيرٌ بين الرَّجُل والمرأة؛ حيث يميلُ الرجل إلى المنطقيَّة والواقعيَّة، لكنَّ هذا لا يصلح غالبًا مع المرأة التي تميلُ إلى الأسلوب العاطفي والتأثير على المشاعر.

 

(2) المعاملة السيِّئة من الوالدة لا يمكن تَلافيها بالتحاوُر مع والدتك - حفظها الله - وأنْ تُطالِبها بِحُسن مُعاملة زوجِك، حتى وإنْ كانت هي الخاطئة؛ فهي امرأةٌ مُسنَّة، ولها مُعاناتها الصحيَّة؛ نفسيَّة أو جسديَّة، فضلاً عن أنها والدتك ولا ينبغي التحدُّث إليها إلا بما يليقُ؛ ﴿ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 24]، ولكن بالبحث عن الدوافع المؤدِّية لبُغْضِ زَوجِك والإساءة إليها، فإنْ كانت الغَيْرة، أنصَحك بعدَم مدْح زوجك أمامَها، ولتفعل العكس؛ كأنْ تُخبِر والدتك بحنينك لأيَّام صِباك وتذكُّرك لرِعايتها لك، وسَهرها عليك، والتحدُّث بفَضلها وحَنانها وخيرها الذي لم ولن ينقَطِع بزواجك أو بكبر سنِّها.

 

وإنْ كانت مُعامَلتها السيِّئة بسبب سُوء فهْم الزوجة أو التفسير الخاطئ لبعض أفعالها، فتعمَل على توضيح الأمر دُون التحيُّز للزوجة، ولتعمَل على إظهار حُبِّ زوجك لها؛ كأنْ تبتاع هديَّة وتُقدِّمها لوالدتك باسم زوجك في زيارةٍ لكما، المهم أنْ تُحاوِل البحثَ عن سبب المعاملة السيِّئة لتحلَّ المشكلة.

 

ومن جانبٍ آخَر عليك بالتحاور مع زوجك وإقناعها أنَّك غيرُ راضٍ عن أفعال الوالدة، لكنَّ فضلها وحقَّها عليك أعظم الحقوق البشريَّة على الإطلاق، فلن تتمكَّن من الوقوف أمامها وانتقاد أفعالها، ولتُحاول أنْ تُفسِّر لها الأقوالَ أو الأفعالَ التي لا تُرضِيها تفسيرًا يُليِّنُ النُّفوس ويُطيِّب الخواطر؛ فبيِّن لها أنها امرأةٌ كبيرة بحاجةٍ لمزيدٍ من العطف والرعاية، ولا نعلَمُ ما سيكون عليه حالنا إنْ أمدَّ الله في أعمارنا!

 

حاوِلْ أنْ تَلِجَ إليها من باب العاطفة أيضًا؛ فتُرقِّق قلبها على تلك المرأة التي أفنَتْ عمرها وانقضَتْ زهرة شَبابها حتى أصبحَتْ لا تُدرِك كيف تُعامِل مَنْ حولها، وكيف تُحسِن اختيار كلماتها؛ فلا داعي لشغل النفس بأفعالها، وإنما من طيب الأخلاق وطَهارة الأنفس أنْ نحسن إليها وإنْ أساءَتْ، ونعفو عنها وإنْ اعتدَتْ، ومتى ما رأيت منها عدم تقبُّلٍ للحديث، فلْتُغيِّر الموضوع ولا تتشبَّث برأيك.

 

(3) إهمال الزوجة وانشِغال الزوج بعمله تَعدُّها المرأة من المنغِّصات الزوجيَّة، وتصيبُها بقدرٍ عالٍ من الإحباط، خاصَّة إنْ بذَلتْ ما تستطيعُ لجذْب الزوج وإظهار المحبَّة له، فأقلُّ ما تستحقُّه الزوجة هو الثَّناء على أفعالها وتقديم الاعتذار عن انشِغالك الاضطراري، وثِقْ أنَّ كلمةً مُحِبَّة صادقة أو تقديم هديَّة رخيصة الثمن عالية القيمة تفعَلُ بقلبها الكثير.

 

المقصود أنْ تبذل لها من وقتك ونفسك ما يُشعِرها بأهميَّتها وأنَّك تُراعِي حقَّها.

 

زار سلمان أبا الدرداء فرأى أمَّ الدرداء - رضِي الله عنهم – مُتبذِّلةً، فقال لها: ما شأنك؟ قالت: أخوك أبو الدرداء ليس له حاجةٌ في الدنيا، فجاء أبو الدرداء فصنَع له طعامًا فقال: كُلْ فإنِّي صائم، قال: ما أنا بآكِلٍ حتى تأكُل، فأكَل، فلمَّا كان الليل ذهَب أبو الدرداء يقومُ، فقال سلمان: نَمْ، فنام، ثم ذهب يقوم فقال: نم، فلمَّا كان آخِر الليل قال سلمان: قُمِ الآن، فصلَّيا، فقال له سلمان: إنَّ لربِّك عليك حقًّا، ولنفسك عليك حقًّا، ولأهلك عليك حقًّا، فأعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّه، فأتى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فذكَر ذلك له، فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((صدَق سلمان))؛ رواه البخاري.

 

أنصَحُك أنْ تقتطع من وقتك كلَّ يوم نصفَ ساعة فقط تُخصِّصها للتحاوُر معها والتحدُّث حول ما يهمُّكما من أمورٍ مشتركة، وشُؤون واحدة، تستمع إليها وتُثنِي على بعض أفعالها، تَطلُب مُساعدتها لك في أمورٍ قد لا تحتاجُ مساعدتها الفعليَّة، لكن ذلك يُعِيدُ إليها الثقة فيك وفي محبَّتك لها.

 

(4) من أكثر ما أثار دَهْشتي أنْ تنقل لزوجك كلامَ أهلك عنها الذي لا يُرضِيها!

 

يا أخي الفاضل، كيف تُفكِّر وأنت تقصُّ عليها أنَّ والدتك تبغضها، وأنَّ أختك تقول فيها ما تقول؟!

 

لقد غرستَ في قلبها من الضَّغينة ما لن يكون إخراجه بالأمر اليسير!

 

فعليك بالسَّير في اتِّجاهٍ مُعاكِس الآن؛ بأنْ تنقل لها كلامًا طيِّبًا على لسانهم، ولو لم يفعَلوا؛ ورَد عن أسماء بنت يزيد - رضِي الله عنه - أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((لا يحلُّ الكذب إلا في ثلاثٍ: يُحدِّث الرجل امرأته ليرضيها، والكذب في الحرْب، والكذب ليُصلِح بين الناس))؛ رواه الترمذي، وصحَّحه الألباني.

 

وعن أمِّ كلثوم بنت عقبة - رضِي الله عنها - أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ليس الكذَّاب الذي يُصلِح بين الناس فيَنمِي خيرًا أو يقول خيرًا))؛ متفق عليه.

 

فاستَعِنْ بالله وأدرِكْ أهلك قبلَ أنْ يجرِفَها تيَّار الأحزان، واستردَّ ما فقدته منها من محبَّةٍ صادقة وإخلاص حقيقي، فالحبُّ لم يتبخَّر ماؤه بعدُ، وإنما غشيَتْه أمواجُ الخِلافات، وغطَّتْه سُحب المشكلات، فحالَتْ دُون ظهوره، وأنت قادرٌ - بإذن الله - بكلماتٍ رقيقة وأفعالٍ يسيرةٍ على إضاءة وهَج المشاعر، وإشعال أنوار المحبَّة من جديد، بالحِكمة ومُراجعة تصرُّفاتك ومُراقبة أفعالك، واحتَسِب الأجرَ على الله.

 

أخيرًا:

ورد عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((خيرُكم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي))؛ رواه ابن حبان والترمذي، وصحَّحه الألباني.

 

وفَّقكما الله وأقرَّ عيونكما، وجعلكما عونًا لبعضكما على طاعة الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الأسباب والمسببات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعظيم الأسباب الشرعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدقة السر سبب من أسباب حب الله لك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدقة السر سبب من أسباب رضى الله عنك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صلة الرحم سبب عظيم من أسباب الرزق(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • (النعم) أنواعها وأسباب بقائها وأسباب زوالها(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • قيام الليل سبب من أسباب دخول الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فضل بناء المساجد: بناء المساجد سبب من أسباب دخول الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • باب فضل ترديد الأذان: التهليل بعد الأذان سبب من أسباب مغفرة الذنوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الوضوء قبل النوم: النوم على وضوء سبب من أسباب استجابة الدعاء(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب