• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تبت من علاقة إلكترونية محرمة
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أريد شابا متدينا أفضل مني
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنجبت من غير زوجي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    العدل بين الأبناء في الهبات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    عائلتي تراني كأني شيطان
    أ. منى مصطفى
  •  
    سمعة سيئة في الجامعة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    خطيبتي المراهقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التأدب مع الله في استقبال قضائه
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    فقدان الثقة بالله واستبطاء رحمته
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

لماذا يستهين الآخرون بقدراتنا؟!

أ. زينب مصطفى


تاريخ الإضافة: 28/7/2011 ميلادي - 27/8/1432 هجري

الزيارات: 4866

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

كنتُ وما زِلْت أعاني من مشكلة كبيرة في نظري، ضايقَتْني تلك المشكلة وأرَّقَتني؛ وهي: الاستِهانة بالَّذين يمتلكون القدرةَ على الكتابة؛ فمثلاً أودُّ المشاركة في بعض المسابقات القصصيَّة، فأجدهم قد حدَّدوا أنَّ العمر المسموح هو ثمانية عشر عامًا فأكثر، وفي بعض المسابقات أرى أنه يسَعُني المشاركة، ولكنني أخاف من الفشَل، لكنَّني سأتَنافس مع روائيِّين كبار ومعروفين.

 

وعمومًا المُجتمع لا يَعْنيه أمْرُنا، لم أجد الاهتمامَ الكافي من أيِّ فردٍ في مجتمعنا العربيِّ، باستِثْناء إحدى مُعلِّماتي؛ هي مَن زرَع الثِّقة في نفسي، وكانت تصِفُني بالكاتبة، حتَّى بدأتُ أكتب قصصًا قصيرة، وقد تَفاجأ الجَميع في مُحيطي - سواءٌ في المدرسة، أو عائلتي - بِمُستوى قصصي وأسلوبي، ووصفَتْني بالكاتبة المقاليَّة، وشجعتني على المُحاولة، فكتبتُ أوَّل مقالٍ لي وقرأتُ أمام الصَّف، ووصفتني بالشاعرة، وكتبت هذا العام خمس قصائد، وحصيلة قصصي: قصة: "دموع على حائط الذِّكريات"، قصة: "أشرقت شمس الدنيا، وغابت شمس الحرية"، قصة: "شريد بين سطور النِّسيان"، والآن لم أنتهِ من كتابة قصة: "على حبل المشنقة"، فهل من مستمعٍ لصوتنا؟ لماذا الأغلبيَّة يعتبروننا صغارًا، ولا زلنا في المرحلة الابتدائيَّة؟ لماذا كلُّ هذا؟

الجواب:

من كتابتك لِما تَشعرين به، ومن عباراتك التي اختَرْتِها لتكون عناوينَ لقصص من تأليفك، وأنت في هذا العمر؛ أَعُدُّك موهوبةً في الكتابات الأدبية، وأتنبَّأ لك بمستقبل مشْرِق في عالم الكُتَّاب والشُّعراء - إن شاء الله.

 

من الطبيعي جدًّا أن لا يَفهمك مَن حولك في بداية الأمر؛ لأنَّ المُجتمع لا يُدرك تفوُّقَ الإنسان في خطواته؛ فنحن لا نسمع عن العالِم أو الكاتب إلاَّ بعد ظهور اختراعِه أو إبداعه؛ مثلاً "توماس أديسون" قد طُرِد من المدرسة متَّهمًا بالغباء والتخلُّف، إلا أن أُمَّه شجَّعته حتى صار صاحبَ أكبر عددٍ من الاختراعات!

 

رغم ذلك؛ ثِقي دائمًا أنَّ هناك أشخاصًا يرعَوْن المتميِّزين، ويفهمون الكَنْز الذي يَمْتلكونه مثل معلِّمتك، ولتشركي أسرتَك في كتاباتك؛ فالدَّعم منهم سيكون دافعًا قويًّا لك.

 

لكن يُخطئ الإنسان أحيانًا حينما يكون أمَلُه أن يكون في أعلى طابق، وهو لم يَسر في طريق الصعود بخطواته الصحيحة! فهذا ما يجعلنا نخشى الفشَل، أو نشعر بعدم تقديرٍ لقدراتنا.

 

من خصائص الموهوبين: تميُّزهم بالاستقلاليَّة، والثِّقة بالنَّفس، وجميلٌ جدًّا منك أن تكتَشِفي موهبتك، وتسعَيْ لتنميتها؛ فكلُّ شيء إذا لم يَزِد فإنَّه ينقص؛ ولذلك فأنت بِحاجةٍ إلى من يقرأ كتاباتك، ويشجِّعك، ويَنْقدك، وينمِّي ويخرج المزيد مما تمتلكينه من مواهب في داخلك، ولكن عليك أن تسعي في الطَّريق المُناسب لعمرك؛ فالعالم العربِيُّ الآن مليءٌ بمراكز رعاية الأُدَباء الموهوبين، ابحثي في البلد الذي تعيشين فيه، أو على الإنترنت، فهناك الكثير من المواقع التي ترعى الأدباء الصِّغار المتميزين أمثالك، مثل موقع "الأديب محمود أبو فروة"، وبرنامج "تباشير"... وغيرهم، وستَجِدين مسابقاتٍ وتعليمًا وتنمية لكتاباتِك.

 

سيري بِخُطًى واثقة، وحقِّقي ذاتك وطموحاتك، واستمرِّي في الكتابة، وابحثي عمَّن يدفعك للأمام دائمًا، ولا تتراجعي من أيِّ مُحْبطات، فما أكثرها!

 

ينتظر العالَمُ كتاباتك، وفَّقكِ الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • لماذا لا أدري لكن لماذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • لمـاذا؟!(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • وقفة بين جيلين: سابق بالخيرات وظالم لنفسه (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: التربية على الإحسان للآخرين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحج عبادة وتجارة، دنيا وآخرة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أخلاق وفضائل أخرى في الدعوة القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا ينتظر الآخرون من المشرف التربوي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أمي تسمع أصواتا لا يسمعها الآخرون(استشارة - الاستشارات)
  • كما يعيش الآخرون (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لماذا أنا دون غيري؟!(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/4/1447هـ - الساعة: 8:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب