• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية
علامة باركود

أشعر بضعف في شخصيتي

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/6/2011 ميلادي - 10/7/1432 هجري

الزيارات: 296225

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

مشكلتي أنني لم أعرف كيف أحبُّ نفسي ولا أقدِّر ذاتي، وأثق بالناس كلهم؛ لأنهم يظهرون لي أنهم طيِّبون وصادقون وهم قادرون جدًّا على خِداعي وأصدِّقهم! أحبُّ بسُرعةٍ وأكرَه بسُرعة، لا أسامح لأنِّي لا آخُذ حقي، في نفس الوقت يظلُّ الموقف في بالي لا أنساه، أريد أنْ أنتقم، وعندما أنتقم تحدُث مشكلة أخرى، ولا يشعُر الشخص هذا أنَّه ظلمني وأني انتقمتُ، وأُظلَم مرَّة أخرى، لا أعلم ولا أستطيع أنْ أتواصَل مع الناس ولا أُكوِّن صَداقةً، دائمًا أفشَل لا أعرف عندما تتملَّكني الرغبة في تكوين صَداقات، تنقَلِب المواقف ضدِّي وأقول كلمات غبيَّة وألفاظًا غير مناسبة وأخسر الناس، لم أكوِّن صداقةً واحدة حتى الآن، كلها فشلت، ولم أعُدْ أشعُر بمتعة أيِّ شيءٍ، أنا قريبةٌ - والحمد لله - من ربي، ودائمًا أدعو بأنْ يكون عندي قدرةٌ في تكوين صَداقات، أو حتى التعامُل مع الناس، صاحباتي كلُّهنَّ مُكوِّنات صداقات من الروضة، وأنا إلى الآن لم أكوِّن صداقةً واحدة، لا يحوز شيءٌ على إعجابي، كلُّ شيء أشعُر بأنَّه خطَأ وأحبُّ دائمًا الكمالَ لكني لا أصل إليه، الكمال لله سبحانه لكنِّي أقصد أنني لا أحبُّ أن أكون عاديَّة، أحبُّ أنْ أصل لمكانةٍ عاليَّة، ليس تكبُّرًا، لا أعلم كيف أَصِفُ شعوري!

 

أحيانًا أشعُر أنِّي أحبُّ للناس أكثر ممَّا أحبُّه لنفسي، لدرجة أنِّي لو رأيت شيئًا جيدًا وشيئًا غير جيد آخُذ لنفسي الشيء غير الجيِّد، ولا أرضاه لغيري، ولا أقول شيئًا يجرَحُ الناس، وعندما تحصل مشكلة أحبُّ أنْ أسكت وما أُدافِع؛ كيلا أُسبِّب حرجًا لِمَن أمامي، أنا صِرتُ أحبُّ لهم أكثر ممَّا أحبُّ لنفسي، لا أدري هل تفهمون وضعي؟!

 

أنا مظلومة، وغبيَّة، ومعدومة الشخصيَّة، أشعر أنَّ وجودي مثل عدمي!

 

لو سمعتُ كلامًا لا يعجبني عن إنسانة غير موجودة أوصلتُه لها، ليست فتنة، لكني لا أرضى ولا كنت أعرف أنَّه فتنة، وفي المشاكل لا أستطيع الردَّ، وينعقد لساني، ما عدت أعرف الردَّ، لو صارت مشكلة يكون عندي جراءة، وأستطيع أنْ أقف بوجْه مَن يسبُّني، ولا أتكلَّم ولا بحرف واحد، وأظل أعيد الكلام نفسه، لا أدري ماذا أفعل؟!

 

أحيانًا أشعُر أنِّي أنانيَّة من غير قصْد؛ أحب أنْ أكون أحسن امرأة، وما أحب أنْ يكون أحد أعلى منِّي، وقد أقبل أن نكون كلنا بمستوى واحد، وأحس باكتئابٍ لو رأيت امرأةً أجمل منِّي، وما أحب أنْ أحتكَّ بأحدٍ ولا أكلِّم أحدًا، لو تكلَّمت مع أحدٍ أخسَرُه دائمًا، قرأتُ كتبًا ومواضيع عن الثقة لكن لا فائدة، أريد أنْ أتغيَّر.

 

دائمًا أُظلَم، دائمًا أصير أنا الضحيَّة، ودائمًا أصبِر وأقول: الفرج سيأتي من عند ربي، لكني ما أقدر أنْ أدافع عن نفسي، والناس يظلمونني ويحكُمون عليَّ والسلام، ينسون الموضوع وأنا ما فعلت شيئًا، مظلومة، لا أستطيع أنْ أدافع عن نفسي، وأحاول، لكنِّي لا أستطيع الكلام، لدرجة أني صرتُ أصدِّق كلامهم!

 

أريد أنْ أخرج من المشكلة، أريد أن أبيِّن لهم أني مظلومة، أني بريئة، لكن... أي شيء يقولونه أصدِّقه، حاولت، لكن الإنسان عنده قُدرة على التحمُّل، ودائمًا يصفني أقربُ الناس لي أنِّي نمامة لكني غير نمامة، ويصفونني بأني غبيَّة ولا أستطيع الرد، ضعيفة الشخصيَّة وغير واثقة من نفسي، مع العلم أنِّي لو وقفتُ أمام مجموعة من الناس ما أخاف ولا أتردَّد أقف بكلِّ ثقة، أحيانًا أحبُّ أنْ أقول للناس العُيوب التي فِيَّ، لا أحبُّ أنْ أُخفِيها وأقول ضدَّها، تقول لي أختي: قولي عكس الذي فيك ولا تقولي العيب؛ لأنَّ الناس يرَوْنك مثل ما ترين نفسَك، لكني أشعُر بأنِّي أخدَع الناس، أحبُّ أنْ أقول الذي فِيَّ، وأنا صريحةٌ لا أحب المجاملات ولا الكذب، لكنَّ هذا ما يُعجِب الناس!

 

أنا في البيت غبيَّة، وضعيفة الشخصيَّة، وأنسى كثيرًا، وأفعل أشياء وأحسُّ أني أفعلها دون شعور، وعندما أرجع وأفكِّر فيها أتعجَّب كيف فعلتها! يعني أشياء كبيرة والمفترض أنِّي لا أفعلها، أشعر أنِّي مُتهوِّرة ولا أفكر ولا أستطيع أنْ أسيطر على نفسي.

 

أخاف أحيانًا من الإنسانة التي أمامي، وماذا يمكن أن تفعل فيَّ، لا أدري! ودائمًا أرفُض وما أتقبَّل أيَّ شيء بسُرعة، ودائمًا أحبُّ أنْ أعتذر، كلُّ الذين من حولي يتضايَقون منِّي لأني أعتذر كثيرًا، وهذا فِيَّ من وقت قديم، حاولت أنْ أغيِّر ما استطعت، أخاف أن أقع في إحداهنَّ ولا يتبيَّن لي أنها غضبت، بنفس الوقت أقول لها بعد ما أنهي حواري معها: "أنا آسفة"، أمس اتصلَتْ بي صاحبتي وأنهت علاقتَها بي لهذا السبب!

 

أعتذر لأني أطلتُ عليك، أنا آسفة جدًّا، لكنها الظروف، ولا أجد أحدًا يُفسِّر لي حالتي!

 

جاءني تفسير حالتي من قِبَل شخصٍ منوم إيحائي، ونصحني بأنْ أنظُر إلى نفسي نظرةً دونيَّة، مع أنَّ إحساسي العميق بالنقص وتقدير ذاتي متدنٍّ! كيف أتخلَّص منها جميعها؟

 

أرجوكم ردُّوا عليَّ، أنا في حاجةٍ لهذا الجواب، وأكبر مشكلةٍ لديَّ هي ضعْف شخصيَّتي؛ لا أستَطِيع أنْ أدافِع عن نفسي في المشاكل، وأخاف من ردَّة الفعل، وأرى أنَّ الجميع أقلُّ منِّي؛ لأنَّهم يقطعون حديثي ويمشون وأنا أقف متحجِّرة، ويتملَّكني شعورٌ كبير بالحرج.

 

ولكم منِّي جزيل الشكر والدعاء بظهْر الغيب.

الجواب:

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

نودُّ أولاً أنْ نُرحِّب بانضِمامك إلى (شبكة الألوكة)، ونشكُرك على اختِيارك لها في بحثك عن حَلٍّ مُشكلتك، سائلين المولى القدير أنْ يُعِيننا ويُسدِّدنا في ذلك، ويُسخِّرنا في نفْع عباده، إنَّه تعالى سميع مجيب.

 

أختي الحبيبة، لقد بدَأت رسالتك بعبارة: "لم أعرف كيف أحبُّ نفسي ولا أقدِّر ذاتي"، وكأنَّك لَخَّصت سبب مشكلتك في هذا الأمر؛ أي: بعدم التقدير والرضا الذاتي، خاصَّة أنَّ ذلك جاء أيضًا بتشخيصٍ من المختصِّ في التنويم المغناطيسي الذي سبَق لك زيارته، كما أشرتِ في رسالتك.

 

ومن سِياق رسالتك يبدو هذا الأمر واضحًا؛ حيث تكرَّرت عبارات التوبيخ لنفسك وعدم رضاك عنها وعن أغلب سلوكيَّاتك أو محادثاتك أو رُدود أفعالك.

 

لكني أقول لك يا عزيزتي: إنَّ عدم الرضا عن الذات وعدم تقديرها أو النظَر إليها بدونيَّة وكل ما يرتبط بها من مشاعر، إنما هي انعكاساتٌ وردودٌ لمواقف وخبرات سلبيَّة، لم يتمَّ تفسيرُها ومُعالجتها بشكلٍ سليم، فجاء الجَلد الذاتي والتوبيخ الداخلي للنفس وعدم الرضا عنها رَدًّا بديلاً ووحيدًا لتلك الخِبرات، ثم تَزداد تلك المشاعر السلبيَّة بتكرار مِثل هذه الخبرات والمواقف... وهكذا.

 

ولهذا؛ فإنَّ تعرُّفك على الأسباب التي كوَّنت في نفسك مثلَ تلك المشاعر والرؤية السلبيَّة لهو عاملٌ مهم وخُطوة أساسيَّة في حلِّ مشكلتك.

 

ومن خِلال استِقراء مضمون رسالتك يتبيَّن أنَّ سبب مشكلتك يَعُود إلى عدم وُضوحٍ لبعض المفاهيم الاجتماعيَّة وانطِباعاتك حولها؛ فعلى سبيل المثال: تقومين بنقل كلامٍ لا يرضيك قِيل بحقِّ أخرى لا تستحقُّه وتُعلِمينها به، لكنك لم تكوني تعلمين - كما قلتِ - بأنَّ هذا السلوك يدخُل في باب الفتنة.

 

كما أنَّك لم تُقدِّري في ذِهنك تصوُّرًا لما يمكن أنْ ينجم عنه ذلك التصرُّف، وكيف سيكون ردُّ مَن نُقِل إليها الحديث تجاه مَن قالَتْه، أو رد الطرفَيْن تجاهك... وما إلى ذلك من تبعات.

 

والأجدر في مثل هذه الأخطاء أنْ يُراجِع الفرد ما قام به بتأمُّل ونقد سليم ولومٍ متوازن؛ ليعقل حقيقةَ ما قام به؛ بغية تجنُّبه واستِفادته منها مُستَقبلاً، وليس بجلدٍ ذاتي وتوبيخٍ وبُغض للنفس، أو بعدم استيعاب حقيقة ما وقَع، ثم اتِّخاذ دور المجني عليه، فقد كرَّرت يا عزيزتي مفردة (مظلومة) عدَّة مرَّات في سِياق رسالتك، رغم أنَّ ما أشرت إليه من مواقف كانت بسبب تصرُّف خاطئ حصل بِحُسن نيَّة منك.

 

وإنَّ اعترافك بأنَّك تستغربين قيامَك ببعض الأمور التي لا ترضينها في داخلك - وهو أمرٌ يُحسَب لك - إشارةٌ أخرى على ذلك، وهو السُّلوك الذي أرجو منك تبنِّيه دومًا؛ وأعني به مُراجعتك لكلِّ ما يصدر عنك لتقييمه وتصحيحه.

 

واعلمي يا عزيزتي، أنَّ عدم وُضوح المعاني والمفاهيم التي أشرت إليها هو السبب أيضًا في عدم قُدرتك على الدِّفاع عن نفسك في مِثل تلك المواقف؛ فحين تُواجِهك إحدى صديقاتك بخطأٍ قُمت به فإنَّك لا تجدين في نفسك ما يُبرِّره غير حُسن النيَّة، وليست لديك قَناعة به مبنيَّة على قِيَمٍ وأعراف يشترك بها الجميع؛ ولذلك فإنَّك في تلك المواجهة تتَّخذين الصمت سبيلاً، ثم الاعتذار من الطَّرَف المعاتب لعدم امتلاكك الحجَّة.

 

وأودُّ هنا أنْ أشيد بعدَم تعاليك عن الأسف والاعتذار، واعلَمي أنها صفاتُ القوي وليست صفات الضعيف، لكن ما أرجوه منك هو التقليل من المواقف الداعية لذلك، باستثمارك هذه الإجابة في تغيير فِكرك؛ ليتغيَّر بعده سلوكك - بإذن الله تعالى.

 

كما أودُّ أنْ أُحذِّرك يا أختي الكريمة من مُقارَنة نفسك بِمَن يمتلكون سمات أو نِعَمًا تَتُوق إليها نفسك؛ كالصداقة والجمال وغير ذلك، فإنَّ هذا النوع من المقارنة هو بابُ الضعف في الثقة بالنفس، بل هو أهمُّ أسبابه، لكن لك أنْ تتوجَّهي إلى الله تعالى بالدعاء أنْ يُنعِم عليك بما تأملين، دون أيَّة مقارنة ظاهرية أو نفسية مع غيرك.

 

واعلَمِي يا عزيزتي بأنَّ تمتُّعَك بالدفء الأسري يُضفِي على نفسك قوَّةً وطمأنينة تعينك على الاتزان في علاقاتك مع صديقاتك؛ ولهذا فإني أنصَحُكِ بتوطيد العلاقة مع والدتك وأخواتك، لكن بعد أخْذك بالملاحظات السابقة، ثم مرِّني نفسَك معهنَّ على الصمت الإيجابي؛ أي: عدم ردِّك على كلِّ ما تسمعينه، فليس كلُّ ما نسمَعُه يستحقُّ الرد وإبداء الرأي فيه، فإنَّ تدريباتك الجيِّدة في إطار أسرتك تُقدِّم لك خبرةً جيِّدة تفيدك في تعامُلك مع الآخَرين خارجها.

 

كما أرجو منكِ اكتشافَ مواهبك التي لا شكَّ أنَّك تملكينها، ثم داومي على ممارستها، وكذلك عليك بالتفوُّق العلمي، وهي أمورٌ تساعدك جميعًا على تعزيز ثقتك بنفسك، بالإضافة إلى إيجابيَّاتها الأخرى.

 

وتأكَّدي يا عزيزتي أنَّك حين تَصِلين إلى التغيُّر المطلوب في نفسك وأفكارك، سينعَكِس ذلك مباشرةً على سُلوكك؛ وعندها سيشعُر المحيطون بك بذلك، وتجدين أنهم هم مَن يطلب ودَّك وصَداقتك.

 

وأخيرًا:

أختم بدعاء الله تعالى أنْ يُصلِح شأنَك كلَّه، ويرزُقك الرفقة الصالحة التي تُعِينك على أمر دِينك ودُنياك، إنَّه تعالى سميع مجيب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بداخلي شخصيتان متناقضتان
  • ضعف الشخصية والحياة الزوجية
  • أعاني من الفشل بسبب ضعف شخصيتي
  • شخصية زوجتي نرجسية
  • شخصيتي الضعيفة أثرت على حياتي
  • كيف أقوي شخصيتي الضعيفة ؟
  • كيف أتخلص من سمات الشخصية الحدية؟
  • تعاطيت المخدرات لكي أقوي شخصيتي
  • إصلاح عيوب الشخصية
  • أبي جعلني شخصية ضعيفة

مختارات من الشبكة

  • لدي ضعف في الشخصية وأشعر بالإحباط والنقص؟!(استشارة - الاستشارات)
  • موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أشعر بنفور شديد تجاه خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر أن أبي يستعبدني(استشارة - الاستشارات)
  • وقعت في الزنا وأشعر بانهيار، أرجو المساعدة(استشارة - الاستشارات)
  • وصية عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه في القضاء (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • فقدت أهلي في حادث وأشعر بالضياع(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بالخزي بعد وفاة أبي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بالرياء ولو كنت وحدي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب