• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الخوف والرهاب
علامة باركود

الرهاب الاجتماعي والسيروكسات.. استشارة نفسية

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/5/2011 ميلادي - 13/6/1432 هجري

الزيارات: 309037

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم.

دكتور، بارك الله فيكم، أرجو أن تتحمَّلوني قليلاً، سؤالي هو أنني مؤذِّن مسجد - والحمد لله - لمدة تزيد عن عشر سنوات.

ولكن الذي أعاني منه منذ فترة هو الخوف المبدئي من مقابلة الناس والتجمُّعات، وهو خوف قديم، المهم أني - بفضْل من الله - أذَّنْت في مسجد صغير لا توجد به جمعة مدة سبع سنوات، وكنت أُؤَذِّن وفي بعض الأحيان أصلِّي إمامًا حال غياب الإمام، وحال انقطاعي عن المسجد - بإجازة مثلاً لعشرة أيَّام لسفرٍ - فإنني أُؤَذِّن الأذان الأوَّل بعد السفر وأنا أرتجف، وحَلقي ناشف، وأشعر بدَوْخة ودوران، ويظل معي تقريبًا يومين، وبعدها أعود إلى حالتي الطبيعية، ثم بعد ذلك انتقَلت إلى مسجدٍ آخرَ كبير يوجد به جمعة، وكان أول أذانٍ لي صلاة المغرب وقد ارْتَجَفْت قليلاً، وفي صلاة العشاء كان هناك عددٌ من المصلِّين في المسجد، وازدادَ الارتجاف، وفي صلاة الجمعة الأولى كان هناك شيء من الارتجاف ولكنَّه خفيفٌ، وفي الجمعة التالية زادَ الارتجاف، حتى كِدْتُ أسقط، لدرجة أنَّ أحد المصلِّين كان يقول: كنتُ على أتمِّ الاستعداد لأن أمسكك حال سقوطك.

عرضتُ نفسي على مجموعة من المشايخ، وقرؤوا عليّ، وعند القراءة أشعر بدَوْخة ودُوَار وتعرق، وقد أقرُّوا بإصابتي بالعين، وفي الجمعة الثالثة والرابعة كنتُ خائفًا جدًّا، ولَم أُؤَذِّن وقد ادَّعيتُ أنني مريضٌ وواصلتُ العلاج الشرعي: الزيت والماء وغيره مدة ثلاثة أشهر، وشعرتُ بتحسُّنٍ، ولكنَّ الارتجاف أصبح ملازمًا لي في كلِّ وقت.

قرأت الأعراض في النت، فوجدت أنها أعراض رهاب، فعرضتُ نفسي على طبيب المخ والأعصاب، وقال: مدَّ يديك إلى الأمام، فلاحَظ الارتجاف الشديد، عندها قال لي: من أي شيء تعاني - أعانك الله - هذا ارتجاف، فقلت له بصراحة: عندي الارتجاف منذ زمان، وزادَ من قُدومي إليك، ومن مواجهة الآخرين، وخاصة إذا كان لأوَّل مرة، ودخولي عليك يا دكتور هو الذي زادَ الارتجاف.

أخَذ معي تقريبًا رُبع ساعة، بعدها قال: مدَّ يديك إلى الأمام، فمَدَدتُها، فإذا هي أفضل من السابق، ولكنَّ الارتجاف موجود وإنْ كان أقلَّ، عندها قال: لَدَيك ضَعفٌ في الأعصاب، ووصَف لي دواء السيروكسات 12,5 مدة سبعة أيام، وبعدها عُدت إليه، وقال: مدَّ يديك، ولَم أشعر بأيِّ ارتجاف، فقال لي: الآن خُذْ دواء السيروكسات 25 مدة ثلاثة أشهر.

عُدتُ إليه بعد ثلاثة أشهر وأعادني إلى 12,5، وبعد ثلاثة أشهر ذهبت إلى العيادة، فوجدت طبيبًا آخرَ؛ حيث الطبيب الأول انتهى عقده، فشكوت إليه النوم وتأخُّرَ القذف، فوصَف لي دواء سيبراليكس 10، وقال: راجعني بعد شهرين، جئت بعد شهرين، فوجدت الطبيب السابق قد عاد، فقال لي: عُدْ إلى الدواء السابق 25 سيروكسات مدة شهرين، وبعد شهرين عُدت إليه، فقال لي: استمر على 12,5 لمدة ثلاثة أشهر، وواظبْتُ عليه، وعُدت إليه، فقال: اكْسِر السيروكسات 12,5 نصفين لأطول مدَّة ممكنة، فتأخذ نصف حَبَّة يوميًّا، وواظبْتُ على نصف حَبَّة يوميًّا من السيروكسات.

المهم أنني - بفضْل من الله تعالى - شعرْتُ بتحسُّنٍ عجيب جدًّا - والحمد لله - خلال العلاج، ولكنني بعد انقسام العلاج إلى نصف حَبَّة في اليوم عادت إليّ الرعشة مرَّة أخرى بعد خمسة عشر يومًا من العلاج، وبعدها بدأتْ تعود إليّ أعراض الرهاب والخوف والارتجاف.

قمتُ بجراحة في الأنف، وكُنت متخوفًا من التخدير، فلم آخذ العلاج - نصف حَبَّة من السيروكسات 12,5 - لمدة عشرة أيام تقريبًا، وكنت خلال هذه المدة أشعر بدُوَار ودَوْخة، وفي بعض الأحيان لا أستطيع الوقوف.

انتهت الإجازة المرضية، وذهبْتُ إلى المسجد لصلاة الفجر لأوَّل مرة بعد الإجازة، وجدتُ شخصين في المسجد، وقفت أمام المايكروفون، وقُمت بتشغيله وأذَّنت، وبعدها جاء الارتجاف قويًّا وعنيفًا، لدرجة أنني تمسَّكت بعصا المايكروفون، وإحدى قدمي أسندتها إلى كرسي المصاحف، وبعدها عُدت للخلف، سألني: ماذا بك؟ فأجبتُه: عندي دوخة من جرَّاء العملية.

بعدها عُدت إلى أخْذ العلاج السيروكسات 12,5، وأخذْت منه حَبَّة كاملة كلَّ يوم، وجاءت صلاة الجمعة، فأذَّنت وأنا أرتجف جدًّا، على الرغم من أنني لي أكثر من عشرة أيَّام وأنا أستخدم السيروكسات 12,5، وذهبت إلى طبيب المخ والأعصاب، فوجدتُ طبيبًا جديدًا، وشرحْت له الحالة، فقال: بما أنَّ الحالة عادت إليك سيتم تحويلك إلى الطبيب النفسي، ذهبت إلى الطبيب النفسي وأعدت له نفس الشريط، وقال لي: استمر على السيروكسات 12,5 أطول فترة ممكنة، 4 سنوات مثلاً، هكذا قال لي، وبعدها حصلتُ على رقْم الاستشاري في دولة مصر واتَّصلت عليه، وقال لي: استمر على سيروكسات 25 مدة شهر، ومِن ثَمَّ عُدْ إلى سيروكسات 12,5 طوال عُمرك.

سؤالي - بارَك الله فيكم -: هل أستمر على السيروكسات 12,5؟ أو أزيدها إلى 20ج؟ أو 25 ج يوميًّا؟ وما الفرق بين السيروكسات 20 وسيروكسات 25 سي أر؛ لأن الاستشاري يقول بأن 20 متعب للمعدة، وسيروكسات جيد للمعدة وبطيء الامتصاص، ومفعوله طويل، أمَّا 20، فهو عكس ذلك تمامًا، فهل هذا صحيح؟

أرجو إعطائي الإجابة الشافية الكافية على كلِّ ما سبق بالتفصيل الممِل، وجزاكم الله خيرًا، وسامحوني على الإطالة، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجواب:

 

الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله.

قرأت رسالتك باهتمام، وأسأل الله لك العونَ والشفاء العاجل.

 

بالنسبة للتشخيص، فأنت بالفعل تعاني من الرهاب الاجتماعي، وهو مرض نفسي معروف ومنتشر، وله علاج فعَّال بحمد الله وفضْله.

 

يظهر المرض على شكْل أعراض الخوف من مقابلة الآخرين والحديث أمامهم، أو الأذان بينهم، أو حضور المناسبات الاجتماعية التي تجمع عددًا كبيرًا من الناس أو غير ذلك، في مثل هذه المواقف يعاني الشخص من أعراض جسديَّة وأعراض نفسيَّة؛ أمَّا الأعراض الجسديَّة، فتتلخَّص في جفاف في الحلق والرَّجفة، والشعور بالدُّوَار وخَفقان القلب، وغير ذلك من أعراض الخوف، وأمَّا الأعراض النفسية، فتأتي على شكل شعورٍ بالضِّيق والخوف، وعدم الارتياح والرغبة في الخروج من المكان بأيِّ عُذرٍ أو الامتناع عن الحضور؛ لمنْع هذه الأعراض.

 

علاج الرهاب الاجتماعي يتطرق إلى جانبين:

الأوَّل: العلاج النفسي، ونقصد هنا عدة تقنيات:

الأولى هي المجازفة نحو حضور المواقف المسبِّبة للخوف - الأذان في مثل حالتك - والصبر عليها وتحمُّلها؛ لأنها تُقَوِّي من عزيمتك، وتُخَفِّف من إطلاق أعراض الرهاب، ويُنْصَح هنا بالتدرُّج في حضور مثل هذه المواقف، فأقوم بحضور المواقف التي تسبِّب قدرًا أقلَّ من الإزعاج، ثم عندما أُسَيْطر على نفسي فيها، أنطلَق إلى المواقف الأصعب، وهكذا، والواقع أنَّك كنت تقوم بهذه الطريقة بشكل ممتاز، فالأذان في المسجد الصغير كان يُسَبِّب قلقًا أقلَّ، ثم انتقلت إلى المسجد الكبير الذي سبَّب قلقًا أكبرَ؛ لكنَّك سَيْطَرت على الأمور بشكل مقبول، ولو تعرَّضت للتدريب والاسترخاء في ذلك الوقت، لكانت الأمور أفضل - بمشيئة الله.

 

الطريقة الثانية: هي أن تختبرَ الأفكار التي تدور في رأسك أثناء الإقدام على المواقف المثيرة للقلق؛ حيث وجَد العلماء أن المسبِّب للخوف عوامل عدَّة، منها: الأفكار التي تدور حول "الناس الآن ينظرون إليّ وأخشى من الخطأ"، "هذا موقف رهيب، وقد يُسبِّب لي الارتباك والخطأ، ومِن ثَمَّ سوف يتحدَّث عني الناس ويضحكون"، "أنا غير متماسك وقد لا أُحسن الأذان"، وغير ذلك من الأفكار التي تنتهي إلى الارتباك والخوف، وقد تُسبِّب الدخول في الدائرة السيئة، بمعنى: (أخشى من الخوف)، فتبدأ أعراض الخوف، فتزيد الأفكار المسبِّبة للخوف، ومِن ثَمَّ يزيد الخوف؛ حتى يشعر الشخص بالفشل الكامل، وينسحب من المكان.

 

الطريقة الثالثة: هي الاسترخاء؛ حيث يُمكنك الاسترخاء قبل الأذان والحديث إلى نفسك بشكل إيجابي: "أنا أقوم بذلك منذ سنين ولَم أُخطِئ، أنا متمكِّن، أنا كُفء، سأقوم بواجبي بكل ثقة"، وغير ذلك، كما يساعدك وأنت في حالة الاسترخاء أن ترى نفسك تؤذِّن بثقة وارتياح في مسجد كبير ومشهور ومكتظ بالناس، فهذا التخيُّل سيقدِّم برمجة إيجابية لعقْلك، وعندها ستُقدم على الأذان بشكل أفضل وأقوى.

 

الأسلوب الثاني للعلاج:

هو العلاج الدوائي، وهناك عدد من العلاجات الجيدة، وهي تنقسم إلى قسمين.

الأول: العلاج طويل الأمد، مثل: السيروكسات، ويتطلَّب أن تأخذَه بشكل مستمر، ونلجأ إلى هذا العلاج عندما يكون الرهاب في أكثر من موقف، وليس محددًا بموقف واحد، فمثلاً لو أنَّ شخصًا يعاني من الرهاب في مواقف عديدة: "حضور الزواجات، الأذان، الأكل في المطعم أمام الناس، الوقوف في الدور على الصيدلية مثلاً"، فهذا الدواء مناسب، ومنه السيروكسات، وهو دواءٌ جيد.

 

القسم الثاني: هي أدوية يأخذها الشخص قبل الحدث بنصف ساعة؛ حيث يزيل الخوف المرتبط بهذا الحدث، وهذا النوع من العلاج يناسب الأشخاص الذين لا يوجد لديهم رهاب إلاَّ في أحداث معينة، والمشكلة أنَّ بعض علاجات هذا القسم يحتاج إلى وصفة طبيَّة وترشيد في استخدام الدواء؛ حتى لا يُسبِّب الإدمان.

 

أمَّا في حالتك، فلا أدري إن كان الرهاب موجودًا في أكثر من حَدَثٍ من أحداث الحياة أم فقط في الأذان؟ هل في كلِّ الصلوات أم في بعض الصلوات؟ هذا سيحدِّد نوع العلاج، فإن كان في كلِّ الصلوات، فالأفضل أخذ السيروكسات؛ سواء العادي الذي يأتي بجرعة 20 أو السي أر الذي يأتي بجرعة 25، والجرعة المناسبة هي حَبَّة واحدة، ومع تطبيق التقنيات النفسيَّة السابقة يُمكن أن تُصبح نصف حَبَّة، ومَن سيقدِّر ذلك هو أنت، حسب ما ترى من قلة أعراض الرهاب عند أداء الأذان، مع الانتباه إلى المواقف الطارئة، كالأذان بعد إجازة، أو حضور عددٍ كبير من المصلين، أو حضور مسؤول، وغير ذلك.

 

أما إن كان الخوف في بعض الصلوات - وليس في كلِّ الصلوات ولا توجد مواقف أخرى - فالأَوْلَى أن تأخذ العلاج المؤقَّت، وهو: "الإنديرال" و"الزاناكس"، والأخير يحتاج إلى وصفةٍ طبيَّة وأمْرٍ من الطبيب، ويُمكن اللجوء إلى هذه الأدوية بعد أن تستقرَّ الأمور وتتعوَّد على المسجد الجديد، وتنجح في التقنيات النفسية التي تقلِّل من أعراض الرهاب.

 

لا أرى أنَّ هناك فرقًا كبيرًا بين نوعي علاج السيروكسات، وما ذكره الطبيب هو ما تروِّج له الشركة المصنعة، ولكن الصحيح هو مدى ارتياح المريض على أحد النوعين دون وجود فرق في الفعالية.

 

أرجو أن أكونَ قد أجبتك على أسئلتك، أسأل الله العظيم لك الشفاء، ولا تنسني من دعوة صالحة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اختلال الآنية وتبدل الواقع
  • رهاب وتوتر بسبب القولون العصبي
  • أثر الرهاب الاجتماعي على الخطبة والرؤية الشرعية
  • الرهاب الظرفي
  • كثرة النظر إلى الساعة

مختارات من الشبكة

  • أثر الرهاب الاجتماعي على التكليف الشرعي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الرهاب والقلق الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • علاج الرهاب الاجتماعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر دواء زيروكسات 20 في علاج الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي دمر حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي وتسارع دقَّات القلب(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي والشك والقلق(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • دواء الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب