• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

مشكلتي مع أبي الحبيب

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/4/2011 ميلادي - 17/5/1432 هجري

الزيارات: 10510

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بياناتي: 27 سنة، متزوج، حاصل على بكالوريوس طب عام وجراحة بتقدير امتياز، تاريخ التخرُّج 2008، ماديًّا أعتمد جزئيًّا على أبي.

 

بيانات أبي: 60 سنة، متديِّن، يقرأ ويكتب، متقاعد.

 

بيانات زوجتي: 23 سنة، تدرس في الجامعة، تسكُن مع أهلي، لا يوجد لدينا أطفالٌ لكن زوجتي حاليًّا حامل، كلنا نسكُن في بيت واحد (بيت عائلة)، والحالة الماديَّة فوق المتوسطة، المشكلة تكمن في شخصية أبي وفي علاقتي الممتازة به؛ شخصية أبي صعبة جدًّا لا أستطيع تحليلها؛ فهو أحيانًا متسلط وأحيانًا أخرى يعطينا حريَّة لا حدود لها، هو طيب جدًّا مع أبنائه؛ فهو أعطى كلَّ ما يملك لشقيقي حتى يُعِينه على بدء حياته المادية، وبنفس الوقت هو يُذكِّره دائمًا أنَّ المال ماله، ويمنُّ عليه دائمًا، هو شديدٌ جدًّا مع شقيقي الذي يَصغُرني بعدَّة سنوات، ويحكم عليه الخناق في أمر دراسته، لكنَّه يعاملني معاملةً خاصَّةً لدرجةٍ تصلُ إلى الدلال، يقول: إني الولد المفضَّل لديه، وإني صديق له.

 

يظنُّ أني سبب التزامه، ويشكُرني على ذلك، يفتخر بي كثيرًا وبنجاحي في الكليَّة (ليته ما افتخر!).

 

فهذا هو أبي، يفرض علينا سلطته أحيانًا بالقوة وأحيانًا أخرى بالكرم والطيبة التي تجعل الواحد منَّا مدينًا له دائمًا (طبعًا كلنا ندين لآبائنا، لكن قصدي يختلف، أرجو فهمه بالطريقة الصحيحة).

 

بدأت المشكلة بعد تخرُّجي؛ حيث قرَّرت التخصُّص في دولةٍ أجنبيَّة، وعلمتُ أني على وشْك اجتياز بعض الامتحانات يسمُّونها بامتحانات المعادلة، وهي الأصعب من بين جميع امتحانات المعادلة الطبيَّة في العالم، لمدَّة سنتين عشتُ في مَتاهاتٍ عدَّة واتَّخذت قَرارات متخبِّطة وغير صائبة، بالإضافة إلى مشاكل شخصيَّة كثيرة كانت سببًا في تأخير تحضيري لهذه المعادلة، بعد أنْ قدَّمت استقالتي من عدَّة أعمال وتركتُ التخصُّص في دولة عربية، سافرت إلى هذه الدولة الأجنبيَّة حتى أتفرَّغ تمامًا للمعادلة، وبدَأت المذاكرة وكأنِّي بدأت من الصفر؛ بسبب طول فترة ابتعادي عن مذاكرة هذه المواد، شعرت بضغطٍ شديدٍ خصوصًا مع السؤال المتكرِّر من الأهل عن موعد الامتحان.

 

كان للقلق والضغط النفسي تأثيرٌ سلبي على تحضيري، حتى إني قعدت عن المذاكرة أسابيع متتالية، يستمرُّ الضغط ويمرُّ الوقت سريعًا، وأمامي الآن سبعة أشهر فقط للانتهاء من جميع الامتحانات (وهي مهمة صعبة جدًّا).

 

أشعر الآن بخوف وخجل من أبي، أخشى ألاَّ أتمكَّن من أداء هذه المهمة، وفي هذه الحالة فعليَّ الانتظار حتى السنة المقبلة؛ أي: سنة وسبعة أشهر، أبي لا يعلم هذه المعلومة، ويظنُّ أني بمجرَّد دُخولي الامتحان الأوَّل فإني سأجدُ مكانًا أتخصَّص فيه مباشرةً، وأني سأصبح طبيبًا مُعترَفًا به في هذه البلاد في ظرف شهرين أو ثلاثة، لا أعلم كيف أتعامَل معه؟! أنا أشعُر بحرجٍ شديد أمامَه؛ سببه أني أخشى أنْ أكون سببًا في حزنه وخيبة ظنِّه بي، أشعُر بحرجٍ مادي أمامَه؛ حيث إنَّي - كما أسلفتُ - معتمد عليه منذ تخرَّجت، ولا أحصل سوى على مبالغ قليلة من جهات مانحة حكوميَّة، وفي الوقت نفسه لا أستطيع المذاكرة تحت هذا الضغط، الجميع ينتظر امتحاني: أبي، أمي، إخواني، أصدقائي.

 

زوجتي هي الوحيدة التي تعلم جيِّدًا ما أمرُّ به، وهي تساندني على الدوام، أنا مصمم على الانتهاء من الامتحانات خلال هذه الفترة البسيطة، لكن مجرَّد التفكير بأني قد أفشل يجعلني أحزن، وفي المدَّة الأخيرة تطوَّر الحزن والقلق إلى حالاتٍ شبه هستيريَّة تصلُ أحيانًا إلى البكاء، يزيد الوضع سوءًا أنِّي أعيشُ وحدي، وأشعُر بغربة شديدة، أفكِّر أحيانًا أنْ أتَّخذ قرار التأجيل للسنة المقبِلة من الآن؛ حتى أستطيع المذاكرة بهدوء، وأيضًا العمل والاستقلال ماديًّا عن أبي.

 

فكَّرت في كتابة رسالة له وشرح الوضع كاملاً، وإعلامه أنَّ هذا هو الطريق الوحيد للنجاح هنا، وإعلامه أيضًا أني وخِلال هذه المدَّة، والتي قد تَطُولُ لسنتين - سأعمل بأعمالٍ جانبيَّة تُعِينني على تحمُّل التكاليف الماديَّة، حدَّثتُ شقيقي عن هذه الرسالة فقال: إنَّ أبي ربما يغضب إنْ ذكرت له الجانب المادي؛ حيث إنَّه لا يتذمَّر أبدًا من هذه الناحية، لكني أشعُر وكأني أكتبها لنفسي؛ لأتخلَّص من تأنيب الضمير المتعلِّق بأني معتمد على الأهل ماديًّا حتى هذه السن، وأنِّي لم أقدِّم الكثير في حَياتي حتى أُسعِدهم.

 

هذه كانتْ حالتي بشيءٍ من التفصيل، وأسئلتي الرئيسة، والتي أنتظر منكم أجوبةً عنها هي: هل لتدخُّل أبي في حَياتنا حُدود؟ هل وضع مثل هذه الحدود بطريقةٍ لطيفة تدخُل في باب العُقوق؟ هل من العُقوق أنْ أقول لأبي - ولو بلسان حالي - أني صِرتُ مستقلاًّ ماديًّا، وأنا حرٌّ في اتِّخاذ قراراتي وطريقة الحياة التي أريد؟

 

ما رأيكم بأمر الرسالة؟ هل هو حل جيد للخروج من هذه الأزمة؟ وإنْ لم تكن فما هي اقتراحاتكم؟

 

سؤالي الأخير: هل المشكلة في أبي وعلاقتي به، أم في شخصيَّتي التي يُصنِّفها البعض على أنها شخصية حساسة؟

 

شكرًا لكم مُقدَّمًا، وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

الأخ الكريم، مرحبًا بك في شبكة (الألوكة)، وأهلاً وسهلاً.

قرأت رسالتك وأتفهَّم مشاعرك تمامًا، فقد مررتُ بجزءٍ ممَّا تمرُّ به، وهو بلا شكٍّ أمرٌ مهم له نتائج قد تُؤثِّر على مستقبلك المهني كله، هناك بعض النِّقاط التي أودُّ أنْ أشير إليها:

أولاً: شخصيَّة الوالد في اعتقادي هي شخصية طبيعية، بل سليمة؛ حيث إنَّه يستخدم أكثر من طريقة في التعامُل مع الأبناء، ويتذبذب بين الشدَّة والرخاء، وهذه طريقة معروفة ومحمودة في التعامُل مع الأبناء، ويجب ألا يُشكِّل ذلك إزعاجًا كبيرًا لك أو لإخوتك؛ لأنَّ في النهاية هناك هدفًا واضحًا تحبُّ أنت وهو أنْ تصلا إليه، بالطبع مع كبر السن تصبح المرونة في التعامُل أقلَّ، ويصبح فرض الرأي أكثر وضوحًا، وهذا متفهم، ولكنْ بشكل عام يتبع والدك أسلوبًا طبيعيًّا في التعامُل مع أبنائه، كما يجبُ أنْ يتفهَّم الأبناء أنَّ اختلاف الوالد في التعامُل بينهم يجب ألا يورث الحساسية بينهم، فهذا تقديره الشخصي البحت، وهي أساليب مختلفة ومُتأثِّرة بظرف المكان والزمان والشخص نفسه، فأخوك الأصغر عندما يقترب إلى وضعيَّة تُشبِه وضعيَّتك، فقد يتمُّ التعامُل معه بنفس الطريقة، وهكذا.

 

ثانيًا: عندما مررت بظرفٍ مثل ظرفك كنتُ أقوم بالتلميح لوالدي بشكلٍ غير مباشر أنَّ هناك صعوبات وعقبات كبيرة، وذلك من خِلال العديد من الأساليب؛ منها مثلاً: أنْ أُخبِر والدي أني قابلتُ بالأمس شخصًا أخذ 3 سنوات في التحضير لهذه الاختبارات، وأنَّ الاختبارات صعبة، وأنَّ هناك تشتُّتًا ومنافسة عالية، كذلك قد أُخبره أنِّي أشعُر بضغط لأني راجعت مجموعةً من نتائج أطباء مثلي دخلوا هذا الاختبار ولم يُكمِلوا في المحاولة الأولى أو الثانية، وهكذا يمكنك توجيه رسالة خفيَّة من خِلال الأمثلة الصادقة حتى يَشعُر أنَّ المسألة ليست سهلةً.

 

لكن في الوقت نفسه يجب أنْ يصاحب ذلك رسائل يستشعر من خِلالها أنَّك مجتهد، وحريص وتبذل الجهد الكبير ومتوكِّل على الله - عزَّ وجلَّ - وأنَّك جاهز لكلِّ النتائج، عندما يستقبل الوالد كلا الرسالتين بأسلوبٍ غير واضح، غالبًا سيكون ردُّ فعله هو الدعم والتصبُّر وطلب التوكُّل على الله - تعالى - وهذا ما تحتاجُه أنت، والخطأ الذي قد يُرتَكب هنا هو أنْ تخفي تلك المعلومات أو تتأخَّر في الحديث عنها، فهذا أمر غير صحيح، ويمكنك الاستعانة بالوالدة؛ باعتبار أنها أقرب وأكثر تفهُّمًا، أو أيٍّ من الإخوة لتوضيح الأمور للوالد، ولا أقصد هنا تخويفهم بأنَّك لن تنجح، أو لن تتمكَّن من اجتياز الاختبار؛ بل اشرَح لهم المسألة، واطلُب منهم توضيح الصورة للوالد بشكلٍ غير مباشر.

 

ثالثًا: أنا أتفهَّم تمامًا قلقك من الناحية الماديَّة؛ لأنَّني مررت بنفس التجربة؛ حيث كنت أعتمد على والدي طوال فترة تحضير دراساتي العُليَا، حتى كتب الله لي التوفيق في الحصول على الزمالة بعد خمس سنوات.

 

أعتقد أنه لا داعي أبدًا للقلق من هذا الأمر طالما أنَّني أعرف أنَّه بمشيئة الله مهما أخذتُ من الوقت يمكنني أنْ أعيد كلَّ ما صرف عليَّ، ليس للوالد مباشرةً، ربما للإخوان بدعمهم في دِراستهم أو بشكلٍ أو بآخَر، أنت تعلم جيدًا أنه بعد الحصول على القبول أو الوظيفة تستطيع أنْ تردَّ كلَّ ما حصلت عليه في ظرف سنة؛ ولهذا فهو استثمارٌ ناجح، قد يشعر البعض بحساسية من إعادة الأموال التي صُرِفت عليهم إلى آبائهم، ولا أرى تبريرًا لذلك، وقد يرفض الآباء عادةً أنْ يَأخُذوا المال بشكل مباشر.

 

بالطبع يجب أنْ يضغط الإنسان على نفسه في المصاريف، لكني لا أؤيِّد أنْ تعمل بشكلٍ مؤقت؛ فهذا قد يُؤثِّر على دراستك؛ لأنَّ الناتج الذي سيأتي لا يستحقُّ كلَّ هذه التضحية، خاصَّة إذا كان وضع الأسرة جيِّدًا.

 

الخطوة المهمَّة الآن هي التخلُّص من الضغط النفسي والعودة إلى الحقيقة والواقع، وأنا أفهَمُ تمامًا أنَّ التحضير لهذه الاختبارات يحتاجُ إلى وقتٍ، ولي أصدقاء درسوا ثلاث أو أربع سنوات تحضيرًا لهذه الاختبارات، والسؤال: هل هذا مضيعة للوقت؟ والإجابة بكلِّ وضوح: لا، بل هو استثمارٌ ناجحٌ مهما استهلك من الوقت؛ لأنَّه بمجرَّد الحصول على هذه الوظيفة سيتغيَّر كلُّ شيءٍ إلى أضعاف ما كنت تصرفه من مالٍ طوال فترة التحضير كما أشرت؛ ومن ثَمَّ فالجميع رابحٌ في هذه المعادلة، الأمر الوحيد الذي سيخرب هذه العمليَّة هو القلق والخوف واتخاذ قَرارات تراجُع أو استصعاب؛ ممَّا يُعِيد الشخص إلى الوراء، أمَّا ما عدا ذلك من أمور ماديَّة فهي ميسورة - بمشيئة الله - أنت الآن في مرحلةٍ انتقاليَّة تحتاج فيها إلى الصبر والمثابرة؛ ومن ثَمَّ ستصلُ للدرجات العالية - بمشيئة الله تعالى.

 

وختامًا:

أوصيك بالتقرُّب من الله - عزَّ وجلَّ - وبناء علاقة وثيقة معه - سبحانه - قِفْ دائمًا على بابه مُتذلِّلاً، سائلاً إياه التوفيق وأنْ يمدَّك بعونه وقوَّته، أنا لا أقول هذا الكلام لمجرَّد الموعظة، بل هي خُطوات عمليَّة حقيقةً، فهذه العلاقة هي وسيلةُ دعمٍ هائلة ستُزوِّدك بالطمأنينة والهدوء والقوَّة، وهذا أمر في غاية الأهميَّة.

 

أتمنى لك التوفيق، وأهلاً ومرحبًا بك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عوائق التقدم واستغلال الفرص
  • أعاني من الحرمان العاطفي
  • أحلم بالابتعاد عن والدي!
  • أبي لا يحبني مثل إخوتي
  • سكن الزوجة وأبنائها في بيت مستقل عند ظلم الزوج
  • عدم القدرة على التسامح
  • أريد أن أترك البيت بسبب أبي
  • معاملة أمي قاسية
  • معاملة أبي السيئة لأمي وإخوتي
  • مشكلاتي لا تنتهي
  • أبي يراقبني !
  • عقوق الآباء للأبناء
  • أبي تخلى عني
  • أفكر في الهروب من البيت
  • أبي يخيرني بينه وبين أمي
  • أبي تركني وأنا صغير
  • كيف أسامح أبي وأحبه؟
  • مشكلتي مع أبي
  • أريد أن أعيش مع أبي
  • كيف أجعل أبي يحبني؟
  • تركت حب عمري وأريد العودة إليها
  • أريد أن أنطق كلمة "بابا"
  • أبي يمنعني الزواج، فهل أرفع دعوى عليه؟

مختارات من الشبكة

  • مشكلتي مع خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع تصرفات والدي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع أمي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع صديقتي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع أخت زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع والد زوجي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • مشكلتي مع ذاكرتي وسلوكي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع أختي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع جارتي(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع الزواج(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب