• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية
علامة باركود

كيف أختار تخصُّصي للدراسات العُلْيا؟

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/3/2011 ميلادي - 30/3/1432 هجري

الزيارات: 9260

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

في البداية أحبُّ أنْ أشكرَ القائمين على هذا الصرح، وما يقدمونه من إجابات شافية ووافية للأسئلة، لا أعْرِف كيف أبدأ، ولكني سأحاول الدخول في الموضوع.

أنا طالبٌ في سَنَتِي الأخيرة في الكلية، وأرغب في إكمال دراستي، ولكنَّ المشْكلة أنني لا أعْرِف ماذا أريد بالضبط، فأنا سأكون خِرِّيجَ تربية خاصَّة، وكان حُلْمي أن أُصْبِحَ أستاذًا في الجامعة، ولكنَّ هذا الحُلْم تغيَّرَ عندما دخلتُ الجامعةَ، عندما رأيتُ الأستاذَ الجامعي قد يَقْضِي وقتًا طويلاً مِن يومه في الجامعة؛ مما قد يؤثِّر على حياته العائليَّة، وأعدتُ النظرَ، إذًا ماذا أريدُ؟ هل أُكْملُ بنفس مجالي أو أبحثُ عن مجال آخرَ، وإذا أردتُ أن أبحثَ عن مجالٍ آخرَ، ما تُراه سيكون في البداية؟ فكَّرتُ في القانون، ولكنَّ هذه الفكرة لم تَدُمْ طويلاً؛ لأنه لا يوافق شخصيتي، ثم عَدَلْتُ إلى الإدارة، ولكنْ أيّ نوعٍ من الإدارة؟ قد يكون هذا التخبُّط ناتجًا من عدم معرفتي الدقيقة لأهدافي، هذا بالإضافة إلى خَوْفي من الفشلِ بتلك المرحلة، وخَوْفي ناتجٌ من عدم حُبِّي للقراءة، حتى إنْ حاولتُ أن أقرأَ، فسَرعان ما أَمَلُّ، والسبب الثاني أنْ يكونَ المشرفُ عليّ في الرسالة غير متعاون؛ مما قد يسببُ لي كارثة، بالإضافة إلى تفكيري: كيف سيكون إحساسي بالغُرْبة؟ وهل سأتغلَّبُ عليها؟ أمورٌ كثيرة أفكِّرُ فيها عندما أفكِّر في إكمال دراستي، وفي الختام أتأسَّف لإطالتي.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

كنتُ أفكِّرُ: ما هو أسوأ شيءٍ يمكن أن يَحْدثَ لك إذا تأخَّرتُ في جوابي عليكَ لعَشْر سنين؟! في الحقيقة لم أجدْ ضررًا يمكن أن يَلْحَقَ بك من تأخيرنا عليك إلا غضبَك علينا! ومن أغضبناه فله العُتْبى حتى يَرْضَى، أما مستقبلُك العِلْمي فلن يتضرَّرَ - بمشيئة الله - لأسبابٍ عِدة أذكرُ منها:

1- أنَّ شهادة الماجستير ليست إلزاميَّة بعد شهادة البكالوريوس.

 

2- أنَّ خِرِّيج الجامعة يجبُ أن يفكِّرَ بالعمل الْمِهَني؛ ليطبِّق ما تعلَّمه من جهة، وليعدَّ نفسه ماديًّا؛ ليحصِّنَ نفسَه ويكملَ نِصْفَ دينه بالزواج من جهة أخرى.

 

2- تخصُّصك - تربية خاصة - تطبيقي، ويجبُ أن تَشْرَعَ بممارسة ما تعلمتَ؛ حتى لا يضيعَ عِلْمُك سُدًى.

 

3- لأنَّكَ حتى الآن لم تقرِّرْ ما هو هدفُك من الدراسة؟

 

4- ولأنَّكَ حتى الآن غير مؤهَّلٍ لنيل درجة علميَّة كبيرة، أقلّ حقِّها عليكَ أن تبذلَ فيها الجُهْدَ والهِمَّة والمثابرة والقراءة، والبحثَ الدؤوب، أليس كذلك؟!

 

تَسْعَدُ "الألوكة" بثقتكَ الغالية، متمنية أن تجدَ - عمَّا قريب - طريقًا من طُرق العِلْم يصلُ بكَ إلى الجنة؛ حيث الرفعة الحقيقيَّة والمنازل العُلَى.

 

وأنا أيضًا أرجو لكَ ذلك من القلب، لكني لا أشجعكَ إطلاقًا على حمْلِ عِلْم تُحَاسبُ عليه يوم القيامة، لا أشجع طالِبي العِلم على طلب العلمِ الذي يصلُ بهم إلى النار، بدلاً من أن يصلَ بهم إلى الجنة؛ فعن سليمان بن يَسَار قال: تفرَّق الناس عن أبي هريرة، فقال له ناتِلُ أهلِ الشام: أيها الشيخ، حدِّثْنا حديثًا سمعته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: نعم، سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن أوَّل الناس يُقْضَى يوم القيامة عليه رجلٌ اسْتُشْهِدَ، فأُتِي به فعرَّفه نعمَه فعرَفَها، قال: فما عَمِلْتَ فيها؟ قال: قاتلتُ فيكَ حتى استُشْهِدْتُ، قال: كذبتَ! ولكنَّك قاتلتَ؛ لأنْ يقالَ: جريء، فقد قيلَ، ثم أُمِرَ به فسُحِبَ على وجهِه حتى أُلْقِي في النار، ورجلٌ تَعلَّم العِلْمَ وعلَّمه، وقرأ القرآنَ فأُتِي به، فعرَّفه نعمَه فعرَفَها، قال: فما عملتَ فيها؟ قال: تعلَّمتُ العلمَ وعلَّمتُه، وقرأتُ فيك القرآنَ، قال: كذبتَ؛ ولكنَّك تعلَّمت العلمَ؛ ليُقَالَ: عالمٌ، وقرأتَ القرآنَ؛ ليُقَالَ: هو قارئٌ، فقد قيلَ، ثم أُمِرَ به فسُحِبَ على وجهه حتى أُلْقِي في النار، ورجلٌ وسَّع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كلِّه، فأُتِي به فعرَّفه نعمَه فعرَفَها، قال: فما عملتَ فيها؟ قال: ما تركتُ من سبيل تحبُّ أنْ يُنْفَقَ فيها إلا أنفقتُ فيها لك، قال: كذبتَ؛ ولكنك فعلتَ؛ ليُقَالَ: هو جَوَاد، فقد قيل، ثُمَّ أُمِرَ به فسُحِبَ على وجهه، ثُمْ أُلْقِي في النار))؛ رواه مسلم.

 

فقل لي بربِّكَ - واصدق مع الله - ما هو هدفُك من طلب العلم إن كنتَ لا تحبُّ القراءة التي هي أساس العلم؟! وفوق ذلك تشغلُ ذهنَكَ منذ الآن بشأن عدم تعاون المشرف على الرسالة معكَ، كيف تطلب العلمَ وأنت َتخشى الارتحال في طلب العلم؟!

 

أين أنتَ من هِمَّة الكليم - عليه السلام - في طلبه للعِلْم؛ ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾ [الكهف: 60]؟

 

ألم يقلْ اللهُ - تعالى -: ﴿ وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ [النساء: 100]؟!

 

وأين أنتَ من تحمُّله - عليه السلام - وهو النبي الكليم لشروط الخضر الصعبة في طلب العلم حين قال له: ﴿ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴾ [الكهف: 70].

 

حتى بلغَ الحال بالكليم - عليه السلام - مَبْلَغًا قال له فيه راجيًا: ﴿ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا ﴾ [الكهف: 73]، لكنَّ "الخضر" أنهى رحلة العلم مع الكليم في آخر الأمر؛ ﴿ قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ ﴾ [الكهف: 78]! في درْسٍ تربوي عظيم لطلبة العلم؛ لكي يصبروا على المشاق التي ستواجههم عند طلب العلْم، فالعلْمُ عبادة وشرف يرفع به الله الذين أُوتوه درجاتٍ عالية في الدنيا والآخرة.

 

وكذلك تحمَّل سليمان بن عبدالملك الذلَّ في طلب العلْمِ، وهو خليفة المسلمين وأمير المؤمنين يومئذٍ، حين جاء يومًا إلى عطاء بن أبي رباح ومعه ولداه، فجلسوا يسألونه عن مناسك الحج، فحدَّثهم عطاء وقد حوَّل قفاه إليهم مُعْرِضًا عنهم بوجْهه!! فقال سليمان لولديه: "قُومَا ولا تَنِيَا، ولا تكاسلا في طلب العلْم، فما أنسى ذُلَّنَا بين يدي هذا العبد الأسود!".

 

يا أخي، راجعْ نفسَك ومحِّص نيَّتَك قليلاً، فمنذ متى طُلِب العلم بالراحة والملل وبُغْضِ القراءة؟! أكنتَ تريد الشهادة لتصلَ بها إلى مرتبة عالية في أعْين الناس؟ أم أردتَ العلم ليصلَ بك إلى الجنة؟!

 

الفَرْق في النيَّة يُورِثُ فَرْقًا في التعبِ وتحمُّل المشقة، وكذلك فَرْقًا في الأجر.

 

ثم لماذا تفكِّر بغير تخصُّصك؟ تخصُّصك من أكثر التخصُّصات العِلْميَّة إنسانيَّة؛ فأنت ستتعاملُ مع ذَوِي الاحتياجات الخاصة، والتعامل مع هذه الفئة فنٌّ يحتاج إلى تدريب وممارسة وصبْرٍ، والأجر عليه مضاعف، هذه فئة من المجتمع بحاجة ماسة إلى المختصِّين من أمثالك، فإذا كان المختص يتهرَّبُ من دوره، فمن الذي سيؤدي هذه الأمانة نيابة عنك؟!

 

نصيحتي لك أنْ تتركَ التفكيرَ في موضوع الدراسات العُلْيَا جانبًا؛ حتى تجدَ نفسَك أهلاً لطلب العلم، وأنْ تبذلَ وسْعك الآن في التفكير بالعمل، فإنْ لم تجدْ وظيفة في مجال تخصُّصك بعد التخرُّج، فطوِّر نفسَك بنفسك عبْر الالتحاق بالدورات المختصَّة في التربية الخاصة، والانضمام إلى أيِّ ورشة تدريبيَّة تحت إدارة اختصاصي تربية خاصة مُحْتَرِف.

 

إذا كنتَ مسجلاً في "فيس بوك" يمكنُك التواصل مع "رابطة اختصاصيي التخاطب والتربية الخاصة الجُدد" على الرابط التالي:

http://www.facebook.com/group.php?v=wall&ref=mf&gid=349485607732

 

وبعد أنْ تكتسبَ الخبرة التربويَّة الكافية لمدة لا تقلُّ عن سنتين كأقل تقدير، يمكنك استكمال دراساتك العُلْيا في مجال تخصُّصك، ولستَ مضطرًا للسفر إلى الخارج، إذا كنتَ تخْشى الاغترابَ، بل يمكنك الدراسة في المملكة العربية السعودية في جامعة الملك سعود بالرياض، فهي الجامعة الحكوميَّة الوحيدة التي تمنحُ هذه الشهادةَ في هذا المجال حتى الآن، أو في كلية الفيصل للدراسات العُلْيا؛ فهي الكلية الأولى في المملكة على مستوى الكليات الأهليَّة، وتمنحُ الدارسين شهادة الماجستير في مجالَي "الإعاقة الفكريَّة" و"صعوبات التعلُّم".

 

أما إذا تغيَّرت فكرتُك حول الابتعاث والسفر في طلب العلْم، فيمكنك دراسة مجال دقيقٍ من تخصُّصات التربية الخاصة، مثل: "اضطرابات النطق والكلام"، أو "اضطرابات التواصل"، أو "صعوبات التعلُّم" في إحدى الجامعات الأمريكيَّة أو الكنديَّة؛ فهي مجالات مُهِمَّة ونادرة يطلبُها سوقُ العمل، وتعود عليك بالنفْع والأجر بمشيئة الله تعالى.

 

ختامًا:

قال ابن الجوزي في "اللطائف": "أيها الشاب، جَوْهِرْ نفسَك بدراسة العلْم، وحَلِّها بحُلَّة العمل، فإنْ قبلتَ نصحي، لم تصلحْ إلا لصدر سريرٍ أو لذروة مِنْبر، مَن لم يعملْ بعلْمه، لم يدرِ ما معه، حامل المسك إذا كان مزكومًا فلا حظَّ له فيما حَمَلَ".

 

دُمْتَ بألف خيرٍ، ولا تنسنا من صالح دعائك، وبالتأكيد لن نتأخَّرَ في الردِّ عليك لعشر سنين، ربَّما عشرة أيام أو أكثر بقليل، إذا واجَهَتْنا ظروفٌ تؤخِّرنا عنكم؛ فالتمسوا لنا العُذْرَ، جُزِيتُم الجنة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أوفق بين الدراسات العليا ومسؤولية البيت؟
  • محتارة بين دراسة الرياضيات والإحصاء
  • كيف أحافظ على مستواي الدراسي؟
  • محتارة بين تخصص الهندسة وتخصص العلوم الإنسانية
  • النجاح والفشل في البعثات الدراسية
  • أيهما أختار دراستي أو عملي ؟

مختارات من الشبكة

  • كيف أختار تخصُّصي الجامعي؟(استشارة - الاستشارات)
  • الانتماء العرقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كيف أختار مجال عملي؟(استشارة - الاستشارات)
  • طلقت عدة مرات فكيف أختار زوجي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار تخصصي في الماجستير؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار صديقتي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أختار خطيبي، فأنا أرفض كل الخطاب؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار زوجي بعدما قربتُ من الـ30(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار تخصصي الجامعي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار خطيبي؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب