• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية
علامة باركود

هل تسرعت في طلب خطبة أخت زوجتي المتوفاة؟

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/2/2011 ميلادي - 22/3/1432 هجري

الزيارات: 36565

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

جعلكم الله سببًا في الهداية إلى الطريق القويم، لقد تُوفيت زوجتي (31 عامًا) في نهاية شهر أكتوبر 2010، وأنا الآن عمري (37 عامًا)، ومعي أطفال صغار (بنت عمرها 8 سنوات، وبنت عمرها 6 سنوات، وولد عمره سنتان)، وبعد الوفاة فكرت في أمر هؤلاء الأولاد، وطموحي في الحياة تكوين أسرة إسلامية، والعمل على تربية هؤلاء الأولاد بما يرضي الله، (كما كنا نهدف أنا وزوجتي وحبيبتي في الله)، وفي أن أتزوج زوجة أخرى تعينني على هذا الهدف، كما كانت تعينني عليه حبيبتي في الله وزوجتي التي توفاها الله وهي في شبابها، وأنا راضٍ بهذا القضاء.

ولكني الآن أجد صعوبةً مع ظروف عملي، ورعاية الأولاد، وكذلك جدتهم (والدة المتوفاة)، التي تأتي بعض الأيام للجلوس بالأولاد، ويكون هذا على حساب راحتي وسكوني في المنزل، فأنا شخص أجد المتعةَ في الخصوصية والحياة الأسرية الهادئة - فأنا أشعر بأنَّني في حاجة إلى إنسانة تعينني على تأدية رسالتي بما يرضي الله في هذه الحياة الدنيا.

إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم إني أحتسبها عند الله، اللهم اؤجرني في مصيبتي واخلفني خيرًا منها، وحتى لا أطيل عليكم، لقد تقدمت للزواج من أختها (23 عامًا) بعد شهر واحد فقط من الوفاة؛ حيث إنني مدرك أنها سوف تعينني على تربية أولاد أختها بكل حبٍّ لهم، وتضحية دون ضغط مني، وأنني بعون الله لن أظلمها، وسأعطيها جميع حقوقها.

ولكني فوجئت بأن استنكر عليَّ الجميعُ من أهلها (حتى الأخت نفسها التي أطلبها للزواج) هذا الأمر، وصرحوا لي بأننا حزناء على من تُوفيت، ونحن في مدة حداد، ولا نستطيع التفكير الآن في هذه الأمور، وكيف أنني كنت أحب المتوفاة لهذه الدرجة؟ وكيف أطلب الآن طلبًا كهذا؟

معذرة للإطالة، ولكنني أريد رأيكم بما يرضي الله: هل فعلاً أنا تسرعت في هذا، أو أنني على صواب؟ فقد أصبحت في حيرة من أمري، ورجعت إلى قصة سيدنا عثمان بن عفان وزواجه من ابنتي الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - واسترشدت بها، ولكنهم أصرّوا على أنني في عجلة غير طبيعية من أمري.

أشعر بأنَّ أطفالي الآن يتربَّون دونَ استقرار عاطفي، عندي بعض الوقت، وعند جدتهم وقت آخر، يجتمعون الثلاثة في أيام، وأيام أخرى يتفرقون بين البيتين، هل هذا طبيعي لأولاد في هذه الأعمار؟ جزاكم الله خيرًا، ونفع الأمة بما تعملونه.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

في الأمور التي تتعلق بالمشاعر، من الصعب الحكم بالصواب والخطأ بهذه الدقة، فكثيرًا ما يؤلم أمرٌ شخصًا دون آخر، وكثيرًا ما تختلف الأعراف حول الأمر الواحد، فيراه البعض حسنًا، والبعض سيئًا، رغم أنه شيء واحد، ولا يخضع لضوابط تضبطه كما في الأمور الأخرى.

 

مشكلتك من هذا النوع من المشكلات التي تلعب فيها المشاعر والأعراف دورًا كبيرًا.

 

فالمتوفاة لم تكن لمن تخطبها إنسانة لا علاقةَ لها بها، بل أختها وشقيقتها، ولم يمرَّ سوى شهر واحد على الوفاة، فكيف تتوقع أن تتمكن من التفكير بعقليَّة في مدة يكون من الصعب فيها الاقتناع بالفراق النهائي، وقد لا تكون جاوزت مرحلة حزنها بعد، وكذلك أهلها الذين كُلِموا بابنتهم الشابة، وليس سهلاً أبدًا فقد البنت ورؤية أولادها دونها، والعيش مع كل ما يذكّرهم بها.

 

ليس سهلاً، أضف إلى ذلك أعرافَ البلد الذي أنت به، وهل من الشائع أن يتزوج الرجل فورًا بعد وفاة زوجته، أو يعدّون ذلك من قلة الوفاء لها، ومن عدم الشعور بأهلها ومشاعرهم؟

 

لا يعني هذا أن عليك ألا تتزوج، لكن عليك أن تتصبر وتتصرف بحكمة دون تعجُّل، وربما يفيدك أن تشاور شخصًا راشدًا من أهلها كأخٍ أو أب في الوقت المناسب لطلب كهذا، الرجال عادة أقدر على فهم بعضهم البعض.

 

جواب أهل زوجتك لا يعني الرفض، فقط يعني أن جرحهم بالفراق لم يلتئم بعدُ، فاصبر واستخر في هذا الوقت، فلا تدري أين مكمن الخير بالنسبة لك؟

 

أمَّا عن أولادك وخشيتك على استقرارهم، فلا تقلق، الأطفال لديهم القدرة على التكيّف أكثر بكثير من الكبار، وبإمكانهم التنقل دون أن يؤثر ذلك كثيرًا على نفسياتهم، لكنهم يمتصّون أحيانًا كثيرة مشاعر الكبار حولهم، فحاول أن تكون أكثر استقرارًا نفسيًّا لأجلهم، وفكّر دومًا في الحلول البديلة إذا لم يتيسر ما كنت تخطط له.

 

لا شك أن الحياة بعصر الصحابة كانت أسهلَ بكثير في أمور كهذه، من الزواج بعد وفاة الزوجة أو التعدد أو غيرها، لكن هذا لا ينفي أن الأمر يختلف من مكان لآخر أيضًا، وازن المصالح والمفاسد، واستعن بالله قبل أن تقدمَ على خطوتك مرة ثانية، أعانك الله، وعوضك خيرًا، وأسعدك بالدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المماطلة في الخطبة
  • نصيحة إلى امرأة توفي زوجها
  • هل يليق أن أبحث عن زوج بنفسي؟
  • السكن مع أهل الزوج بعد وفاته
  • والدة خطيبتي عصبية وجافة في المعاملة

مختارات من الشبكة

  • وعدت قريبتي بالزواج، فهل تسرعت؟(استشارة - الاستشارات)
  • تسرعت في زواجي.. ولا أجدها مناسبة(استشارة - الاستشارات)
  • هل تسرعت بإرسال صورتي إليه؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه(استشارة - الاستشارات)
  • طرق تقديم الطلبات العارضة، وشروط قبولها، والخصم الموجه إليه الطلب العارض، وتعددها، وحجية الحكم فيها (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • بلاغة الاستفهام(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإنشاء الطلبي وأنواعه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أخوة المؤمنين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أقسام الحكم التكليفي: الواجب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحرص على طلب العلم النافع والفقه في الدين(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب