• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

ألم الخيانة

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/2/2011 ميلادي - 16/3/1432 هجري

الزيارات: 11089

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليكم.

أنا متزوِّجة منذ أربع سنوات من رجلٍ مطلق، ولديه طفلان، وأنجبتُ اثنين منه، أُعاني مِنْ زوجي؛ حيث أصْبح يحبُّ الجلوس أمامَ (النت) أغلب وقْته، واكتشفتُ أنَّه يُعاكس فتياتٍ بالجوَّال.

كنتُ أحبُّه كثيرًا، لكن وضْعنا في البيت أصبح متأزِّمًا خصوصًا مع صِغَرِ البيت، وضجيج الأبناء، بالذات ابنُ زوْجي الأكبر؛ إذ يُعاني من فرط الحَرَكة بشكل كبير، فلا يستقر أبدًا، ووالده عصبيٌّ جدًّا، كثيرًا ما يُوبِّخه، ثم يندم فأصْبَح يتهرَّب مِن البيت ومِن المشاكل بهذه السعادة الوهميَّة، وقد صُدِمتُ فيه كثيرًا فأنا أعرِف أنَّه يتهرَّب من المشاكِل عادةً بالنوم، لكن لم أتوقَّعْ منه هذا الأسلوب.

وذهبتُ عند أهلي وطلبتُ الطلاقَ، لكن عمِّي - وهو صديقه - أعادني إليه مع إنكاره أن يكونَ قد فَعَل مثلَ ذلك، المشكلة أنَّني سمعتُ بأُذني وعدتُ إليه وتغيَّرتْ معاملته للأفْضل وعاملتُه بالمِثْل أو أفْضل، لكنَّه عاد لطبعه القديم، حتى إنَّ طلاقه الأوَّل كان لهذا السبب، ومشكلته أنَّ كلَّ هذه الأمور مِن تحت لتحت، فمَن يراه لن يتصوَّره كذلك.

أعلمُ أنَّه يَخْجل من نفسه؛ لذلك يُنكِر ويستتر، لكنَّني لم أعد أشعرْ معه بالطُّمأنينة والأمان.

لقد هزَّ أرجاء بيتي، وبعْثَر كِياني، فهو لا يستطيع مواجهةَ المواقِف، فيلجأ للنَّوْم باليوم واليوميْن، أو يبحث عمَّا يُسلِّيه ولو بالحرام!

أنا بطبعي جادَّة نوعًا ما، ولا أعرِف كيف أشْغله، خصوصًا أن أزماتنا الماديَّة كثيرة، وهو لا يلجأ إلى ربِّه عندما تَضيق عليه، إنَّما يبحث عن مُتَعٍ رخيصة، فماذا أفْعَل؛ لم أعُدْ أحتملْ؟

أرجو الردَّ بسرعة قبلَ أن يقعَ ما لا تُحمد عُقباه.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

حيَّاكِ الله أُختي الكريمة، ومرْحبًا بكِ معنا في شبكة (الألوكة)، شاكرين لكِ ثِقتَك الغالية، وسائلين الله - عزَّ وجلَّ - أن يُفرِّج كربَكِ، ويُزيلَ همَّكِ وغمَّكِ.

 

عند الحديث عن مِثْل هذه المشكلات، ومحاولة علاجها، لا بدَّ لنا أن نقِفَ على الجذور الحقيقيَّة للمشكلة، وأن نَتبيَّن الأسبابَ والدوافع بشكلٍ عقلي بعيدًا عن التوقُّعات، وكلَّما اقتربْنا من صحَّة التشخيص، يكون القُرْبُ من العلاج قرينه - إن شاء الله - وقد أوضحتِ في الجزء الأخير مِن رسالتك نقطةً هامَّة، كنت أتمنَّى أن أتبيَّنها مِن خلال السطور الأُول.

 

تقولين: " أنا بطبعي جادَّة نوعًا ما، ولا أعرِف كيف أشْغله، خصوصًا أن أزماتنا الماديَّة كثيرة"، ثم قلتِ: " وهو لا يلجأ إلى ربِّه عندما تَضيق عليه".

 

هذه أربعةُ أسباب كافية لحدوثِ المشكلة؛ فالزَّوْج بعيدٌ عن الله، وقد وقَع في مشكلات مادية، والزَّوْجة جادَّة لا تعرِف كيف تحتويه، أو تشد من أزْره، أو حتى ترفِّه عنه - ولعلَّ الزوجة الأُولى كانتْ كذلك أيضًا - فماذا نتوقَّع أن يحدث، خاصَّة مع بيْتٍ ضيِّق، به أربعة من الأبناء؟!

 

أرجو أن تُركِّزي معي، وأن تكونَ لديك قناعةٌ داخليَّة بقُدرتك على إحداثِ تغيير - بإذن الله - ولإحداثِ هذا التغيُّر المرجو، فلا بدَّ لك من إعادةِ برْمَجة حياتك بما فيها طبعكِ الجادّ.

 

كما أرْجو ألا تتوقَّعي مني حلاًّ سريعًا، وسهلَ التحقيق من دون بذْل بعضِ الجهد، ومرور بعضِ الوقت أيضًا؛ فالحياة - أيَّتها الفاضِلة - سلسلة من المعارِك المتتابِعة يخرُج فيها الإنسانُ من حلْقة إلى حلْقة، ومِن مشكلة إلى أُخْرى، وفي كلِّ حلقة اختبار إلهي، وتمحيص ربَّاني؛ يَمِيز الله به الخبيثَ من الطيب، والصابرَ من الجازع، وهكذا حتى نلْقَى الله.

 

بما أنِّي أُحادث الزوجةَ الآن، فلسْنا بحاجة لإلْقاء اللوم على ذلك الزَّوْج، وكَيْل التُّهم إليه، فهذا لن يُفيدَك في شيء، ولن يَزيدك إلا حنقًا وبُعدًا عن الحلّ، فأرجو أن تبتعدي عن ذلك، وتتجنَّبيه حتى مع نفسِك.

 

انظري إلى نفسِك جيدًا، وفَكِّري بمنطق الزَّوْجة العاقِلة التي تسْعَى للحصول على السعادة الزوجيَّة، وإقامة بيْت تُرفْرِف فوقَ جنباته المودَّة والرَّحْمة، وتُغرِّد فوقَ أغْصانه عصافيرُ السلام، فكم من بيْت صغير قدْ ساعَد ضيقُ حجْمه على التقارُب بيْن أفراده، وحصول الألْفة النفسيَّة، والراحة الحقيقيَّة.

 

هذه أسئلة موجَّهة إليك، ولستُ بحاجة لإرْسال الجواب، بل سأكتفي بأن تُجيبي عنها لنفسِك بوضوح وجديَّة:

1- هل تُعدِّين المنزلَ لاستقبال زوْجك كما تُعدِّينه لاستقبال أيِّ ضيف؟

 

2- هل تتجمَّلين لزوجكِ وتُحْسنين التبعُّلَ له؟

 

3- هل تحاولين الترويحَ عنه، ولو ببعض الأحاديث المزاحية الطريفة؟

 

4- هل تُرْجئين الحديثَ حولَ مشكلات البيت والأطفال حتى يهدأَ، وتتخيَّرين الأسلوبَ الأمْثل لمناقشتها؟

 

5- هل تُشاركينه أيًّا مِن اهتماماته أو هواياته؟

 

6- هل فكَّرتِ يومًا في تجهيز وجْبة عشاء لذيذة تحتوي على ما يحبُّ مِن أصناف، وأضفتِ لها بعضَ التجديدات كإضاءة الشُّموع (كثير منها رخيص)، أو بعض الزِّينة في مكان العَشاء؟

 

لعلكِ تتذمَّرين وتقولين الآن: وهو ماذا يَفْعَل مقابلَ هذا كله؟!

 

وأُكرِّر لكِ: أنا لا أحادثُ الزوج الآن، وعلى كلِّ زوْجة أن تفكِّر فيما يُمكنها أن تُقدِّمه، وليس فيما يُمكِنها أن تحصلَ عليه مقابلَ إرْضاء زوجها؛ فما ستحصُل عليه من سعادة وراحة لا يُساويه شيءٌ آخَر.

 

يتهرَّب زوجكِ من البيت، أو يُراسل الفتيات، ساعيًا وراءَ السعادة الوهمية، فلِمَ لا تجذبينه أنتِ إلى السعادة الحقيقيَّة؟!

 

قد يبدو لكِ الأمرُ صعبًا في البداية، لكنِّي أقترح عليكِ أن تُحاولي تطبيقَ هذا اليوم، أو قدر كبير منه، فهل تُجرِّبين؟

 

أولاً: فورَ استيقاظك صباحًا أعدِّي له بعضَ (السندوتشات)، أو الشطائر، أو ما يُفضِّل من إفطار خفيف، وودِّعيه بابتسامة، أو ملاطفة يبقَى عبيرُها معه حتى يعود.

 

ثانيًا: ساعِدي الأطفالَ على الاستيقاظ مبكِّرًا؛ حتى يسهلَ عليهم النوم مبكرًا، وعدم إزْعاجه عندَ عودته.

 

ثالثًا: بعدَ انصرافه وانصراف الأطفال إلى مدارسِهم ساعدي بقيةَ الأطفال على الجلوس في مكانٍ واحد، حتى تقومي بتنظيف البيت، وإحداث بعضِ التغييرات اليسيرة فيه، كنقل قِطعة من الأثاث إلى مكانٍ آخَر، ونظِّفي كلَّ جزء في البيت.

 

رابعًا: قومي بالاتِّصال به في عمله، واسأليه باهتمامٍ عن عمله وصحَّته وحاله، وبُثِّيه شوقكِ وشوقَ البيت إليه.

 

خامسًا: أعدِّي طعامَ الغداء، أو العَشاء، على حسب موعِد قُدومه، وأبقي على الجزء النهائي من إعداد الطعام إلى حين قُبَيل عودته.

 

سادسًا: أرْسلي إليه رسالةَ محبَّة، واكتبي فيها كلماتٍ صادقةً ورقيقة.

 

سابعًا: تأكَّدي أنَّ كل مكان في البيت مرتَّبٌ وكأنَّ ضيفًا مهمًّا سيحلُّ عليكم بعدَ قليل، ثم أغْلقي مكان أو غرفة نومه، ولا يدخلها أحدٌ من الأطفال.

 

ثامنًا: قُبَيل مجيئه تَجمَّلي بكلِّ ما عندك، وغيِّري ملابسَ العَمل، وتعطَّري، واستعدِّي لاستقبال ضيْفك.

 

تاسعًا: أحْسِني استقبالَه عند عودته - كما أحسنتِ توديعَه في الصباح - ولا تَنْسي الابتسامةَ الساحِرة.

 

عاشرًا: حاولي بعدَ العَشاء أن تكون لكما جلسة يوميَّة تتمازحون فيها، أو تُشاركينه بعضَ ما يحب، أو تُحدِّثينه حولَ خبر طريف، بإمكانكِ أخْذ الأفكار من (الإنترنت).

 

هذا بخصوص يوم مثالي، أرجو ألاَّ يكون تطبيقُه صعبًا.

 

وأمَّا عن فضْح زوجك والتحدُّث أمامَ أهلك بما يفعل، فقد تألَّمتُ بحقٍّ لهذا، أين السِّتْر على الزوج يا أختي العزيزة؟! أين الصَّبْر عليه؟! لقد أنْكر صديقه (عمّكِ) هذا ودافَع عنه، فكيف لا تَفْعلين ذلك أنت؟!

 

زوْجُك - كما أخبرتِ - كتوم وخجول، ومثل هذه الشخصيات من السَّهْل وقوعُها في المحرَّمات، متى ما ضعُفتِ الصلة بالله، فلِمَ لا تعملين على تقريبه إلى الله، وبثِّ رُوح التوكل والإيمان في نفسه؟

 

ولذلك طرق عديدة لا أظنُّها تخفَى عليكِ.

 

الرَّجل الخجول مشكلتُه أنه لا يُفْصِح لزوجه عمَّا يجول بخاطره، قد يُعاني بعضَ المشكلات، ولا يستطيع أن يحادثَك عنها، فعليك أن تكوني لمَّاحةً في احتواء مشكلاته، وإحاطته بالرِّعاية، صدِّقيني، الرجلُ مخلوق عادي، وبسيط جدًّا، وليس كما تتهِمه الكثيرُ من النساء من أنَّه متكبِّر، ولا يُعجبه شيء، أو يُحبُّ دائمًا التطلُّع إلى ما حرَّم الله... إلى غيرها من التُّهم التي ما أتَتْ إلا لسوء فَهْم نفسية الزوج، والبُعْد النفسي بيْن الزوجين.

 

أعيدي حساباتِك ورتِّبي أفكاركِ، ولا تَهْدمي عُشَّك الصغير بيديكِ، فسيأتي عليك يومٌ تشتاقين فيه لتلك الحياة المستقلَّة، التي ينعم فيها أبناؤك بالحياة مع أبٍ وأمّ، وتذكَّري أنَّ هذا حقُّهم الشرعي، ليس لنا أن نحرمَهم لأجْل عدم تحمُّلنا وقلَّة صبْرنا، أو حتى لأنَّنا لا نرْضَى عن أفعال شريك حياتنا.

 

قولك: "ومُشْكلته أنَّ كلَّ هذه الأمور مِن تحت لتحت".

 

الجواب عنه في حديث أبي هريرة؛ إذ يقول: سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((كلُّ أمَّتي معافًى إلا المجاهِرين، وإنَّ مِن المجاهرة أن يعملَ الرجل باللَّيْلِ عملاً ثم يصبح وقد ستَرَه الله عليه، فيقول: يا فلانُ، عملتُ البارحةَ كذا وكذا، وقد بات يستره ربُّه، ويُصْبِح يَكْشِف سِتْرَ الله عنه))؛ متفق عليه.

 

فهذا واجبٌ عليه، ولا يعني أنه قد ابتلي بذنب أن يتحدث ظانًّا أن هذا أبعد عن النفاق!!

 

فمن يكتم ذنبه ويستر على نفسه يرجى صلاحه ونفعه - إن شاء الله.

 

أذكركِ أخيرًا, أنَّ زَوْجكِ بحاجةٍ إلى المساعدة العاجِلة، ومَدِّ يَدِ العوْن بدلاً مِن ترْكه يَغْرق في بحْر المعاصي، ويتيه في دهاليز فِتَن الحياة والضياع بيْن طُرُقها المتشعِّبة، ولن يجد خيرًا من زوْجة عاقِلة محبَّة، ولتجعلي مِنْ هذه المشكلة وسيلةً لبذْل أقْصى ما عندك من جهْد، وإثبات القُدْرة على احتوائها، وحلِّها والتغلُّب عليها.

 

ولا تنسي الدُّعاءَ له بالهِداية والإلْحاح على الله في الدُّعاء، فمَن يُكْثر قرْعَ الباب، يُوشِك أن يُفتَح له، وإيَّاك واستعجالَ الإجابة، أو الدعاء بقلَّةِ يقين ونفادِ صبر.

 

وفَّقكِ الله، وهدَى زوجَكِ، وجعلهَ قُرَّة عين لكِ، وجعلكِ له كذلك، آمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخيانة وأثرها على الأسرة
  • خانني زوجي فخنته انتقاما منه!
  • زوجتي مصابة بمرض البارانويا
  • الخيانة بين الرجل والمرأة
  • زوجي لديه علاقات محرمة

مختارات من الشبكة

  • باخع..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اتخذ الألم صديقا تغنم!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المزاج - الألم - التشاؤم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الألم العاطفي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير: (الم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشباب أمل وألم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعبد لله في محراب الألم(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • الاستدلال على حتمية البعث من بعض الظواهر الكونية في قوله تعالى: (ألم تر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألم يأن للذين آمنوا؟ (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • ألم تر كيف فعل ربك بعاد(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب