• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

دراسة العلم الشرعي

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/1/2011 ميلادي - 28/1/1432 هجري

الزيارات: 14175

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا طبيبةٌ، ولكنْ أشعر في داخلي برغبةٍ في أن أكونَ داعيةً، أو بالأحرى أنْ أتَّجِهَ للعِلم الشرعي؛ أي: أذهب إلى الجامعة، وأُسجِّل بالكلية، ولكن سيأخذُ ذلك مِن وقتي، فأنا أُمٌّ، وأعمل، ولكن أشعرُ برغبة قويَّة في ذلك.

 

هل تُشجِّعونني؟ أم أُركِّز فقط على دِراستي العُليا في الطِّب؟

الجواب:

وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته.

حيَّاك الله وبيَّاك، أختي العزيزة، وأهلاً بكِ معنا في شبكة الألوكة، ونشكر لكِ ثقتَكِ بنا، ونسأله - سبحانه - أن يرزقَنا وإيَّاكِ العِلمَ النافع، والعمل الصالح.

 

لا أُخفي عليكِ مدى سعادتي، وتعجُّبي في آنٍ واحد ممَّا قرأت؛ فأمَّا سعادتي، فبما رأيتُ من عُلوِّ همَّة، وما استشعرت مِن صِدق العزيمة في كلماتِكِ، وأمَّا تعجُّبي، فمِن كثرة مشاغلك في ثلاثة اتِّجاهات، فالبيت مع العمل كافيان لأَنْ أقولَ لكِ: لا مانعَ أبدًا من الدِّراسة وتعلُّم العِلم الشرعي،ولستِ بحاجة إلاَّ لصدق النيَّة مع حسن تنظيم الوقت، لكن ما ختمتِ به رسالتَكِ، من أنَّك تدرسين الآنَ دراساتٍ عليا في مجال الطِّب، جعلني أقف حائرة، وأتريَّث في إعطائك المشورة، فرغمَ أنِّي أُشجِّع كثيرًا ألاَّ تتوقَّفَ الفتاة بعدَ الزواج عن طلب العِلم، والاستفادة من وقتها، واستغلالِ كلِّ لحظة من لحظات حياتها، إلاَّ أنَّ أمر الدِّراسات العليا بحاجةٍ إلى وقفة بعضَ الوقت.

 

ما أروعَ أن تملك الفتاة - حتَّى بعدَ سنين من الزواج - تلك الرُّوحَ المعنويَّة العالية، وهذه الهِمَّة العظيمة! وما أجملَ أن نجعل حياتَنا كلَّها لله! فالله - تعالى - يقول: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 62، 63].

 

وما أجملَ أن تبقى فينا الرَّغبةُ في تحصيل كلِّ نافع ومفيد، وسدِّ ثغرة من ثغرات الإسلام، والتسلُّح بسلاح العِلم المتين؛ للاستفادة وإفادة الأُمَّة!

 

فتنشئة الأبناء على يدي أمٍّ محيطة بتعاليم دِينها يختلف تمامًا عن تنشئتهم على يدي أمٍّ جاهلة، لا تعرف من أحكام الدِّين إلاَّ القليل، وقد قالتْ أُمُّنا عائشةُ - رضي الله عنها - لَمَّا رأت رجلين أحدهما يَلْحَن، والآخر فصيح: قد عَلِمتُ مِن أين فصاحة هذا، وعجمة هذا؛ هذا رَبَّتْه أُمُّه، وذاك ربَّتْه أُمُّه.

 

سأعرض لكِ بعض الوقفات اليسيرة، وأناقش الأمرَ معك من جميع الجوانب، تاركةً الحكمَ النهائيَّ لكِ؛ فأنت صاحبة القرار، وأنتِ أعلم بإمكانياتك:

- لا شكَّ أنَّنا لم نُخلَق عبثًا، ولم نُترك سُدًى؛ إنَّما خُلقنا لتحقيق أهداف سامية، وتأدية رسالة نبيلة في هذه الحياة، فالله - تعالى - يقول: ﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ ﴾ [المؤمنون: 115]، ويقول: ﴿ إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولاً ﴾ [الأحزاب: 72]، ويقول: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56].

 

ولن يتحقَّقَ ذلك المرادُ إلاَّ بالتحلِّي بالعِلم النافع، وسحق الجهل، والقضاء عليه، فكَوْنُكِ تحملين هذا الهمَّ وتفكِّرين فيه - مع انشغالك - أمرٌ تُحمدين عليه، فمَن سَخَّر نفسَه لله، سخَّر الله له الدنيا وما فيها.

 

- عليكِ الآنَ ترتيبَ الأولويات، وتجميع الأفكار، ووضع كلِّ شيءٍ في موضعه، ويأتي بَيتُكِ في المرتبة الأولى والمكانة العُليا، ففكِّري - أوَّلاً - في مصير هذا البيت، وتلك الأمانة التي في عُنقكِ، وأنت مسؤولة عنها أمامَ الله – عزَّ وجلَّ - فالرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((كُلُّكم راعٍ، وكُلُّكم مسؤول عن رعيته))؛ متفق عليه، فمِن المؤلم - بل والمخزي - أن نرى بعضَ أخواتنا الدَّاعيات، وهي شُعلة نشاط، وحركاتها وكلماتها تتوهَّج حماسة وهمَّة، وتستفيد منها الأخوات، وتتعلَّم على يديها الأجيال، وإذا ببيتِها يشكو حالَه إلى الله، وإذا بالأولاد في هيئة رثَّة، وثياب بالية، وجهلٍ مدقع، أفلم يكونوا أحقَّ بعِلمها مِن غيرهم، وأولى بحنانها وعطفها ومشورتها ممَّن هم خارج البيت؟!

 

فترْكُ البيت، وإهمالُ الزوج والأولاد مرفوضٌ تمامًا، فلهم حقُّ الصدارة من الاهتمام والعناية.

 

وعندَ التفكير في هذا الأمر، يُنظر إلى نقطتين مهمتين:

الأُولى: انشغال الزَّوج، ومدى بقائه في المنزل، فكلَّما كان زوجُكِ أكثرَ انشغالاً، كان هذا عونًا لك على شغل ما لديك من وقت، كما تُحبِّين، وبما يعود عليكِ بالنفع والفائدة.

 

الثانية: عُمر الأولاد، فإنْ كان الأولاد صغارًا، فَهُمْ في حاجةٍ ماسَّة لكلِّ لحظة عطف وحنان منك؛ بل وعناية فائقة، فكلَّما كانتْ أعمارُهم كبيرة، فهذا يعني أنَّهم قد بدؤوا - بفضل الله - في الاعتماد على أنفسِهم في كثيرٍ من الأمور التي كنتِ أنتِ المسؤولَ الأوَّل عنها، وربَّما كانوا عونًا لكِ على ما تُريدين تحقيقَه، وربَّما شاركوكِ تلك المنافسةَ السامية على تحقيق أعلى درجات النَّجاح - بإذن الله.

 

- يأتي بعدَ البيت أمر الإمكانيات، فمِن خلال حديثكِ يظهر لي مدى قُدرتِكِ - بفضل الله - على تحقيق التوازن بين العمل والبيت والدِّراسة، والتفكيرُ في المزيد خيرُ دليل على قدراتك الرَّائعة، وعقلك الواعي، وهذا أمرٌ أغبطك عليه، وقد صَوَّر الله الإنسان وخَلَقَه في أجمل وأحسن صورة، ولو عَلِمَ كلٌّ منَّا قدراتِ عقله البشري لدهش وتحيَّر ممَّا لديه من قدراتٍ، لا يكاد يعلم عنها شيئًا، فضلاً عن استغلالها، ولمزيد من الاطلاع على هذه الأُمور تفضلي بمطالعة بعض الكتب للكاتب الشهير "توني بوزان" Tony Buzan؛ ومنها: "الكتاب الأمثل لخرائط العقل"، وكتاب "استخدم عقلك"، وكتاب "العقل أولاً".

 

لكن فكِّري بإيجابية، هل هناك مُتَّسعٌ لجديد؟

 

أنتِ مَن سيقرِّر ذلك - إن شاء الله.

 

وألْفتُ انتباهَكِ الكريم هنا إلى نقطة مهمَّة؛ وهي أنَّ الدِّراساتِ الشرعيَّةَ ليس من المفترض أن تأخذَ منك وقتًا وجهدًا كبيرًا كما تتوقَّعين، فهناك الدِّراسة الأكاديمية عن طريق (الإنترنت)، والتي تتيح لكِ تخيُّرَ ما تشائين من موادَّ، مع إرجاء ما تودِّين إلى حين تَفرُّغِك، ولا تفرض عليك وقتًا ولا قيودًا معيَّنة، وإن كنتِ تفضِّلين الدِّراسة من البيت، فهناك موقع الأكاديمية الإسلاميَّة من أروع ما رأيتُ، فهو يتيح لكِ فرصة الدِّراسة منذ بداية الفصل الدراسي، وتخير الموادِّ التي فيها سُهولة، واستبعاد ما تريدين استبعادَه، ويقوم بالشَّرح أساتذة متخصِّصون، ولهم باعٌ طويل في العلوم الشرعيَّة، وهناك أيضًا مكافآت للمتفوقين من الأوائل، فتفضَّلِي بزيارة الموقع والاطلاع على كيفية الدراسة فيه: islamacademy.net.

 

نأتي الآن للحديث عن نقطة مهمَّة، وهي الوقت:

أنت بحاجة إلى تنظيم وقتك، ووضع نظامٍ غاية في الدِّقة، تحسبين فيه كلَّ دقيقة، وتستغلينها على أحسنِ وجه، والأمرُ وإن كان غير اعتيادي بالنِّسبة للكثير منَّا إلاَّ أنَّه يمكن تحقيقه؛ بل أعلم مِن الأخوات مَن سخَّرت كلَّ لحظة في حياتها لله، ولدينه، ولنفع الأمَّة، وقد تحقَّق لها مِن البركة الشيءُ الكثير، وحصَل لها من النجاح والتوفيق في جميع الجوانب أفضلُ ممَّا كانت تتمنَّى؛ لكن تنظيم الوقت يحتاج منكِ لجهدٍ، وهو في حدِّ ذاته يحتاج لبعض الوقت، فلا بدَّ أن تقضي جزءًا من وقتكِ في عمل جدول شهريٍّ مثلاً، وتجزِّئين هذا الجدول إلى جداول أسبوعيَّة ويوميَّة، وتقومين بمطالعة هذه الجداول لمتابعة مدى نجاح وصلاحية هذا الجدول، وتغيير ما يَلزم تغييرُه كلَّ حين، وتعديله على صفةٍ تجعله أكثرَ ملاءمةً لظروفك وإمكاناتك.

 

- توقَّفي كلَّ فترة وتأمَّلي حالَكِ، وقيسي المصالِحَ والمفاسد، وتفقَّدي حالَ البيت جيِّدًا، ونفسية الزوج، واحتياجات الأولاد، وإن رأيتِ خللاً أو تقصيرًا في جانب من الجوانب، فتفكَّري في سبب حدوثه، وأين تكمن المشكلة، وإن لزم الأمرُ الاستغناءَ عن بعض الأمور، فلا تُقدِّمي الراجح على المرجوح، واحتسبي الأجر، وثقي في الله.

 

- تذكَّري أنَّ الدعوة ليستْ خارجَ البيت فقط، أو بالأحرى ليستْ لِمَن هم خارج بيتك مِن فئات النَّاس المختلفة؛ والله - تعالى - يقول لنبيِّه في أول الدعوة: ﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ ﴾ [الشعراء: 214]، ويقول: ﴿ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ ﴾ [البقرة: 215]، ويقول: ﴿ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴾ [البلد: 15].

 

فالأهل هم أحقُّ النَّاس بدعوتك للخير والصَّلاح، أهم من غيرهم.

 

ثم يأتي بعدَ الأهلِ الأقاربُ والأصدقاء، فاحتسبي كلَّ كلمة توجهينها لابنك أو زوجك، واعلمي أنَّ هذا من العمل الدَّعوي الذي تتلهفين إلى العمل به.

 

ولا يسعني في نهاية حديثي إلاَّ أن أدعوَ لكِ بالتوفيق والنجاح في الدنيا والآخرة، وأن يرزقَنا الله - تعالى - وإيَّاك الإخلاصَ والقَبولَ في القول والعمل، وأن يجنِّبَنا الرِّياء والسُّمْعة، وأن يجعل لنا ولكِ عملاً صالحًا يبقى أجرُه بعد الانقطاع عن الدنيا، وأن يرزقَكِ العِلمَ النافع، ويجعلك من خير الدُّعاة إلى دينه، الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر.

 

ولا تَنْسَي أن توافيني بجديدك الرَّائع.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أرجوكم ساعدوني قتلت قلبي
  • كيفية دراسة علم الرجال
  • تنظيف العانة
  • أفيدوني عن الجامعة السعودية الإلكترونية؟
  • أريد السفر لتحقيق حلمي وإكمال دراستي
  • هل أدرس الشريعة أم الطب؟
  • هل أدرس الهندسة أم الشريعة؟
  • معنى عبارة: التقى الوحي والعقل والنقل لأول مرة في القرآن
  • الغش في مشروع التخرج وأثره على راتب الوظيفة
  • لا أريد دراسة الطب
  • أسئلة حول المهدي المنتظر وآل البيت
  • ليس لدي رغبة في الدراسة
  • هل أترك دراستي الجامعية من أجل طلب العلم؟
  • كيف أدرس التاريخ والسياسة وأتمكن فيهما؟
  • أريد إعادة الثانوية العامة لدراسة الطب
  • هل أعيد الثانوية لكي أدرس التخصص الذي أريده؟
  • أريد الدراسة في الخارج وأخاف على ديني
  • أضعت سنوات المنحة الدراسية ولم أنجز البحث
  • العلم الشرعي والوظيفة
  • هل في هذا الكلام مخالفة شرعية؟
  • الفرق بين محاولة أبرهة هدم الكعبة وبين المحاولات التي بعده
  • دراسة الأطفال في الخارج
  • فتنة الشبهات
  • دراسة أصول الفقه
  • راتبي لا يكفيني فماذا أفعل ؟
  • الهمة في طلب العلم الشرعي
  • أهلي يردون مني أن أدرس الطب وأنا أحب دراسة اللغة العربية، فماذا أعمل؟

مختارات من الشبكة

  • الدعوة إلى الاتباع الشرعي والإعراض عن الاتباع غير الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بحوث في الحكم الشرعي وأقسامه عند الحنفية: دراسة مقارنة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدفاع الشرعي العام في التشريع الجنائي الإسلامي- دراسة مقارنة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ضوابط سن السياسة العامة: دراسة من المنظور الشرعي والإداري (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المربي والعلم الشرعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من أسباب صلاح القلوب (4) طلب العلم الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم طلب العلم الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلم الشرعي منارة للطريق ونور للقلوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحفز في طلب العلم الشرعي: أقوال ومواقف (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب