• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

طلاق بعد ثلاثة أشهر

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/12/2010 ميلادي - 13/1/1432 هجري

الزيارات: 16756

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا سيدة، تزوَّجت مِن شاب يَكْبرني بثلاث سنواتٍ، بعْدَ خُطوبةٍ مدتها شهر واحد؛ لأنَّه كان جاهزًا من الناحية المادية ونحن كذلك.

 

وتمَّ الزِّفاف، ومُنذ أوَّل ليلة علِمْتُ أنه يَأخذ منشِّطات؛ لأنَّه ضعيف، المهِمُّ: وقْتَها كنْتُ لا أعرف شيئًا، وظننْتُ أنَّه أمر طبيعيٌّ كما أخبرني هو.

 

وبَعد أُسبوع مِن الزَّواج طَلب منِّي الذَّهاب إلى الطبيبة؛ حتى إذا اكتشفَتْ أنَّ الغِشاء من النوع المطَّاط فسَوف تَفْتحه بِنَفْسها.

 

فذهبنا إلى طبيبتين، وفعلاً أخْبَرتَانا أنَّ الغشاء مَطَّاطي، فقرَّر زوجي أن تفتحه الطَّبيبة بنَفْسها، ففعلَتْ.

 

وبعد ذلك اكتشفْتُ أنَّه حزينٌ على أن الطبيبة هي التي فعلت ذلك، وليس هو، فبَدَأ يَخْتلق معي المشَاكل، وكلما خرجنا قال لي: أنت تنظرين إلى الرجال في الشارع! وإذا ذهبنا إلى والِدَتي أخبرني أني أنظر إلى جارنا، حتى عندما ذَهبنا في نُزْهة على البحر اتهمني أنِّي أنظر إلى رجل في البحر يَسْبح.

 

ومرَّت الأيام على هذه الحال، وبدأ يتعب نفسيًّا، ويَشْكو مِن مَعِدته من المنشِّطات؛ لأنه لم يُقلع عنها، واكتشفتُ أنه يتَعاطى الحشيش أيضًا.

 

المهم بدأ يَختلق المشاكل بسبب تأخُّري في الحَمل بعد زَواج دَام شهْرًا! فأخبرْتُه أنِّي لمَ أتأخَّر؛ لأنَّنا متزوجان منذ شهرٍ واحد فقط، فهل يُعتبر هذا تأخُّرًا؟!

 

ثم بدأ يضايقني، وطلَب منِّي ألاَّ أخرج إلى الشُّرفة لنَشْر الغَسيل إلا في وجوده، وألاَّ أفتَح أيَّ نافذة في البيت إلا في وجوده، وكنتُ أَضِيق صدرًا بذلك، لكنِّي كنت أتجاهل هذه المضايقات؛ لكي أَحْيا مُحافِظةً على بيتي.

 

بعْدَ زواجٍ ثلاثةَ أشْهُر أخبر والدته أنه لا يريد أن يُكْمل معي الحياة، ويريد أن يطلقني، وفعْلاً أصَرَّ على ذلك، ووافَقه أهلُه، وتمَّ طَلاقى بعد زواج ثلاثة أشهُر!

 

بعْدَها انهرْتُ جِدًّا؛ لأنَّني لَم أُذْنِب، وكانت صدمةُ أهلي وأخواتي بخبر طلاقي صدمةً صاعقةً.

 

وأنا الآن منفصلةٌ منذ 8 أَشهُر، ولا أعرف حتى الآن ما الذي جنَيْتُه حتى أطلَّق؟ أتمنَّى أن تفيدوني، ولكم جزيل الشكر.

الجواب:

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا أتاكم مَن تَرْضون خلُقَه ودِينه فزَوِّجوه، إلاَّ تَفْعلوا تكُنْ فتنةٌ في الأرض وفَساد عَريض))؛ رواه التِّرمذي وابنُ مَاجَهْ، وصحَّحه الألباني.

 

لا يبدو لي أنَّكم تَحرَّيْتم عن دِين الخَاطب أو خُلقِه؛ ولعلَّ ذلك لِما أَبدى لكم مِن استعداده للزواج، وقَلَّ في عصرِنا أنْ نَجد الشابَّ مستعدًّا للزَّواج.

 

لكنها وصِيَّة نبويَّة، يجب ألاَّ نحيد عنها؛ سواءٌ كان الخاطبُ مستعِدًّا أمْ غيرَ ذلك، جميلاً أم قبيحًا، له وظيفةٌ مَرْموقة أمْ لا، مِن عائلة مَعروفة أمْ مغمورة.

 

كلُّ هذا - يا عزيزتي - يأتي بعد التحرِّي حولَ دِين الخاطب، والتأكُّد مِن حُسْن أخلاقه وأهْلِه؛ وذلك بتعامُل الولِيِّ مَعه، والسؤالِ عَنه عِند جِيرانه ومَعارِفه وأصدقائِه.

 

لا أقول ذلك لكي أُهَيِّج ذِكْرياتِ الماضي الأَليم، ولا لِأَزِيد مِن عذابات نفْسِك المُحمَّلة بالحُزْن والأَسى، ولا لأجْعَلك تتجرَّعين كُؤوس النَّدم، وإنَّما تذْكِرة للمرَّة القادمة - إن شاء الله.

 

نعم، هكذا علينا أن نفكِّر في الغَد.

 

يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم - مُخاطِبًا أبا هريرة -رضي الله عنه -: ((جَفَّ القلَمْ بما أنتَ لاَقٍ))؛ رواه البخاري.

 

ويقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ولَنْ تُؤمن بالله حتى تُؤمن بالقَدَر خيرِه وشرِّه، وتَعْلَم أنَّ ما أصَابك لم يَكُن لِيُخْطِئك، وما أخطَأك لم يكنْ ليُصيبَك))؛ "السلسلة الصحيحة".

 

قَبْل أن أُجيبَكِ على تَساؤُلِك: "ما الذي جنَيْتُه حتَّى أطلَّق؟"

 

أذكِّرُكِ بهذه الآيات العظيمة، ولْنَتأمَّلْها معًا:

﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [الحديد: 22].

﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11].

 

﴿ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ [آل عمران: 154].

 

﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 155].

 

لكنْ مَن الصابرون؟

﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 156].

 

فما جَزاؤهم؟

﴿ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 157].

 

وجاء في "صحيح الترغيب والتَّرْهيب" عن ابن عمر -رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((والَّذي نفسي بيده، ما تَوادَّ اثْنان فيُفرَّق بينهما إلا بذَنْب يُحْدثه أحدُهما)).

 

ورُوي عن أبي موسى - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((لا يُصِيب عبدًا نكبةٌ فما فوقها أو دونها إلا بذَنْب، وما يَعفو الله عنه أكثَرُ)) قال: وقرأ: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى: 30].

 

ورَغْم أنَّ هذه البلايا تَحْدث بما تقترفه أيدينا، إلاَّ أنَّ رَحمةَ اللهِ الواسعَةَ تُحيط بنا، فلا تمُرُّ هذه البلاءات دون أن تُمحِّصنا مِن ذُنوبنا؛ يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم - : ((ما يَزال البَلاءُ بالمُؤْمن والمؤْمِنة في نفْسه ووَلَدِه ومالِه حتَّى يَلْقى الله - تعالى - وما عليه خَطِيئة))؛ رواه الترمذي وصحَّحه الألباني.

 

أوَتظنِّين أنَّ الله جعل لنا هذه الدُّنيا لِنَنْعم فيها ونهْنأَ، ونَذوق مِن ألوان السعادة والسُّرور؟!

 

لا بدَّ مِن البلاء، ولا بدَّ من التمحيص؛ لِيَظهر الخبيث مِن الطيِّب؛ ﴿ مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ﴾ [آل عمران: 179].

 

ولِيَظْهر المؤمنُ الحقُّ مِن الذي يَعبد الله على حرْف؛ ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الحج: 11].

 

يقول ابنُ الجوزي - رَحِمه الله -: "مَن أراد أن تَدُوم له السعادة والعافية مِن غير بَلاء، فمَا عرَف التَّكليف، ولا أَدْرك التَّسْليم".

 

فالله - عزَّ وجلَّ - يَبتلي المؤمِنَ؛ ليهذِّبَه لا ليعَذِّبه، وهو الغَنِي - سبحانه - عن عباده.

 

ما أظنُّكِ الآنَ بحاجةٍ للإجابة عن سُؤالك، ولكنْ يَبقى السؤالُ الأهمُّ: ما الَّذي عليكِ فِعْلُه؟

 

أوَّلاً: عِيشي حاضِرَك، وأَخْرِجي نفْسَكِ مِن قَوقعة الماضي الكَريهة، وتعلَّمي فنَّ النِّسيان؛ وذلك باسْتِصْغار حَوادثِ الماضي المُؤْلِمة، وتَرْك الأُمور تَجري في أعِنَّتها؛ فأَغْلَب القَلق مَنْبعُه إمَّا مِن الخوف مِن المستقْبَل، أو النَّدم على الماضي، وعَلينا ألاَّ نَنظُر لتجارِبنا السَّابقة إلاَّ مُعْتبرين ومُستفيدين فقط؛ وإلا فأَلقِيها وَراء ظَهْرك، وإنْ عادَتْ فاقْذفِيها في سلَّة المهمَلات.

 

ثانيًا: اجْعَلي مِن تجرِبتكِ السَّابقة سببًا فعَّالاً للعودة إلى الله، والتقرُّبِ إليه واستشعار رَحمته؛ كيف أنه خلَّصكِ مِن زوج يَشرب الحشيش، وبِه مِن العِلل النَّفْسية والجسَدية ما به، وذلك قَبْل أن تُرزَقي منه بأبناء، ولو تأمَّلْتِ حياتَك لوَجدْتِ المَزيد مِن النِّعم الخفيَّة؛ ﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سبأ: 13].

 

ثالثًا: قد تأتيكِ بعضُ المَخاوف من الزواج بشكل عام، وقد تُسيطر عليك الوسْوَسة مِن كلام النَّاس، وحديثِهم الذي لا يَنتهي حولَ أسباب الطَّلاق، فلا تُصْغِي إليهم، ووَاجِهيهم بكلِّ شَجاعة وقوَّة، واجْعلي مِن ذلك فُرصةً للحديث حول الإيمان بالقضاءِ والقَدَر وأنَّ الله - تعالى - يَبتلي صَبْرنا ببعض المِحَن.

 

وإيَّاكِ أن تَقولي: قد كرِهْتُ الزَّواج، أو أخْشَى أنْ أُكرِّر التجربة، ولكن انظُري للمستقبل بِرُوح التَّفاؤل على شرط أن تتحرَّي الدِّين والخُلُق قبْل كلِّ شيء.

 

رابعًا: عليكِ إيجاد البيئة الإيجابيَّة مِن الأصدقاء المَرِحين والمُتَعاوِنين، شارِكي في بعض النَّشاطات مثلاً، أو الْتحقي بدَوْرات في مَجالٍ تحبِّينه، وأَظْهِري نفْسَك أمامَ المجتمَع برُوح السَّعادة والأمل، وجرِّبي أن تبُثِّي فيمَن حولَك التَّفاؤل والإيجابية، وتُشارِكيهم اهتماماتِهم، وتُناقشيهم فيها؛ فذَلك سيكون خيرَ مُعِين لكِ أنتِ على التمتُّع بِرُوح الإيجابية.

 

خامسًا: ضَعِي لنَفْسك هدفًا أو أهدافًا محدَّدةً، لا تَتْركي نفْسَك فريسةَ الوَحْدة والفراغ؛ فهما سِلاحان فتَّاكان، أو نِعْمتان عظيمتان، فكِّرِي في أهداف نبيلة، وابدئي بوَضْع الخُطَط لتطْوير نفسك، وشَنِّ حَمْلة تغْيير نحْو الأفْضل، وسَارعي بالتَّنفيذ على الفور.

 

سادسًا: لا تُقاوِمي دُموعَكِ، ولا تَجْبري نفْسكِ على حَبْسها، فالدُّموع وإن كانت مُؤْلِمةً إلا أنَّها تَغسل ذكرياتِنا الحزينةَ، وتَمحو آثارَ الكدَر، وتخفِّف مِن مُلوحة انْكسار النُّفوس المتوجِّعة.

 

وكما أثبتَتْ بعضُ التجارِب الحديثة أنَّ الدُّموع وسيلةٌ صحيَّة نافعة لتخليص الإنسان مِن التوتُّر، ومِن ثَم المساعدة على الاسترخاء، فلا مانِعَ مِن ترْكها تجري حينًا وإغفالها حينًا، لكنْ مِن دُون كَبْت للمشاعر.

 

تقول "هيلين كيلر" - وهي العَمْياء، الصَّماء، البَكماء -: "لا تَحْنِ رأسَك لمشكلاتِك، ولكنْ أَبْقِ رأسَك عاليًا؛ لِتَرى العالَم أمامك مستقيمًا".

 

فحَرِيٌّ بكلِّ مسْلم ومسلمة أن يكون أكثرَ إيجابيَّةً وأقْوَى إرادةً منها.

 

وفَّقكِ الله وأخلَفَ عليكِ خيرًا، ورزَقكِ بزوج صالح طيِّب القَلْب، يعوِّضك عمَّا مَضى، وجعَلك مِن سُعَداءِ الدَّارَيْن.

 

ونَسْعد بالتَّواصل معَك في كلِّ وقْت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطلاق بسبب اختلاف الجنسيات
  • أهلي يرفضون الطلاق (1)

مختارات من الشبكة

  • أقسام الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أريد الطلاق بعد ثلاثة أشهر من الزواج!(استشارة - الاستشارات)
  • الخلع بلفظ الطلاق(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (1)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • متزوجة منذ ستة أشهر وأريد الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • متزوج من خمسة أشهر، وأريد الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • تقوى الله تعالى وعلاقتها بالطلاق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من طرق إثبات الطلاق الإلكتروني: الإقرار(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (2)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • الطلاق بالكتابة(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب