• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ضحية عصابة الفاحشة والابتزاز
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الترويج للمنتجات عبر الإنترنت، حلال أم حرام؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أشعر بمأساة أمتي.. فما الذي يجب علي عمله؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    فيديو فاضح
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فقدت الشغف في الدراسة تماما
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حادثة تحرش قديمة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أزمات نفسية متراكبة
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    أغار من بنت خالته
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    زوج ديوث وزوجة زانية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السخط على أقدار الله
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    خلاف بين ابني وأبيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل ميولي الجنسية غير طبيعية؟
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

ضحية عصابة الفاحشة والابتزاز

ضحية عصابة الفاحشة والابتزاز
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/12/2025 ميلادي - 12/6/1447 هجري

الزيارات: 42

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب في أول العشرينيات، عرَّفه صديق له بفتاة مطلقة، وقع معها في الفاحشة، ثم تاب، لكنها أخبرته أنها حامل، وطلبت منه مبلغًا كبيرًا لإتمام عملية الإجهاض، ثم ادَّعت أن المال قد سُرِق منها، وهددته بأنها ستخبر أهله، إن لم يرسل إليها الأموال، حتى أصبح مدينًا بالكثير من المال؛ خوفًا من غضب أبيه، وتشويه سمعة أهله، ويسأل: ما الرأي؟

 

♦ التفاصيل:

لا أدري من أين أبدأ؛ فأنا أشعر بالضياع ... أنا طالب جامعي، أبلغ من العمر عشرين عامًا، ملتزم، ومن عائلة ملتزمة، عرَفت فتاة مطلقة في منتصف العشرينيات، أغْرَتْني حتى قارفت معها الحرام، ثم إنني تُبت ودعوت الله أن يغفر لي، بعد مدة أخبرتني بخبرٍ وَقَعَ عليَّ كالصاعقة؛ إذ ذكرت لي أنها حامل، فعلتُ كلَّ شيء كي أقنعها بالتخلص من الطفل؛ فقد كان عمره أقل من شهر، لكنها لم ترضَ بذلك، وأخبرتني أنها ستربي الطفل، وأن لا علاقة لي بهذا الأمر، وحظرتني على جميع وسائل التواصل، وبعد نحو شهر ونصف أرسلت إليَّ أنها هربت من بيت أهلها، وتزوجت شابًّا، وبعد الزلزال الذي حدث في تركيا، حُبس زوجها، وخرجت هي لمنطقة أكثر أمانًا، وطلبت مني مبلغًا من المال؛ لإسقاط الجنين، فجمعت لها مبلغًا كبيرًا؛ من أجل إتمام العملية، وكي أتخلص من هذا الكابوس المزعج، لكن الدكتور – كما تقول – أخبرها أن العملية لن تنجح؛ لذا فإنه لن يخاطر بها، فتواصلت مع طبيب من منطقة أخرى وَعَدَها بالمساعدة، فما كان منها إلا أن تركت المال مع شخص تعرفه، وذهبت إلى ذلك الطبيب، الذي تبين بعدُ أنه كاذب، وبحسب روايتها فإن الشخص الذي تركت معه المال قد أخذه لنفسه؛ ومن ثَمَّ دخلت في طريق كله فواحش؛ من خلع الحجاب، ومعاقرة الخمر، والزنا، ولم أستطع أن أردَّها عما هي فيه، وقد عادت للتواصل معي، مهدِّدة إياي بأنها ستخبر أهلي إن لم أساعدها بالمال، فاضطُررتُ إلى إرسال الأموال إليها، حتى تراكمت عليَّ الديون، والآن وُلدت الطفلة، وهي تهدِّدني بأنني إن لم آتِ إليهما، فسوف تخبر أهلي، فلم أردَّ عليها، لكني أخشى أن توقِعَ تهديدها؛ حينئذٍ قد يقتلني أبي، وتتلطخ سمعة عائلتي، التي اشتَهرت بالأخلاق العالية، وسأكون بلا أهلٍ أو أصحاب، وقد كنتُ أنوي الزواج بها، لكن الطريق الذي أصبحت عليه الآن، وتبرؤ أهلها منها، لا يسمح لي بذلك، أريد حلًّا سريعًا لمشكلتي.


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد أخي الكريم:

فيبدو واضحًا جدًّا من مشكلتك أنك وقعتَ ضحيةً باردة لامرأةٍ بغيٍّ ساقطة، غرَّك بريقُ جمال وجهها المصطنع، ويبدو أيضًا وباحتمال كبير جدًّا جدًّا أنها جزء من عصابة ابتزاز وكذِبٍ ودجَلٍ وتخويف؛ لنهب الأموال من الشباب ناقصي الخبرة والإدراك لحيل المتلاعبين، وأشكُّ كثيرًا في صدقها بأنها حملت منك؛ لأن مثلها لا تمارس الرذيلة إلا وقد أخذت احتياطاتها عن الحمل بموانع قوية؛ مثل بعض الإبر وغيرها، وما ادعاؤها أنها حملت منك، ثم مطالبتها بمبالغ باهظة لإسقاط الحمل، ثم ادعاؤها بأن الذي أخذ المبالغ هرب، ثم مطالبتها بمبالغَ للإنفاق على الطفل؟! كل هذه الأحداث يبدو أنها وهمية محبوكة بدقَّة من العصابة، ولا يغرنَّك إرسال صورة الطفل، فما أسهل الافتراء من المجرمين للابتزاز وسرقة الأموال!

 

أعود لصديقك، الذي أشار بها عليك؛ فقد يكون مغشوشًا بها، أو جزءًا من العصابة، فكُنْ على حذر شديد منه، والآن بعد أن عرَفتَ حقيقتهم، ما الحل؟ الحل بإذن الله في الآتي:

أولًا: لا تصدقها أبدًا، ولا تُرسِل لها أيَّ مبلغ من المال.

 

ثانيًا: استعِنْ بالله وادْعُ الله كثيرًا بالستر عليك، وادع كثيرًا بصرف شرِّ هذه العصابة عنك، ثم صارح أهلك بأنك نتيجة لطيبة قلبك ولثقته في صديقك الساذج أو الخائن، وقعتَ ضحية لعصابة فاسدة مجرمة، تبتزُّك وتهدِّدك.

 

ثالثًا: وتأكَّد أنك بعد الدعاء سيستجيب الله سبحانه لك؛ لأنك مظلوم، ودعاء المظلوم مستجاب، وأن أهلك سيقفون بإذن الله معك وسينصرونك؛ كما قال سبحانه: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62].

 

وكما في الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما، ((أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث معاذًا إلى اليمن وقال له: اتَّقِ دعوة المظلوم؛ فإنها ليس بينها وبين الله حجاب))؛ [رواه البخاري ومسلم].

 

وفي الحديث: ((ثلاثة لا يُرَدُّ دعاؤهم: الإمام العادل، والصائم حتى يُفطِر، ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام، ويفتح لها أبواب السماء، ويقول الرب عز وجل: وعزتي وجلالي لأنصرنَّكِ ولو بعد حين))؛ [رواه ابن خزيمة في صحيحه، والترمذي في السنن، وقال: هذا حديث حسن].

 

رابعًا: تأكَّد ما دمتَ تُبتَ بصدقٍ بأن الله سبحانه سيقبل توبتك.

 

خامسًا: يجب عليك الاستغفار من أخطائك، والتوبةُ الصادقة منها؛ فإن الله سبحانه فتح باب التوبة إلى ما قبل خروج الروح، وإلى ما قبل طلوع الشمس من مغربها، وعلى ذلك أدلة كثيرة؛ منها قوله سبحانه: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ﴾ [الزمر: 53 - 56].

 

والأحاديث الآتية:

عن أبي موسى عبدالله بن قيس الأشعري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله تعالى يبسُطُ يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلُعَ الشمس من مغربها))؛ [رواه مسلم].

 

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها، تاب الله عليه))؛ [رواه مسلم].

 

وعن أبي عبدالرحمن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله عز وجل يقبل توبةَ العبد ما لم يُغَرْغِرْ))؛ [رواه الترمذي، وقال: حديث حسن].

 

سادسًا: ما أصابك ابتلاءٌ ودرسٌ عظيم لك في البعد عن مواطن الريب، وعن جلساء السوء، وإن شاء الله إن فيه تكفيرًا لذنوبك.

 

سابعًا: أكْثِرْ من الدعاء بالتوبة والثبات والستر عليك؛ فالدعاء سلاح عظيم يغفُل عنه البعض من الناس، أو يتقالُّونه، والله سبحانه قال قولًا حقًّا في بيان أثر الدعاء؛ كما في قوله سبحانه: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62].

 

وكما في قوله عز وجل: ﴿ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [الأنعام: 17].

 

لا تنسَ أن دعاء المظلوم مستجاب؛ فادعُ كثيرًا ولا تيئس أبدًا.

 

ثامنًا: أبْشِرْ إذا صدقت مع الله في توبتك وإخلاصك، فسيتوب الله عليك، وسيبدل سيئاتك السابقة في ميزانك إلى حسنات، وسينصرك الله، ولكن لا تستعجل، اصبر واصبر، وسترى بإذن الله ثمرة إخلاصك وصدقك؛ قال سبحانه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ﴾ [مريم: 96]، والود هو المحبة في قلوب الخَلْقِ.

 

تاسعًا: أنت الآن مبتلًى، ومن العلاجات العظيمة للابتلاءات الصبر والاسترجاع؛ فله أثر عظيم في تفريج الكرب؛ كما قال سبحانه: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

 

عاشرًا: الآن لم تعد مجرد الادعاءات الكاذبة تصدَّق، وصدقني لو طلبت منها ذهابكما مع الطفل لفحص الحمض النووي لإثبات صحة نسبته لك، فقد تظهر الموافقة في البداية تمويهًا وإمعانًا في الدجل والتخويف، ولكنها إذا رأت منك عزمًا وإصرارًا فستتهرب وتمتنع؛ لأنها تعلم أن كذبها وكذب العصابة سيُفتضح؛ لأن الطفل ليس له أي علاقة بكما، وإنما اتُّخذ للابتزاز.

 

حادي عشر: فاجمع بين العلاجات الشرعية المهمة جدًّا جدًّا، بل هي أقوى العلاجات على الإطلاق؛ وهي:

التوبة والاستغفار.

الدعاء.

الصبر والاسترجاع.

الصدقة.

 

وبعدها أبشِرْ بفرج قريب بمشيئة الله سبحانه، ولكن لا تستعجل.

 

حفِظك الله، وصرف عنك كيد الفجَّار، وثبَّتك على طاعته.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أتعرض للابتزاز بسبب علاقة محرمة عبر الكاميرا
  • الابتزاز بنشر المقاطع المخلة
  • ابتزاز بمقطع مخل

مختارات من الشبكة

  • فيديو فاضح(استشارة - الاستشارات)
  • نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم بالسنوات الخداعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم النفاق الأكبر وهو إظهار الإسلام وإبطان الكفر وذكر بعض صوره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من أقوال السلف في فاحشة اللواط(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن فاحشة اللواط والشذوذ والمثلية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: يا رسول الله، أرأيت أن لو وجد أحدنا امرأته على فاحشة كيف يصنع؟(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • التطبيع مع الفواحش والمنكرات وخطره على الأمة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صلة السنة بالكتاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما أقبح الجحود!(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/6/1447هـ - الساعة: 3:25
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب