• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    خيانة زوجية بسبب المرض النفسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعيش وحيدة بلا أهل ولا حبيب
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجتي مسحورة أم ماذا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تضيق نفسي من مشاهير السوشيال ميديا
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    عفا زوجي عن خيانتي لكنه يعيرني بها
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    هل أعود إلى زوجي أم لا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أبنائي يسرقونني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تقدمت بي السن، فهل أقبل به؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التقنيات الحديثة والتحكم في المطر
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أحببت رجلا متزوجا باثنتين
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    طول فترة الخطوبة والوقوع في المخالفات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أشك في والدتي

أشك في والدتي
أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/11/2025 ميلادي - 19/5/1447 هجري

الزيارات: 130

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شابٌّ مراهق يشك في علاقة بين أمه وبين أحد أقاربه، ومن ثَم فقد صار يراقب أمه، ويحذر من ذلك الشخص، ويسأل: ما الرأي؟

 

♦ التفاصيل:

رأيت أحد أقاربي ينظر إلى أمي، وبعدها رأيته يقترب منها، وذات مرة كانت أمي تشير بإصبعها، وقام بتقريب ذراعه منه، حتى إنه لمسه، وأدركت أن ذلك بنية سيئة منه بعد فترة، فما يدور في بالي الآن أنه قد يكون تعرض لها، ليس بمجرد الاقتراب مع أنه ليس هينًا، والآن أرافق أمي، وأحذر، فما مشورتكم لي في هذا؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد، صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:

فنرحب بك أخانا الكريم، ونشكر لك ثقتك في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن نكون عند حسن الظن في تقديم ما يسرك، ويفيدك، وأن تجد بغيتك في هذا الموقع، ونسأله تعالى أن يدلك إلى طريق الخير.

 

نشكرك على حرصك، واهتمامك بوالدتك، ولا شك أن هذه الغيرة على والدتك تدل على أن الخير مزروع بداخلك، نسأل الله أن يوفقك لفعل الخير، والابتعاد عن سوء الظن، والغيرة أمر جميل، وأنت في عمر العشرين سنة تتسم بالحماسة، وتفتقد الخبرة، فيجب أن تتحلى بالهدوء في مثل هذه الأمور، وعدم التسرع، وينبغي أن يكون تصرفك في حدود الشرع، ولا بد من التثبت، وعدم الاستغراق في الشك، وينبغي ألَّا تتعدى حدود البر بوالدتك؛ فوالدتك لها حق عظيم عليك، وقد أوصى الله سبحانه وتعالى بالإحسان إليها؛ قال سبحانه: ﴿ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ﴾ [لقمان: 15]، وقال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [الإسراء: 23]، وقال تعالى: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ﴾ [الأحقاف: 15]، وقال سبحانه: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا ﴾ [العنكبوت: 8]، فوصيتنا لك بالإحسان إلى والدتك، والرفق بها، فربما يكون البر بها بداية النهاية لمشكلتك.

 

وهناك نقاط مهمة يجب الانتباه إليها، وتطبيقها، حتى يسهل عليك حل هذه المشكلة:

أولًا: ذكرتَ أن هناك عواملَ أدت للأسف إلى تفاقم المشكلة؛ حيث إنك قمت بإجراءات للحل - لم توضحها - فهل ناقشت والدتك في الموضوع، أم أنك تكلمت مع صاحب الشأن؟ فبعض التصرفات غير المتأنية، وغير المدروسة تفسد الحل، وتزيد المشكلة تعقيدًا؛ فلا تتسرع في أي حل للمشكلة، ولا بد من دراسة كل الحلول، دراسةً متأنيةً، عميقة، والتفكير في العواقب قبل التطبيق.

 

ثانيًا: ليس هناك دليل واضح على ما ذكرت في رسالتك، فقد يكون ما ذكرت صحيحًا، وقد يكون قيد الشك، ولم تخبرنا بتفاصيل أكثر في هذا الصدد إلا بحركة واحدة فقط، ربما تكون اتهامًا ظنيًّا، وقد أكدت ذلك بقولك: "وأدركت أن ذلك بنية سيئة منه"، فليس معنى إدراكك لهذا الحدث أنه حقيقة تم تأكيدها، فقد تجد عنادًا من الطرف الآخر، يؤكد ذلك بسبب تدخلك، واتهامك له لا غير، فلا تستعجل في الحكم؛ علمًا بأن الشك سيتعبك، وسيدمر نفسيتك، وتعيش في قلق دائم، وعدم اطمئنان، بل سيؤثر في نفسية والدتك بإثارة الشبهة حولها، وقد يكون هو قد أخطأ فعلًا؛ فما ذنب والدتك في هذا الموقف؟ وربما تفسر كل موقف طبيعي يحدث لأمك بأنه مريب، وفقًا لهذه الرؤية، وهذا بسبب مراقبتك لها، فلا بد من أن تزرع الثقة بأمك، وتبتعد عن مراقبتها، وتتوقف عن وضع والدتك في موضع الشك، والاتهام، والريبة.

 

ثالثًا: لنفترض أن الأمر كان على ما ذكرت؛ فلا بد من الاقتراب من والدتك أكثر، هل يجب التضييق عليها؟ كان من المفترض عليك - أخي الكريم - أن تتجاهل الأمر، وتتواصل مع والدتك أكثر، وأن تأخذ بيدها، كن قريبًا منها، وصديقًا لها، أشعرها بأهميتها، وبعمق حبك لها، وأسمعها كلمات جميلة، تعبر عن محبتك لها، تفقَّد أحوالها دائمًا، كن قريبًا من قلبها، وتعرف على همومها؛ فربما أعطتك بعض الهموم، فقد تعاني من أمور أثقلت كاهلها، ولا تستطيع التعبير عنها، وساعدها لتملأ وقت فراغها بما ينفعها، وعليك التحلي بلين الجانب، والرفق، والأدب الجم، وإظهار الرحمة، والشفقة عليها، فهي أمك ويجب عليك برُّها مهما كان الأمر.

 

رابعًا: إذا تأكدت أن ما ذكرت كان صحيحًا، فالأمر لا يتعلق بأمك، بل يتعلق بالطرف الآخر، وليكن توجيهك لها توجيهًا غير مباشر، وبطريقة غير مباشرة، مثل أسلوب التعريض، والكناية، لتحذيرها مما يدور من حولها، لا بد أن تزرع الثقة في داخلها، فمن طبيعة الإنسان أن يكره أن يعاب بخطئه أمام الآخرين، ويكره أيضًا من يضايقه، وقد يكون سببًا لتمسكه بما هو عليه من الخطأ، والمخالفة، خاصة كبار السن، وتخيل أنك مكان أمك في هذا الأمر، وأنها ستراقبك في كل تحركاتك، فمن الطبيعي أن تقلق، حتى وإن لم يكن لديك أي تهمة، فانتبه لهذا الأمر جيدًا.

 

خامسًا: إذا كان والدك على قيد الحياة، فهو المسؤول، وحاول بطريقة ما أن يهتم بوالدتك أكثر، فالمرأة بشكل عام تحتاج إلى الإشباع العاطفي، والكلام الجميل، فغالبًا ما يعبر الرجال عن الحب بالعطاء، ولكن المرأة تعجبها الكلمات الجميلة، واللمسات الحانية، والأمان العاطفي، فلا بد من توجيهات مباشرة علَّها تفيد، وتغير حياة والدتك.

 

سادسًا: لا تستَشِرْ أي أحد في موضوع والدتك، وخاصة من الأقارب، أو الذين لهم علاقة بوالدتك، فقد ينتشر الخبر، ووالدتك قد لا يكون لها ذنب في ذلك، فتتأثر بهذا الأمر، فقط يمكنك استشارة خبير في العلاقات الأسرية، ولغرض حل المشكلة فقط.

 

سابعًا: لا بد أن تتغير في طريقة التعامل مع والدتك؛ حتى تشعر بأنك قريب منها، ولا بد من الصبر حتى تهدأ الأمور، وعليك بتقديم بعض الهدايا لاستمالة قلب أمك إليك، وتوضيح حبك لها، وأنك مستعد للتضحية من أجلها؛ وهذا له أثر كبير في حل المشكلة.

 

ثامنًا: إن كانت أمك أرملة، أو مطلقة، وترغب في الزواج؛ فمن الجيد أن تشاورها في ذلك، ولا بد من مراعاة مشاعرها، وأن تبدأ في التلميح بشكل عام، ومن المهم احترام رأيها، وعليك بدعمها في قرارها، فالزواج حق مشروع لكل شخص، وإذا كان هناك مخاوف، أو تحفظات من الزواج؛ فلا بد من تذليل العقبات في ذلك، واحترام رغبة الأم، وادعُ لها أن يرزقها الله بالزوج المناسب.

 

تاسعًا: لا بد من أن تغيِّر في حياتك، من ناحية القرب من الله سبحانه؛ حيث إن التغيير له أهميةً كبيرةً في حل مشاكلك، وهذه قاعدة مهمة؛ يقول سبحانه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: 11]؛ فعند طلب التغيير في الحياة لا بد أن نغير ما بأنفسنا، ونعيد بناء حياتنا على ما يُرضي الله سبحانه، وإذا علمنا أن ما أصابنا من أنفسنا، فيجب أن نبدأ في التغيير، والعودة إلى الله؛ يقول سبحانه: ﴿ مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ﴾ [النساء: 79]، فكن قريبًا من الله، ليكون معك، وثِق به سبحانه، ولا تمل طرق بابه، واللجوء إليه، وتجنب المعاصي، وتب منها، واحرص على الصلاة، وأدائها في وقتها، وفي جماعة؛ يقول سبحانه: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].

 

واعلم أن كثيرًا من المشاكل التي تحيط بنا سببها البعد عن الله سبحانه وتعالى، فلا بد من القرب منه سبحانه أكثر، والزم الاستغفار، وأكْثِرْ من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فذلك من أعظم أسباب زوال الهموم، وحافظ على أذكار اليوم، والليلة.

 

عاشرًا: عليك الإكثار من التضرع إلى الله بالدعاء، وتحيُّن أوقات الإجابة، وادعُ الله أن يربِطَ على قلب والدتك، فلعلك توافق ساعة استجابة، فأقْبِل على الله تعالى، وألحَّ في الدعاء بأن يحفظ عليك أهلك، وبيتك، وأن يرزقك الحياة المستقرة؛ قال تعالى: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60]، وقال سبحانه: ﴿ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾ [البقرة: 186]، ويقول تعالى: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾ [النمل: 62]، ويقول سبحانه: ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ﴾ [الفرقان: 77]، ويقول ربنا: ﴿ وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [إبراهيم: 34]، فلا تترك الدعاء، خاصة بين الأذان والإقامة، فهو من مواطن إجابة الدعاء.

 

ختامًا: نسأل الله تعالى أن يصلحك، وأن يبارك فيك، وأن يحفظك، ويحفظ والدتك، وأن يرزقك برها، وحسن صحبتها، وأن يبعد عنكم كل مكروه، وأن يجنبكم الشرور، والفتن، وأن يعيذنا، وإياكم، وسائر المسلمين من نزغات الشيطان، وشر النفس، وسيئات الأعمال، والله الهادي إلى سواء السبيل.

 

ونحن في موقع شبكة الألوكة: نسأل الله سبحانه أن يزيل ما أهمك، وأن يسعدك في حياتك، ويحفظ لك والدتك، إنه سميع مجيب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل تعاني والدتي من الوسواس؟
  • كيف أتصرف مع والدتي وصديقتي
  • زوجتي تخبر والدتي عني بكل شيء
  • دعاء والدتي دمرني
  • الغربة وترك والدتي وحيدة
  • الحزن يتعب والدتي لوفاة جدتي، فكيف أساعدها؟!
  • ما المرض الذي تعاني منه والدتي؟

مختارات من الشبكة

  • أشك في سلوك والدتي(استشارة - الاستشارات)
  • سوف أشكوك(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أشك في نجاسة أثاث اشتريته(استشارة - الاستشارات)
  • أشك في تعاطي ابني المخدرات(استشارة - الاستشارات)
  • أشك في زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • أشك في نبوة المصطفى(استشارة - الاستشارات)
  • أشك في عقيدتي(استشارة - الاستشارات)
  • أشك في خطيبي مع أنه حسن الخلق!(استشارة - الاستشارات)
  • أصبحت أشك في كل النساء(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أشك في علاقة زوجتي بشاب عبر الهاتف(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ثلاث سنوات من الجهد قرية أوري تعلن افتتاح مسجدها الجديد
  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين
  • النسخة السادسة من مسابقة تلاوة القرآن الكريم للطلاب في قازان
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/5/1447هـ - الساعة: 15:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب