• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نادمة لرفضه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخي الأصغر وسوء أدبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أتزوج صديق خطيبي السابق؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اعتداء تحت تأثير السحر
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    اعتداءات جنسية من أقاربي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تركتها لأنها خانتني فهل أعود؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    اكتشفت أن خطيبي متزوج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل أقبل بالسكن مؤقتا مع أهله؟
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    هل لدي ميول شاذة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش بإمام مسجد
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية
علامة باركود

كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟

كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟
د. شيرين لبيب خورشيد

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/9/2025 ميلادي - 22/3/1447 هجري

الزيارات: 375

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة تريد إعداد نفسها لإخراج جيل من الأطفال مُربى تربية إسلامية صحيحة، وتسأل: ماذا أتعلم كي أستطيع فعل ذلك؟

 

♦ التفاصيل:

في ظلِّ ما يحدث للأمة الإسلامية، أصبحت أشعر أننا - الشبابَ والفتيات – في حاجة لإعداد أنفسنا، وتعلم ديننا؛ لكي نربي أجيالًا على المبادئ الإسلامية الصحيحة، فأردت استشارتكم كفتاة لم أتزوج بعدُ، أريد إعدادَ نَفْسِي لتربية أطفال كما يحب الله ورسوله، فماذا يجب أن أتعلَّم؟ لقد بدأت في دراسة تفسير القرآن الكريم بفضل الله، وبعدما أنتهي فسوف أبدأ في تعلُّم الأحاديث النبوية بإذن الله، ومع ذلك سوف أتعلم العقيدة وفقه العبادات، وسأحرص على التعرف على أسماء الله وصفاته، وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وبعض الدورات التي تُعلِّمنا كيفية تزكية النفس، والقيام بالعبادة بشكل صحيح، وأهمية دور المرأة في الإسلام، فهل هذا كافٍ، أو هناك ما تنصحونني به غير ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيد المرسلين؛ سيدنا محمد، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم؛ أما بعد:

فلا أدري ما أقول: ابنتي، أختي، بل سأقول أمة الله، لقد وصلتنا استشارتكِ التي تنم عن فطرتكِ السليمة؛ لذا ندعو الله عز وجل بأن يعينكِ ويثبتكِ بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة.

 

يا بنتي الموضوع كبير جدًّا، ويحتاج إلى ملفات لننتهي من سرد ما يجب عليكِ فعله؛ لذا سأختصر قدر المستطاع حتى أبيِّن لكِ ما يجب عليكِ فعله قبل كل شيء.

 

أيضًا لا أدري في أي بلد تقيمين، ولا أعلم إن كنتِ تعرفين منهج السلف الصالح، هل لديكِ بعض المعلومات عن الفِرَقِ المتواجدة على أرض الواقع؟ حيث إن كل بلدٍ تجدين فيه فِرَقًا ممن تحدث عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن بني إسرائيل افترقت على إحدى وسبعين فرقة، وإن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدةً، وهي الجماعة))؛ [الراوي: أنس بن مالك، أخرجه ابن ماجه (3993)، وأحمد في المسند (145/3)، وأبو يعلى (7/36) باختلاف يسير].

 

عن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما قال: ((ألَا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا فقال: ألَا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على ثنتين وسبعين ملة، وإن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين، ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة، وهي الجماعة))؛ [رواه أبو داود (4597)، والحاكم (443)، وصححه].

 

لذلك يجب عليكِ بدايةً معرفة أين أنتِ من تطبيق منهج السلف الصالح؟ لأنكِ إن عرفتِ وطبَّقتِ هذا المنهج، وعمِلتِ به، فلا خوف بعد ذلك على أولادكِ في المستقبل؛ لأنكِ ستكونين قدوتهم فيما ستُطبقين من منهج صحيح؛ إذًا عليكِ أولًا:

تعلُّم التوحيد الصحيح، ويمكنكِ ذلك من خلال المعاهد الشرعية الكثيرة الموجودة عبر الأون لاين، كما يمكنكِ عبر شبكة الألوكة السؤال عمن يدرس كتاب التوحيد، وهو بالأصل موجود على شبكة الألوكة برابط يمكنه جدًّا أن يساعدكِ في الوصول إلى التوحيد الصحيح، وهذا الكتاب بعنوان: (كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد)، للإمام المصلح المجدد الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله.

 

كما أن دراسة سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضًا من خلال مراجعة شبكة الألوكة.

 

وهنا أُسلِّط الضوء على أهمية دراسة السيرة؛ لمعرفة كيف تربَّى الصحابة الكرام، وحازوا على ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورواه البخاري (2652)، ومسلم (2533)، عن عبدالله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((خير الناس قرني، ثم الذين يَلُونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يجيء أقوام تسبق شهادةُ أحدهم يمينَه، ويمينُه شهادتَه)).

 

نعم، فمن يدرس سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم خلال السنوات السرية الثلاث، والسنوات الجهرية العشر في مكة المكرمة، وكيف تعلموا الصبر على إيذاء قريش للمستضعفين، والأهم السور التي تنزَّلت على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، خلال 13 عامًا في مكة المكرمة، التي سميت مكية - ومن هنا تدخلين إلى أهمية دراسة علوم القرآن - لتتعرفي على خصائص السور المكية والمدنية، وأيضًا ستتعرفين على كيفية وصول الإيمان إلى الصحابة الكرام، وكيف تدرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في تربيتهم، إلى أن هاجروا إلى المدينة المنورة، ولتتعرفي على التشريع الإسلامي، وكيف بدأ التشريع في السنة الثانية للهجرة، بعدما تنزلت سورة البقرة.

 

المهم في سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نستدل منها على أهم الخطوات التي يجب أن يسير عليها طالب العلم في معرفة أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

وهنا تبدأ الخطوة الثالثة: عليكِ بعلم مصطلح الحديث؛ لتتعرفي على المصدرين الأساسيين لمعرفة منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم من خلالهما ولمعرفة الصحيح، والحسن، والضعيف، من الموضوع.

 

كما لا بد لكِ من معرفة علم أصول الفقه، وهو مهم لمعرفة القواعد الأصولية في الاستنباط والاستدلال على منهج التشريع الإسلامي، وأهمية معرفة الأئمة التي أوصلت لنا هذا العلم، وأهمية معرفة السند المتصل لكل من هذه الأحكام، كما لا بد من دراسة تاريخ الخلفاء الراشدين المهديين، ومعرفة كيفية تطبيق شرع الله عز وجل على أرض الواقع، خاصةً بعد الفتوحات من المشرق إلى المغرب.

 

هذه العلوم لكِ أنتِ، وما أعطيتكِ إلا الأهم من أمهات العلوم، ولكن يمكنكِ أنتِ الاستزادة من هذه العلوم، التي تساعدكِ على وضع الأسس في السير على الصراط المستقيم.

 

أما بالنسبة للتربية، فيمكنكِ أن تجدي عبر شبكة الألوكة روابط لكتب لي عبر رابط الدكتورة شيرين لبيب خورشيد، فستجدين فيها منهجية من صف الحضانة إلى الصف الخامس، ومن السابع حتى التاسع، يمكنكِ الاطلاع عليها، بينما ما يزال السادس تحت الدراسة ولم يُنشَر بعد.

 

كما يوجد أيضًا قصص نبوية بأسلوب تربوي جديد، نتعلم منها غرس القيم كما قلت لكِ حسب دراسة سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، يمكنكِ أيضًا الاطلاع عليها والاستفادة منها.

 

وهناك رابط أيضًا (التربية بين الأصالة والمعاصرة) مهم لكِ جدًّا؛ لعلكِ تستفيدين منه أيضًا.

 

كما يوجد - أيضًا - مقالات لدور الأسرة والمدرسة والمسجد للتربية، وكما قلت لكِ موضوع كبير للإجابة عنه يحتاج إلى ملفات، وإلى سنين للتحضير له، لكن عندي يقين بأن الله عز وجل حافِظٌ هذا الدين، وهذا المنهج، فعليكِ الاستعانة بالدعاء: (اللهم أرني الحقَّ حقًّا وارزقنا اتباعه، وأرني الباطل باطلًا وارزقني اجتنابه).

 

هذا الشرح كله لأجلكِ فقط، ولكن سيكون شاقًّا عليكِ إن لم تختاري الزوج الصالح الذي يعينكِ أنتِ أيضًا على تطبيق منهج الله عز وجل، فأنتِ وزوجكِ ستكونان اللبنة الأساسية في بناء الأسرة، فعليكِ أولًا قبل الزواج معرفة كل المحيط الذي يحيط بكِ من عائلته وعائلتك، وهل يمكِّنكِ من الخطوة الأولى لبناء الأسرة، وسيستجيبون لكِ في السير على منهج الله عز وجل؟

 

فالأمر صعب جدًّا، ويحتاج لجهد منكِ ووقت طويل، كما يجب عدم نسيان دور الأهل الأساسي في مساعدتكِ لتطبيق شرع الله عز وجل، وخاصةً ونحن في زمن التكنولوجيا، والجهل الذي بات واضحًا في وقتنا الحاضر ينطبق مع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لَتَتَّبعن سَنَنَ من قبلكم شبرًا بشبر، وذراعًا بذراع حتى لو سلكوا جُحْرَ ضبٍّ لسلكتموه، قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟))؛ [الراوي: أبو سعيد الخدري، المحدث: البخاري، والمصدر صحيح البخاري (3456)].

 

وأصبح عالَمُنا اليوم القابضُ فيه على دينه كالقابض على جمر، والأهم كيفية وقاية أنفسنا نحن من الفتن التي أصبحت كقطع الليل المظلم.

 

ولكن حسن الظن بالله ووعده أنه سيمكِّن لهذه الأمة بالنصر؛ قال تعالى: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [النور: 55]، وسورة النور مدنية، وهي سورة تهتم بالآداب الاجتماعية عامةً، وآداب البيوت خاصةً، فتُبيِّن لنا الأسس التي علينا أن نبني بها الأسرة المسلمة.

 

فهو وعد من الله عز وجل لمن آمن وعمل صالحًا.

 

كما وأوصيكِ بكتاب: (كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة؟) فهو نتاج دورة تبين لنا ممَّ يتكون الإنسان للتعرف عليه؛ ﴿ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا ﴾ [الفرقان: 59]؛ أي: فاسأل يا محمد صلى الله عليه وسلم خبيرًا بخلقه، فإنه خالق كل شيء، ولا يخفى عليه ما خلق.

 

فيجب التعرف على الإنسان بكل ما منحه الله عز وجل من مقومات في الحياة لتُعِينه على أن يكون خليفة على وجه الابتلاء.

 

تتعرفين على الأمانة التي عرضها على السماوات والأرض والجبال، فأبين أن يحملنها، وأشفقن منها وحملها الإنسان، وتتعرفين على الفطرة التي فطر الإنسان عليها، ﴿ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى ﴾ [الأعراف: 172].

 

هذه الدورة تعلمكِ من هم أعداؤكِ الخارجيون، تعلمكِ كيف تحاربين نفسكِ الأمارة بالسوء، وتنتقلين إلى النفس اللوامة.

 

هذه الدورة تعلمكِ كيف يمكنكِ تزكية هذه النفس التي بين جنبيكِ.

 

نصيحة لوجه الله، ابدئي بنفسكِ رويدًا رويدًا، دون سرعة في السير على الصراط، فابدئي بالتعلم والعمل بما تعلمت، وها هي كتب ابن القيم الجوزية تعينكِ على كيفية السير على هذا الطريق.

 

وفي الختام: ندعو الله عز وجل أن يُيَسِّر خطاكِ لما يحبه ويرضاه، ويرزقكِ الزوج الصالح، ويسدد خطاكِ إلى السير على الصراط المستقيم.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تربية البنات على الحشمة والدين
  • تربية الطفل على الصلاة
  • زوجي وتربية أبنائي

مختارات من الشبكة

  • أنت الآن في الأمنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنج بنفسك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التغافل: راحة نفسية وطمأنينة وسكينة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أنا لا أحب أمي(استشارة - الاستشارات)
  • حديث: أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن امرأتي لا ترد يد لامس، قال: غربها، قال: أخاف أن تتبعها نفسي! قال: فاستمتع بها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير قول الله تعالى: { كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه... }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحمد لله (3) حمد الله تعالى نفسه(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/3/1447هـ - الساعة: 16:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب