• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    هل لدي ميول شاذة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش بإمام مسجد
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أنا مبتلى بالرياء
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنا لا أحب أمي
    أ. منى مصطفى
  •  
    كيف أوفق بين الطب وطلب العلم الشرعي؟
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    عائلتي ترفض زواجي بها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أقارن بين زوجي وزوج صديقتي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجي يطلب مني أشياء غريبة في الفراش
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل أرتبط برجل خمسيني؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أنا فتاة مسترجلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    صديق والدي يريد خطبتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / العادة السرية
علامة باركود

ممارسة العادة السرية في سن العاشرة

ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/9/2025 ميلادي - 15/3/1447 هجري

الزيارات: 109

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة في منتصف العشرينيات، تحمل ماضيًا سيئًا؛ فقد تعرفَت على العادة السرية منذ نعومة أظفارها؛ ما أصابها باكتئاب حادٍّ لما كبرت، ولما خُطبت، عرضت لها نوبات هلع وخوف، وتسأل: ما النصيحة؟

 

♦ التفاصيل:

أنا فتاة في الرابعة والعشرين من عمري، تبدأ مشكلتي منذ نعومة أظفاري؛ ففي الخامسة من عمري، وقعت تجاوزات جنسية بيني وبين ابنة عمٍّ لي، ثم مارست العادة السرية منذ العاشرة، مارستها مع هِرَّة، ولما بلغتُ وصرت أميز الخطأ والصواب، أصابني الاكتئاب الحاد، والرهاب الاجتماعي، وقد تبت والحمد لله، وبعد التخرج تقدم لخطبتي شابُّ؛ فأُصبت بأرَقٍ ونوبات هلع وخوف، وارتكز في عقلي أنني إنسانة سيئة، غير صالحة، وأقول في نفسي: لو أن أمي علمتني وأفهمتني، ما كنت فعلت كذا وكذا، أرجو نصحكم، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:

فنرحب بكِ - أختنا الكريمة - ونشكر لكِ ثقتكِ في موقع شبكة الألوكة، ونسأل الله أن نكون عند حسن الظن في تقديم ما يفيدكِ، وأن تجدي بُغيتكِ، ونسأل الله سبحانه أن يفرج عنكِ ما أهمَّكِ، ويُزيل عنكِ ما غمَّكِ، وأحزنكِ؛ إنه على كل شيء قدير.

 

ابنتنا العزيزة، المباركة، نبارك لكِ تخرجكِ من الجامعة، ونسأل الله أن يكون هذا النجاح عونًا لكِ على الطاعة، ونبارك لكِ الزواج مقدمًا، ونسأل الله أن يجعل لكِ فيه الخير، وأن يتمم عليكِ، ويبارك لكِ، ويسعدكِ، ويكتب لكِ التوفيق.

 

ما حدث لكِ في طفولتكِ - المرحلة العمرية لنمو الأطفال - تظهر فيه بعض السلوكيات ضمن إطارها الطبيعي، وليست ناتجةً عن رغبة مُلِحَّة للجنس، وهي في معظمها استكشاف لِما يدور حولكِ، ورغبة منكِ للإجابة عن كثير من الاستفسارات، وقد عِشتِ هذه الفترة في مرحلة البراءة، وليس لديكِ الفهم الناضج الذي يفرِّق بين الصحيح والخاطئ؛ فلا تلومي نفسكِ على شيء انتهى، لستِ مؤاخذةً عليه، ولا تلومي أمكِ على ما حصل لكِ في صغركِ، ولا تتمنَّي أنه لم يحصل لكِ ذلك؛ فما حصل لكِ أمر طبيعي، وغريزة فطرية ناشئة، فالطفل في هذه السن تشتد لديه بالرغبة، ويسمح به الفضول في معرفة جسده، وجسد من حوله، سواء من نفس الجنس، أو من جنس آخر، فلا تقلقي، وليس عليكِ ذنبٌ منه، فالتفكير في هذا الأمر قادكِ سابقًا إلى اكتئاب حادٍّ، ووساوس، ورهاب اجتماعي، وعليكِ الابتعاد عن هذه الوساوس، والتفكير فيها؛ ولأن الموضوع خارج عن إرادتكِ، فمن المهم ترك اللوم، والحسرة؛ لأنها ستزيد حالتكِ النفسية سوءًا وتعقيدًا.

 

وفيما يخص موضوع ممارستكِ للعادة السرية، ومعرفة أن ذلك معصية، وتوبتكِ منها؛ فمن تاب تاب الله عليه، وانتهى الأمر، أيضًا ينبغي ألَّا يكون هذا الأمر مجالًا للوساوس والتفكير، وتأنيب الضمير؛ فما دمتِ قد تبتِ منه فقد انتهى، وكلنا أصحاب ذنوب، والله عز وجل يسترنا بستره، بعد إنعامه علينا بالتوبة، لكن الشيطان يسعى في أن يقنطنا من رحمة الله، فلا تستسلمي للشيطان، وكوني قوية، وابتعدي عن وساوسه التي يريد أن يفُتَّ بها في عَضُدِكِ، ويريدكِ أن ترجعي عن توبتكِ؛ فأغلقي الباب أمام هذه الأفكار الشيطانية، بإغلاق كل منفذ يستطيع الشيطان الدخول من خلاله، وفي القرآن آية عظيمة تتحدث عن أنه عندما يشرك العبد بربه، أو يقتل، أو يزني، ثم يتوب، فإن الله يبدل سيئاته كلها حسنات ويغفر له؛ يقول تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا ﴾ [الفرقان: 68 - 71]، وهكذا جميع السيئات التي يتوب منها العبد، عندما يتبعها بالإيمان، والعمل الصالح، فإن الله يبدلها له حسناتٍ، فضلًا منه وإحسانًا وكرمًا؛ فلا تفكري في السيئات، بل فكِّري في الحسنات التي سيبدلكِ الله إياها؛ وقال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴾ [الحديد: 22، 23]؛ أي: إن ما يحصل لنا مُسطَّر ومحفوظ، فلا يجب أن نندم، أو نحزن لِما حصل لنا من الماضي، فما حصل قد انتهى.

 

ولا داعيَ للقلق، فالأصل أنكِ بحالة سليمة، ما دمتِ لم تقومي بأي ممارسات خاطئة، ولم تذكري في رسالتكِ أنه قد حدث لكِ ألمٌ، أو نزول للدم؛ فإن الاحتمال الغالب أن الأذية محدودة؛ نظرًا لجهل الأطفال بالموضوع الجنسي، فتوكلي على الله، واكتمي ما حصل لك، ولا تذكريه لأي أحد مهما كلف الأمر، فعددٌ من الفتيات تصل إلى مرحلة تمزُّق غشاء البكارة، ولا يعني هذا أن هناك علاقة غير شرعية، بل قد يكون هناك أسباب أدت إلى هذا التمزق، ليس للمرأة دخل بها؛ مثل: حوادث ركوب الخيل، والوثب العنيف، والسقوط، والألعاب الرياضية، وغير ذلك، فربما يتم تبرير من فقد عذريته لهذه الأسباب، ويستمر الزواج دائمًا، فأبعدي الخوف، ونوبات الهلع، والأرق من حياتك، وازرعي الثقة؛ فأنتِ لم تخطئي، فلِمَ الخوف إذًا؟ ما حصل لكِ أمر عادي، وتستمر الحياة بشكل طبيعي، وما يحصل منكِ من خوف هو من الدلائل على حرصكِ على حياة هادئة وسليمة، فأنتِ على خير إن شاء الله، ويبدو من خلال رسالتكِ أن شخصيتكِ عاطفية، وهذه الشخصية من أكثر الشخصيات لطفًا وودًّا وعمقًا في العواطف والمشاعر، وهي شخصية يفضلها الزوج، خاصة التي تميل أكثر إلى الأنوثة؛ فبإذن الله ستتوفقين في زواجكِ، ويجب أن تتحري في السؤال عن الزوج، وعن صفاته، نسأل الله لكِ التوفيق.

 

وفيما ينتابكِ من وساوس في أنكِ غير صالحة، فلا تلتفتي إليها؛ فهي وساوس شيطانية، وما دمتِ قد تبتِ توبةً صادقة، وأقلعتِ عن الذنب؛ فالتوبة تجب ما قبلها، والله تعالى يبتلي الإنسان بالخير، والشر في طريق الشهوات؛ يقول تعالى: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ﴾ [الأنبياء: 35]، فالندم يكون على فعل الذنب، ولكن لا يؤدي إلى القنوط من رحمة الله، وهذا نهج الشيطان كي يحزننا، وأنتِ عندما كنتِ في طريق المعصية سابقًا لم يتسلط عليكِ الشيطان، فها هو قد انزعج من توبتكِ، فلن يترككِ وشأنكِ، بل سيحاول الأخذ منكِ لأنكِ عصيتِه، واتبعتِ الله سبحانه، فأنتِ على حق، ولا يضركِ ما يوسوس به؛ فاحذري أن تنجرفي وراءه.

 

ويمكنكِ الذهاب إلى طبيبة نفسية، تعرضين عليها حالتكِ النفسية؛ علها تفيدكِ ببعض ما يعينكِ على علاج حالتكِ النفسية.

 

ومن أهم ما يعينكِ على علاج حالتكِ:

• الاستعاذة بالله، كلما داهمتكِ هذه الأفكار السيئة.

 

• التجاهل للوساوس، وعدم التفكير فيها والاشتغال بها، والإعراض الكلي عنها.

 

• عدم الانقياد إلى المشاعر أو الأفكار السلبية؛ كي يبقى صدركِ سليمًا، وبعيدًا عن الآلام.

 

• تنظيم الوقت، وإدارته بصورة فعالة، وتنظيم أعمالك، والقيام بواجباتكِ اليومية، وملء وقت فراغكِ بما ينفعكِ، لتستمتعي بحياتكِ بشكل أكبر.

 

• زيادة الثقة في النفس، فأنتِ ناجحة، وتستطيعين أن تواصلي حياتكِ مثلما أكملتِ دراستكِ بنجاح.

 

• عليكِ ممارسة الرياضة التي تناسب الفتاة المسلمة؛ فلها أثر كبير في علاج مشكلتكِ.

 

• لا تكن هذه المشكلة مبعدة لكِ عن المجتمع، فعليكِ بالصحبة الصالحة من أقاربكِ، وصديقاتكِ، الذين يُعينونكِ على هذه الحياة، ويبعدون عنكِ همومها.

 

• عليكِ بالصلاة، والمحافظة عليها في أوقاتها؛ فلها أهمية كبيرة في الراحة النفسية؛ فقد كان صلى الله وسلم يقول: ((يا بلالُ، أقِمِ الصلاة، أرِحنا بها))؛ [صحيح أبي داود: 4985].

 

وكان صلى الله عليه وسلم إذا حزَبه أمرٌ، فزِع إلى الصلاة، فالصلاة أمرها عظيم، ولها تأثير على من يؤديها بخشوع وخضوع.

 

• أكثري من ذكر الله تعالى؛ يقول سبحانه: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]، فعندما تذكرين الله سبحانه كثيرًا، فإنه يُطمئِن قلبك، وترتاحين من القلق والخوف.

 

• الالتجاء إلى الله بالدعاء والتضرع له؛ يقول سبحانه: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186]، ففي دعاء الله سبحانه وتعالى تفريج للكربات؛ يقول سبحانه: ﴿ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ﴾ [يوسف: 86]، فلا نشكو لغير الله سبحانه، نشكو إليه أحزاننا وآلامنا وحوائجنا؛ يقول تعالى: ﴿ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ ﴾ [الأنفال: 9].

 

خاتمة:

نحن على ثقة كبيرة - بإذن الله - أنكِ ستتخطين هذه الصعوبات البسيطة، نسأل الله لكِ التوفيق والسداد، ونسأله أن يبعد عنكِ كل ما أهمَّك، وأن يسعدكِ في حياتك، وأن يُعيد البسمة على مُحيَّاكِ، وتعيشي حياتكِ بسعادة، واطمئنان، وراحة بال، وأن ييسر لكِ الخير، ويثبتنا وإياكِ على الحق إلى أن نلقاه، والله الهادي إلى سواء السبيل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الهروب من ازدراء الناس بممارسة العادة السرية
  • فقدت عذريتي بسبب ممارسة العادة السرية، فماذا أفعل؟

مختارات من الشبكة

  • ممارسة العادة على الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • الإدمان في حياة الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أتخلص من العادة السرية؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: أهمية ممارسة الهوايات عند الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (2): العادات الصغيرة: سر النجاح الذي يغفل عنه الكثيرون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحطة الثالثة والعشرون: عيش اللحظة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل لدي ميول شاذة؟(استشارة - الاستشارات)
  • مجلس ختم صحيح البخاري بدار العلوم لندن: فوائد وتأملات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وثلاث حثيات من حثيات ربي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحطة الحادية والعشرون: الانضباط الذاتي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/3/1447هـ - الساعة: 20:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب