• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

علاقة سحاق أم صداقة؟

علاقة سحاق أم صداقة؟
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/5/2025 ميلادي - 26/11/1446 هجري

الزيارات: 143

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة ثلاثينية مارست السحاق خمس عشرة سنة، والآن تابت، لكنها لا تستطيع قطع علاقتها بصديقتها الأخيرة؛ لأن صديقتها هذه انطوائية، وتميل للانتحار؛ بسبب المشاكل العائلية، وقد أصبحت تراها مجرد صديقة، وابتعدتا عن كل الممارسات الخاطئة، فهل يعتبر استمرار علاقتهما ذنبًا؟

 

♦ التفاصيل:

أنا فتاة في ثلاثينيات العمر، مارست السحاق منذ كنت في الخامسة عشرة من عمري، مع العديد من الفتيات، آخر صديقة لي قررنا معًا أن نتوب إلى الله توبة نصوحًا ونبتعد عن كل الشهوات، وهي فتاة أصغر مني، انطوائية إلى حد كبير، لا تتقبل أي شخص جديد في حياتها، لديها مشاكل عائلية عديدة، أصبحنا الآن نتعامل كصديقتين فقط، واتصالاتنا اقتصرت على الهاتف والسوشيال ميديا، نتكلم كثيرًا في الهاتف، لكن الكلام بعيدٌ جدًّا عما كنا نمارسه، لا أستطيع قطع علاقتي بها؛ لأنها دائمًا تتكلم عن الانتحار، وأنا أستمع إليها، وأنصحها، وقد تغيرت نظرتي لها؛ فلا أراها سوى صديقة، دون أي شهوة، فهل علاقتي بها تعتبر خطيئة أو ذنبًا؟ أرجو توجيهكم، والدعاء لي بالثبات.


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

أولًا: لا شك أن ما حصل منكِ سابقًا معصية لله سبحانه، فيجب عليكِ التوبة الصادقة منها ومن كل المعاصي، وشروط التوبة الصادقة هي:

• الندم.

• الإقلاع.

• العزم.

 

وإن كانت المعصية بين اثنين من عِرْضٍ أو سرقة أو غيرها، فلا بد من التحلل، ورد المظالم لأهلها، ويُضاف لذلك كله الإكثار من الأعمال الصالحة؛ مثل: الصلاة، والصدقة، والاستغفار، والتلاوة، والصوم، وغيرها؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114].

 

ثانيًا: إن كنتِ أنتِ وإياها قد تُبْتُما بصدقٍ، ولم يبقَ في قلبيكما مَيلٌ شهواني، وكانت علاقتكما بريئة من لوثات الماضي تمامًا، وكان هدفكما من استمرار الصداقة التعاونُ على البر والتقوى، فلا بأس بذلك، مع أخذ الحيطة والحذر من مداخل الشيطان الخبيثة والخفية، ومن فتنته المتلبسة بثوب النصح.

 

ثالثًا: احذرا من ذِكْرِ ما حصل بينكما لأي إنسان، مهما كانت ثقتكما به؛ حتى لا يُساء الظن بكما، وتُلاك حولكما الأقاويل المنغِّصة.

 

رابعًا: وعند حصول أي ميل شاذ لها أو منها، فعليكِ الحزم مع نفسكِ، وقطع كل العلاقة بها؛ فإنقاذ نفسكِ من الفتنة أهم وأعظم من نفع لها قد يجر لمعصية تُوجِب غضب الله سبحانه وعقابه.

 

حفظكما الله، وأعاذكما من الفتن، ووفقكما للتوبة النصوح.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي يريدني سحاقية!
  • أختي تزوجت صديقتها وأظنها تمارس السحاق!
  • مارست السحاق مع صديقتي ثم تبنا
  • التوبة من السحاق

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي والبعد الحقيقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إسبانيا: جمعية الشبان المسلمين تنظم رحلة لتقوية علاقات الصداقة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تدبير علاقة الصائم مع غيره(مقالة - ملفات خاصة)
  • مسائل عقدية في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • انعكاس العلاقة مع الله على العلاقة مع الناس(استشارة - الاستشارات)
  • قاعدة ذهبية للمحافظة على جودة ومتانة العلاقات البشرية بين أطراف العلاقات(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • غيرة الأقارب(استشارة - الاستشارات)
  • التشريع والأخلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف يكون لك أصدقاء؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الصداقة في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب