• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

حجاب أمي وأختي

حجاب أمي وأختي
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/5/2025 ميلادي - 15/11/1446 هجري

الزيارات: 382

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب متدين، أمه وأخته لا تلتزمان بالحجاب الشرعي، وأمه تقطع عليه الطريق للتدخل في هذا الأمر، وهذا الأمر يسبب له إحراجًا شديدًا؛ لأنه طالما دعا الناس إلى الحجاب الكامل؛ لأنه مهتم بالدعوة إلى الله، ويسأل: ما الحل؟

 

♦ التفاصيل:

أمي امرأة صالحة، كثيرة العبادة والذكر، لها ورد شبه يومي من التسبيح والصلاة على النبي ربما يَصِل إلى ألف مرة، عوَّدتنا على الصلاة، ودائمًا تسألنا عنها، فلا أريد أن تظنوا – بعد عرض مشكلتي – أنها امرأة علمانية، أو غير مهتمة بالدين، أو مثل نساء الطبقة المتفتحة، إنما تكمن مشكلتها في الحجاب؛ فقد قررت أختي التحجب حجابًا غير شرعي، ولما اعترضت الأمر، أخبرتني أمي بأن أختي ستلبس الحجاب الكامل تدريجيًّا، ومضى الزمن وأختي على حالها؛ تلبس المنديل والبنطلون الواسع، وأمي لا تعارضها في شيء؛ فهي تلبس مثلها، وتقول: يكفي أن يكون اللباس محتشمًا وفضفاضًا وواسعًا، وهي ترفض تدخلي في الأمر رفضًا قاطعًا، رغم حرصها على سعادتي، وألَّا يوجد ما يعكر صفو روحي في المنزل، وهي مصرة على دعم أختي في ذلك، فلو أن أمي أشارت على أختي بالحجاب الكامل، لأجابتها دون نقاش، لكنها لا تريد ذلك، وأبي لا موقع له من الإعراب؛ فقد قاطع بناته منذ زمن، ولا يعنيه الأمر، وقد ضقت بهذا الأمر ذرعًا؛ حيث أبدي غضبي كلما خرجت أختي من البيت، وهي لا تبالي بذلك؛ تقول: (ما تتدخل، هذا شيء لا يخصك)، وأنا لا أريد اللجوء إلى العنف مع أختي؛ فقد كان العنف طبعًا نشأنا عليه؛ بسبب أبينا؛ حيث كنا نمارس العنف مع أختنا ونحن صغار، فلما كبرنا أدركنا قبحَ ما نفعل، فتوقفنا عن فعله، حتى إن استخدمت هذه الأساليب معها، فلن تُجدي نفعًا؛ فهي عنيدة، وغير قابلة للانصياع، وأنا أودُّ أن أكون قريبًا منها وأحفظ الود والأخوة بيننا؛ فعلاقتنا جيدة، فيما عدا هذا الأمر، لكن الأمر يثير جنوني؛ حيث إني أعمل في مجال الدعوة، وكثيرًا ما شاركت في أنشطة في الجامعة تتعلق بفريضة الحجاب، وأصلي في مسجد البلدة، فعدم احتجاب أختي الحجاب الكامل يشعرني بحرج شديد يمزق قلبي؛ فالناس يرونها ويقولون: انظروا إليه يدعونا للحشمة، وأمه وأخته متبرجات، أصبحت أخوض مشادات مع أمي، يضيق صدري بعدها، وأشعر أنني عاقٌّ، لكن ما الحيلة أمام تبرج أمي وأختي، وإصرار أمي على دعم أختي في لباسها هذا، وقطع أي طريق أمامي للتدخل في الأمر؟ أرشدوني، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فملخص مشكلتك هو:

1- أنت شاب مستقيم وحريص على العمل بمقتضيات الشرع في نفسك وأهلك ومن حولك.

 

2- أمك وأختك متساهلات بالحجاب الشرعي الكامل.

 

3- نصحتهن كثيرًا، لكنهن مصرات على لباسهن غير المحتشم.

 

4- أمك تقول: أهم شيء أن اللباس فضفاض وواسع، أما الرأس، فتكتفيان بوضع منديل عليه، وترفض نقاشاتك معهما حول ذلك.

 

5- أمك حريصة على الخير، وتتابعكم في الصلاة، ومحافظة على الأذكار.

 

6- مما زاد من تضايقك وحزنك وألمك، وأصابك بالهم والغم أنك تدعو النساء للبس الساتر، بينما يرون أهل بيتك بخلاف ذلك، فيقولون: انظروا إليه يدعونا للحشمة، وأمه وأخته متبرجات.

 

7- أختك تقول: ما تتدخل، هذا شيء لا يخصك.

 

8- أمك تقف في صف أختك بالتبرج، وتقطع الطرق عليك، ولا تريد لأختك أن تتحجب حجابًا كاملًا.

 

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: تشكر كثيرًا جدًّا على غيرتك، وحرصك على تستر والدتك وأختك، وعلى نصحك المتتابع لهما؛ ولذا أقول لك: جزاك الله خيرًا، هكذا ينبغي أن يكون المؤمن غيورًا آمرًا بالمعروف، ناهيًا عن المنكر بحسب استطاعته، وبالحكمة؛ عملًا بقوله سبحانه: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [النحل: 125]، وقوله عز وجل: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [آل عمران: 110].

 

وعملًا بالحديث عن أبي سعيدٍ الخدري رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من رأى منكم منكرًا، فليُغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان))؛ [رواه مسلم].

 

فاستمر ولا تيأس، ولكن مع لزوم الحكمة والموعظة الحسنة، والاستدلال بالأدلة الشرعية من الوحيين، ولك أجر عظيم.

 

ثانيًا: إن استجابتا، فالحمد لله، هذا فضل الله، وإن لم تستجيبا، فحسبك أنك أديت واجبًا شرعيًّا عظيمًا، وأبرأت ذمتك أمام الله سبحانه.

 

ثالثًا: مما يسليك أن الأنبياء أشرف الخلق لم يقدر بعضهم على هداية أقرب الناس إليه؛ كالوالدين والأعمام وغيرهم؛ فنبي الله إبراهيم عليه السلام عجز عن هداية والده، ونبينا صلى الله عليه وسلم عجز عن هداية عمه أبي طالب؛ لأن هداية الدلالة والإرشاد بيد الخلق، أما هداية التوفيق فبيد الخالق سبحانه؛ لقوله سبحانه: ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [القصص: 56].

 

رابعًا: لعلك أكثرتَ عليهما الكلام، وأغلظت لهما القول؛ ولذا نفرتا من سماع كلامك، فلعلك تغير من طريقتك بالتخوُّل بالموعظة، مع التلطف لهما؛ وتأمل كثيرًا قول الله تعالى عن نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159].

 

وقوله تعالى لنبيَّيْهِ موسى وهارون عليهما السلام لما بعثهما لأعتى أهل الأرض فرعون: ﴿ فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ﴾ [طه: 44].

 

خامسًا: أمك فيها خير كثير، ولكن لعله ينقصها معرفة الأحكام الشرعية مقرونة بالأدلة الثابتة؛ ولذا ما دامت لا تقبل منك، فلعلك تتلمس قريبًا عاقلًا؛ كأحد الأخوال أو الخالات؛ ليناصحها ويعظها.

 

سادسًا: ذكرت أنهما تضعان منديلًا على الرأس، ومعنى هذا بقاء جزأ من الرأس والشعر بارزًا للناس، وهذا ليس حجابًا شرعيًّا، ولا حتى على القول بجواز كشف الوجه، ولم يقل بذلك أحد من علماء المسلمين؛ لأن الله سبحانه قال: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: 59].

 

وقال تعالى: ﴿ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ ﴾ [النور: 31].

 

فلاحظ هنا أن الله سبحانه أمر النساء بالستر الكامل؛ وقال: ﴿ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ﴾ [النور: 31]، ولم يقل: إلا ما أظهرن، فدلَّتِ الآية على وجوب التستر الكامل، وأن الذي يُعفى عنه هو ما يظهر من الملابس، وليس ما تُظهره المرأة من جسدها.

 

سابعًا: لعلك أو لعل أحد أقاربكما يذكر الوالدة بقوله سبحانه: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]، وأن المؤمنة ليست مخيَّرة أن تلبس ما تشاء، أو أن تقلد الفاجرات، أو تخضع للعادات، بل هي مطالَبة بالعمل بأوامر الله عز وجل، وأوامر نبيه صلى الله عليه وسلم، وموعودة بالأجر العظيم على امتثالها، وبالعقاب الأليم على عصيانها؛ وتُذكَّر كذلك بقوله سبحانه: ﴿ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ ﴾ [الحج: 30]، وقوله سبحانه: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32]، والحجاب وستر المسلمة بدنَها عن الأجانب من شعائر الله ومن حرماته.

 

ثامنًا: أما قول أختك: هذا شيء لا يخصك ولا تتدخل، فهو كلام باطل شرعًا، ولو تم الأخذ به، لتعطل الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر نهائيًّا، وكذلك وقوف أمك مع أختك إعانة على المنكر، وصدٌّ عن الخير يجب أن تتوب منه.

 

تاسعًا: لا تنسَ أسبابًا شرعية مهمة جدًّا جدًّا، ولها تأثير قوي في الهداية؛ وهي:

1- أعظمها الدعاء لهما بصدق ويقين، مع عدم اليأس.

 

2- كثرة الاستغفار والاسترجاع.

 

3- أظهِر لهما المحبة والشفقة عليهما.

 

عاشرًا: حاول قدر الاستطاعة تعريفهما، أو إحداهما على النساء الصالحات المتسترات؛ فللصداقة أثر عظيم إيجابًا أو سلبًا.

 

حادي عشر: أما ما قد يقوله عنك البعض من كلامٍ فيه لمز لك، فلا تلتفت إليه، واحتسب أجرك عند الله سبحانه، وبإمكانكم أن توضح لمن يلمزونك بأن غير راضٍ، وقد بذلت ما تستطيعه من تذكير ونصح، والهداية ليست بيدك.

 

ثاني عشر: ذكرتَ أن والدتك تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في اليوم ألف مرة، وعموم الصلاة على النبي مندوبة، وفيها ثواب عظيم، ولكن لعلها اعتمدت في هذا العدد على حديث لا أصل له؛ وهو: ((من صلى عليَّ في يوم ألف مرة، لم يمتْ حتى يبشَّر بالجنة))، فهذا حديث باطل، فلتكن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم دون تقيد بعدد معين؛ عملًا بالحديث الصحيح؛ وهو عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من صلى عليَّ واحدة، صلى الله عليه عشرًا))؛ [رواه مسلم].

 

حفظك الله، وهدى الله الوالدة والأخت لتعظيم شعائر الله.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أهلي يرفضون الحجاب
  • الزواج ولبس الحجاب
  • اضطررت لخلع الحجاب
  • خطيبي سلفي ولا يكلمني عن الحجاب
  • الاستهزاء بالحجاب
  • أرسلت إليه صوري بدون حجاب ثم ندمت

مختارات من الشبكة

  • حجاب المرأة (1)(مقالة - ملفات خاصة)
  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: "انظري إلى نفسك بالحجاب" أحد مشروعات داغستان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: حظر فعاليات يوم الحجاب العالمي في ليون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: اليوم العالمي للحجاب في الذكرى الرابعة لشهيدة الحجاب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كشف الحجاب في مسألة الحجاب (منظومة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبي يمنع أمي من ارتداء الحجاب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • فوائد الحجاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التبرج والحجاب(مقالة - ملفات خاصة)
  • بلغاريا: لأول مرة القبض على مسلمة لارتدائها الحجاب(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب