• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

الزمن عند الله

الزمن عند الله
أبو البراء محمد بن عبدالمنعم آل عِلاوة

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/7/2021 ميلادي - 18/12/1442 هجري

الزيارات: 18532

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

سائل يسأل عن مرور الزمن عند الله عز وجل، هل هو كما في قوله تعالى في سورة الحج: ﴿ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47].

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

سؤالي: هل يمر الوقت على الله مثلنا؛ كما في قوله تعالى في سورة الحج: ﴿ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47].

 


الجواب:

 

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:

أولًا: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

 

مرحبًا بك أيها الأخ الفاضل، ونسأل الله لنا ولك الهداية والتوفيق، والسداد والتيسير.

 

ثانيًا: معنى قول الله تعالى: ﴿ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47] كما ذكره أهل التفسير: أن اليوم عند الله كألف سنة من هذا العدد، وقيل معناه: وإن يومًا من أيام عذاب الله كألف سنة مما تعدون، وقيل أيضًا: وإن يومًا في الخوف والشدة في الآخرة كألف سنة من سِنِيِّ الدنيا فيها خوف وشدة، وكذلك يوم النعيم قياسًا، وكلها أقوال متقاربة.


قال الطبري: "فبيَّن بذلك أنه عنى بقوله: ﴿ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47] نَفْيَ العَجَلةِ عن نفسه، ووصفها بالأناة والانتظار، وإذ كان ذلك كذلك، كان تأويل الكلام: وإن يومًا من الأيام التي عند الله يوم القيامة، يوم واحد كألف سنة من عددكم، وليس ذلك عنده ببعيد، وهو عندكم بعيد؛ فلذلك لا يعجل بعقوبة من أراد عقوبته حتى يبلغ غاية مدته"؛ [تفسير الطبري: (16/ 599)].


فيتبين أن المراد من الآية: إذا كان الناس يقيسون ما يعدهم الله به بمقياس أيامهم المعهودة؛ فإن الله تعالى يذكرهم بأنه تعالى يقيس الأمور بأيام هي أطول من أيامهم بكثير؛ قال ابن كثير: "أي: هو تعالى لا يعجل؛ فإن مقدار ألف سنة عند خلقه كيوم واحد عنده بالنسبة إلى حكمه؛ لعلمه بأنه على الانتقام قادر، وأنه لا يفوته شيء وإنْ أجَّل وأنظر وأملى، ولهذا قال بعد هذا: ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [الحج: 48]"؛ [تفسير ابن كثير: (5/ 439)].


ثانيًا:أهل السنة والجماعة يثبتون لله الصفات التي وصف بها نفسه، من غير تحريف ولا تأويل، ولا تشبيه ولا تعطيل ولا تمثيل، فأهل السنة يؤمنون بصفات الله على ظاهرها، دون الخوض في معرفة كيفياتها، وأصل ذلك قول الله تعالى: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11].


فالله تعالى لا يشبه أحدًا من خلقه، ولا يشبهه أحد من خلقه، وهذا لا ينفي ثبوت الصفات التي وصف بها نفسه أو وصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم؛ لأن صفات البشر وإن اتفقت مع بعض صفات الله تعالى في الاسم - كاليد والسمع ونحوهما - فإنها لا تماثلها في الكيفية، وهذا هو معنى مخالفة الله للحوادث عند أهل السنة والجماعة، لا كما زعم المبتدعة أن مخالفة الله للحوادث تعني نفي صفات الكمال عنه، زعمًا منهم أن من أثبت الصفات لله، فقد شبَّه الله بخلقه، تعالى الله عن هذا علوًّا كبيرًا.


ثالثًا: الزمان من مخلوقات الله؛ لأن الله تعالى خالق كل شيء، فهو خالق الزمان وخالق المكان.


روى البخاري: (4826)، ومسلم: (2246) عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل: ((يؤذيني ابن آدم يسبُّ الدهر وأنا الدهر، بيدي الأمر أقلب الليل والنهار)).


قال ابن تيمية: "فقوله في الحديث: ((بيدي الأمر أقلب الليل والنهار)) يبين أنه ليس المراد به أنه الزمان، فإنه قد أخبر أنه يقلب الليل والنهار، والزمان هو الليل والنهار؛ فدلَّ نفس الحديث على أنه هو يقلب الزمان ويصرفه؛ كما دل عليه قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ * يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ [النور: 43، 44]، وقد أخبر سبحانه بخلقه الزمان في غير موضع كقوله: ﴿ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ﴾ [الأنعام: 1]، وقوله: ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [الأنبياء: 33]... وغير ذلك من النصوص التي تبين أنه خالق الزمان"؛ [مجموع الفتاوى: (2/ 491 - 50)، باختصار].


رابعًا: لا يوجد في الدنيا مكان ليس فيه زمان، بل ولا يتصور ذلك أيضًا، فالزمان والمكان متلازمان، فالزمان هو مدة وجود هذا الخلق، والمكان هو الحيز الذي تشغله المخلوقات حين وجودها؛ فإذا لم تشغل حيزًا – مكانًا - فهذا معناه أنها: فنيَت، ولم تعد موجودة، وكذلك إذا لم يجرِ عليها الزمان؛ فهذا معناه أنها لم توجد أصلًا.


قال ابن تيمية: "لا يتوهم عاقل أن الله هو الزمان؛ فإن الزمان مقدار الحركة، والحركة مقدارها من باب الأعراض والصفات القائمة بغيرها: كالحركة والسكون والسواد والبياض، ولا يقول عاقل إن خالق العالم هو من باب الأعراض والصفات المفتقرة إلى الجواهر والأعيان؛ فإن الأعراض لا تقوم بنفسها بل هي مفتقرة إلى محل تقوم به"؛ [مجموع الفتاوى (2/ 492)].


فالحدث الذي يقع لا بد له من زمان ومكان يقع فيهما، فلا يتصور حدثٌ بدون زمان ولا مكان، فهذه الثلاثة متلازمة.


خامسًا: الآيات الواردة في بيان قدر اليوم عند الله عز وجل نوعان:

النوع الأول: آيات تتحدث عن يوم القيامة وهَوْلِهِ، وما يكون فيه من أحداث عظام، وآيات باهرة، وأن من أهواله طول ذلك اليوم بما يعادل خمسين ألف سنة من سِنِيِّ الدنيا، وهذه الآية هي الآية الرابعة من سورة المعارج؛ حيث يقول الله عز وجل: ﴿ سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ * مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ * تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ * فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا * إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا * يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ * وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ * وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا ﴾ [المعارج: 1 - 10]، ويدل عليه حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من صاحبِ ذَهَبٍ ولا فِضةٍ لا يؤدي منها حقها، إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار، فأُحميَ عليها في نار جهنم، فيُكوى بها جَنْبُه وجبينه وظهره، كلما بردت أُعيدت له، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يُقضى بين العباد فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار))؛ [مسلم: (987)].


قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: "هذا يوم القيامة، جعله الله تعالى على الكافرين مقدار خمسين ألف سنة"؛ [رواه الطبري في جامع البيان: (23/ 602)].


والنوع الثاني: آيات لا تتحدث عن طول يوم القيامة، وإنما تتحدث عن طول الأيام التي عند الله عز وجل، وقدرها بالنسبة لأيام الدنيا التي نعدُّها، وهي الأيام التي يحدث الله فيها الخلق والتدبير، فبين سبحانه وتعالى أن اليوم عنده يساوي ألف سنة من أيامنا هذه؛ وقد جاء ذلك في سورة الحج، يقول تعالى: ﴿ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47]، وجاء أيضًا في سورة السجدة؛ يقول عز وجل: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ * يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ * ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴾ [السجدة: 4 - 6]، ويظهر واضحًا من سياق الآيتين هنا أن الحديث فيها عن أيام الله التي يكون فيها خلقه وتدبيره، فوصفها عز وجل بأن مقدارها يبلغ ألف سنة من أيام الدنيا.


وبهذا يتبين أن النوعين السابقين من الآيات إنما تتحدث عن (أيام) مختلفة، وليست (أيامًا) واحدة، فاليوم في آية المعارج هو يوم القيامة، ومقداره خمسون ألف سنة، وأما اليوم في آيتي الحج والسجدة فهو اليوم عند الله الذي يدبِّر فيه الأمور، ومقداره ألف سنة.


ويدل على ذلك التفريق بين اليومين ما رواه عبدالله بن أبي مليكة: ((أن رجلًا سأل ابن عباس رضي الله عنهما عن قوله عز وجل: ﴿ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47]، فقال: من أنت؟ فذكر له أنه رجل من كذا وكذا، فقال ابن عباس رضي الله عنهما: فما يوم كان مقداره خمسين ألف سنة؟ فقال الرجل: رحمك الله إنما سألتك لتخبرنا، فقال ابن عباس: يومان ذكرهما الله عز وجل في كتابه، الله أعلم بهما، فكرِهَ أن يقول في كتاب الله بغير علم))؛ [رواه الحاكم في مستدركه (4/ 652) وصححه].


فبيَّن ابن عباس رضي الله عنهما للسائل أنهما يومان ذكرهما الله في كتابه، وهذا موطن الشاهد من قوله، وإن كان تورع عن تحديد اليومين، رضي الله عنه.


قال ابن حزم: "يوم القيامة مقداره خمسون ألف سنة؛ قال تعالى: ﴿ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ﴾ [المعارج: 4]، وبهذا أيضًا جاءت الأخبار الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.


وأما الأيام التي قال الله تعالى فيها أن اليوم منها ألف سنة، فهي أُخَرُ.


قال تعالى: ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [السجدة: 5]، وقال تعالى: ﴿ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ [الحج: 47].


فهي أيام أُخَرُ بنص القرآن، ولا يحل إحالة نص عن ظاهره بغير نص آخر أو إجماع بيقين"؛ [الفصل في الملل: (3/ 77)].


هذا، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تركته لأجْل الله
  • لا أخاف الله
  • أريد العودة إلى الله
  • حكم التسمي بأسماء الله عز وجل

مختارات من الشبكة

  • عندما يتطاول الزمن..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم استعمال بعض الألفاظ التي ظاهرها السب أو القدح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحياة عبر الزمن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفعل الدال على الزمن الماضي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • زيادة أجر الصدقة مع مرور الزمن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من قلب الزمن الجميل.. ذكرياتي مع أستاذي الجليل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حديث القرآن عن الزمن(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • تقنية الزمن السردي في رواية رجال في الشمس(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عقلية آلة الزمن(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب