• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

الغيرة والحسد ومراقبة الآخرين

الغيرة والحسد ومراقبة الآخرين
أ. أحمد بن عبيد الحربي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/6/2021 ميلادي - 14/11/1442 هجري

الزيارات: 8178

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شاب يشعر بالفشل والإخفاق وتفوق أقرانه عليه، وبأنه قد خيَّب ظن أبويه، وذلك بعد أن غيَّر تخصصه وهو الطب، وقد أنتج ذلك لديه حسدًا للآخرين، ويسأل: كيف يرضى بما أعطاه الله؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا شخص متفوق دراسيًّا ولله الحمد، بدأت مشكلتي عندما غيَّرت تخصصي من الطب؛ وذلك لعدم رغبتي به، ومع أن الأهل داعمون لي، فقد جاءني شعور بالإخفاق، وتبِعَهُ شعور بانعدام الثقة؛ بحيث أصبحت الآن لا أستطيع مواجهة الطلاب لإلقاء كلمة مثلًا، ولا أستطيع مواجهة الناس، فأصابني الحزن لحالي، وتشكَّلت عندي أزمة أخرى جاءت من مراقبتي للناس؛ فيومي كله يذهب سدًى في مراقبة الناس، ما شكَّل لديَّ غيرة وحسدًا؛ إذ كيف لفلانٍ أن يكون متعدد العلاقات، معروفًا عند الناس، ومحبوبًا بينهم، بينما أنا علاقاتي محدودة، علمًا بأنني أنا مَن صنعت لنفسي العلاقات المحدودة؛ فمنذ صغري وأنا أُبعد الناس من حواليَّ، ولا أحب الاجتماعات الكبيرة، ومع تراكم الهموم والأفكار أحسستُ بشعور الخيبة والإخفاق، وأشعر أنني خيبتُ ظنَّ والديَّ، وأريد تغير شخصيتي وتغيير تلك الأفكار التي تخبرني أن لا شيءَ سيتغير، أرغب بالسعادة، وأن أكون شاكرًا لِما لديَّ، حامدًا لِما أعطاني ربي، وألَّا أحسد أو أراقب أحدًا، وألَّا يذهب يومي بتفكير سلبي، أرجو توجيهكم، وجزاكم الله خيرًا.



الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فمرحبًا أخي الكريم، ونشكرك على الثقة بهذا الموقع.

 

القرارات المصيرية إذا اتخذها الإنسان عن قناعة ودِراية بواقِعه، فإنه من المُفتَرَض أن يشعُر بالرضا عن ذاتِه، وحتى لو لم يصِلْ إلى مقصودِهِ، فإنه يكون قد حَفِظَ لنفسِهِ حق الاختيار والتجرِبة.

 

نُحطِّم ذواتنا أحيانًا وبلا قصد، حين نتَّخِذ المقارنة بالآخرين مقياسًا لمدى نجاحنا وتفوقنا؛ فقدرات الناس متفاوتة، وكذلك ظروفهم متباينة.

 

وحتى نكون مُنصِفين لذواتنا، لا بُدَّ من تقبُّلِها أولًا واحترام ما لدينا من قدرات، ثم السعي لسدِّ مواطن الخَلَل والتقصير؛ ذلك أنَّ القسوة في التعامل مع الذات، ومطالبتها بالكمال دائمًا يهبِط بمستوى تقدير الذات إلى الحضيض، وبالتالي يؤدي لمزيد من الإخفاق والفشل.

 

وإذا أردنا أن نرتقيَ بأدائنا، فإننا نحتاج أن نُركِّز على ما نريد نحن، ومعرفة ما هو المجال الذي يُناسِب قدراتنا، وأين هو شغفُنا، وفي نفس الوقت لا ننشغل بأفعال الآخرين، ولا بنظراتهم لتصرفاتنا، فكلٌّ له رأيه الخاص واهتماماته.

 

وبالنسبة لمواطن القصور والضعف في الإنسان، فإنها تختلف من شخص إلى آخر، وليس التصرف السليم هو الوقوف حائرًا تجاهها وندب الحظ، بل عليك المبادرة بإصلاح ما تستطيع، وتقويم السلوكيات عن طريق الاطلاع والتعلُّم أولًا، ثم البداية الجادة والرغبة الصادقة في الحصول على ما تُريد.

 

سائلاً الله لك التوفيق والسداد، والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صديقتي والحسد
  • خوفي من العين والحسد على خطيبي
  • الفقر والحسد
  • نار الغيرة من زوجتي تشتعل في قلب أمي

مختارات من الشبكة

  • الغيرة والحسد عند الأطفال.. وعلاجهما(مقالة - ملفات خاصة)
  • الغيرة الغيرة يا أمة محمد!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: إياكم والحسد، فإن الحسد يأكل الحسنات(مقالة - ملفات خاصة)
  • الغيرة المفضية للحسد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الغيرة القاتلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كثرة الغيرة على النساء غير المحارم(استشارة - الاستشارات)
  • داء الحسد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب الحسد وأعراضه وطرق الوقاية والعلاج الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الغيرة المرضية وأثرها في طلاق الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إياك والحسد (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/12/1446هـ - الساعة: 14:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب