• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

شيطان يتحكم في شعوري

شيطان يتحكم في شعوري
أبو البراء محمد بن عبدالمنعم آل عِلاوة

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2021 ميلادي - 12/11/1442 هجري

الزيارات: 5286

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شاب يشكو تسلُّط الشيطان عليه وسلبَه الخشوع في الصلاة وتقدير الخالق عز وجل من قلبه، ويشكو أيضًا ذنوب الخلوات، والرياء، ويسأل: هل قلبه حيٌّ؟


♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله.


أجزم لكم بأن هناك شيطانًا رجيمًا يتحكم في قلبي، ويُشعرني بما يشعر به هو من مشاعر كريهة؛ كالضيق في الصلاة، وعدم تقدير الخالق العظيم، فأنا كلما حاولت الانغماس في الإحساس بالخضوع والخشوع، والرهبة والمحبة، والذل التام لله عز وجل - يمنعني من هذا؛ فأكون متبلِّدَ الشعور في الصلاة، رغم أنني أحاول تذكُّرَ عظمة الله عز وجل في مخلوقاته، وفضله الجزيل عليَّ، وكمال ذاته العظيمة وصفاته الجليلة؛ من أجل الإحساس بالخضوع والخشوع والرهبة تجاهه عز وجل، ونفس المشكل لديَّ في ذنوب الخلوات، فلا أتقي الله عز وجل ولا أستحيي منه، ولكني أخشى المخلوق وأستحيي منه، وهذا ما يؤلمني، كما يُضاف لهذا كله الشعورُ بالرياء البغيض الذي انتابني الآن وأنا أخطُّ هذه الرسالة، ودار ببالي أنكم ستقولون لي: إن قلبي حيٌّ ومؤمن؛ لأنني أتألم من هذا الوضع، فما الحل كي أتخلص من هذه المعاناة؟ وجزاكم الله خيرًا.

 


الجواب:

 

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:

أولًا: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

 

مرحبًا بك أيها الأخ الفاضل، ونسأل الله لنا ولك الهداية والتوفيق، والسداد والتيسير.

 

ثانيًا: الخشوع في الصلاة:

باستحضار القلب بين يدي الله، واستحضار عظمته، وأن ترجوَ رحمته وتخشى عذابه، وأن تتهيأ للصلاة قبلها بإحسان الوضوء، ومتابعة وقت الصلاة، وبالمحافظة على السنن، والانشغال بحفظ أذكار الصلاة، وإحسان أركانها وسُنَنِها؛ فقد صحَّ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن في الصلاة لَشُغْلًا))؛ [مسلم: (538)].


وأن تُبْعِدَ قلبك عن شواغل الدنيا قبل الصلاة؛ لذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بحضرة الطعام، أو وهو يُدافِعه الأخبثان: البول والغائط.


وبالدعاء أن يُصلِحَ الله قلبك ويعينك على الطاعة؛ فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله لمعاذ: ((اللهم أعني على ذِكْرِك وشكرك وحسن عبادتك))؛ [أبو داود: (1522)، والنسائي: (1303)، وأحمد: (22119)، وابن حبان: (2020)، وصححه الألباني].


وبالبعد عن الذنوب والمعاصي، فهي سببٌ في حرمان لذة الطاعة والخشوع فيها؛ قال ابن القيم: "فإن الصلاة إنما تكفر سيئات من أدَّى حقها، وأكْمَلَ خشوعها، ووقف بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه، فهذا إذا انصرف منها وجد خِفَّةً من نفسه، وأحسَّ بأثقالٍ قد وُضعت عنه، فوجد نشاطًا وراحة ورَوحًا، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها؛ لأنها قُرَّةُ عينه ونعيم روحه، وجنة قلبه، ومُستراحه في الدنيا، فلا يزال كأنه في سجن وضيقٍ حتى يدخل فيها، فنستريح بها، لا منها"؛ [الوابل الصيب: (ص: 46)].


وباستحضار أجر الخاشعين في صلاتهم؛ قال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾ [المؤمنون: 1، 2].


وجملة القول: عليك بالاجتهاد والجِدِّ والصبر على الطاعة، والصبر عن البعد عن المعصية، لتجد لذة العبادة؛ قال ابن القيم: "وإنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل، إذا قهر شهوته وهواه، وإلا فَقَلْبٌ قد قهرته الشهوة، وأسَرَهُ الهوى، ووجد الشيطان فيه مقعدًا تمكَّن فيه، كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟!"؛ [الوابل الصيب: (ص: 52)].


ثالثًا: البكاء من خشية الله:

البكاء علامةُ صدقِ القلب وحياته، وحياة القلوب بمادة ما خُلق منها، وهو ذكر الله، فمِفتاح القلوب المغلقة ذكرُ الله وتدبر آياته؛ ومما يُروى أنه قد سمِع غلامٌ شهِدَهُ عمر رضي الله عنه قوله تعالى: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ [محمد: 24]، فقال الغلام: "على قلوب أقفالها حتى يفتحها الله عز وجل"، فأُعجب به عمر رضى الله عنه، فلما استخلف، استعمله.


فتأمل حال السلف البكَّائين الخائفين من رب العالمين، تعجب من حالهم؛ قال ابن الجوزى: "من لم يكن له مثل تقواهم، لم يعلم ما الذي أبكاهم".


ومن لم يشاهد جمال يوسف عليه السلام، لم يعلم ما الذي آلَمَ قلبَ يعقوبَ عليه السلام:

من لم يَبِتْ والحبُّ حَشْوُ فؤادِهِ ♦♦♦ لم يَدْرِ كيف تُفتَّت الأكبادُ


والمسلم يستطيع أن يعوِّدَ نفسه على البكاء من خشية الله؛ وهذه بعض أسباب تعود البكاء:

1- استشعار الخوف من الله تعالى: فإن هذا البكاء ثمرة العلم النافع؛ كما قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: ﴿ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ ﴾ [الإسراء: 109]: "هذه مبالغة في صفتهم ومدح لهم، وحُقَّ لكل مَن توسَّم بالعلم وحصَّل منه شيئًا أن يجريَ إلى هذه المرتبة؛ فيخشع عند استماع القرآن ويتواضع ويذل؛ وفي مسند الدارمي عن أبي محمد عن التيمي، قال: من أُوتيَ من العلم ما لم يُبْكِهِ لَخَلِيقٌ ألَّا يكون أوتيَ علمًا؛ لأن الله تعالى نعت العلماء، ثم تلا هذه الآية..."؛ [الجامع لأحكام القرآن: (10/ 341 - 342)].


2- قراءة القرآن وتدبر معانيه: قال تعالى: ﴿ قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا * وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا * وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ﴾ [الإسراء: 107 - 109]، وقال عز وجل: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا ﴾ [مريم: 58]، وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: ((اقرأ عليَّ القرآن، قلتُ: يا رسول الله، أقرأ عليك، وعليك أُنزل؟ قال: إني أحبُّ أن أسمعه من غيري، فقرأتُ عليه سورة النساء، حتى جئتُ إلى هذه الآية: ﴿ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 41]، قال: حسبُكَ الآنَ، فالتفتُّ إليه، فإذا عيناه تذْرِفان))؛ [رواه البخاري (5050)، ومسلم (800)].


3- معرفة عظيم الأجر على البكاء وخاصة في الخَلْوَةِ:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَلِجُ النار رجلٌ بكى من خشية الله، حتى يعود اللبن في الضَّرْعِ، ولا يجتمع غبارٌ في سبيل الله ودخانُ جهنم))؛ [رواه الترمذي (1633)، والنسائي (3108)، وصححه الألباني].


ويمتاز البكاء في الخلوة على غيره؛ لأن الخلوة مدعاة إلى قسوة القلب، والجرأة على المعصية، وبعيدة عن احتمال الرياء، فإذا ما جاهد الإنسان نفسه فيها، واستشعر عظمة الله، فاضت عيناه، فاستحق أن يكون تحت ظل عرش الرحمن يوم لا ظل إلا ظله.


4- التفكر في حالك، وجرأتك على المعصية، والخوف من لقاء الله على هذه الحال:

كان بعض الصالحين يبكي ليلًا ونهارًا، فقيل له في ذلك، فقال: أخاف أن الله تعالى رآني على معصية، فيقول: مُرَّ عنى، فإني غضبان عليك، ولهذا كان سفيان يبكي ويقول: أخاف أن أُسْلَبَ الإيمان عند الموت.


وهذا إسماعيل بن زكريا يروي حال حبيب بن محمد - وكان جارًا له - يقول: كنت إذا أمسيت سمعت بكاءه، وإذا أصبحت سمعت بكاءه، فأتيتُ أهله، فقلت: ما شأنه؟ يبكي إذا أمسى، ويبكي إذا أصبح؟ قال: فقالت لي: يخاف والله إذا أمسى ألَّا يُصبح، وإذا أصبح ألَّا يُمسي.


لقد كان السلف كثيري البكاء والحزن، فحين عُوتب يزيد الرقاشي على كثرة بكائه، وقيل له: لو كانت النار خُلقت لك، ما زدت على هذا؟! قال: وهل خُلقت النار إلا لي ولأصحابي ولإخواننا من الجن والإنس؟ وحين سُئل عطاء السليمي: ما هذا الحزن؟ قال: ويحك، الموت في عنقي، والقبر بيتي، وفي القيامة موقفي، وعلى جسر جهنم طريقي، لا أدري ما يُصنع بي.


وكان فضالة بن صيفي كثيرَ البكاء، فدخل عليه رجلٌ وهو يبكي، فقال لزوجته: ما شأنه؟ قالت: زعم أنه يريد سفرًا بعيدًا وما له زادٌ.


وانتبه الحسن ليلةً فبكى، فضجَّ أهل الدار بالبكاء، فسألوه عن حاله، فقال: ذكرت ذنبًا لي فبكيت.


وعن تميم الداري رضى الله عنه أنه قرأ هذه الآية: ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ [الجاثية: 21]، فجعل يرددها إلى الصباح ويبكي.


وكان حذيفة رضي الله عنه يبكي بكاءً شديدًا، فقيل له: ما بكاؤك؟ فقال: لا أدري على ما أقدم، أعلى رضًا أم على سخط؟


وقال سعد بن الأخرم: كنت أمشي مع ابن مسعود فمرَّ بالحدادين وقد أخرجوا حديدًا من النار، فقام ينظر إلى الحديد المُذاب ويبكي.


5- استشعار الندم والشعور بالتفريط في جَنْبِ الله:

فدموع التائبين في جُنْحِ الليل تروي الغليل، وتشفي العليل؛ كما قال شيخ المفسرين أبو جعفر الطبري فـي تأويـل قوله تعالى: ﴿ أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ * وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ ﴾ [النجم: 59، 60]: "لا تبكون مما فيه من الوعيد لأهل معاصي الله، وأنتم من أهل معاصيه، ﴿ وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ ﴾ [النجم: 61]، يقول: وأنتم لاهُونَ عما فيه من العِبَرِ والذكر، معرضون عن آياته"؛ [جامع البيان عن تأويل آي القرآن: (27/ 82)].


6- البكاء من الشفقة من سوء الخاتمة:

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((لما مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحِجْرِ، قال: لا تدخلوا مساكنَ الذين ظلموا أنفسهم أن يُصيبكم ما أصابهم، إلا أن تكونوا باكين، ثم قنع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسَه، وأسرع المشيَ حتى أجاز الوادي))؛ [رواه البخاري (3380)، ومسلم (2980)].


وقد ترجم النووي لهذا الحديث بقوله: "باب البكاء والخوف عند المرور بقبور الظالمين ومصارعهم، وإظهار الافتقار إلى الله تعالى، والتحذير من الغفلة عن ذلك"؛ [رياض الصالحين، (ص: 373)].


7- سماع المواعظ المؤثرة والمحاضرات المُرقِّقَة للقلب:

عن العرباض بن سارية رضي الله عنه - وهو أحد البكَّائين - قال: ((وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظةً بليغةً ذرفت منها العيون، ووجِلتْ منها القلوب))؛ [رواه الترمذي (2676)، وأبو داود (4607)، وابن ماجه (42)، وصححها الألباني].


وفقنا الله وإياك لما يحب ربنا ويرضاه.

هذا، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وساوس شيطان لا تأنيب ضمير
  • الوساوس مدخل الشيطان للطائعين
  • الحديث بين الرجل والمرأة باب للشيطان
  • حكم الخطأ بسبب المس الشيطاني

مختارات من الشبكة

  • قول: باسم الله اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا قبل الوقاع: سبب لطرد الشيطان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطيبي يتحكم في تصرفاتي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يتحكم في حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • من أسباب الوقاية من العين والمس والسحر والشيطان: عدم أذية الجن والشياطين بما نهى الشرع عنه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شيطان الجن أعظم ضررا من شيطان الإنس ومن النفس "المذمومة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تتخلص من نزغ الشيطان؟ خطوات لمنع الشيطان من إعاقة تفكيرك وسلوكك(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهل زوجي يتحكمون في حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب