• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

بقايا إنسان

د. ياسر بكار


تاريخ الإضافة: 29/11/2008 ميلادي - 30/11/1429 هجري

الزيارات: 4839

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أرجو منكم أن يصل هذا الحطام وهذه البقايا إلى الدكتور/ ياسر بكار في أسرع وقت ممكن؛ فإني بانتظاره بفارغ الصبر، وأنتظر الرد على الإيميل، جزاكم الله ألف خير!

د/ ياسر، أرجوك اسمعني بكل حواسك.. عِش معي في كل حرف، وصافح كل كلمة.. أقسم لك بالله العظيم أنِّي صادق في كل ما كتبته لكَ، بل وأستيقن أننِي حاولت أن أخفف لكَ المعاناة ولا أصفها بدقة حتى لا تقولَ: إنِّي أبالغ.. يجب أن تعرف بدايةً أنِّي اخترتك، وأنَّكَ - وأقسم بالله القادر على كل شيء - أول شخص أحكي له حكايتي، وأعدك أنَّكَ ستكون آخر شخص أستشيره، أو بالأصح أول وآخر قاربِ نجاةٍ يلوح لي في الأفق، أثق فيكَ كثيرًا!!

تبدأ الحكاية بأننِي شخص مظهري التدين، وأفتخر بذلك كثيرًا؛ بل ومحبٌّ لمظهري وأعمل في النشاط الطلابي الدعوي.. اسمح لي أن أمدح نفسي قليلاً:
- أنا أمتلكُ مواهب وطاقات وقدرات وذكاء وإبداعًا، لو وُزِّع على أهل الأرض لما انتهى.

- لَمَّا كنتُ صغيرًا كنتُ مُتَيقنًا أني باستطاعتي أن أغيِّر وجه العالم كله، كأني تلك العجوز التي على العصا السحرية، ولا أزال أمتلك هذا الشعور إلى الآن، وبالمناسبة عمري 20 عامًا وأشهُر، وفي السنة الأخيرة من الكلية التي أعشقها والعلم الذي أحبه (العلم الشرعي وكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد).

- أمتلك نباهةً عالية وحفظًا قويًّا وسرعة بديهة، وكنتُ محط الأنظار في ثقتي في نفسي وجمال أسلوبي وإلقائي وحبي للعلم والقراءة عندما كنتُ طالبًا، وكنت أفوق أقراني بمراحل في كل شيء، أمتلك همةً عاليةً وحرصًا وأحلامًا وأماني وأهدافًا وخططًا.

يعني باختصار: أستطيع أن أغير خريطة العالم كله.

- هل تدري أننِي كتبتُ في نوتةٍ الأسماءَ التي سأختارها لأبنائي؟!
- هل رأيتني كم مرَّة أقف أمام المرآة بمفردي وأجلس كأني أتحدث في مؤتمر صحفي عالمي؟!
- هل سمعتني وأنا أرد على الجوال وأرفض عملاً يفوق راتبه ربع مليون؟!
- هل شاهدتني وأنا أحلم أني أهدي كتابي الأول لوالديَّ - وبالمناسبة أفكر في إهدائك نسخة منه؟!
- هل اطَّلَعت على دفاتري (الكشكول)، وفيها أوامر أصدرها للموظفين - بما أني مدير عام - وأكتب بالأسفل: (مع تحياتي أ.د/ أنا)؟!
- ستضحك كثيرًا وأنت تراني أمتنع عن تحديد موعد لإلقاء ندوة في أمريكا عن موضوع فكري؛ بحجة أن جدولي مضغوط لأشهر!!

آه، كثيرًا ما كنت أظن بنفسي أني المهدي المنتظر!!

إذًا ما الذي حدث؟!
 
نعم! هل تعرف الشخص الذي ركب مع صاحب التاكسي ولا يدري أين يذهب؟!
هو أنا!!
- أرجوك لا تخذلني، لماذا لا أستطيع تحقيق أحلامي؟!!

- أندهش من مصائبي التي ابتُلِيت بها، لك بعض الأمثلة:
1 - هل تصدق مثلاً أن يكون عندي غدًا اختبارٌ صعب لمادة الفقه مثلاً تفوق صفحات محاضراتها وأبحاثها 1000 صفحة، ويبدأ الاختبار الساعة 7؟!
في ظَنِّكَ: على ماذا أسهر في ليلة الاختبار؟!

على المواقع الإباحية، صدقني أشعر بحرج كبير وأنا أقول ذلك لك، ليس هروبي للمواقع الإباحية من شهوة.. لا والله، بل هو هروب مَن يريد النِّسيان!!!
الإنسان الغربي يعاقر الخمر حتى يغيب عن الواقع، وخمرتي هي المواقِع الجنسية..!!

2- أبدأ المذاكرة قبل الاختبار بساعة، ومع ذلك أنجح، ومع أني أدخل الاختبار ولم أنتهِ منَ المنهج، رسبت أحيانًا وحصل خسوف في المعدل، فأقول لنفسي: جيد، هذه تجارب فاشلة لتوقظَك، ودروسٌ تعلمك.. لكن في النهاية أنا طالب بليد في مدرسة الحياة، أبدأ كل (ترم) دراسي بمعاهدة نفسي بأن أتفوَّق لكن في نهاية (الترم) يكون الحلم أن أنجح فقط، ولو بأقل الدرجات!!

3 - لديَّ أهدافٌ عظيمةٌ وطاقات بإمكانها تحقيق هذه الأهداف، لكن ساعة بعد ساعة، ويومًا بعد ويوم، وشهرًا يعقبه شهر، أرى نفسي أني في ابتعاد عن تحقيق الهدف، وأني أسلك طريقًا معاكسًا تمامًا لما أريد..

أريد الرُّجوع فلا أستطيع.. لماذا؟!!!
د/ ياسر، أنا يمكنني كسر الباب برمته؛ فلماذا لا أستطيع لمس الباب فضلاً عن فتحه؟!!
ما الذي ينقصني؟!

أحيانًا أنظر إلى السنين التي بَعثَرْتها، وأتشاءم ويضيق صدري، وأقول لنفسي:
لاتَتَحَمَّسِي لم يبقَ وقت للتغيير!!

لن أستطيع تحقيق شيء..

ذهبت سنوات عمري الذهبية..

أنا في الوقت بدل الضائع..

عن قريب سأسمع صفارة نهاية حياتي، وكما يقول المثل الشعبي: (خربانة خربانة)!!

السؤال الخالد: لماذا لا أستطيع أن أبتَعِد عن العادات السلبية التي توقِفُنِي عن تحقيق أهدافي ومعيشة حياتي كما أحب؟!
كيف أنا الذي أرى في نفسي أني أستطيع تغيير العالم كله لا أستطيع تغيير نفسي؟!
ما الذي ينقصني؟!
هل تسمعني، سيدي د/ ياسر؟!

أجبني:
ما الذي ينقصني؟!
ما السر الذي لم أعرفه؟!
ما الجواب المخفي عني؟!

أقسم لك بالله الرزاق لكل شيء، إننِي مستعد لأدفع عمري كله حتى أحصل على جواب لسؤالي:
لماذا لا أنجح، وأنا أمتلك كل مقومات النجاح؟!
لماذا لا أحقق أهدافي وأنا أمتلك الأدوات والقدرات والتخطيط؟!
لماذا أنا مُدمِن للفَشَل وإضاعةِ الوقت بما لا يفيد بل والمحرَّم، مع أني
أعلم أن العالم بانتظاري في الخارج؟!

أخي د/ ياسر، أقسمُ لكَ بالله تعالى الذي عَصَيْتُه مرارًا ويَستُر عليَّ مِرارًا بأني أكتُب هذه الكلمات والحزن يلتَفُّ بِي، والأسى ينهَش منِّي، والغم والكدر والهم يعبثونَ بي، حتى وإنْ لم ترد على رسالتِي - ولكَ العذر - فأشكركَ على تحمُّل أوجاعي وصَرَاحتي وآلامي، وأهنئك على ثقتي بكَ، فكما قلتُ لكَ: إنَّك أول وآخر من سيقرأ هذه الكلمات - بإذن الله - قبل أن أودِّعك يجب أن تعلم أن غدًا الأحد عندي اختبار في الجامعة لم أبدأ فيه إلى الآن، وأكتب لكَ ما كتبت على الكمبيوتر بعد أن قُمْتُ بعمليَّة هروب من الواقع، نعم بعد أن سكرت بخمرتي، أفقت وبكيت وكتبتُ لكَ بحبر النَّدَمِ لا بحبر القَلَم!!
الجواب:
مرحبًا بك في موقع (الألوكة) وشكرًا لثقتك الغالية..

أهنِّئك أولاً على هذه المَلَكَة اللُّغويَّة العاليَة.. لا شكَّ أنَّ هذه من نقاط قوتك المُميزة.. أهنئك على ذلك، وتابع معي النقاط التالية:
أولاً: كانت البداية عندما كنتَ تعيش - كما كنتُ أعيش أنا وكما يعيش كل الشَّباب في مقتبل العمر - أحلام اليَقَظة؛ حيثُ الشعور بالعَظَمة والأهمية بنفس الوصف الذي وصفتَه.. وهذا ليس عيبًا.. أحلام اليقظة تبعثُ فينا الهمَّة والنَّشاط للعمل والإنجاز، وهذا شيء جيد إذا توقف عند هذا الحد فقط.. إذا لم نغرق فيها فنقضي فيها الساعات الطِّوال أو نستعيض بها عن العمل والجد والمُثَابَرة.. أحلام اليقظة جميلة لكن لا بدَّ من مقاومتها إذا استمَرَّتْ أكثر منَ اللاَّزم أو بدأت تعطل علينا حياتنا كما هو واضح لديكَ.

ثانيًا: منَ التَّقنيات الرَّائعة التي ألجأ إليها عندما أغوص في الأحلام والآمال حول المستقبل أو عندما تتراكم عليَّ الأعمال.. أقف مع نفسي فجأة وأسأل نفسي هذا السؤال:
ما الشَّيء الأكثر أهمية لأقضي وقتي به هذه الساعة؟
ما الشَّيء الذي أحتاج بشدة إلى إنجازه الآن؟
هذا السُّؤال له قُوة عجيبة في إرجاعنا على الطَّريق الصَّحيح وفي تحديد مسارنا وحمايتنا من المُشَتِّتات.

ثالثًا: هناكَ وسائل أخرى مهمَّة شرحتهما في هذين المقالين على موقع الألوكة أرجو أن تراجعهما بتأمل وعناية تحت عنوان: "رتب حياتك من جديد (1)"، "رتب حياتك من جديد (2)".

رابعًا: طرحتَ في سؤالكَ قضيَّة في غاية الأهمية.. فكم من شباب يمتلكون كل أدوات النجاح.. لديهم الموهبة والهمة والنشاط؛ لكنهم ليسوا راضينَ عن أنفسهم ولم يحققوا شيئًا مهمًّا.. دعني ألخص هنا بعض أسباب ذلك:
أ - عدم وضوح الهدف:
لا أعرف: ماذا أريد؟!
لا أعرف ما الذي يمكن أن أبدع فيه؟!
ما الذي أود أن أكونه؟!
هذا تحدٍّ حقيقي، وهو رحلة استكشافيَّة يجب ألاَّ تَتَرَدَّد أو تنزعج من خوضها.

كيف؟

اسأل نفسكَ الأسئلة التَّالية:

1 - ما الشَّيء الذي يثيرُ اهتمامي، ويشد انتباهي كلَّما سمعت به أو مررت عليه؟ ما الشيء الذي أتمنى أن أتَمَيز فيه؟
2 - ما القضايا التي أرى أنَّها مهمَّة وتستحق أن أقضي فيها حياتي ووقتي؟
3 - كيف أرى نفسي بعد عشر سنوات أو عشرين سنة؟
4 - ما نقاط قوتي؟ ما الشَّيء الذي أحسنه أكثر من أصدقائي؟
كن مُحَددًا وفي غاية التَّفصيل وابْتَعِد عن العموميَّات.

لا أَتَوَقّع منكَ أن تجيبَ الآن على هذه الأسئلة؛ ولو فعلتَ فاعلَمْ أنَّكَ جانَبْتَ الصَّواب في الإجابة على هذه الأسئلة.. العملية تحتاج إلى الصَّبر والتَّأمُّل والوقت، وتعتمد بشكل كبير على المُلاَحَظة والمراقبة.

ب - منَ الأسباب أيضًا عدم تحديد الهدف بشكل صحيح
أن تقولَ: أريد أن أصبح عالمًا مميزًا، فهذا هدف عام ليس له فائدة ما لم يتحول إلى مجموعة من الأهداف قصيرة الأمد، كأن أواظب على حضور الدرس العلمي الفلاني أو أن الانتهاء من قراءة الكتاب الفلاني خلال الفترة الفلانية.. وهكذا.

جـ - عدم صَرْف الانتباه إلى التَّفاصيل الصَّغيرة والخُطُوات الصَّغيرة في طريق إنجازهم ونجاحهم، بل يجد أنَّه من السخف أن يهتم بها..!!
وأقصد الانشغال بصناعة الأحلام الكبيرة والطُّموحات ونسيان الخُطُوات الصغيرة التي ستقودهم إليه.. الوصول على القمة طريق مكون من خطوات صغيرة إذا لم تخطها لن تصلَ مهما كانت هذه الخطوات صغيرة وتافهة في نظرك، فحتى تصبح عالمًا مميزًا مثلاً فهذا حلم كبير.. ولكن ما يجب فعله الآن هو أن تنتهي من قراءة واستيعاب 20 صفحة من كتاب مهم، هذه خطوة صغيرة أمام ذلك الحلم الكبير، لكن إن لم تهتم بهذه الخطوة الصغيرة فلن تصل إلى أي شيء..!!

ختامًا: هذه بعض الأفكار التي أتمنى أن تستفيد منها.. تَذَكَّر، سيدي الكريم، أنَّك شاب في مقتبل العمر فلا تَتَحَسَّر على ما فات.. عندما كنتُ في سنِّك كنتُ لا أفقه كثيرًا مما تعرف.. لكن عبر العمل الجاد والمثابر والاهتمام بالإنجاز اليومي (كم ساعة أجلس يوميًّا للقراءة والكتابة؟) هي التي غيرت حياتي.

خذ نَفَسًا عميقًا واستعن بالله.. واخطُ بِهدوء نحو مدرسة الحياة وتواضع وتعلم.. تعلَّم ثم تعلَّم.. وستحقق مبتغاك.. تقبل تحياتي وأهلاً وسهلاً بك.

ملاحظة: إذا لم تستفد مما ذكرت سابقًا فاستشر شخصًا آخر فقد تجد مبتغاك عنده ولا أدري لماذا تحرِم نفسَك الخير عبر الاقتصار على استشارة شخص واحد قد ينجح في فهم أمرك أو لا ينجح؟!!

لك تحياتي




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • بقايا أنفاس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بقايا الحصاد، بحوث ومحاضرات لمحمد عبد الرحمن الربيع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • موقف صلاح الدين من بقايا الفاطميين بين منهجية المتخصصين وعاطفة الهواة واللامنهجيين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ألمانيا: اكتشاف بقايا أقدم مسجد بالبلاد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الروهنجيون: بقايا بشرية .. في السجون البوذية!(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة أسماء بقايا الأشياء(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • بقايا الوجود العربي في اللغة الإسبانية(مقالة - المترجمات)
  • سويسرا: بقايا خنزير على أرض معدة لبناء مسجد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • عبدالله بن عقيل.. من بقايا الصالحين(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • البوسنة: آلام سربرنيتشا تتجدد بكشف بقايا 120 مسلمًا(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب