• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

هل هذا من الرهاب الاجتماعي؟

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/5/2007 ميلادي - 27/4/1428 هجري

الزيارات: 10628

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله خيراً على كلامكم القيم يا دكتور بكار، وهو ما دفعني إلى أن أرسل مشكلتي.
في الحقيقة مشكلتي هي التعامل مع الناس؛ حيث إنني أجد صعوبة في ذلك ودائماً أشعر بالتكلُّف والحرج والتفكير الكثير فيما سأقوله..
والمشكلة الأكبر؛ أن أكثر الموضوعات التي يتحاور فيها الناس لا تهمني؛ نظراً لتفاهتها؛ لذلك لا يجدون مني حسن الاستماع، إن كان الموضوع كذلك.
ومشكلة أخرى هي التعامل مع الزوجة؛ حيث إنني أريد أن تعمل لي أشياءَ أشعر أنها ستجعلني أكثر رغبة فيها جنسياً، ولكن دائماً أجد من نفسي خجلاً أن أقول لها ذلك، ولا أعرف لماذا؟
أريد المزيد من الجرأة والصراحة وقوة القلب، مع العلم أني - ولله الحمد - ملتزم دينيّاً، وأسعى إلى العلم والتطوير من النفس، وأنا حاصل على مؤهلٍ عالٍ.

وشكراً.

الجواب:
الأخ الكريم، شكراً لثنائك العاطر، ولثقتك الغالية..

تابع معي النقاط التالية:
أولاً: التعامل مع الناس يحتاج إلى العديد من المهارات والتقنيات, وللأسف صرفنا سنوات طوال في المدارس نَدْرِس العقيم من العلوم، دون أن يعلِّمَنا أحد كيفية التعامل مع الناس.
وزاد الطين بِلَّةً؛ أننا كنا نواجه العديد من المعلمين والطلاب (المستأسدين)، الذين يوجِّهُون سهام السخرية والاستهزاء لكل ما نقوله. كل هذه الظروف صنعت لدى عدد كبير من الناس الرهبة والحرج في التعامل مع الناس، لكن الخبر الجيد هنا هو أن مثل هذه الوضعية قابلة للتغيير مع بذل الجهد والتدريب المستمر.
ولقد استفدت كثيراً من كتاب مشهور للكاتب الأمريكي (دايل كارينجي) بعنوان: "كيف تكسب الأصدقاء، وتؤثر في الناس"؛ فقد ذكر - بأسلوب رائع - العديد من المهارات الهامة، كما أن هناك العديد من المقالات الجيدة التي تناقش هذا الموضوع موجودة على شبكة (الإنترنت)؛ فأرجوا أن تمر عليها.

ثانياً
: النقد الجارح الذي تلقيناه في مرحلة سابقة من حياتنا، ونتلقاه من بعض المستهزئين من حولنا، هو سبب رئيس للتردد والقلق حول أسلوب تعاملنا مع الناس؛ ولذا فإن من أهم الأمور إتقانك التعامل مع مثل هؤلاء المزعجين والتجاوز عن كلامهم دون أن يؤثر فيك.

ثالثاً
: ذكرت في رسالتك أنك لا تستسيغ العديد من الأحاديث التي تسري في المجالس لتفاهتها، وهذا أمر حقيقي، ولكل منا القدرة على اختيار الطبقة من الناس الذين يخالطهم ويستمتع بتجاذب الحديث معهم.
ولكني أريد هنا أن أؤكد على أمر في غاية الأهميةً؛ من دلائل الصحة النفسية قدرة الشخص على التكيف مع الظروف على اختلاف أشكالها؛ فلو دُعيت إلى زفاف ابن عمي - مثلاً- وأنا أعلم أن أغلب الحضور ممن لا أرتاح لأحاديثهم لكني مضطر للحضور على كل حال.
فالشخص الصحيح نفسياً هو القادر على التكيُّف مع مثل هذه المواقف وعدم إظهار ملله منها عبر إظهار الاهتمام والاستماع لأن ذلك يبني صورة إيجابية أمام نفسه والآخرين, ويساعد على توثيق عرى المجتمع, والقيام بواجب صلة الرحم.
ليس من المطلوب مني أن أقيم علاقة طويلة الأمد معهم، لكني يجب أن أكون مرناً بطريقة كافية للتعامل الصحيح والمقبول اجتماعياً وعرفياً، وهذا ينطبق – أيضاً - على التعامل مع زملاء العمل والجيران وغيرهم ممن لا نختار صحبتهم.

رابعاً
: تذكَّر أن مشاعرنا ومواقفنا هي نتيجة طبيعية لأفكارنا وما نحدِّث به أنفسنا (أي نبرمجها به!).. إن تَرَدُّدَك في طلب ما تعتقد أنه حق طبيعي لك من زوجتك هو نتيجة لما يدور في عقلك من أفكار وما تُرَدِّدُه في نفسك – بطريقة واعية أو غير واعية - كأن تعتقد أن الحديث في مثل هذه الأمور أو مناقشتها أمر لا يليق بشخص مُتَّزِن, وأنه يخلُّ بالحياء, أو أنه مما يجب أن تفعله هي بنفسها دون طلب أو غير ذلك من أفكار ستؤدي بطريقة طبيعية إلى هذا التردد الذي تعيش فيه مع زوجتك.
والحل متيسر بين يديك؛ قم - منذ اليوم - بتغيير نظرتك لهذا الأمر، غيِّر طريقة حديثك إلى نفسك، وسيتغير موقفك وسلوكك، وجِّه رسائل تشجيعية ومحفِّزة لنفسك؛ حدِّثها بطريقة إيجابية، افعل ذلك وستجد نتائج باهرة.
صحيح إن الأمر ليس بهذه السهولة، لكنه - بلا شك - ليس مستحيلاً.

ختاماً
: تذكَّر أن هناك عامل هنا في تطوير مثل هذه المهارات، ألا وهو الوقت؛ فتطويرها لا يتم بين ليلة وضحاها، لكن مع العمل، وبذل الجهد المستمر، ستجني نتيجة طيبة.

وفقك الله إلى كل خير.. ومرحباً بك دوماً في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رهاب وتوتر بسبب القولون العصبي
  • الجبن والخوف من مواجهة الآخرين
  • لا أستطيع العيش بدون الآخرين
  • أثر الرهاب الاجتماعي على الخطبة والرؤية الشرعية
  • العزلة والرهاب الاجتماعي

مختارات من الشبكة

  • تفسير: {لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث سهل: "هذا خير من ملء الأرض مثل هذا"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قالت يا ويلتا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • في ظلال حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "هذا الإنسان وهذا أجله، وهذا أمله يتعاطى الأمل، والأجل يختلجه دون ذلك..." (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لغة القرآن وتميزها على سائر لغات العالمين(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب