• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

ماذا ينبغي على مَن تَوَلَّى الإمامة؟

الشيخ د. علي ونيس


تاريخ الإضافة: 12/7/2009 ميلادي - 19/7/1430 هجري

الزيارات: 10151

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

فضيلةَ الشيخ، وَفَّقَكَ الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعدُ: 
فَقَدْ مَنَّ الله عليَّ بتوليتي إمامة جامع، ومؤهلي العلمي ثانوي قسم شرعي، وقد درسْتُ في كلية المعلمين سنتين، وكلية الشريعة سنتين، ولظروفي الخاصة لم أسْتَطِعِ الإكمال، وقدِ الْتَحَقْتُ مُؤَخَّرًا بكلية الدعوة انتسابًا مُطَوَّرًا.

فهل من منهجيَّة علميَّة مُقتَرَحة؛ سواء أكانتْ كتبًا أم دروسًا تكون خيرَ مَعِين لِمَن يَتَوَلَّى الإمامة، لا سيما وأنَّ دَوْر الإمامة عظيم؟ 

أجزل الله لكم المثوبة، وَثَبَّتَنَا الله وإيَّاكم على دِينه.

الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعدُ:
نسأل الله أن يجعلَكَ خير عون للناس على الخير، وأن ينفعَ بك أينما كنتَ وحَلَلْتَ، وأن يرزقكَ الإخلاصَ فيما تنوي وتفعل.

ولتعلمْ أنَّ التَّصَدُّر لإمامة الناس في الصلاة مِن أعظم أمور الدِّين، التي يُمكن أن يَتَوَلاَّها المُكَلَّف، وأنها درجة عاليةٌ، يربح منها مَن كان أهلاً لها، ويخسر فيها مَن تَصَدَّرَها وليس لها بأهْل؛ فقد روى الترمذي وغيره - وهذا لَفْظ التِّرمذي - عن أبي هُريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((الإمام ضامن، والمؤذِّن مؤتَمَن، اللهمَّ أرشدِ الأئمَّة، واغفِر للمؤذِّنين".

ومعنى الإمام ضامن؛ أي: متكفل لصلاة المُؤتمين بالإتمام، فالضمان هنا ليس بمعنى الغَرَامة؛ بل يرجع إلى الحِفظ والرعاية.

وفي سُنن ابن ماجَهْ، عن أبي حازم، قال: كان سهل بن سعد الساعدي يقدِّم فتيان قومه يُصَلُّون بهم، فقيل له: تفعل، ولكَ منَ القدم ما لك؟ قال: إنِّي سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((الإمام ضامن، فإن أَحْسَنَ فله ولهم، وإن أساء فعليه، ولا عليهم))، فعليكَ أن تُقَدِّرَ تلك المهمة قدرها، وأن تنزلها منزلتها، وأن تَتَهَيَّأَ لها بما يناسبُها من جميع الوُجُوه، وسنذكر لك بعضًا منها:

الأول: أن تجتهدَ لتتمَّ حفظ القرآن، وهو ما ننصح به طَلَبة العلم دائمًا؛ لأنه الأساس الأول للإمامة في الصلاة، ثم تَعَلُّم العلوم الشرعيَّة.

الثاني: أن تَتَعَلَّمَ أحكام الصلاة، وما يلزمها منَ الطهارة وغيرها، وأن تستوعبَ مِن ذلك على وجه الخُصُوص ما في باب سجود السَّهو، وباب الإمامة، وصلاة الجماعة من أحكام، وذلك في حقِّكَ الآن من باب فُرُوض الأعيان؛ إذ يجب على المكلَّف أن يتعلَّمَ من أمر دينه، في عباداته، ومعاملاته، والعلم بالله وصفاته، وما يجب له منَ القيام بأمره ونهيه - ما يُصَحِّح به عقيدته وعبادته، وَطَلَب هذا النَّوع منَ العلم علاوة على أنه واجب عيني، فإنه من أفضل القُرُبات، فهو الطريق إلى الجنة، وميراث الأنبياء، ومَن خَرَج فيه فهو في سبيل الله حتى يرجعَ؛ كما جاءت بكل ذلك السُّنَن عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم.

وقد نَصَّ العلماء على ذلك؛ بل نقل الإجماعَ فيه الإمامُ القَرَافِي - رحمَه الله - فقال: "حكى الغزالي الإجماع في "إحياء علوم الدِّين"، والشَّافعي في "رسالته"، حكاه أيضًا، في أنَّ المكلَّف لا يجوز له أن يُقْدِمَ على فعلٍ حتَّى يعلمَ حكم اللَّه فيه، فمَن باع وَجَب عليه أن يتعلَّمَ ما عيَّنه الله وشرعه في البيع، ومَن آجر وجب عليه أن يتعلَّمَ ما شرعه الله - تعالى - في الإجارة، ومَن قارض وجب عليه أن يتعلَّم حكم الله - تعالى - في القراض، ومَن صلَّى وجب عليه أن يتعلَّمَ حكم الله - تعالى - في تلك الصَّلاة، وكذلك الطَّهارة، وجميع الأقوال والأعمال، فمَن تَعَلَّم وعمل بمقتضى ما علم أطاع الله - تعالى - طاعتين، ومَن لم يعلم ولم يعمل، فقد عصى الله معصيتين، ومَن علم ولم يعمل بمقتضى علمِه، فقد أطاع الله - تعالى - طاعةً، وعصاه معصيةً"؛ انتهى.

وروى الترمذي، عن العلاء بن عبدالرحمن بن يعقوب، عن أبيه، عن جَدِّه، قال: قال عمر بن الخطاب: "لا يَبِع في سوقنا إلاَّ مَن تَفَقَّه في الدِّين".

وفي هذا دلالةٌ واضحة على وجوب تعلُّمكَ لتلك الأحكام، وتأييدٌ قويٌّ لما ذكرنا لكَ، وبيانٌ لِحِرْص الإسلام على تَعَلُّم الأحكام قبل التَّلَبُّس بها.

وَثَمَّة آدابٌ يحتاجها مَن سَلَك هذا الطريق، لا بُدَّ منها لتحصيل المقصود، مِن هذه الآداب:
أولاً: الإخلاص في الطَّلَب: ففي حديث كعب بن مالك - رضي الله عنه - قال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((مَن طلب العلم ليجاري به العلماء، أو ليُماري به السفهاء، أو ليصرفَ به وجوه الناس إليه - أدْخله الله النار))؛ رواه الترمذي.

وعن معاذ - رضي الله عنه -: أنه قال لِرسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين بعثَه إلى اليمن: "أوصني"، قال: ((أخلصْ دينكَ يَكْفِك القليل منَ العمل))؛ رواه الحاكم وصححه.

وبدون الإخلاص يكون العَمَل وَبَالاً على صاحبه، يضرُّه ولا ينفعه؛ فعن أبي هريرة - رضيَ الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن تعلَّمَ علمًا مما يبتغى به وجه الله – تعالى - لا يتعلمه إلاَّ ليصيبَ به عرَضًا في الدُّنيا - لم يجدْ عَرْفَ الجنة يوم القيامة))؛ يعني: ريحها؛ رواه أبو داود، وابن ماجَهْ.

ثانيًا: الصَّبر على الطَّلَب، وتحمُّل العناء فيه
: فقد عقد الدارمي في سننه باب: "الرحلة في طلب العلم، واحتمال العناء فيه"، وقال البخاري: باب الخُرُوج في طَلَب العلم، ورَحَل جابر بن عبدالله مسيرة شهر إلى عبدالله بن أنيس، في طلب حديث واحد، وغير ذلك مما مُلِئَتْ به كُتُب التَّراجِم والسِّيَر.

ثالثًا: اختيار مَن تَتَعَلَّم على أيديهم:
فقد قال الخطيب البغدادي: ينبغي للمُتَعَلِّم أن يقصدَ منَ الفقهاء مَن اشتهر بالدِّيانة، وعُرِف بالستر والصيانة، وروى بسنده عن محمد بن سيرين، قال: إنما هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذونه؛ ورواه مسلم في المُقَدِّمة.

ومنَ الصفات التي ينبغي أن تَتَوَفَّر في الشيخ، ما نقلَه الإمام الذهبي، عن الإمام مالك - رحمه الله - أنه قال: "لا يُؤخذ العلم عن أربعةٍ: سفيه يُعلن السَّفَه وإن كان أروى الناس، وصاحب بدعة يدعو إلى هواه، ومَن يكذب في حديث الناس وإن كنتُ لا أتهمه في الحديث، وصالح عابد فاضل إذا كان لا يحفظ ما يُحَدِّث به"؛ ا. هـ من "سير أعلام النبلاء".

وقال بعضهم: "مِن فضل الله على الحَدَث أن يوفق إلى صاحب سنة".

وهذا الإمام مالك - رحمه الله تعالى - يقول: "إنَّ هذا العلم دِين، فانظروا عمَّن تأخذونه، ولقد أدركتُ في هذا المسجد - يعني مسجد رسول الله، صلى الله عليه وسلم - سبعين ممن يقول: قال فلان، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإن أحدهم لوِ اؤتُمِن على بيت مال، لكان به أمينًا، فما أخذتُ منهم شيئًا؛ لأنهم لم يكونوا من أهل هذه الشأن، فلمَّا قَدِم علينا محمد بن شهاب الزُّهْري، ازدحمنا على بابه وكان شابًّا"؛ انتهى.

ذكر ذلك عن مالك بن عبدالبر في "التمهيد"، والذهبي في "السِّيَر" بألفاظٍ مختلفة.

فإذا كان طالب العلم يُريد العصمة لنفسه منَ الزَّلل والخطأ، فعليه أن يلزم شيخاً تقيًّا عالمًا.

رابعاً: تجنُّب تلقِّي العلم منَ الكُتُب فقط، فقد قال الخطيب: ويكون قد أخذ فقهه مِن أفواه العلماء، لا منَ الصحف.

وأورد عن سليمان بن موسى قال: "لا تقرؤوا القرآن على المصْحَفِيّين، ولا تأخذوا العلم من الصحَفِيين".

وقد قيل قديمًا: مَن كان شيخُه كتابَه، غَلَب خطؤه صوابه.

وقيل: مَن دخل في العلم وحده، خرج وحده؛ أي: مَن طَلَبَهُ بلا شيخ، خَرَجَ بلا علم، وقد نظم أحدُ العلماء في ذلك شعرًا فقال:

يَظُنُّ الغُمْرُ أَنَّ الكُتْبَ تَهْدِي        أَخَا   فَهْمٍ   لِإِدْرَاكِ   العُلُومِ
وَمَا يَدْرِي الجَهُولُ  بِأَنَّ  فِيهَا        غَوَامِضَ حَيَّرَتْ عَقْلَ  الفَهِيمِ
إِذَا رُمْتَ  العُلُومَ  بِغَيْرِ  شَيْخٍ        ضَلَلْتَ عَنِ الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ
وَتَلْتَبِسُ الأُمُورُ  عَلَيْكَ  حَتَّى        تَصِيرَ أَضَلَّ مِنْ  تُومَا  الحَكِيمِ


والسَّبب في رغبة السَّلَف لُزُوم الشُّيوخ لتَلَقِّي العلم؛ أنَّ طالِب العلم يستفيد منَ الشيخ أمورًا كثيرة منها: العلم الصحيح الموثوق، ومنها: الأدب، وحُسن السمت، وجميل الأخلاق.

ولكن إذا وَجَدَ منَ الصُّحف والكتب بأنواعها، والإنترنت وبرامج الكمبيوتر - ما هو نافع مفيد، وفيه علم شرعي مُوَثَّق، صادر عن جهات نشر معروفة بالأمانة، وتحرِّي الدِّقَّة والصواب - فلا بأس منَ الانتفاع مما في هذه منَ العلوم النافعة؛ إذ إنَّ هذه الأشياء وسائل، والوسائل لها حكم المقاصد، فإنِ استطاع الإنسان أن يأخذ ما فيها من خير، ويتجنَّب ما فيها منَ الشر والفساد، فلا بأس بذلك.

لكن لا يقتصر طالبُ العلم في تحصيله عليها، دون الرُّجوع إلى العلماء والمشايخ.

خامسًا: التواضع:
فقد روى الخطيب البغدادي بسنده إلى ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "مكثتُ سنة، وأنا أريد أن أسألَ عمر بن الخطاب عن آية، فلا أستطيع أن أسأله هيبةً".

يمكن لطالب العلم أن يحصلَ ما ذكرنا من الآداب وأضعافها، إذا انشغل بقراءة الكتب التي كتبها العلماء في أدب الطَّلَب، وهي - ولله الحمد - كثيرة، منها المطول ومنها المختصر فمنها: "حلية طالب العلم"؛ للشيخ بكر بن عبدالله أبي زيد؛ بل وأغلب كتب الشيخ تهتم اهتمامًا بالغًا بمعالجة قضايا العلم وطلبته، ومن كُتُب الأدب المهمَّة أيضًا: "أدب الطلب"؛ للإمام الشوكاني، و"الفقيه والمتفقه"؛ للخطيب البغدادي، و"تذكرة السامع والمتكلم"؛ لابن جَماعة، وغيرها.

ولمعرفة بعض الكتب التي يمكن الاستفادة منها راجع استشارة: "سدِّدوني"، و"فقه المُعامَلات الماليَّة والبحث عن السَّلام الدَّاخلي".

وأما ما ننصحُك بتعليم الناس إياه في مسجدك - هذا بعد أن تَتَعَلَّمَ أنت طبعًا - فهو كما يلي:
أولاً: أن تؤكِّدَ لهم على فهم العقيدة الصحيحة من خلال مختصرات كتب العقيدة، وبعض شروحها، وهي متوفرة بحمد الله - تعالى - في المملكة وغيرها.

ثانيًا: أن تربطهم بسنة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وذلك بقراءة المصنفات المختصرة في هذا العلم؛ مثل: "الأربعين النووية" وشروحها، و"الترغيب والترهيب"، مع تحقيقه للشيخ الألباني - رحمه الله - وكذلك "رياض الصالحين"؛ للإمام النووي مع شروحه الكثيرة المنتَشرة، ومختصر صحيحي البخاري ومسلم - رحمهما الله.

ثالثًا: أن تعلِّمهم الأحكام الشرعية، وهذا يشمل أحكام العبادات والمعاملات والقضايا المعاصرة في شتى جوانب الحياة، التي تَطَوَّرَت بشكلٍ أوقَعَ الناس في حَيْرة كبيرة، بِصَدد الكثير من الأحكام الشرعية.

رابعًا: أن تربطَ بين العقيدة والعبادات من جهة، وبين الأخلاق التي يتعامل بها الناس من جهة أخرى؛ لترأب الصدع الكبير، وتسدَّ الهُوَّة الواسعة، وتملأ البون الشاسع بين الأخلاق السلوكيَّة والأحكام العملية الشرعية، وبمعنى أوضح الموازنة بين حقوق الله، وحقوق الناس.

ويمكن إدراك تعلُّم هذه الموازنة، من خلال كُتُب الآداب التي حوتْها دواوين السُّنَّة، أو كتب الفقه، أو الزُّهد والرقائق، ومن أهمها "منظومة الآداب"؛ لابن عبدالقوي الحنبلي مع شروحها المعروفة المطبوعة - بحمد الله تعالى.

ولا يَسَعُنا في الختام إلاَّ الدُّعاء لك آخرًا، كما دَعَوْنا لك أولاً بالعلم النافع والعمل الصالح.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ما ينبغي وما لا ينبغي في رمضان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا ينبغي لمن أراد أن يضحي؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • ماذا ينبغي على الحاج فعله بعد أدائه لفريضة الحج؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • ماذا ينبغي أن نتذكر يوم العيد ؟ ( مطوية )(كتاب - ملفات خاصة)
  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أذكار وأدعية جامعة لخير الدنيا والآخرة ينبغي للمسلم حفظها والمداومة عليها ليحفظه الله بها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • خطبة: ألفاظ ينبغي الحذر منها (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: ألفاظ ينبغي الحذر منها (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما ينبغي فعله وتركه في رمضان (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • ما ينبغي لخطيب الجمعة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب