• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

كيف أتعامل مع عيوب زوجي؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/7/2009 ميلادي - 8/7/1430 هجري

الزيارات: 44799

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

سيدتي الفاضلة، جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع الرائع فعلاً، وجزاكم الله خيرًا على حُسن النصيحة، فقد أرسلتُ لكم أكثر من مرة، وكل مرة أجد عندكم الردَّ الشافي، ولكن مشاكلي كثيرة أختي الكريمة؛ فأنا أعاني منذ أن تزوجتُ زوجي منذ 15 عامًا، من أنه غير صادق حتى في أتفه الأشياء، لا يَصدُق في كثير من الأمور؛ حتى أصبحتُ لا أعرف إن كان ما يحدثني به صدقًا أم أنه اختلاق.

فقد تزوَّج من أخرى من 4 سنوات، وسافر معها إلى الخارج، ولم يخبرني طبعًا، وعرفتُ هذا قدَرًا، منذ أكثر من ثلاث سنوات، وكانت بيننا علاقة طيبة في هذا الوقت الذي تزوج فيه، فلا أعرف لزواجه سببًا حتى يومنا هذا!

وظل معها حوالي 3 سنوات في الخارج، ويدَّعي أنه ليس بوسعه أن يحضر؛ لكثرة المشاكل التي يمرُّ بها؛ فقد كانت عنده مشاكل قضايا، وظل طوال هذه السنوات يقول لي: إنه يسعى لكي يرسل إليَّ وأولادي كي نعيش معه، لكن ما تحقَّق شيء، حتى جاء اليوم الذي حضر فيه للبلد؛ لكي ينهى بعض الأوراق، وكان سيمكث شهرًا واحدًا، ولكن الورق استغرق 3 أشهر، وظل طوال هده المدة يعاهدني أنه سوف يذهب ويرسل في طلبنا بعد أن يذهب بمدة وجيزة، وبعد أن سافر قال: إن رؤساء العمل لا يريدونه أن يُحضر أيًّا من الزوجتين معه.

لقد تعبتُ من عدم الاستقرار، وتعبتُ من الكذب في كل شيء، ولا أعرف أين الحقيقة، فماذا أفعل؟ كل ما أريده هو أن أعيش حياةً مستقرة معه ومع أولادي، ولكنه يماطل، يومًا يقول: سوف أبحث، ولابد أن أرسل في طلبكم، ويومًا يقول: ما ينفع!

وللعلم زوجته الثانية ليس لديها سوى طفلة واحدة عمرها عام، فهل ذنبي أني عندي 4 أطفال؟! ماذا أفعل معه؟

الجواب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
حيَّاكِ الله أختَنا الكريمة، وأهلاً بك معنا من جديد، سعِدْنا كثيرًا بتواصلك معنا، وصَلَكَ الله بطاعته ورضوانه، ونشكر لك طيِّبَ كلماتك، وحسن إطرائك، سائلين المولى - عز وجل - أن يصلح لك دينك ودنياك، وأن يجعلك قرة عين لزوجك، ويجعله لك كذلك، إنه سميع قريب مجيب الدعاء.

قبل الخوض في الحديث حول ما تعانين من مشكلات، أودُّ أن ألقي الضوء على أمر حساس لدى غالب النساء؛ ولكن لا بد مما ليس منه بُد.

سأبدأ معك بعبارة في رسالتكِ، استوقفتْني قليلاً، وهي قولُك: "وكانت بيننا علاقة طيبة في هذا الوقت الذي تزوَّج فيه، فلا أعرف لزواجه سببًا حتى يومنا هذا!".

عُذرًا سأكون صريحة معك - ومع نفسي- فأرجو أن يتَّسع صدرُك لما سأقول.

لقد نُشِّئنا وتربَّينا تحت رعاية وسائل الإعلام الهدَّامة، التي تبثُّ سمومَها في النفوس، فتظل كالسوس ينخر في العظم، حتى يذره خواء لا صلابة فيه ولا متانة، فيبقى واهنًا ضعيفًا، لا يقدر على دفع أدنى الصدمات، ولا أوهن الكدمات!

زرعوا في نفوسنا أن الرجل الذي يعدِّد ويزيد على زوجة واحدة رجلٌ شهواني حقير، لا يقدِّر زوجتَه ولا يحبُّها، وغرسوا فينا نظرةَ الشفقة إلى تلك الزوجة التي ابتُليت بمثل هذا البلاء العظيم، فأصبح الناس يعطفون عليها، ويتحرَّجون حتى من التعامل معها، وبعضهم يعزِّيها وكأنها أصيبتْ بمصيبة، وما المصيبة إلا مصيبةُ الدِّين!

من قال: إن الرجل يحتاج لمبررات ليتزوج؟!

من قال: إن زوجته تُعاب لو تزوَّج غيرها، وإنها مقصرة؟!

من قال: إنه رجل لا يعرف إلا شهوتَه، ولا ينظر إلا إلى رغباته فقط؟!

يعتبرون مَن يتزوَّج دنيئًا، لا يهمه إلا نفسُه ورغباتُ جسده، ولا يعرف لبيته ولا زوجته حقوقًا، ولا يحمل لهم همًّا، ومَن يصادقُ النساء ويراسلهن، في العمل أو غير العمل، رجلٌ متحضر واعٍ، يحافظ على بيته، ولا يفرط في زوجته وبيته!

قد تتعجَّبين من ذلك وتنكرينه؛ لأني أعرضه بصورة صريحة، لكن صدِّقيني أُخيَّتي، لقد نجحوا في غرس تلك الأفكار المغلوطة في نفوسنا، فتوارتْ بين طيَّات عقولنا، وقد تكون متغلغلةً في نفوسنا دون أن ندري.

أختي الغالية:
أباح الله التعدُّدَ؛ لأسباب كثيرة، وحِكَم جليلة، ولا يعيبك في شيء أن يتزوَّج زوجُك، فلسْنا أكرمَ ولا أفضلَ من أمهات المؤمنين، ولا من زوجات الصحابة، وقد كان التعدد منتشرًا أضعافَ أضعاف ما هو عليه الآن، وتأمَّلي حبَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - لعائشة - رضي الله عنها - هل مَنَعَه ذلك من التعدُّد؟! وهل تعجَّب الناسُ من زواجه عليها برغم محبته لها؟!

نعم، الغيرة أمر جِبلِّيٌّ وفِطري، لا تستطيع الزوجة أن تقاومه، ولا أن تواريَه وتخفيَه، والله - تعالى - لا يكلِّف نفسًا إلا وسعها؛ فلم يُطلب من الزوجة ألاَّ تحزن، وأن تسعد بزواج زوجها؛ ولكن لا تَطلب الزوجة مبرراتٍ وأسبابًا لزواج زوجها، فإن أتى بها، وإلا فهو مخطئ، وظالم، وقاسٍ، وغيرها من الاتِّهامات الباطلة، التي ما أنزل الله بها من سلطان.

الآن أُخيَّتي الحبيبة، أنت تواجهين مشكلتين في التعامل مع زوجكِ:
أولاً: كذبه عليك في غالب الأحوال:
الزوج - أو أي إنسان - عندما يكذب، يكون في الغالب هناك أسباب لهذا الفعل الشائن، فالطفلُ حينما يكذب على والدته، لا يفعل ذلك إلا اتَّقاءَ العقاب الصارم الذي ينتظره إذا ما اعترف بالحقيقة، وبما أنه ضعيف لا يقوى على مواجهة العقاب؛ يلجأ إلى الكذب؛ ليريح نفسه من عناء مواجهة الضرب، أو السبِّ، أو أي نوع من أنواع العقاب.

تعالَي لنتأمَّل معًا حال زوجكِ معكِ.

عندما تزوَّج غيرَكِ، هل تظنين أنه كان من المناسب أن يخبرك؟ أم أن ما فعله قد جنَّبه الكثيرَ من المشكلات والمشادات الكلامية، التي لا تتخلَّى عنها أيُّ زوجة - في الغالب - إذا ما تزوج زوجُها؟

ما رأيك لو نظرنا إلى الأمر بمنظور آخر؟
في رأيي أنه قد أخفى عليك الأمر؛ ليجنِّبك تحمُّل الألم النفسي الذي سيقع عليك لو علمتِ، ولعله كان يظن أنه باستطاعته أن يخفي الأمر إلى النهاية.

أخيتي الحبيبة، بما أنك لم تَذكُري إلا موقفين فقط بخصوص الكذب عليك، سأتحدث بصفة عامة حول هذه النقطة، تاركةً الحكمَ لك في النهاية.

تأمَّلي حال زوجك معك جيدًا، والإنسانُ في كثير من الأحوال لا يرى عيوبَه بسهولة، في حين تتجلَّى له عيوبُ غيره وكأنها جبالٌ شامخات.

عندما يحدِّثك زوجك عن أمرٍ ما، أو مشكلة، أو خطأ ارتكبَهُ في مجال عمله، أو مع الأقارب، أو غيرها من المواقف الحياتية المختلفة، التي تتكرر أمامنا في كل وقت وحين، ما هي ردة فعلك وقتها، وكيف تواجهين أخطاءه؟ هل تعنِّفينه وتوبِّخينه؟ هل تقارنين بينه وبين غيره من الرجال؟

تأمَّلي جيدًا بعيْنِ العدل، وراجعي المواقف قبل الإجابة على السؤال، ثم احكمي بنفسك إن كان يستشعر الأمانَ معك، ويحبُّ البوحَ لك بما في نفسه غيرَ خائف من لومٍ، أو تقريع يجرح الزوج، وينغِّص عيشه، ويجعله يفرُّ من البيت إلى حيث يشاء الله.

أمر آخر حول الكذب، فقد يكون من الكذب المباح الذي لا يعاب عليه الزوج، فهو يفعله إرضاءً لزوجته، وتجنبًا للمشاكل.

والسؤال الآن:
كيف تتصرفين مع هذه المواقف وهذا الكذب المستمر؟
وقبل الإجابة لابد أن نعلم أن الأمر سيأخذ - على الأغلب - وقتًا كما مضى على الحال سنوات، فلا بد من العلاج بالتدرج، ولكن كيف؟

1- حاولي أن تغيِّري تمامًا من أسلوب تعامُلك معه، فلا لوم، ولا توبيخ، ولو كان يسيرًا، فلا داعي لتَكرار السؤال، كقول: متى ستأخذنا؟ لماذا لا تسرع في استقدامنا؟ ألا تشتاق إلينا؟ أو غيرها من الأسئلة التي يتحرج من الإجابة عليها.

2- اجعلي الرغبة تنبع من داخله في استقدامكم معه، وذلك بتهيئة جو رائع في البيت؛ فعليك بالاعتناء بالبيت، وتهيئته قبيل عودته، والتصرُّف مع الأطفال بشكل لا يثير غضبَه، ولا يسبِّب نفوره من البيت.

3- اجعلي حديثك معه مرِحًا، لطيفًا، خفيفًا، وإن كان بكِ من الهمِّ والحزن ما بك، فحاولي إخفاء كل ذلك مؤقتًا.

4- إن طلبتِ مرافقتَه في سفره، فليكن بأسلوب الاشتياق والتحبُّب، وليس بأسلوب الإلزام، وإشعاره بالتقصير، وأنت أعلم أيتها الزوجةُ المحبة بذلك.

5- بالِغي في الاهتمام بنفسك وهندامك، والتغيير في مظهرك الشخصي، وفي البيت، وفيما تستطيعين.

6- لا تُكثري من الطلبات، وحاولي أن تجعليها في وقت مناسب، كأن تعلَمي أنه مستعد ماديًّا الآن، وحاولي أن تشعريه بتدبيرك، وليس العكس.

7- لا تكثري من الأسئلة: أين كنتَ؟ وماذا فعلتَ؟ ولِمَ لم تفعل كذا؟ فهذا يعينه على الكذب؛ ليهرب من إجابة لا يفضل أن يخبر بها. 

ولا تنسي الدعاء في كل وقت أن يصلحه الله لك، ويحبِّبَك إلى قلبه، ويرغِّبه فيك وفي أولاده.

ثانيًا: التعامل مع الزوجة الجديدة وتفضيلها عليك:
بما أن الأمر قد وقع وتزوَّج الزوج؛ فإياك - أيتها الغالية - أن تتمني طلاقَها، أو أن تسعي لذلك؛ ولكن فكِّري بجدية في سبب تفضيله لها - إن كان بالفعل يفضلها - فلم توضِّحي في حديثك كيفية تفضيله لها، فقد أخبرتِ أن العمل يمنعه من إحضار أي من الزوجتين، في حين أخبرتِ سابقًا أنه قد سافر معها!

على كل حال، تعامَلي مع الموقف بحكمة أكثر، وذكِّريه بلطف أن الإسلام يحرِّم الظلم، ويوجب على مَن له زوجتان أن يعدل بينهما في المبيت والكسوة؛ فقد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((من كانت له امرأتان، فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وأحدُ شقَّيه مائلٌ)).

في النهاية: أذكِّرك أختي الحبيبة بأجر الصبر والاحتساب، وأن الله - تعالى - أعدَّ لعباده الصابرين على بلاءات الدنيا ما لا يخطر على قلوب البشر، وثِقي أن الله - تعالى - لن يَضيع عنده مثقالُ حبةِ خردلٍ، وأنه أرحم بعباده من أمهاتهم وآبائهم؛ ولكنها حكمتُه - سبحانه - التي لا تدركها عقولُنا البشرية القاصرة، ولا تعيها قلوبنا الضعيفة، فاللهم ارزقنا الرضا، ونجِّنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأسأله - عز وجل - أن يفرِّج كربك، ويبدل همَّك، وأن يقر عينك بما تحبين في الدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أطلب الطلاق من زوجي السجين؟
  • زوجي يجبرني على خدمة أهله
  • دمرت حياتي مرتين وأخشى على ابنتي
  • كرهت زوجي لفظاظته معي ومع أولادي
  • حياتي تعيسة بين أهلي وزوجي
  • صدمة وندم بعد الزواج
  • طلبت زيارة أهلي فتركني معلقة وتزوج
  • ماذا أفعل إذا غضبت من زوجي؟
  • كيف أغير شخصية زوجي؟
  • لا أطيق زوجتي!
  • زوجي يتحكم في حياتي
  • مشكلتي مع والد زوجي
  • زوج ابنتي أهاننا وأخطأ بحقنا
  • زوجي يكرهني ولا يريدني
  • هل أنا حقا سبب جميع الأخطاء؟
  • زوجي مقصر في حقي
  • زوجي يقارن بيني وبين زوجاته
  • راتبي أعلى من راتب زوجي
  • زوجي جاف وعصبي
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته
  • كيف أتعامل مع زوجي وأهلي؟
  • توازن المشاعر
  • أعاني من غربتي بين أهلي
  • زفافي قريب فماذا أفعل ؟
  • زوجي ينفلت مني وحياتي تنهار
  • ضميري يؤنبني منذ وفاة زوجي

مختارات من الشبكة

  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أتعامل مع زوجي متقلب الشخصية؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع أبناء زوجي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجي عديم المسؤولية؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجي كثير الكذب؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كيف أتعامل مع زوجي الحاد العصبي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجي الخائن؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع أخت زوجي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع زوجي؟!(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع شخصية زوجي؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب