• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجتي تهينني وتحتقرني، وأرد عليها بلطف ورفق

أ. مجاهد مأمون ديرانية

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/2/2010 ميلادي - 18/2/1431 هجري

الزيارات: 242433

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أنا زوْج وأبٌ لثلاثة أطفال، أبلغ من العُمر سبعًة وثلاثين عامًا، وأشغل وظيفة مرموقة، حين تزوَّجت لم أختر امرأة من زميلاتي في العمل ولا حتى من قريباتي، ولكنِّي حرَصت على أن تَختار لي أمي فتاة تعرف والدَتها بِحكم صداقة قديمة بينهما؛ حرصًا مني على أن أتأكَّد من حسن أخلاقِها، والأهم أنَّها موضع ثقة أمي واحترامها.

وتزوَّجتُها ومرَّت بنا السنون دون عقبات أو مشاكِل تُذْكَر، ولكن بعد إنجاب ابنِنا الثاني بدأت تتغيَّر شيئًا فشيئًا، فما صارت زوجتي الَّتي عرفتُها ولكنَّها أصبحت شديدة العصبيَّة، وتُعاملني بكلِّ امتهان واحتِقار، ولا تنتقي ألفاظها معي حتَّى أمام والديَّ، وتنعَتني بأبشَع الصِّفات وتُسْمِعني من قبيح الكلام ما لا يَحتمله رجل أو تقبلُه كرامتُه.

صبرتُ عليها كثيرًا وعذرتُها، ربَّما أعباء المنزل والأطفال، ولكن الوضْع يسوء ويسوء، إلى أن جاء يوم وكالعادة لَم تسيْطِر على نفسها، وانطلق سيلٌ من الشَّتائم التي يندى لها الجبين في حقِّي وفي حق أمي، ولم أشأ أن أؤذيها وتَمالكت أعصابي حتَّى لا أفعل شيئًا أندم عليه.

بعدها جلستُ معها نتحدَّث في هدوء عمَّا آل إليه حالُنا، ولكن هيهات!

أخذتْ تعدِّد عيوبي وتعدِّد مزاياها، وأنَّني لم أكُن الرَّجُل المناسب، علمًا أني - ويعلم الله - لَم أقصِّر أبدًا في حقِّها، وممَّا قالتْه أنَّها أنْجبت لي ذكورًا، وكأنَّها هي مَن خلقتهم - أستغفر الله - وكأنَّه ما أنْجب أحدٌ ذكورًا سواها.

أفيدوني بالله عليْكم: ماذا أفعل؟ فقد تعِبت وتحمَّلْتُها كثيرًا، والتمستُ لها أعذارًا كثيرة علَّها تتغيَّر.

تُهينُني فلا أجرحها، وتُخطئ بِحقِّي فأحْمل لها الهدايا في محاولة لإصلاحها، وتُحدِّثني نفْسي بأنَّها لا بدَّ وأن تتغيَّر يومًا، ولكن بعد إهانة أمي وإهانتي أمام أطفالي الَّذين صاروا يستخِفُّون بي، ولا يَحترِمونني بعد ما يروْنَه من أمِّهم.

باختصار، لقد فقدتُ معها كلَّ شيء، انصحوني أثابَكم الله: ماذا أفعل؟ ولا أكون ظالمًا لها أو منتهِكًا لِحقوقِها، فهِي امرأة والحبيبُ - صلى الله عليه وسلم - أوصانا بالنِّساء خيرًا.

جزاكم الله خيرًا، ونأسف للإطالة.
الجواب:
(1) ما كان ينبغي لمشكلتك أن تكون كبيرة ولكنك أنت جعلتها كذلك. أرجو أن لا تؤذيك صراحتي ولكن العلاج يقتضي الصراحة والوضوح. أنت اجتهدت في رسالتك أن تقدم نفسك على أنك رجل لطيف، والحقيقة أنك رجل ضعيف. وأنت بضعفك لم تضيّع حقك فقط، بل لقد ضيعت معه حق أولادك، لأن من حق الأبناء على أبيهم أن يكون رجلاً ذا مهابة واحترام. وضيعت حق زوجتك، لأن من حق الزوجة على زوجها أن يكون قوياً قوّاماً. وضيعت حقاً أعظم بكثير، هو حق أمك الذي ضاع حين سمحت لزوجتك السفيهة بأن تتطاول عليها وتؤذيها باللسان الحادّ. لا يا صاحبي، ليس هذا من صنيع اللطفاء، إنما هو من صنيع الجبناء أو الضعفاء، ولا تظلم النبي صلى الله عليه وسلم بظنك أنه يرضى بصنيعك هذا، فالهدي النبوي الكريم العظيم يحث الرجال على احترام النساء وإكرامهن وعدم ظلمهن، لكنه لا يطالبهم بالضعف معهن واحتمال الظلم والعدوان منهن!

(2) على أنني لن أسرف في لومك، فهذا أمر قد مضى ويكفي أنك قد دفعت ثمناً فادحاً لقاء تقصيرك، وحسنٌ أنك أدركت أخيراً أن هذا الوضع المعوَجّ لا ينبغي له أن يبقى بلا علاج، فلننتقل إلى العلاج. على أنني أحذرك قبل أن تمضي في القراءة: لقد استغرق الداء سنوات وهو يقوى ويستفحل، فلا تتوقع أن يحسم العلاجُ المرضَ في أسبوع أو في شهر، بل هو قد يمتد شهوراً وربما سنوات. والتحذير الآخر أهم بكثير: إذا آنست في نفسك المقدرة على المضي في العلاج إلى آخره فابدأ به، وإلا فدعه واستسلم لحياتك في صورتها التي هي عليها الآن، فإنك إن بدأت العلاج ثم قطعته في وسطه آلت أمورك إلى حال أسوأ مما هي عليه اليوم، وأما إذا ما ثابرت عليه إلى آخره فإني لأرجو له النجاح إن شاء الله.

(3) سوف تسمع من زوجتك كلمات تؤذيك اليوم أو غداً، فهذا أمر متكرر كما فهمت. في أول مرة قادمة يحصل فيها أمرٌ كهذا ابدأ بالعلاج. اتخذ غاية ما تستطيع من هيئة الجِدّ وخاطبها بصرامة لم تألفها منك منذ تزوجتها، وقل لها كلمات قليلة واضحة، وربما اضطررت إلى إعادتها للتأكيد. قل: لقد صبرت عليك كثيراً لأنني ظننت أنك من الكرام الذين إذا أكرمهم المرء أثمر معهم الإكرام، ولكني كنت مخطئاً، وقد بلغتِ الغاية في السفاهة وبلغتُ الغاية في الاحتمال، وإني أحذرك: إن كررت طريقتك هذه معي أو مع أمي من بعد فلا تلوميني على ما أصنع.

لا أظنها سمعت منك كلمات أو لهجة كهذه منذ زواجكما، فإما أن تلجمها المفاجأة فتلوذ بالصمت وتتأجل بداية العلاج إلى الجولة التالية، أو ينفجر البركان فيبدأ العلاج على الفور. في كل الأحوال ستأتي الحادثة التالية التي تستوجب تنفيذ تهديدك عاجلاً أو آجلاً، فكن مستعداً.
(4) التجاوز التالي هو البداية الحقيقية للعلاج، بعد الإنذار الواضح الصريح الذي وجهتَه في المرة الأولى. عندما تسمع منها ما يؤذيك لا تقل كلمة ولا تبقَ أمامها، بل اتركها وانصرف عنها، وابدأ من فورك بالمقاطعة الكاملة: مقاطعة في الكلام، فلا تتحدّثْ إليها؛ وفي الاهتمام، فلا تكترث بها؛ وفي المال، فلا تسلمها قرشاً (وإذا كان من عادتك أن تحتفظ بمالك في بيتك فاحفظه في هذه المرحلة في مكان آخر)؛ وفي الفراش، فاهجرها هجراً كاملاً، وإذا كان وضع البيت يسمح لك بالاستقلال بغرفة خاصة فاتركها واسكن في غرفة مستقلة تقفل بالمفتاح بابَها كلما دخلت أو خرجت.
وسوف تكون أكثر قدرة على المناورة والعلاج إذا كانت أمك بعيدة عن بيتك في هذه المرحلة، وهو أمر لم أفهمه من رسالتك صراحة: هل تقيم أمك معك في بيتك أو أن زوجتك تؤذيها في لقاءات عابرة؟ على أية حال إذا كانت أمك تقيم في بيتك فانقلها مكرَّمة إلى بيت واحد من إخوتك أو أخواتك حتى يصل العلاج إلى نهايته ويحقق غايته.

(5) ها قد بدأ العلاج إذن وها قد عرفت أسلوبه، ومن هنا سننطلق. سوف تصبح زوجتك كالشبح في بيتك، كائناً لا تراه ولا تسمعه، تغادر البيت وتعود إليه فلا تلقي عليها السلام، وتمكث فيه الساعات فلا تنظر إلى وجهها ولا توجه إليها كلمة ولا تسألها سؤالاً ولا تطلب منها أي طلب. ولعلك لاحظت أنك ينبغي أن تستغني عن "خدماتها" كلها لأن الحاجة ضعف، فلا تكترث أطبخَت لك طعاماً أم لم تطبخ، فالمطاعم كثيرة؛ ولا تهتم أغسلت ملابسك وكوتها أم لم تفعل، فإنك تستطيع القيام بذلك لدى أي كَوّاء؛ والأهم من ذلك كله أن لا تحتاج إليها زوجياً، وهذه نقطة الضعف التي يسقط فيها أكثر الرجال في مثل هذا العلاج المتعب الطويل.

على أنك لن تميتها هي والأولاد جوعاً، بل إنك سوف تستمر في إحضار ما يلزم من الأطعمة للطبخ، لكنك تستطيع أن تكسب نقاطاً إضافية حتى في هذه: تعمد إحضار الأطعمة التي لا تحبها زوجتك، أو على الأقل تجنب إحضار ما تحب، ولا تحضر إلى البيت أياً من الكماليات والطيبات التي لا يضر الاستغناء عنها. وتذكر دائماً: أنت تحضر الأغراض وتضعها في البيت في متناول زوجتك، لكنك لا تسلمها نقوداً أبداً، ولا قرشاً ولا نصف قرش.

(6) يوماً ما ستضعف زوجتك وتستسلم، فهي لن تقوى على مقاومة هذه المقاطعة وهذا الحصار إلى الأبد. ماذا سيحصل عندها؟ سترسل إشارة اعتذار تتفاوت بين الوضوح والغموض، إشارة خافتة أو صارخة، لا يهم، المهم أن تستفيد من هذه الفرصة المنتظرَة. استجب لاعتذارها إذا اعتذرت، ولكن ثابر على صرامة ملامحك وقوة لهجتك، وقل لها إنك قبلت الاعتذار وإنك سوف تعود إلى حياتك الطبيعية بشرط أن تعود هي زوجة صالحة كالزوجة الأولى التي عرفتَها أول مرة، وإنك لن تسمح بأي تجاوز بعد ذلك لا عليك ولا على أمك، لا بالألفاظ ولا باللهجة ولا بالصوت المرتفع، وعفا الله عما سلف.

عد فوراً إلى حياتك الطبيعية وإلى مودتك وصفائك، ولكن لا تتخلَّ عن حذرك أبداً، وكن مستعداً للجولة التالية، وهي قادمة على الأغلب، فإن مرضاً استشرى سنوات لا يبرأ في أيام كما قلت في مطلع كلامي. إذا عادت بعد ذلك فقل ثلاث كلمات ولا تزد: "هل كنا نمزح"؟ أو قل مثلاً: "أكنت تخدعينني إذن"؟ ثم عد إلى ما كنت عليه، بل زد عليه أن تتعمد الغياب عن البيت ليلة أو أكثر كل أسبوع، فإن ذلك سوف يثير شكها ويلهب قلبها، ولن تستفيد من سؤالك لأنك لن تجيبها. وهكذا يزداد العلاج جِدّاً وقسوة، فاستمر فيه حتى نهاية هذه الجولة كما انتهت التي قبلها، على أن نهاية هذه الجولة لن تكون بسهولة نهاية الأولى، بل عليك أن تُظهر صرامة أكثر وتردداً في المصالحة وأن تبدي شكك في صدقها معك والتزامها بوعدها الذي قطعته من قبل، وفي نهاية الأمر أتوقع أن تحصل على استسلام غير مشروط من طرفها.

(7) هذه الجولات قد تتكرر مرات مفرَدة أو عشرات من المرات، لا أنا أعلم عددها ولا أنت تعلم، الله وحده يعلم، على أن عليك أن تثابر على العلاج بدقة مهما طال، وبعد كل خرق من طرفها اجتهد في جعل الأمور عليها أصعب، بوسائل ابتكرها أنت لا أستطيع أنا أن أحددها لبعدي عنك وقلة معرفتي بتفصيلات حياتك.

(8) القفزة الأخيرة المهمة في العلاج ستبدأ بعد مرور عدة أسابيع على آخر استسلام لزوجتك، فإذا ما طالت فترة الصفاء لأسابيع (وهذا مستبعَد في الجولات الأولى، لكنه قد يحصل) فمن المهم أن تبدأ بجلسات حوارية هادئة تبحث فيها مع زوجتك سبب انهيار علاقتكما الزوجية، فهي تأخذ عليك مآخذ كما فهمت من رسالتك، فتسلّحْ بقائمة من المآخذ التي تأخذها أنت عليها وابدأ بالحوار الأول، واحرص على أن يكون حواراً هادئاً موضوعياً، واستمع منها بصبر لكن احرص على أن تكون لهجتها مؤدبة، واعترف بعيوبك إن كانت حقاً فيك، لكن بيِّنْ لها أن فيها هي أيضاً عيوباً توازي عيوبك أو تزيد عليها، وفصِّلها لها، وقل لها إن العدل أن تقبلها وتقبلك، وهكذا تقتضي المودة التي زرعها الله في نفسَيكما حين جمع بينكما بالزواج. ولا بأس بأن تنتهيا إلى تعهد متبادَل بأن يسعى كل طرف إلى إصلاح عيوبه، مع التأكيد على الاحترام المتبادَل الذي سيصبح هو شعار الحياة الجديدة.

هذا عرض مبسَّط جداً لإجراءات طويلة معقدة، لكنه يمثل الشكل العام المطلوب للحل، فأرجو أن تنجح فيه وأن يوفقك الله إلى استعادة الحياة الزوجية المستقرة السعيدة. أما إذا حاولت وثابرت على العلاج بإخلاص ومضت عليك سنة أو أكثر من سنة ولم يتحقق لك النجاح فلا أتوقع أن يستقيم الحال أبداً، وعندئذ عليك بواحد من طريقين: الاستمرار في هذه المناورات إلى الأبد، ويا لها من حياة! أو الكيّ الذي هو آخر العلاج، وكي الزواج بَتُّه بالطلاق لا قدّر الله.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أفكر بالزواج مرة ثانية لأخطاء زوجتي
  • أنا وزوجتي وحياتنا التعيسة
  • تقلبات نفسية لبعد زوجتي عني
  • زوجتي وتصرفاتها القاسية
  • زوج ضعيف وزوجة قوية
  • زوجتي كثيرة الصراخ والاستهزاء
  • كيف أتعامل مع والد زوجتي؟
  • حياتي كلها عذاب مع زوجتي
  • زوجتي لا يعجبها شيء
  • أنا رومانسي وزوجتي جافة

مختارات من الشبكة

  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تزوجت بعد وفاة زوجتي، وزوجتي تخاف من الماضي(استشارة - الاستشارات)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • أفكر في الزوجة الثانية بسبب إهمال زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي ربة بيت لا زوجة(استشارة - الاستشارات)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)
  • حماتي وحياتنا الزوجية(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • زوجتي خانتني مع زوج صديقتها عبر الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • يريدون مني طلاقها وأنا أحبها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب