• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

تحديد الهدف

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2010 ميلادي - 17/3/1431 هجري

الزيارات: 7228

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
نشكركم على هذا الموقع الجميل والمفيد، أرجو من الله أن تستمروا في ازدهار، أنا مواطنة عربية مسلمة، وقد سافرت إلى بلد أوروبي بعد ما أتيح لأبي اللجوء هنا، ولكن قد تَحطَّم كلُّ شيء: دراستي، وهدفي، ولا تتصوَّروا كم أعاني من هذه الحالة، عندما أتيتُ إلى هنا، وقد فرضوا علينا قوانينَ يَجب الانضباط بها مثلاً:

1- أن نتعلم لغتَهم في مدة ثلاث سنوات، وأنا الآن أنفِّذ ما طلبوا، ولكن لم أشعر بحافزٍ أو هدف للوصول إلى غاية مُحددة من وراء تعلُّمي لهذه اللغة، بالرغم أن لغتهم مَحدودة على نِطَاق دولتهم، شعرت بِمَللٍ وكآبة من هذه الحالة، وأتنفس للحياة الماضية، ولكن لا يصدر مني غير التنهُّدات، وأرجع إلى واقعي، وأقول في نفسي: أيُّ شيء أستفيده من هنا؟! لا دراسة، ولا هدف، فقد فُرِضَ عليَّ شيءٌ مُحدد، وليس باختياري، وبعد ثلاث سنوات يَحق لِي إكمال دراسة برغبتي.

سؤالي هو: كيف التغلُّب على هذه المدة من الدراسة المملَّة، وإهدار ثلاثِ سنوات من حياتي؛ لتعلُّم شيء مفروض، وليس مُختارًا؟

2- العمل: إذا لم تتعلم لغتَهم، لا يَحِق لك العملُ في شيء مرموق، وهم يُوفِّرون لك عملاً قد لا يكونُ مارستَه في حياتك، بالرغم أنَّهم يسألوننا عن حُلمنا في المستقبل، ولكن لا فائدة من لسان ينطق لأذنٍ لا تسمع، وعقل لا يُدرك ما بحُلمنا، أما سؤالي الأساسي: ما هدفي الآن؟ عندما أفكر في هذا الشيء، أجد نفسي قد تاهت، أفيدوني، جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
أختي العزيزة، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الهدف الأول والأخير الذي خُلِق لأجله الإنسان هو عبادة الله - جلَّ جلاله - في الأرض؛ يقول تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]، ومتى ما حقق الإنسان هذا الهدف العظيم، فتح الله له دروبَ الحياة بكل غاياتها.

أنتِ الآن أشبه بمولود صغير خرج إلى الدُّنيا للتوِّ، فماذا بظنكِ يكون أول هدف لوالديه؟ أليس تعليمه اللغة والدين؟ فاللُّغة والدين يأتيان دائمًا في المرتبة الأولى، يليهما التعليم، فالعمل، فالزواج، ومن تلك الأهداف الرَّئيسة تتفرَّع الأهداف الثانوية، كلٌّ حسب شخصيته، وطريقة تفكيره، وأسلوب حياته ونشأته.

وما دُمتِ الآن قد أصبحتِ مُقيمة في الدانمارك، فالمصلحة هنا تقتضي تعلُّمَكِ اللغة الدانماركية، وإن لم تكن باللغة العالمية أو المتداولة.

صحيحٌ أن المسألة قد فُرِضت عليكِ فرضًا، لكني أرى ذلك في مصلحتكِ؛ للاندماج، والمخالطة، والمعايشة، ومُمارسة الدعوة إلى الله - تعالى - في بلدٍ يُحارَب فيه اسم الله - سبحانه وتعالى - واسم نبيه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وللاطِّلاع على ما يُكتب في صحفهم، وكتبهم، ومواقعهم الإلكترونيَّة، وبالتأكيد لن يتمَّ لكِ ذلك دون تعلُّم لغة القوم، كما أنَّه لن تتسنى لكِ فُرصة الدفاع والمنافحة عن الإسلام، ونبي الإسلام - صلَّى الله عليه وسلَّم - والتعريف بسماحة الدين، دون التكلُّم بلُغتهم؛ وقد قال زيدُ بن ثابت: "أمرني رسولُ اللَّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - فتعلمتُ له كتابَ يَهودَ، وقال: إنِّي واللَّه ما آمن يهودَ على كتابي، فتعلمته، فلم يَمرَّ بي إلاَّ نصف شهر حتى حَذَقْتُه، فكنت أكتب له إذا كَتَب، وأقرأ له إذا كُتِبَ إليه"؛ رواه أبو داود والترمذي والبيهقي.

أضيفي إلى كل ذلك أنَّكِ تقولين: "سافرت إلى بلدٍ أوروبي بعد ما أتيح لأبي اللجوء إلى هنا"، وكون الدَّولة قد أعطتْ والدكِ هذا الحق، فهذا يعني: الإقامة "الدَّائمة" في الدانمارك، وعدم العَوْدة إلى بلدكِ؛ حتى تتغير الظُّروف التي أجبرتكم على الرحيل من هناك، ومن غير المنطقي - يا عزيزتي - أن تقضي بقيةَ حياتكِ في بلد لا تعرفين لغةَ أهله، أليس كذلك؟!

من أجل كل هذا؛ اعتبري تعلُّم الدانماركية الآن هدفًا رئيسًا، ينتهي تحقيقُه بعد ثلاثِ سنوات من الآن، ويَجب أن تتعلمي اللغةَ بطريقةٍ صحيحة ومُتقنة، يُمكنكِ تَجربة هذا الموقع؛ لمساعدتكِ في تعلم الدانماركية: www.speakdanish.dk.

اكتبي Danish language في محرك البحث Google لمزيد من النتائج المتعلقة بمواقع تعليم اللغة الدانماركية.

وللتعرُّف أكثر على طبيعةِ الحياة الجغرافية والاجتماعية والثَّقافية في الدانمارك، وكيفية العيش والمواطنة - يُمكنكِ تصفُّح هذا الموقع: www.nyidanmark.dk.

اختاري اللغةَ التي تُفضِّلين تصفح الموقع من خلالها، سواء العربية، أم الإنجليزية، أم غيرهما.

يُمكنكِ الاستفادة أيضًا من خدمة الاستعارة المجانية، التي توفرها "مكتبة الدولة للإدماج"، والتي تتيح قراءةَ الكتب والرِّوايات بأيِّ لغة، بما فيها العَربية، علمًا أنَّ المكتبةَ تقدِّم خدمة التوصيل إلى المنزل، وخدمة التوصيل إلى مكتبة المدينة، التي تقيمين فيها، كما أنَّ المكتبات العامَّة بصفة عامة متوفرة بشكل كبير في الدانمارك، وتُعَدُّ نموذجًا مثاليًّا للمكتبات في العالم، فاستفيدي من ذلك؛ لتقوية لغتكِ، وإثراء حصيلتكِ الثقافية واللغوية، وتحديد معالم مستقبلكِ المشرق، بإذن الله.

خلال هذه المدة التي تتعلَّمين فيها اللغة، فَكِّري في التخصُّص الأمثل، الذي يُمكنه أن يوفر لكِ مستقبلاً عملاً مرموقًا يُلائم طموحاتكِ، ويُحقق ذاتكِ، وفي الوقت ذاته يكون مما يَحتاجه سوق العمل الدانماركي، ولو أتيحت لكِ خلال هذه الفترة فُرصة العمل التطوُّعي في أي مجال يُلائم طبيعتكِ كامرأة مسلمة، فلا تتردَّدي في ذلك؛ حيث سيكسبكِ العمل التطوعي الكثير من العلاقات الاجتماعية التي تَحتاجينها، خصوصًا مع الجاليات العربية المُسلمة، إضافةً إلى قضاء وقت الفراغ فيما يُفيدكِ، والانعكاس النفسي الإيجابي الذي يحققه العمل التطوعي في العادة.

موسى - عليه السَّلام - حين توجَّه تلقاءَ مدين؛ فرارًا من بَطشِ فرعون في مصر، كان أول عمل قام به هو العمل التطوُّعي من خلال مُساعدته المرأتين؛ {وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لاَ نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ * فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ} [القصص: 23 – 24]، وقد أثمر هذا الخيرُ زواجًا وعملاً فيما بعد.

من الأهمية بمكان التذكير بأن موسى - عليه السَّلام - كان قد خرجَ من قصر فرعون من طبقة حكمت مصر طولاً وعرضًا، ومع ذلك لم يَمنعه ذلك من العمل في رَعْيِ الغنم حين تغرَّب، وأُرغِم على الخروج؛ فرارًا من موطنه، أمَّا يوسف - عليه السَّلام - فقد عمل خادمًا في قصر العزيز بمصر؛ {وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا} [يوسف: 21]، وذلك حين خرج من فلسطين؛ بسبب غدر إخوته، وبِيعَ بثمن بَخس دراهم معدودة.

هكذا هي كل البدايات والاغترابات صعبة دائمًا ومُوحشة ومؤلمة، ولا بُدَّ فيها من التحمُّل والاصطبار، وتقديم بعض التنازلات، التي لا تتعارضُ مع الدِّين والقيم والأخلاق؛ لتحقيق ما ترنو إليه النفوسُ من آمالٍ وطموحات عظيمة، فالطريقُ ما زال طويلاً بعض الشيء؛ للحصول على عمل، أو وظيفة رسمية، كما أنَّ عليكِ أن تتذكري أنَّ الأحلامَ والآمال والأهداف قد تتغيَّر مع مرور الزمن.

لا تتذمَّري، ولا تقفي عاجزة، فالفرص أمامكِ مُتاحة، والأهداف كثيرة؛ فاختيار الأصدقاء هدف، والتعرُّف على الجيران هدف، والتعرُّف على أنحاء البلد هدف، وتعلم اللغة هدف، واكتساب المعرفة هدف، ونشر الدين هدف، والإحسان إلى الآخرين هدف... والقائمة تطول.

اجلسي - فقط - مع نفسكِ، وارسمي خريطةً واضحةَ المعالم لأهدافكِ، آخذة في الاعتبار مشروعيتها وملاءَمَتها لطريقة تفكيركِ، وأسلوب حياتكِ الجديد، وعامل الزمن، فالأهدافُ لا تتحقق بين ليلة وضُحاها، صحيحٌ أنَّ بعض الأهداف تتحقق في غضون أسابيع - كالتعرُّف على جارٍ جديد مثلاً - لكن هناك أهداف يَحتاج تحقيقُها إلى بضع سنوات، كتعلُّم اللغة والتعليم على سبيل المثال.

وعلى أيَّة حال، يسعدني أن تكتبي لي مَرَّة أخرى؛ لتشرحي لي أكثرَ عن وَضعكِ الراهن، وعن أحلامكِ؛ لعلنا نتَّفق معًا على صيغة محددة تُمكِّنكِ من رسم أهدافكِ - إن شاء الله - والله معكِ يراكِ ويرعاكِ.

ختامًا:
من الخير للمضطهدين والمستضعفين في بلدانِهم أن يهاجروا منها إلى أرض الله الواسعة؛ إذ لا خيرَ في أرضها ولا في أهلها، ما دام توحيدُ الله، وحبُّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - سببًا في تعذيبهم فيها؛ {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيرًا} [النساء: 97]، فطوباكِ يا أختنا الفاضلة، وطوبى لأهلكِ، وطوبى للغرباء.

دمتِ بألف خير، ولا تنسيني من صالح دعائكِ.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لا أتعلم من أخطائي!
  • كثرة التفكير والتحليل دون مبرر
  • الفوضوية في الحياة
  • أطمح إلى تحسين مستواي الوظيفي والمادي
  • أعيش بلا هدف
  • كيف أوفق بين تحقيق حلمي ودراستي؟
  • عدم وجود هدف في الحياة
  • فقدان الهدف

مختارات من الشبكة

  • التخطيط السليم وتحديد الهدف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية وضع الأهداف وتحديدها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر تحديد طلاب كلية التربية للأهداف السلوكية للرياضيات (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • فن تحديد الأهداف وتحقيقها(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • حوار تربوي حول مساعدة الأطفال في تحديد أهدافهم في المستقبل (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حوار تربوي حول مساعدة الأطفال في تحديد أهدافهم في المستقبل (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ما الذي يجب أن يكتبه الباحث عند تحديده لدوافع وأهداف البحث؟(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • حدثني عن هدفك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تختم القرآن خلال شهر رمضان ( جدول زمني ملائم ونصائح لتحقيق الهدف )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيفية تحقيق الهدف(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب