• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / كيف أتفوق
علامة باركود

كيف أوفق بين طموحاتي الدعوية والعلمية؟

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/11/2008 ميلادي - 27/11/1429 هجري

الزيارات: 7978

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
إخواني الفضلاء، أنا مهندسة طبيَّة، تخرجت هذا الصيف، وبِحُكم أنني ملتزمة - بفضل الله - وأرتدي الخمار، وأغطي وجهي؛ فإن فرص توظيفي قليلة جدًّا، مع يقيني التام بأن الرزق من الله – عز وجل.

إنني فتاة طموحة جدًّا - لله الحمد - لكن لا أدري أين أصرف طاقتي، أحب أن أعمل في الدعوة إلى الله، وأن أتفرغ لها، وأحفظ القرآن، وأحضر الدروس، ودورات التجويد؛ لكنني عندما أرى زميلاتي في التخصص قد توظفن أغبطهن، وأتحمس لفكرة الوظيفة، مع أننا - بحمد الله - لسنا بحاجة إليها؛ لكن من باب رد الجميل لأهلي؛ لأنني أكبر فرد بالعائلة، لأنني كذلك لا أحب أن تضيع دراستي سدًى بلا فائدة.

تراودني فكرةُ المشاركة في مسابقات بحثية علمية، كذلك فإنني متحمسة جدًّا للالتحاق بدورات هندسية وحاسوبية؛ لكن المشكلة أنها مختلطة كلها.

تختلط عليَّ الأفكارُ، فأنا - بحمد الله - منظمة جدًّا، ولي أهداف سامية ورائعة، وأكتب وأخطط لأهدافي وتطلعاتي؛ لكن أخشى من مشكلة الاختلاط في أي عمل؛ لانتشاره عندنا في كل المجالات بالأردن.

فكرت أن أعمل مُدرسةً، وتقدَّمت مرة؛ لكن رفضوني بحُجة عدم الخبرة؛ لكنني أستصعب فكرة العمل في مجال غير تخصصي، وأخشى أن أنسى ما تعلمتُه بالجامعة، كذلك التدريس يحتاج إلى تحضير، وإلمام، وامتحانات؛ مع أنني من المتفوقات في تدريس أغلب المواد، لله الحمد.

لا أحب أن أكون بلا تأثير ملموس في مجتمعي ومحيطي، كذلك فإن تطلعاتي تصطدم بواقعي، ولا أجد أحيانًا حلولاً مقنعة أبني عليها مشوارَ عمري.

دائمًا أدعو الله أن ييسر أموري، ويرزقني الرزق الحلال، وهذا أفضل شيء.

أتمنى من حضراتكم أن تفيدوني بالتفصيل الكافي: كيف يمكنني أن أعالج هذه التحديات؟

وجزاكم الله خيرًا، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الجواب:
إلى المهندسة الصغيرة، آلاء، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
جمعتِ بين الهندسة والطب في تخصصك، وهذا وحده دليل على العبقرية، وليس مجرد الذكاء فحسب، ما شاء الله عليكِ، وبارك فيكِ، ونفع بعلمك وطموحك وتديُّنك.

يعتبر قسم الهندسة الطبية من أنجح الأقسام العلمية في الأردن، فضلاً عن أن نسبة الإشغال الوظيفي فيه تصل أحيانًا إلى 100%؛ لأنه مجال خصب ومثمر، إضافة إلى تنوع المجالات التي يمكن للخرِّيج أن يعمل فيها، من ذلك:
1- المواد الحيوية.
2- الميكانيكا الحيوية.
3- الأجهزة الطبية الحيوية.
4- معالجة المعلومات والإشارات الطبية الحيوية.
5- الطاقة الحيوية، الانتقال الحيوي، وميكانيكا الموائع الحيوية.
6- إدارة التكنولوجيا الطبية في المستشفيات.
7- هندسة التأهيل الطبي.
8- أنظمة التصوير الطبي.
9- القياس الحيوي عن بُعد. 

فهل جميع هذه المجالات مغلقةٌ في وجهك، فقط لأنك منتقبة؟! ألاَ يوجد مكان عمل فيه اختلاط بين رجال ونساء منهنَّ محجبات ومنتقبات؟! أم أنك ترفضين الاختلاط بوجه عام؟

اسمحي لي أن أسألك: ما مفهومك للاختلاط؟ أهو اجتماع الرجال والنساء، حتى وإن كُنَّ محجباتٍ؟ أم هو اجتماع الرجال بنساء متبرجات؟

أنا أستفسر فقط، ولا أضع أحكامًا فقهية، أريد فقط أن أفهم طريقة تفكيرك.

ولمعرفة حكم الاختلاط وضوابطه راجعي: "العمل في معمل فيه اختلاط بين الرجال والنساء"، و"من مفاسد الاختلاط"، و"حكم النقاب"، و"الخمار أم النقاب".

على أية حال، الحجاب والنقاب لا يقفان إطلاقًا أمام تقدُّم المرأة وتطورها وإبداعها، وإن كانت المجتمعات الإسلامية والعربية تعمل على زرع مثلِ هذه الأفكار الخاطئة عن نفسها، لكن على المرأة المحجبة أن تقوم بنفسها بإثبات أهليتها، وقدرتها على أن تكون عضوًا فاعلاً وفعالاً، مثلما تقع دائمًا في نظر الرجل في محل المفعول به والمفعول فيه!

ميزة المرأة أنها تستطيع أن تحل في أي موقع إعرابي أيًّا ما يكن: جارَّة ومجرورة، اسمًا لإن وخبرًا لكان، وكذلك تمييزًا ومستثنى بإلا، من دون أن أنسى أن المسكينة كثيرًا ما تنجح في أن تكون (لا محل لها من الإعراب)!

عزيزتي:

أنتِ تعلمين مسبقًا أن العمل في مجال الهندسة، ولفتاة محجبة مثلك - أمرٌ ليس باليسير، فلماذا دخلتِه من الأصل؟
أَلِحرف (الميم) هذا الذي يسبق اسمَك؟
أعني: هل دخلتِ الهندسة؛ لحصد مكانة اجتماعية؟ ليقولوا عنك: "المهندسة آلاء" فقط؟
لعلكِ ترغبين في المكانة الاجتماعية، وحب المجال أيضًا، والرغبة في خدمة الوطن والدين بهذا التخصص، أليس كذلك؟

الصحابيات الجليلات عملنَ وكنَّ في الوقت نفسه داعياتٍ، كان عروة يقول لعائشة: "يا أُمَّتاه، لا أعجبُ من فَهمك؛ أقول: زوجة رسول الله وبنت أبي بكر، ولا أعجبُ من عِلمك بالشعر وأيام الناس؛ أقول: ابنة أبي بكر وكان أعلمَ الناس - أو "ومن أعلم الناس" - ولكن أعجب من علمك بالطب، كيف هو؟! ومن أين هو؟! قال: فضربتْ على مَنكِبه وقالت: أي عُرَيَّةُ، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – كان يَسقم عند آخر عمره، فكانت تَقدم علينا وفودُ العرب من كل وجه، فتنعت له الأنعات، وكنت أعالجها له؛ فمِن ثَم"؛ رواه أحمد.

وعن الشِّفاء بنت عبدالله قالت: دخل عليَّ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا عند حفصة، فقال لي: ((ألا تُعلِّمين هذه رقية النملة كما علَّمْتِها الكتابة؟))؛ رواه أبو داود. 

وعن الربيع بنت مُعوِّذ قالت: "كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - نسقي ونداوي الجرحى، ونَرُدُّ القتلى إلى المدينة"؛ رواه البخاري.

من حقك أن تمارسي العمل في مجال تخصصك، لكن لو عملتِ في مجال آخرَ فهو إنجاز كبير أيضًا، المهم ماذا نقدِّم في هذا المكان الذي وَضعَنا فيه الله بقَدَرِه.

ثقي بأن النجاحات الصغيرة، والإنجازات القليلة هي الأسس الأولى لكل الناجحين بطول تاريخ العظماء والعلماء.

أجل تستطيعين - عزيزتي- أن تكوني مهندسةً وداعية في الوقت نفسه، لا تعارُض إطلاقًا، كل ما عليك لتحققي طموحك العملي، هو أن تختاري:
إما أن تكوني مهندسة في مكان مختلط، أو معلمة في مكان بعيد عن الاختلاط.

إذا سألتِني عن رأيي، فسأقول لك: خذي الخيار الأول؛ ولكن بالشرط التالي:
أن تكون الأكثرية في مكان العمل نساء، بغض النظر عن كونهن محجباتٍ أو متبرجات.

يقول د. "ديفيد فيسكوت" وهو طبيب نفسي: "لابد أن تحاول أولاً، وحينما تجد أن مجهوداتك أقل من طموحاتك، فاهجر هذا الطريقَ إلى طريق آخرَ أكثر أمنًا، فلا أحد يحب الفشل".

أعني: إن لم يكن العمل كمهندسة وَفق معاييرك التي حددتِها ممكنًا، فلا بأس من تجرِبة العمل في مجال آخر، ولو مؤقتًا، حتى يتسنى لك الالتحاقُ بمكان ترتاحين فيه نفسيًّا وفكريًّا وعمليًّا، حتى لو استغرق تحقيقُ هذا الحلم وقتًا طويلاً.

أنت طموحة وتتَّقدين حماسة، وأنا أريدك أن تكوني بطموح أعلى، ورؤية أوسع؛ لتفكِّري مع زميلاتك جديًّا في إقامة مشروع صغير للمهندسات المحجبات؛ لأنكِ بالتأكيد لستِ المهندسةَ الوحيدة في الأردن التي تعاني هذه المشكلةَ.

أنا لا أقول الآن؛ بل ضعيه في سلة مشروعاتك المستقبلية، تعاهدي هذا المشروعَ بالرعاية والاهتمام؛ لخلق جوِّ عملٍ صحي، ونظيف، ومريح، وعامرٍ بالعلم والدين والعطاء، ومِثلُك أهل لقيادة المشاريع الصغيرة.

وأنتِ تستطيعين - بإذن الله - أن ترتِّبي أوراق تفكيرك المبعثرة، وتقدِّمي الأولويات الأهم فالمهم؛ لتحقيق طموحك.

• احصري في ورقة قائمةً بأسماء الأماكن التي يمكن لكِ العملُ فيها، وامنحي هذه الورقةَ الوقتَ الكافي لحصر كافة مجالات الهندسة الطبية، والأماكن التي تستطيعين العمل فيها، نقِّبي واسألي زميلاتِكِ، وتواصلي مع الجميع لجمع المعلومات، ثم وازني بين معاييرك وشروطك الشخصية، وبين واقع الحال وقوة الحاجة. 

• ضعي في حسبانك أن العمل في مجال الهندسة، يستلزم البقاءَ في مقر العمل إلى وقت متأخر قليلاً، وإلى جهد جسدي ونفسي مضاعف؛ لذلك اهتمي بالتوقيت والفارق الزمني بين الدوام العملي صباحًا، وحضورك لدورة أو معهد تحفيظ للقرآن والتجويد مساءً. 

• ريثما يَتَسنَّى لك الحصولُ على عمل مناسب، سجِّلي بدورة هندسية أو حاسوبية، مع حرصك أيضًا على تجنب الخلوة إذا وجد في المكان رجال، فهذا أمر خارج عن إرادتك، هذا مجتمعك مع الأسف، لكنه يظل أفضل حالاً من بعض الدول العربية في القارة الإفريقية. 

• لا تحاولي أن تجمعي البيض في سلة واحدة، أعني لا تكوني مندفعة للالتحاق بكل الدورات والمسابقات والعمل في وقت واحد، أنت تَعلَمين طبيعة ومدة كل دورة، إذا افترضنا أن الدورة الهندسية تستمر شهرًا، وحفظ أجزاء من القرآن أربعة أشهر، والمسابقة شهرين... إلخ، قُومي أنتِ بترتيب الأهم فالمهم، حسب قوة إلحاحه وأهميته بالنسبة لكِ، هنا تحتاجين أن تتحولي إلى سكرتيرة لنفسك، وتقومي بجدولة مواعيدك، بحيث لا تجدين نفسك في لحظة ما وقد اختنقتِ لكثرة المواعيد. 

• جرِّبي ولا تتوقفي عند مكان أو مجال بعينه، فإذا لم يُكتَب لك العملُ أو الالتحاق بدورة ما، فهذا الأمر خارج عن إرادتك، لكن بإرادتك ألا تضيعي الوقت في الحسرة والحيرة، وذلك بالتسجيل في معهد لحفظ القرآن، أليس كذلك؟ فهذا وحده إنجاز عظيم، سيكون مدخلاً لك لربط تخصصك بالدعوة إلى الله.

الإنترنت أيضًا مجال خصب للدعوة، لكن المهم أن يكون لك العلم الكافي، ربما لم يتسنَّ لك تثقيفُ نفسك خلال مدة دراستك، فابدئي الآن باقتناء الكتب المفيدة وقراءتها؛ لإثراء حصيلتك العلمية واللُّغوية.

عزيزتي:

أنت تمتلكين عقلية المهندس، التي أُحبُّها كثيرًا، فهندسي أفكارَك، ورتِّبي حياتك بما يتناسب مع إمكاناتك وطموحاتك، وواقع الحال في بلدك، ولا تجعلي نظرةَ المجتمع أو عوائقه الوهمية تَحُول بينك وبين طموحاتك المتَّقدة، وكما قال الشاعر:
وَمَا ضَرَّ الوُرُودَ  وَمَا  عَلَيْهَا        إِذَا المَزْكُومُ لَمْ يَطْعَمْ شَذَاهَا
ثم إن الله كفيل برزقك، وكفيل بمَنحِك ما تَتَمَنَّيْنَ، إنما فقط لا تيأسي من رحمته، ولا تَعجِزي عن دعائه.

قيل لحاتم الأصم: مِن أين تأكل؟ فقال: من عند الله؛ فقيل له: الله ينزل لك دنانيرَ ودراهمَ من السماء؟ فقال: كأن ما له إلا السماء! يا هذا، الأرض له، والسماء له؛ فإن لم يؤتني رزقي من السماء سَاقَه لي من الأرض؛ وأنشد:
وَكَيْفَ  أَخَافُ  الفَقْرَ   وَاللَّهُ   رَازِقِي        وَرَازِقُ هَذَا الخَلْقِ فِي  العُسْرِ  وَاليُسْرِ
تَكَفَّلَ    بِالأَرْزَاقِ    لِلخَلْقِ     كُلِّهِمْ        وَلِلضَّبِّ فِي البَيْدَاءِ وَالحُوتِ فِي البَحْرِ
 
أمنياتي القلبية لكِ براحة البال، وصلاح الحال، وأن يرزقك الله الوظيفةَ الصالحة، والزوج الصالح، والولد الصالح، بَشِّريني عن نجاحاتك القادمة، ولا تَنْسَيْني من صالح دعائك.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطريقة المثلى لدعوة الأطفال إلى الله
  • هل أخاطر بنفسي وأنشر الدعوة بهذه الطريقة؟
  • انعزلت عن المجتمع فتغيرت أفكاري
  • رمي الأشياء للناس بدل المناولة باليد
  • هل أهل بدر كلهم في الجنة؟
  • أريد طلب العلم وأهلي لا يشجعونني
  • أجهل ما أريده.. وأشعر بالإحباط
  • كفاح من أجل العلم
  • أنشأت حسابا وهميا على الفيس بوك لمساعدة الناس
  • ما العلاقة بين القدر وتحقيق طموحاتي؟
  • حياتي مشتتة بسبب التسويف والمماطلة
  • مشروعية وعظ الناس عند تأخر الجنازة
  • ما العيب الذي يعاب بسببه الإنسان؟
  • كيف تكون دراستي في سبيل الله ؟
  • الزواج وطلب العلم
  • طموح زائد

مختارات من الشبكة

  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف أوفق بين الدعوة إلى الله وبين طلب العلم؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • العيد بين العبادة والفرحة: كيف نوازن بينهما؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب