• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

ظلمني بزواجه مني قبل زواجه علي

أ. أروى الغلاييني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/10/2008 ميلادي - 24/10/1429 هجري

الزيارات: 14429

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أولاً، أودُّ شكركم على ما تبذلونه من جهود، جعلها الله في ميزان حسناتكم.
أعرض عليكم مشكلتي، وأنا أتمنَّى من الله، ثُمَّ منكم الحل والتوجيه؛ فأنا تقريبًا كدت أفقدُ عقلي لولا إيمانِي بالله، وصبري بدأ ينفد، تزوجت قبل أربع سنوات، ومن ثاني أسبوع من زواجي رأيت من زوجي بعض التَّصرُّفات المنحرفة من مغازلات ومحادثات هاتفية محرمة، وواجهته بعد فترة من الزَّمن، فأنكر واستشاط غضبًا، مع العلم هو مُحافظ على صلاته وبِرِّ والديه، ولكنَّه ينقصه الثِّقة بنفسه، فأنا أوجز لكم عُيوبه في نقاط: يسبُّ بعض علماء الدين، إنسان ينساق وراء تخيلاته، يشك في أن جميع مشاكلنا مكشوفة أمام الناس، أحيانًا كثيرة أرى منه الغَيْرة من أهلي تصل إلى درجة الكره؛ فدائمًا يسبُّ أبي، ويغتابه بما ليس فيه أمامي، ولم يسلم إخوتي الشباب منه أيضًا، يضربُني ويتمتع بتسميعي الإهانات والمسبَّات، تحمَّلت وكتمت الكثير، وبعد زواجي بثمانيةِ أشهر حملت، وحدث الإسلابُ بعد مُنازاعات ومشاكل نفسيَّة أثَّرت على حَملي؛ ومن هنا بدأت مشاكلُنا تظهر علنًا، وبعد خروجي من المستشفى جمعت أبي وأباه، ووقتها لم أكن أعلم بأنَّ أباه هو أصل المشاكل، هو من كان يشجِّع ضرب المرأة وإهانتها؛ وأكبر دليل: أمُّ زوجي كانت ضَحيَّة من قبل؛ حسبت أنه حلٌّ، وأخذت أسرد ما حَدَث منه طيلة الفترة الماضية؛ علَّه يتغير أو ننفصل، وغفلت عن نُقطة مُهمة لم أذكرها لكم، وهي بعد أن تزوجت وضَّح لي رغبته في الزَّواج من بنت عَمَّته، التي خطبها له أبوه من قبل، ورفضها هو بحجة أنه يريدني زوجةً له، ومن بعدها لم تتزوج، وأنَّه قطع رزقها في الزَّواج، وضميره يؤنبه على هذه الفعلة، وبينت له أنَّنِي لا أمانع زواجه بشرط أنْ ننفصل؛ لأنَّه وباعترافٍ منه يريدني مظهرًا وسُمعة، وهي تكون طلبًا لرضا والده، لا سيما أنَّه كان يستفيد من أبي في عَمَله من ناحية الوساطة، ومن بعد أنْ عرضت على أبي وأبيه المشاكلَ، وأبَى الحلَّ؛ (عادت حليمة لعادتها القديمة)، بلْ أشد، وكان يصرح بأنَّه يريد الضَّغط عليَّ حتَّى يتدخل أهلي، وحقَّق انتقامه، ومن الأمور التي أخَذَ بتهديدها أنه سوف يتزوج بنت عمته؛ انتقامًا مِنِّي؛ لأنِّي فضحته وكشفت أسراره لأبيه وأبي، ومن الأمور التي كان دائمَ الشكوى منها أنَّنِي لا أنجب وبعد ثلاث سنوات اتَّفقت أنا وهو على إجراء تلقيح صناعيٍّ؛ كحل سريع للحمل، مع العلم أنَّه كان بالإمكان الحمل الطبيعي، ولكنَّنِي فهمت أنَّه - كما صرَّح لي - يُحبُّني ويريد الإنجاب مِنِّي، ولكن لم أعلمْ بأنَّها خُطة شيطانيَّة، كما اعترف لي بعد الإنجاب أنَّه يريد أن يُمسكني بطفل منه، وبعد ولادتي بطفلي أسْرَع، وتزوَّج ببنت عَمَّته وأنا لم أكمل شهرًا من ولادتي لِطِفْلي، وطبعًا بمباركة أبيه، فبعد تَحمُّلي للإهانات، وضربه لي، وسوء تصرُّفاته مع أهلي - جَلَب ضُرَّةً فوق رأسي؛ لينتَقِم من شيء ليس لي ذنب فيه، فطلبت الطَّلاق؛ لأهرب من واقعه الذي فَرَضه عليَّ، مع العِلْم أنِّي وظَّفته، وقد ساعدته في كثير من ظروفه، ولكنَّه استَغَلَّ عاطفتي وحُبِّي له؛ فهو الآن يُريدُني أن أعود بشروطه هو؛ لأنَّه يرى أنِّي ناشز، فلا يحق لي النفقة، وليس لي بيت مُستقل، وطول فترة العمل أعمل معلمة، لا يأتيني إلاَّ في الإجازات، وأنا كلِّي يقين في أنَّه لن يعدل معي؛ لأنَّه لم يعدل معي سابقًا.

فماذا أعمل؟ أرشدوني، هل أعود له مع أمَل أنَّه سوف يتغيَّر، وأتنازل عن حُقوقي في كوني زوجة له، ولي حقوقٌ من أجْل طِفلي، أو أختار الطلاق هروبًا من الجحيم، وأبحث عن زَوج يقدِّر الحياة الزَّوجيَّة، ويؤمن بمبدأ الاحترام والتقدير، وأنَّ المرأة كائنٌ حيٌّ له مشاعر وأحاسيس؟ له بعض الصِّفات الحسنة التي قد تشفع له منها: أنَّه يصلِّي ويصوم، حنون على أمِّه وأخَواته، أحيانًا إذا أخطأ في حقِّي يعتذر ويهدأ، وأحيانًا كثيرة يعتبرها إهانة له، لا يسبُّ أمي ولا يهينها، بل يقدرها ويحترمها يُصرِّح بحبه لي، وأنَّه يعشقني لدرجة الجنون، أرشدوني، أرجوكم في أسرع وقت؛ لأنَّه يلحُّ عليَّ بالعودة، وأنا خائفة من المستقبل معه، فأنا لا أثِقُ فيه.

الجواب:
السلام عليكم وكل عام أنتم بخير، تقبل الله طاعتنا وطاعتكم، تسأليننا إرشادك، وقد أوقعتِني في حَيرة.

كثيرًا ما أقول في الاستشارات التي أتولاَّها: إنَّ الاستشارة عن طريق (النت) مبتورة؛ لأنَّ الصورة غير كاملة من عِدَّة جهات:
أوَّلاً: أنَّني لم أسمع من الطرف الآخر، وأيضًا أنَّنِي لم أسمع حتَّى من الطرف المعنيِّ، ولم أره حتَّى بالاتِّصال العيني، ولُغة الجسد ونبرة الصوت المستفاد تلعب دورًا كبيرًا في تصحيح مسار الاستشارة، كذلك المستشارون عادة يقابلون المستفيدين عدَّة مرَّات؛ للتَّأكُّد من حقيقة المعلومات التي قيلت سابقًا، وتَوافُقها مع بعضها، وتهذيبها من المبالغات التي قد تُشكِّلُها الانفعالات لدى المستفيد، أو الحالة الصحيَّة لديه، الدورة الشهريَّة لدى الإناث تلعب أيضًا طرفًا في المبالغات في سرد الأحداث وخلطها بعواطف كثيرة، ثُم إنَّ المستشار يحتاجُ لمعلومات أكثرَ وأدقَّ من المعلومات التي يجود بها المستفيد، وقد لا تكون كافية.

قد تسألينني: لماذا هذه المقدمة قبل إدلاء رأيي في مُشكلتك؟ وما دخلُك أنت بكلِّ ما قلتِه؟

أقول لك: عزيزتي، إنَّني أتوجس من تقديم الاستشارة لك؛ لأنَّك تسألينني هل تُطلَّقين من زوجك وأنت أمٌّ لطفل، وأنت أيضًا معلمة مربِّية للأجيال، سلوكك قدوة، وتصرُّفاتُك نَهْجٌ لطالباتك؟

أنت تتولَّين أشْرَف منصبين للمرأة: الأمومة، والتعليم، والطَّلاق هو انفصالُ عُروة ومِيثاقٍ غليظ بين الزوجين، وهو أكثر ما يُفرِحُ الشيطانَ، ويسعدُه؛ انتقامًا من ابن آدم.

الإجابة على سؤالك هكذا مباشرةً: أمرٌ لن أقْدِمَ عليه؛ لأنَّك صاحبةُ الاختيار، لكن جميلٌ منك أنَّك كتبت إيجابيَّاته وسلبيَّاته؛ وهذا دليل على القُدْرة على المحاكمة العقلانيَّة التي أريدك أن تستخدميها بتجرُّدٍ؛ لتقرير ما تَجدينه الأفضل لك، لكنَّنِي أنبهك للتالي:

1 - زوجُك سيتغيَّر بتأثير منك، إنْ أنت تغيَّرْت، يتأثَّر هو بسلوكك ويتغيَّر؛ لأنَّه - كما قلت عنه - يُحبُّك بجنون، وهذا التغيُّر قد يكون سلبيًّا، وقد يكون إيجابيًّا حَسَبَ تغيرك أنت؛ فأنت البوصلة، وعليك تحديدَ الاتجاه وعدم تضييعه.

2 - يبدو أنَّه أكثر ما يزعجه منك إفشاءُ عيوبه عند الآخرين، خاصَّةً عندما جمعتِ والديكما، وقصصت عيوبكما ومشاكلكما، وهذا تصرُّف خاطئ جدًّا، لا أوافِقُك عليه، ولا تعودي إليه، لا تقبلُه المرأة، فكيف بالرجل؟ لقد أصبتِه في مَقتل حينما فعلت ذلك، وربَّما تصرُّفاته السلبية اللاحقة سببها هذا الموقف الذي يُشكِّل عليه ثقلاً كبيرًا جدًّا، ربَّما عنده أقوى من غيره.

3 - حنانه على أمِّه وأخواته نقطةٌ إيجابيَّة، استثمريها لصالحك، واطلبي منه أنْ يَحِنَّ عليك كما يفعل معهن، وإنْ رفض ذلك اسأليه: لماذا؟ قد يقول لك: لمَّا تصيري مِثْل أمِّي وأخواتي أعامِلُك مثلَهُنَّ، واستمعي منه: ما أكثر شيء يعجبه في أمِّه وأخواته؟ وقلديهم في سلوكهم.

4 - من الأمور التي تساعدُك: تقوية علاقتك بأمِّه وأخواته؛ فهُنَّ بوابة الولوج إلى قَلْبه على ما يبدو.

5 - أظُنُّ أنَّ زوجك يميل إلى المرأة المستكينة، التي تبيِّن وتؤكد باستمرار مدى احتياجها لزوجها، وعدم قُدرتها على الاستغناء عنه، وتفهَّمْت من رسالتك أنَّك تتمتعين بشخصية قويَّة نافذة.

6 - نعم، أفترض بزوجك الحنان، ولكن تغلُب عليه العاطفةُ في اتِّخاذ قراراته، فانظُري: هل أنت قادرة أن تملكي عليه قلبه بحيث يحسن معاملتك؟ أم ستبقين تعاملينه كالندِّ لكِ؟

7 - بشكل عام، العلاقة بين الزوجين علاقة تكامليَّة، لا علاقة تنافسيَّة كلُّ واحد يريد إثباتَ أنَّه أفضل، بل لكلٍّ دورُه في الحياة، عليه أنْ يقوم به على الوجه الصحيح؛ لتستمر به سفينة الحياة على الوجه الصحيح أيضًا ولا تغرق.

8 - أنت ذكية، العنوان الذي استخدمتِه مشوِّقٌ ومُثير، وهذا دليل ذكاءٍ، فاستخدمي هذا الذَّكاء في قراءة الكثير عن الأُلفة والتواصل، استمعي لبرامج الدكتور طارق الحبيب، والدكتور ميسرة طاهر؛ ففيها خيرٌ كثير - بإذن الله.

9 - تلمَّسْتُ من رسالتك عدمَ احترامِك لأبيه، بينما تتضايقين منه؛ لأنَّه لا يحترم والدك، رُبَّما هو يغيظُك بِرَدِّ المكيال لك صاعين، لقد ذكرتُ لكِ أنَّكِ أنت البوصلة، وتتحملين مسؤولية تحديد الاتجاه.

10 - إنْ قرَّرْتِ الاستمرار معه اقْبليه على عُيوبه، واعملي على مساعدته أنْ يتغير، قد تنجحين وقد تخفقين، ولا تضعي بذهنك أنَّه تغيَّر - أصلاً – في فترة ابتعادك عنه، وأنَّك ستجدينه شخصًا آخر أقربَ للمثاليَّة، أقول ذلك؛ لأنَّ عادة البعض يضعُ توقُّعاتٍ كبيرة جدًّا، وإن لم تتحقَّقْ على الواقع أُصيب بردة فعل عكسيَّة وتألَّم جدًّا.

11 - ختامًا أقول لك: اقرئي بكثافة عن طباع الرجل، وكيفيَّة تحقيق الألفة، اطلُبي من زوجك عدم استعجالك؛ لأنَّه قرار مَصيري يَجِبُ أنْ يُؤخذَ بعقلانيَّة تامَّة، مع الوضع في الاعتبار حقَّ طفلك الصغير في أنْ يعيشَ حياةً هانئة خالية من العُنف الأسري، وهل يتحقق هذا بِمُكوثِه مع أبويه أو بانفصالهما؟

دعواتي لك بالتوفيق والسداد.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وشى بي أحدهم ومنعني من الوظيفة
  • مطلق ولديه بنت.. هل يصلح زوجا لي؟
  • يريدني زوجة ثانية فهل أقبل؟

مختارات من الشبكة

  • هل آثم إذا دعوت على من ظلمني؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أريد رد اعتباري ممن ظلمني !(استشارة - الاستشارات)
  • الدعاء على من ظلمني!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • قول: ظلمني، الله يظلمه(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • زوجي افترى علي وظلمني(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوجئت بزواجه فطلبت الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • تجوز الغيبة في ستة مواضع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • متى تباح الغيبة؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب