• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    دعائي بالزواج لا يستجاب
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    صبر الزوجة على زوجها المريض
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    الفشل المتكرر في الخطوبة
    آمال محمد عبدالوهاب
  •  
    هل أطلب الطلاق؟
    أ. أسماء حما
  •  
    حكم تصنيع التوابيت للنصارى
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    الوقيعة بين الناس بلا قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    بر الوالدين مع قسوتهما
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أرفض الزواج لانعدام الثقة بالنفس
    هنا أحمد
  •  
    زوجي يتواصل مع خطيبة أخيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حكم حلق اللحية غير المكتملة
    أبو البراء محمد بن عبدالمنعم آل عِلاوة
  •  
    نسيان القرآن
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    أغار من أهل زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

ابني وأصدقاء السوء

ابني وأصدقاء السوء
أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/2/2018 ميلادي - 1/6/1439 هجري
زيارة: 2581

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال

 

♦ الملخص:

رجل لديه ابنٌ في فترة المراهقة، يَخاف عليه مِن أصدقاء السوء، ويُريده أن يكون متفوقًا مُرضيًا لله تعالى، ويسأل: كيف أحقِّق ذلك معه؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لديَّ ابن عمره 14 عامًا، في مرحلةٍ عمريةٍ حسَّاسة؛ حيث تغلب عليه العاطفة، وتعدُّ هذه المرحلة منعطفًا مهمًّا في تكوين شخصيته.


أُحاول كثيرًا الوُقوف على كلِّ تصرُّف وسلوكٍ يَفعله ابني، خاصة في ظل الاختلاط وانفتاح الإنترنت.

زرتُه في المدرسة فأخبرني المعلمون أنه حركيٌّ وغير مُنضبطٍ، مع أنَّ لديه كثيرًا مِن الإمكانات والمهارات التي تُمكِّنه مِن التفوُّق.

أُحاول كثيرًا أنْ أُنبِّهه إلى المطالعة والمذاكرة، وأُذكِّره بالصلاة، وأتحاور معه بهدوءٍ، لكن أخشى عليه مِن رُفقاء السوء.

أريدُه أن ينجحَ ويَتَفَوَّق في دراسته وحياته، ويكون مِن الصالحين، ويُرضي الله تعالى.

فكيف أُحقِّق ذلك في هذه السنِّ؟

الجواب

 

نُرحِّب بك في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يُعينك، ويُلهمك الصواب.

نقول: لكي تَمُرَّ هذه المرحلةُ بسلامٍ فمِن المهم اتباع الآتي:

• الدعاء له بالهداية والصلاح.

• يجب أن تكونَ هناك علاقة وديَّة مَبنيَّة على الاحترام بينكما.

• مدح مهاراته وسلوكياته الجيدة.

• تبادُل الحديث معه؛ حتى يَستشعرَ الثقة تجاهك، ويلجأَ إليك عند الحاجة.

• أصْغِ إليه جيدًا حتى يشعُرَ بالأمان معك، وحتى تنميَ لديه القدرة على التعبير عن نفسه.

• ابتَعِدْ عن أسلوب الأمر والنهي، وعن الترهيب والتخويف والتهديدات المختلفة.

• هَيِّئ دائمًا الجوَّ المناسب حتى يستطيعَ ممارسة هواياته وأنشطته المختلفة.

• تحدَّثْ معه عن الفروق الفردية بين الأفراد وبين الإخوة بعضهم بعضًا حتى في البيت الواحد، ثم تطرَّقْ إلى الحديث عن أنواع الأصدقاء، واختلاف ثقافاتهم، وكيف ننتقيهم.

• عامِلْهُ كصديقٍ، وكنْ له رفيقًا حَنونًا، وتذكَّرْ دائمًا هذه القاعدة: (لاعِبْهُ سبعًا، ثم أدِّبْهُ سبعًا، ثم صاحِبْهُ سبعًا).

• كافِئْهُ عند تحقيق أيِّ نجاح.

• ترفَّقْ به؛ يقول رسولُنا الكريم صلى الله عليه وسلم: ((ما كان الرِّفْقُ في شيءٍ إلا زانَهُ))؛ لذا علينا التحلِّي بالصبر والمُرُونة مع الحَزْم والحنان.

• هذه المرحلة العُمرية لن تنتهيَ في يومٍ وليلةٍ، وتَخَطِّيها يحتاج منَّا إلى صبرٍ ووقفاتٍ إيجابيةٍ مُشجِّعة، وعدم عصبية أو ردود فِعْل عنيفة، أو التدقيق الشديد معه، وتذكَّرْ أنه يحتاج حبًّا ورعايةً واهتمامًا وتقديرًا أكثر مِن احتياجاته المادية مِن مأكلٍ ومشربٍ وملبسٍ.

أعانك الله، ووفقك لما يُحبُّ ويرضى، ورزقك بِرَّه




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أريد حلا لابني المراهق
  • الامتحانات والمراهقة
  • ولدي مراهق، كيف أصلحه؟
  • خصائص المراهقة
  • كيف أتصرف مع ابنتي المراهقة؟!
  • مشاكل أخي المراهق المدلل
  • تحمل المسؤولية عند المراهق
  • التدليل الزائد سيفسد ابني
  • ابني يردد الكلام باستمرار
  • أصحاب السوء والذكريات الأليمة
  • تركني الجميع وبقيت بلا أصدقاء
  • إفساد الرفقة السوء للإنسان

مختارات من الشبكة

  • ظن السوء (2) المنافقون وظن السوء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • هل ابني ضعيف الشخصية ؟(استشارة - الاستشارات)
  • ابن النجار وابنه تقي الدين ابن النجار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ابن بطة الأب وابن بطة الابن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من تراجم المنشئين: الخوارزمي - ابن العميد - ابن عبد ربه - ابن المعتز - الجاحظ - الحسن بن وهب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأثبات في مخطوطات الأئمة: شيخ الإسلام ابن تيمية والعلامة ابن القيم والحافظ ابن رجب (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الأثبات في مخطوطات الأئمة: شيخ الإسلام ابن تيمية والعلامة ابن القيم والحافظ ابن رجب (WORD)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • ابني صديقي(محاضرة - موقع الدكتور خالد بن سعود الحليبي)
  • كتاب تحفة الصديق في فضائل أبي بكر الصديق لابن بلبان(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • التخلص من صديق السوء(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤسسة إسلامية تدعم مئات المتضررين من فيروس كورونا جنوب لندن
  • 113 مسلما جديدا في قرية دوبون وامادو شمال غانا
  • إصدار العدد السادس من مجلة لتعارفوا الدعوية
  • مسلمون يطلقون مبادرة لمساعدة الأسر المتضررة من كورونا في أمريكا
  • مسلمو مدينة كانتربري يساعدون الخطوط الأمامية لمواجهة فيروس كورونا
  • بناء مدرسة إسلامية ومسجدان ومسلمون جدد في جامبيا ومدغشقر
  • دورة قرآنية افتراضية بعنوان من الظلمات إلى النور
  • بدء توزيع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الإسبانية في إسبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1442هـ / 2021م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/6/1442هـ - الساعة: 3:2
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب