• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

كيف أحب نفسي وأهتم بها؟

كيف أحب نفسي وأهتم بها؟
أ. رضا الجنيدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/1/2018 ميلادي - 25/4/1439 هجري

الزيارات: 58644

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة عاشتْ حياتها تتحمل أخطاء غيرها، حتى أهملتْ نفسها، وتسأل: كيف أحب نفسي وأهتم بها؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة في الثلاثينيات مِن عمري، منذ صغري وأنا مريضة نفسيًّا بسبب أختي؛ فقد كانتْ تفتعل المشكلات ثم تستعطفني لأُعاقَبَ بدلًا منها!!


كان الأمر في البداية استعطافًا ثم تحوَّل إلى تهديد، ومِن كثرة الخوف كنتُ أنتقم مِن نفسي وأُعاقبها؛ مرةً بالخدش، ومرةً بالجرح!


تأثَّرَتْ نفسيتي وحالتي، وأهْمَلْتُ نفسي ونظافتي؛ (أقصد: النظافة الشخصيَّة)، وأشعر بالتوتُّر والإرهاق النفسي.

الآن علاقتي بأختي قوية والحمد لله، فهي عاملة وتترك الأولاد، وأنا لا أعمل وأجلس لأعتني بأولادها وأرعاهم.

جرَّبتُ أن أعمل، لكن لم أوفَّق لعدم تحمُّلي الناس مِن حولي!

الحمد لله سامحتُ أختي، وأتمنى لها كل خير مِن داخلي، لكن كل ما أرغب فيه أن أحبَّ نفسي، وأهتم بها، وأن أبعدَ عن نفسي الشعور بالقلق والخوف والكف عن لَوم نفسي، أخبروني: كيف أحبُّ نفسي وأهتم بها؟

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأخت الفاضلة، أهلًا بك وبأمثالك مِن صاحبات القلب الرقيق، والنفس المملوءة بالحب والتسامُح، أسأل الله عز وجل أن يجعلَ كلماتي نبراسًا يُضيء لكِ الطريق.


دعيني أبدأ معك من البداية، مِن وقت الطفولة، والذي تَرَك ظلاله عليكِ حتى الآن.

منذ البداية كنتِ تَتَمَتَّعين بشخصيةٍ حسَّاسة عاطفية، تهتمين لأمر غيرك، وتخافين عليهم، حتى وإن كان ذلك على حساب نفسك، وحتى وإن تسبَّب لك ذلك ببالغ الضرر، ومع الوقت تحولت التضحياتُ لابتزازاتٍ مِن الطرف المقابل، حتى وإن كان الطرفُ الآخر في سنٍّ صغيرة، ولا يُفرِّق بين الحلال والحرام، والصواب والخطأ، وحتى وإن كان يُعاني من بعض الأمراض النفسية.


ولكن الخاسر الأول كان أنتِ، حين استجبتِ كطفلةٍ لا تملك مِن أمرِهاً شيئًا لهذه الابتزازات المستمرة! الأمر الذي كوَّن عندك مع الوقت سمات الخوف، وضَعْفَ الشخصية، وجعلكِ تُعانين مِن اضطراب يسمى بـ"إيذاء الذات"، والذي يسعى فيه الشخصُ إلى جرح جسده، أو نَتْف شعره، أو إلحاق بعض الضرر الجسدي بنفسه، وهذه هي الخطوةُ الأولى التي يجب أن تَحرصي على علاجها.


أتدرين أختي الفاضلة ما الذي كان يَدْفَعُك لذلك؟

إيذاء الذات وسيلةٌ سلبية للتخلُّص مِن الإحباط الذي يُعاني منه الشخصُ؛ نتيجةً للضغوط التي يَمُرُّ بها، كما أنه وسيلةٌ لجَذْب الانتباه، والحُصُول على الحبِّ، حين يشعر الشخص بأنه يفتقد الحبَّ والاهتمام والرعاية ممن حوله، ووسيلةٌ كذلك للتعامل مع الصدمات التي يَمُرُّ بها الشخص، والتي لا يستطيع أن يتعاملَ معها بشكلٍ إيجابي.


وبما أنَّ الظروف تغيَّرتْ إلى حدٍّ كبيرٍ فعليكِ الآن الاعتناء بنفسك وبحالتك النفسية، وأكثر ما يُعينكِ على ذلك أن تُعبِّري عن ذاتك بحرية شديدة.


تحدَّثي إلى مَن حولك عما يُسبِّب لك الضيق، ولا تكتمي مشاعرك السلبية مهما بَدَتْ بسيطة، عبِّري عنها بلطفٍ وهدوءٍ وذكاءٍ، وأخرجي البركانَ الثائر داخلك كي لا تَحْرِقَك نيرانه.


ومما يُساعدك أكثر على التخلُّص مِن هذه الحالة: التسامُح؛ فأنتِ بالفعل شخصيةٌ متسامحةٌ، ويبدو هذا واضحًا مِن كلامك، لكن نُريد أن يَتَعَمَّق التسامُح في النفس أكثر وأكثر، فحين نلتمس الأعذار لمن حولنا، حين ننظر إلى الأمور والأحداث مِن واقع تجاربهم الخاصة، وشخصياتهم وظروفهم - نصبح أكثرَ قدرةٍ على مَدِّ جُسور التسامُح.


وأنتِ حين تنظرين إلى ظروف أختك بعين العطف ستُدركين أنها لم تكنْ تفعل ذلك بدافع الكراهية لكِ، أو الرغبة في إيذائك، وحين تُفكرين بعين العقل في أمر أختكِ في الصغر ستدركين تمامًا أنها كانتْ تفعل ذلك رغمًا عنها! وهنا تظهر النفس القوية المتسامحة المملوءة بالحب لتتسامَح تسامحًا عميقًا، وفعليًّا وليس ظاهريًّا، حينئذٍ ستجدين أنك تتعاملينَ مع نفسك ومع أختكِ بمنتهى الحب والتسامُح.


يُساعدك بشدة كذلك: الخروج إلى الحياة، وعدم حَصْر نفسك في جدران المنزل؛ لأنَّ الوَحْدة والانعزال يُساعدان على استمرار هذه الحالة، بل وتفاقُمهما أحيانًا، فاخرجي إلى المجتمع الخارجي، ولا تتركي الأفكارَ السلبية تُحاوطك فتجعلك خائفةً مِن فظاظة الناس وسوء خُلُقهم؛ فالعالَمُ مملوء بالطيبين وذوي الأخلاق الكريمة، كما يحتوى على السيئين فلا ترتدي نظارةً سوداء؛ فالخيرُ موجود بإذن الله.


ليس بالضرورة أن يكونَ خروجك مِن أجل العمل، بل يمكنك الخروج للتعلم، وزيادة المهارات، واكتساب الخبرات، والالتحاق بالدورات التي تُكسبك مهارات التعامل مع الذات والتواصُل مع الآخرين، وما أكثرها وأيسرها، وكثير منها يوجد بشكلٍ مجاني في الجمعيات الخيرية، فسارعي بالانضمام إليها، ولا تتركي نفسكِ فريسةً للوَحْدة والأفكار السلبية.


أريد منك كذلك التعمُّق في قراءة الكتب الخاصة بمهارات التعامل مع الضغوط وحل المشكلات؛ حيث ينقصك الكثير مِن الإلمام بهذه المهارات، وستصنع فارقًا كبيرًا في شخصيتك مع الوقت بإذن الله.


والآن لننتقل للنقطة الثانية، وهي: أنك تُريدين الاعتناء بنفسك:

الأمرُ بسيط جدًّا، فأنتِ تجعلين الآخرين في أول سُلم اهتماماتك، وهذا جميلٌ، لكن الأجمل أن نكونَ على قدرٍ أكبر مِن التوازن، فأكون إلى جوار الآخرين دون أن أظلمَ نفسي.


أنتِ تحتاجين إلى دفعة قوية تدفعك للعناية بذاتك والاهتمام بها، وأن تصبح نفسك في حيز أولوياتك، ولن يحدثَ ذلك مِن فراغ، لذا عليكِ باستخدام أسلوب الإحلال والإبدال، ولأوضِّح لك الأمر أكثر، أقول لك: إن العادة لا يمكن أن تتكوَّن إلا حين أزيح عادةً سلبيةً وأضع مكانها عادةً أخرى إيجابية، فإن كنتِ اعتدتِ على الاستيقاظ والهرولة وراء طلبات المنزل والعناية بأبناء أختك، فأقول لك: أزيحي هذه العادة بعيدًا، ولتكن بدايتك مع نفسك بشكل تلقائي وتدريجي، وذلك كالتالي:

• حين تستيقظين في الصباح وبعد أداء صلاتك، اجعلي أول عمل لك العناية بذاتك، وذلك بمَنْح نفسك نصف ساعة للعناية الشخصية، ويُمكنك أن تستيقظي قبل الجميع قليلًا للمحافظة على هذا الأمر.


• وليزيدك الأمرُ ثباتًا تَعبَّدي إلى الله عز وجل بذلك، واحتسبي أنَّ وراء هذا الكثير مِن الأجر بإذن الله، فالله عز وجل جميلٌ يُحب الجمال، وقد قيل في معنى هذا: "إنَّ الله يحبُّ أن يرى عبده نظيفًا متجمِّلًا، يظهر عليه أثَر نعمته عز وجل عليه".


• داومي على ذلك، واجعلي مِن مداومتك تلك عبادةً تنوين بها الأجر، وتذكَّري أن أحبَّ الأعمال إلى الله أدومها وإن قلَّ، كما أخبرنا النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فحتى وإن كانت البداية أن تقومي في الصباح، وتلزمي نفسك بتمشيط شعرك بشكلٍ جميلٍ، وبارتداء ملابس غير ملابس الأمس، حتى وإن كانتْ ملابسَ بسيطة، وبغسل أسنانك للقضاء على رائحة الفم التي تظهر مع الكثيرين في الصباح الباكر - لو داومتِ على ذلك لمدة بسيطة فسيُصبح هذا الأمر بالنسبة لك عادةً لن يُمكنك التخلي عنها.


• كذلك اجعلي لنفسك عشر دقائق أخرى كل يوم بعد الانتهاء مِن ترتيب المنزل؛ تُجمِّلين فيها نفسك، وتُهَنْدمين حالك.


• اشتركي في بعض المنتديات النسائية، وتصفَّحي المواضيع الخاصة بالعناية الذاتية، وانضمي لأحد (الجروبات)، التي تقوم فيها النساء والفتيات بتشجيع بعضهنَّ البعض على التجمُّل داخل المنزل والعناية بأنفسهنَّ.


• غيِّري مظهر شعرك، ولا تظني أن ذلك يقتصر على المرأة المتزوجة، فليس من الضرورة أن تكوني زوجةً لكي تُغيِّري من لون شعرك أو تسريحته، وسيُساعدك مظهرك الجديد على النظرة الإيجابية للذات نوعًا ما، وسيمنحك الكثير مِن الشعور بالحيوية، والإقبال على المزيد مِن العناية الذاتية.


• اقتني بعض الإكسسورات البسيطة والرقيقة، التي تزيد من إحساسك بأنوثتك، والزمي نفسك بارتدائها، ومع الوقت ستعتادين عليها.


• من الأمور البسيطة والتي لن تُكلفك وقتًا أو جهدًا، أن يكونَ لك عطرٌ مميز تَتَعَطَّرين به، ولتكوين هذه العادة اربطي وقت التعطُّر بوقت الصلاة؛ فكلما ذهبتِ لسجادتك لأداء الصلاة تَعَطَّري، وانوي بذلك الوقوف أمام الله عز وجل برائحةٍ طيبةٍ ومظهرٍ جميلٍ.


• تخلَّي عن الملابس التي تبدو بحالةٍ رثة، وألزمي نفسك بعدم ارتدائها، حتى وإن كانت أمورك المادية لا تسمح بشراء المزيد، فالاكتفاءُ ببضع قِطَع سليمةٍ ونظيفةٍ أفضل مِن امتلاء خزانة ملابسك وتكديسها بملابسَ ممزقةٍ أو مملوءةٍ بالبقع التي تُشَوِّهها.


• تذكري أنك حين تُداومين على هذه الخطوات البسيطة لمدة شهر أو شهرين، ستجدين نفسك قد انطلقتِ نحو الاهتمام بذاتك بشكل أكبر، سواء على الصعيد النفسي، أو على صعيد المظهر، وكلما وجدتِ نفسك في حالة كسل تَمنعك عن استكمال المسير، تذكَّري أن نفسك غالية، وتستحق منك اهتمامًا أكبر وعناية أقوى.


• تذكري أن الله يُحبُّ أنْ يراكِ قويةً بعلمك وثقافتك وإيجابيتك وتعلمك، وقوية بنظرتك الإيجابية لذاتك، والتي لن تَتَحَقَّق إلا حينما تُخرجين نفسك مِن هذه الأسوار.


وفي النهاية أكثري مِن ذِكْر الله عز وجل؛ حتى يزولَ قلقك وتطمئن نفسك، وتَقَرَّبي إليه أكثر بحبٍّ، وستجدين خيرات هذا القرب تحيط بك بإذن الله.

أرجو لك كل الخير، وأسأل الله أن يوفقك لما فيه صلاحُ نفسك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • استصغار النفس
  • سَبِيلِي إلى نفسي
  • قررتُ تغْيير نفسي
  • تخلصت من ضغطي النفسي بألم جسدي
  • اضطراب نفسى شديد
  • أريد تطوير نفسي
  • اكتئاب نفسي وضعف بدني
  • سوء معاملة أقاربي لي ونفسيّتي المحطّمة

مختارات من الشبكة

  • كيف أحب لضرتي ما أحب لنفسي؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • نشيد أحب إلهي أحب نبيي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • لا أحب زوجي وغير مرتاحة معه وأحب غيره(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة كيف أحب الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة كيف أحب الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا عبد الله كيف تكون من أحب عباد الله إلى الله؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب