• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / اختيار الرسائل الأكاديمية
علامة باركود

كيفية التغلب على صعوبة كتابة بحث الماجستير

أبو مالك العوضي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2017 ميلادي - 5/6/1438 هجري

الزيارات: 7148

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

استشارة حول كيفية التغلُّب على صعوبة البحث والكتابة في بحث الماجستير.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف أتغلَّب على صعوبة البحث والكتابة في بحث الماجستير، علمًا بأني أحاول الكتابة في التمهيد، وهو بعنوان: "الأدب النسوي"، فأوُاجِه صعوبةً في التعبير عن المعلومات التي جمعتُها.

أرجو مساعدتي في مشكلتي

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الصعوباتُ التي تُواجه الباحثين في كتابة رسائلهم العلمية كثيرةٌ؛ منها: صعوبات بحثيَّة، وصعوبات ترتيبيَّة، وغير ذلك.

أما الصعوبات البحثيَّة: فيصعُب مناقشتها في استشارةٍ؛ لأنها تتعلَّق بمقدرة الباحث على معرفة المظانِّ المختلفة لما يبحث عنه، وعلى خبرته ومهارته في استعمال المصادر والمراجع وغيرها مِن الكتب.


وأما الصعوبات الترتيبية، فهي تنقسم قسمَيْنِ:

الأول: صعوبة تنظيم المعلومات وتبويبها.

الثاني: صعوبة التعبير عن المعلومات، وربطها بأسلوب جيدٍ.


أما صعوبة التنظيم والتبويب: فالتغلُّبُ عليها يكون بتقوية التصوُّر العام للموضوع الذي يُبْحَث فيه، فكلما كانتْ نظرةُ الباحث إلى الموضوع واسعةً وكليةً، سهُل عليه التنظيمُ والتبويب أكثر؛ ولذلك لا يُنصح الكاتبُ بأن يشرعَ في كتابة رسالتِه إلا بعد اكتمال الخطوط العامة والمظاهر الرئيسة لرسالته في ذِهْنِه؛ حتى يكونَ على درايةٍ مناسبةٍ بما يكتُب عنه.


وغالبًا ما يُقدِّم الباحثُ رؤيةً مبدئيةً لبحثِه إلى الجامعة؛ تحتوي على خطةٍ عامة لما يريد أن يبحثَه في رسالته العلمية، هذه الخطة تكون دليلًا للباحث فيما بعدُ يسير عليه في كتابة رسالتِه، وإعدادُ هذه الخطة لا نُبْعِدُ إن قلنا: إنه يمثِّل جزءًا كبيرًا مِن إعداد الرسالة؛ لأنها تحتاج إلى تصوُّر عامٍّ للموضوع - كما سبق بيانُه.


ولنضربْ مثالًا توضيحيًّا على موضوعكم: (الأدب النسوي):

فيُمكن أن يُدرَس هذا الموضوعُ مثلًا بطريقةٍ تاريخيةٍ؛ بأن تقسمَ الأبوابُ والفصول بحسب العصور، هكذا مثلًا:

• الأدب النسوي في الجاهلية.

• الأدب النسوي في الإسلام.

• الأدب النسوي في العصرَيْن: الأُموي والعباسي.

• الأدب النسوي في العصور المتأخِّرة.

• الأدب النسوي في العصر الحديث... إلخ.


ويمكن أن يُدرسَ بطريقة جغرافيةٍ؛ بأن تقسمَ الأبواب والفصول على المناطق؛ هكذا مثلًا:

• الأدب النسوي عند العرَب، (أو في الشرق الأوسط).

• الأدب النسوي عند الغرْب، (أو في أوربا وأمريكا).

• الأدب النسوي في الشرق الأقصى، (أو في الصين والهند ونحوها)... إلخ.


ويُمكن أن يدرسَ بطريقة موضوعية؛ بأن تقسمَ الأبواب والفصول على الموضوعات؛ هكذا مثلًا:

• الأدب النسوي في الجوانب الاجتماعية.

• الأدب النسوي في الجوانب السياسية.

• الأدب النسوي في الجوانب الأدبية... إلخ.


ويُمكن أن يدرسَ بطريقة الأنواع؛ بأن تقسم الأبواب والفصول على أنواع الأدب؛ هكذا مثلًا:

• الأدب النسوي في الشِّعر العمودي والشعر الحُر.

• الأدب النسوي في الكتابة النثرية والمقالات.

• الأدب النسوي في الرواية والقصة والأُقصوصة... إلخ.

ويُمكن أن يجمعَ الباحثُ بين طريقتين أو أكثر مِن هذه الطرُق وغيرها؛ لا سيما إن كان بحثُه جزئيًّا يتعلق بمرحلةٍ زمنية معينةٍ، أو بمنطقة جغرافية معينة.


وفي جميع الأحوال لا بد أن يكونَ هناك تمهيدٌ للموضوع، يحتوي على المقصود مِن البحث، والغاية التي يهدف إليها الباحث، وكذلك مقدِّمة تحتوي على المعلومات الأساسية التي يحتاج إليها القارئُ؛ ليبني عليها ما يأتي مِن معلومات؛ مثل: تعريف المصطلحات، وتحديد منهج البحث، ونحو ذلك، وكذلك خاتمة يلخِّص فيها الباحثُ أبرز ما توصل إليه مِن نتائج، وأهم ما يرغب في إيصاله إلى القارئ.


وأما صعوبة التعبير والأسلوب: فالأمرُ ليس شاقًّا كما يتصوَّر بعضُ الناس؛ لأنَّ المقصود مِن الرسائل العلمية أن تكونَ صياغتُها العامة علمية، لا أدبية مجردة، وهذا يتحقق بأن تكونَ الصياغةُ فيها مشابهة للكُتُب المصنَّفة في هذا الباب؛ ولذلك فإن أفضل ما يستعين به الباحثُ على تحسين الصياغة أن يقرأَ كثيرًا في الكتب المشابهة لموضوع بحثه.


وأيًّا ما كان الأمر، فإنَّ مسألةَ حُسْن الصياغة وقوة الأسلوب لا بد أن تأتيَ بكثرةِ الممارسة والتمرين، فلا يوجد زر يضغط عليه المرءُ؛ فيخرج بعد ذلك كاتبًا متمرِّسًا.


وقد كان العلَّامة (المعلِّمي اليماني) - رحمه الله - يكتب مُسَوَّدةَ كتبِه أحيانًا سبع مرات؛ يكتب الرسالة أو الكتاب مرة بصياغة، ثم لا تُعجبه، فيعيد الكتابة مرة أخرى بطريقة مختلفة، ثم لا تُعجبه، فيُعيد الكتابة مرة ثالثة بطريقةٍ مخالفةٍ للطريقتين السالفتين، وهكذا إلى سبع مرات في بعض الأحيان.


فيُمكن أن يبدأَ الباحثُ ويجرِّب، ويحاوِل ويُكَرِّر، وينقِّح ويُعَدِّل، ومع الصبر سيجد النتيجةَ المأمولة - إن شاء الله تعالى.


ولا بأس أن يعرضَ الباحث عمله على مَن يَثِق بهم مِن طلبة العلم؛ ليعطوه آراءهم وملاحظاتهم التي يستفيد منها في المحاولة التالية... وهكذا.

والله تعالى أعلم





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد عنوانًا لبحث الماجستير
  • تخصص الماجستير
  • كيف أختار تخصصي في الماجستير؟
  • حيرتي بين إكمال دراسة الماجستير والعمل
  • بأي تخصص تنصحونني في الماجستير؟
  • دراسة الربا في مرحلة الماجستير
  • ما هو تخصص الماجستير الذي يناسبني؟
  • مشكلات في إكمال الدكتوراه
  • احترت في اختيار تخصص الماجستير
  • كيفية تعظيم الجناية
  • الجمع بين الفقه والتفسير في الماجستير

مختارات من الشبكة

  • كيفية أخذ السواك والكلام في قبضه(مقالة - موقع الشيخ دبيان محمد الدبيان)
  • أفكار عن كيفية كتابة مقال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • (التعليم بالترفيه) كيفية كتابة الواجب المنزلي للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • كيفية التغلب على الملل(استشارة - الاستشارات)
  • كيفية التغلب على عوائق التفوق في الدراسة(استشارة - الاستشارات)
  • كيفية الصلاة على الميت: فضلها والأدعية المشروعة فيها (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيفية استثمار رمضان لتقوية الروابط الأسرية فرصة لجمع العائلة على الإفطار وصلاة الجماعة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام وحقوق المعاقين: دراسة فقهية في كيفية حماية حقوق المعاقين في المجتمعات الإسلامية وفق الشريعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البيان في كيفية حفظ القرآن (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيفية معرفة أنماط شخصية الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب