• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

أحببتها ولكنها تغيرت

أحببتها ولكنها تغيرت
د. سليمان الحوسني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/10/2016 ميلادي - 28/12/1437 هجري

الزيارات: 11132

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شابٌّ أَحَبَّ فتاةً لمدة طويلة، وعندما دخلت الجامعة تغيَّرت، ولم يَعُدْ يثِق فيها، ومتردِّدٌ في خطبتِها بعدما كان يحبها حبًّا شديدًا.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ مِن أسرةٍ شديدة التديُّن، كنتُ على درجةٍ لا بأسَ بها مِن العلمِ الشرعيِّ، إلا أني قبلَ عدة سنوات وقعتُ في خطأ، وكلُّ بني آدم خطاء، فقد بدأتُ أتحدَّث مع زميلةٍ مِن زميلاتي في المدرسة وهي فتاةٌ تَصغرني بعامٍ، وكان ذلك عبر الإنترنت.


كنتُ أعلَمُ أنه ذنبٌ وخطأٌ، إلا أنها كانتْ غفلةً، واستَمْرَرْنا في الحديث، وتعلَّق كلٌّ منا بالآخر، حاولتُ الحفاظ عليها بأن أجعلها أفضل بأن تبتعدَ عن أي شكلٍ مِن أشكال المعاصي؛ مثل: الأغاني، وأن تلتزمَ أكثر بالواجبات الدينية وأنا كذلك، وأنْ يكونَ حديثُنا في حدودٍ، وألا أُحدِّث غيرها، وألا تُحدِّث غيري.


كنا نعلم أنَّ حديثنا خطأ، ولا نستحلُّه، وكان لديَّ أملٌ أن يبقى بيننا التواصُلُ إلى يوم يَتحوَّل ذلك إلى حلالٍ.


كانتْ دومًا تُؤكد لي حبها، وأنها لا تريد غيري، ورفضتْ كل الخُطَّاب الذين تقدَّموا لها، مما كان يُحفزني على الاجتهاد للتقدُّم لطلَب يدها بعد التخرج من الجامعة.


بعد دخولها الكلية بدأتْ تتغيَّر، وتتحدث مع زملائها الشباب، وتتصور صورًا جماعية بين الشباب والبنات بشكل طبيعيٍّ، وتقول لي: الكل كذلك فما المشكلة؟!


وفي الوقت نفسه عرفتُ بالصدفة بعدما سافرتُ وابتعدتُ عنها أنها كانتْ تتحدث إلى زملائها بالمدرسة عبر (الشات)، وأخْفَتْ عني ذلك، فشعرتُ بأنها شخصٌ آخر غير الذي أحببتُه، وقررتُ أن أنهي كل ذلك أخيرًا، وأخبرتُها بذلك، لكني شعرتُ بأني لا أقدِر على الابتعاد عنها، وشعرتُ أنها لم تَعُدْ تهتم لأمري!


لا أدري كيف تغيَّر كل شيء في شهرٍ واحد، ولا أستطيع التفكير إلا فيها، حتى إني بدأتُ أُهْمِل دراستي مِن كثرة الحيرة والفراغ الذي أشعُر به!


فكرتُ كثيرًا أن أُحَدِّث أهلي في ذلك الموضوع، لكني لا أريد التسرُّع، ولا أريد أن أعرفَ غيرها، ولا أريد لتلك السنين أن تَذهَبَ بلا معنى، فأنا أعي تمامًا ما وقعتُ فيه مِن خطأ، لكن الواقع أني أحببتُها بجنونٍ، وأريد أن أتقدَّم لها، لكن بعدما تغيَّرَتْ لا أدري ماذا أفعل، فلم أَعُدْ أثق بها؟!


أشيروا عليَّ فأنا في حيرةٍ كبيرة، وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

نرَحِّب بك ابننا الكريم، وهنيئًا لك علمك الشرعي وأسرتك المتدينة، فالحياةُ بغير الدينِ لا قيمةَ لها، والعلمُ الشرعي ضروريٌّ لمعرفة الطريق الصحيح الذي ينفع صاحبَه في الدنيا والآخرة، ويَقوده إلى بر الأمان.


وقضيةُ الخطأ أمرٌ وارد؛ ففي الحديث: ((كلُّ ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوابون))، والتوبةُ جميلةٌ وطيبة ومقبولة إذا استكملتْ شُروطها من الإقلاع والندم والعزم على عدم العودة مرة أخرى، بل يُؤجَر المؤمن ويبدل الله سيئاته إلى حسنات، كما أخبر مولانا بذلك فقال: ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70]، فاحرصْ على توبتك مما وقعتَ فيه، واعلم بأن الله رحيم بعباده.


والزواجُ أمرٌ مشروع حثَّ عليه الشرعُ الحكيم، ورغَّب فيه النبيُّ الكريمُ، وعلَّمنا الرسولُ صلى الله عليه وسلم اختيار المرأة الصالحة صاحبة الدين فقال: ((فاظفَرْ بذات الدين تربت يداك)).


تعرَّفت إلى الفتاةِ، وأدركتَ مدى تدينها مِن عدمه، فإن كانتْ صاحبةَ دينٍ وصلاة وطاعةٍ، فبادِرْ إلى خطبتها مِن أهلها، فإن وافقوا وتَمَّ العقد فلك التواصُل معها ونُصحها وتوجيهها والخروج معها، ومنعها مِن كلِّ مخالفة شرعية وإلزامها بطاعة رب البَريَّة.


وإن لم تتم الموافقة فاقطع العلاقة معها، والاتصال بها، والبنات غيرها كثيرات، ولعل الله يُبدلك خيرًا منها، وعليك بتقوى الله، والحرص على أن تكونَ مِن الصالحين الطيبين حتى يرزقك الله المرأةَ الطيبةَ، وقد وَعَدَ الله بذلك: ﴿ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ﴾ [النور: 26].


ولا يليق بالمسلمِ أن يكونَ أسيرًا للحبِّ قبل الزواج، فهو غيرُ مشروعٍ، وإنما الحبُّ الحقيقيُّ يكون بعد الزواج.


والذي ننصحك به الاعتصام بكتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، والانشغال بالعبادة بشتى أنواعها، وعدم إهمال الصلوات في أوقاتها، وعليك بكثرة الذِّكْر والدعاء والتلذُّذ بمناجاة الله وعبادته.


واعلمْ يقينا أن اللهَ عظيمٌ رحيم قادرٌ، ولن يحرمَك السعادة، بل إنَّ الله يُسعد عبادَه في الدنيا والآخرة، وكلما تقرَّبتَ منه سبحانه كسبتَ محبته ورضاه، وأغدق عليك النِّعَم ظاهرةً وباطنةً، ورزقك الزوجة الطيبة الصالحة التقيَّة التي تعينك على أمور دينك ودنياك.


وفي الختام نسأل الله لك تيسير الأمور، ونسأله أن يكتبَ لك الخير في الدارَينِ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عدم ثِقتي بالناس وحبي الشديد لزميلي!
  • الزواج من زميلتي
  • تعرفت على شاب عبر الإنترنت فطلب الزواج مني...
  • أحب زميلتي في الدراسة، فكيف أكون صديقًا لها؟!
  • تعرفت على فتاتين، فأيهما أختار؟!
  • أحب زميلتي لكنها ترفض الزواج
  • أحب زميلي في المدرسة
  • هل أخبر زميلي بحبي له؟
  • تعرفت عليها بنية الزواج فتعلقت بي
  • تعرفت على شاب وأهلي رفضوه لماضيه

مختارات من الشبكة

  • هل أتزوج من أحببتها بعد طلاقها؟(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أنسى من أحببتها(استشارة - الاستشارات)
  • أحببتها حتى أنستني حياتي!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما حدودي مع أخت أحببتها في الله؟(استشارة - الاستشارات)
  • أحببتها وأريدها زوجة، فماذا أفعل؟(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحببت ابن عمي لكنه تقدم لخطبة أختي(استشارة - الاستشارات)
  • أحببته.. ولكن لن يتزوجني(استشارة - الاستشارات)
  • مخطوطة الغاية والنهاية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • غيرة السلف على أعراضهم وتفريط الخلف (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب