• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    النقد العلمي
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المصحف المرتل وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي بصوت ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الطعن في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

الفرق الدينية اليهودية الإسرائيلية في العصر القديم

الفرق الدينية اليهودية الإسرائيلية في العصر القديم
د. محمود فتوح محمد سعدات

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/11/2014 ميلادي - 17/1/1436 هجري

الزيارات: 41310

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفرق الدينية اليهودية الإسرائيلية في العصر القديم


مقدمة:

انقسم اليهود في مختلف مراحل تاريخهم إلى فرق دينية عديدة، ادَّعت كل منها أنها هي الأمثل، وأنها الأكثر تمسكًا بأصول الدين اليهودي وروحه من غيرها، وصدق الله العظيم: ﴿ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [الحشر: 14].

 

أدى انتشار الاختلاف بين اليهود إلى تحوُّلهم إلى فِرَق وجماعات متعدِّدة ومتناحرة، وما وقع ذلك الاختلاف والتفرق إلا بعد أن جاءهم العلم، كما جاء في قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [آل عمران: 105]، وقوله - تبارك وتعالى -: ﴿ وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ ﴾ [الشورى: 14]، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((افترقت اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة))؛ رواه أبو داود برقم (4596)، والترمذي برقم (2640)، وقال أبو عيسى: حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم (203)، وفي صحيح ابن ماجه برقم (3225).

 

الفرق الدينية اليهودية في العصر القديم:

وقد انقسمت الفرق الدينية اليهودية في العصر القديم إلى فرق دينية عديدة، وهي:

• الفريسيون (الربانيون):

تعني كلمة الفريسيون: المنعزلين والمنشقّين، فهم بذلك يناظرون إلى حدٍّ ما فريق المعتزلة عند المسلمين، وقد أطلق عليهم أعداؤهم هذه التسمية؛ ولذلك فهم يكرهونها ويُسمون أنفسهم (الأحبار) أو (الربانيين)، وكانت هذه الفرقة من ألدِّ أعداء المسيح عليه السلام، وهم الذين حاولوا إصدار مرسوم ملكي لصلبه، كما كان لهم مُحاوَلات لقَتله واغتياله، ومن أبرز عقائدهم أنهم يعترفون بجميع أسفار العهد القديم وأحاديث موسى، وأسفار التلمود، ويعتقدون أن الربانيين منهم هم الذين ألَّفوا أسفار التلمود، ويؤمنون بالبعث، وقيام الأموات، والملائكة، والعالم الآخر، وأكثرهم يعيشون في مظهر الزهد والتصوف، ولا يتزوجون، ويُحافظون على وجودهم بطريق التبني، ويُؤمنون بعصمة الحاخامات، ويَمنحونهم سلطة عليا، وينظرون إلى أقوالهم كأنها صادرة عن الله، ويرون أن مخافتهم هي مخافة الله - تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا!

 

وتعدُّ اليهودية الأرثوذكسية وريثة الفريسيين وحاملة لوائهم اليوم، وهذه الأرثوذكسية تؤمن بالتلمود إيمان الفريسيين به؛ فاليهودية الأرثوذكسية تؤمن بالتلمود إيمان الفريسين به، وأن التلمود قد منَع التوراة من التجمُّد؛ بأن أضاف إليها عناصر جديدة وعادات شعبية، وقوانين مستحدثة؛ أي: إن اليهود استطاعوا تطوير قانونهم ليُلائم الظروف الجديدة.

 

• المتعصِّبون:

امتاز فريق المتعصبين بعدم التسامُح، بل بالعدوانية ضد المواطنين الذين اتُّهموا باللادينية، أو بقبول الخضوع لغير اليهود، ولم يَعترفوا بأي سلطان عليهم سوى سلطان الله، ومن ثم أعلنوا احتقارهم لجماعة الفريسيين الذين قبلوا الأمر الواقع وخضعوا للرومان، وكانت الحركات الثورية التي قام بها المتعصِّبون في مطلع القرن الميلادي الأول سببًا في الحدة بين اليهود والرومان؛ مما دفع بحركات اغتيالية واسعة،؛ لذلك سموا بـ (السفاكين)؛ ولذلك يعدُّ الباحثون هذا الفريق ضمن الفرق السياسية أو فرق العِصابات، مع أنهم بدؤوا حركتهم في إطار ديني.

 

• الصدوقيون:

تُنسب هذه الفرقة إلى رجل يُسمَّى (صدوق)، وهو الكاهن الأعظم الذي كان في زمن سليمان عليه السلام، وكانت هذه الفرقة صغيرة نسبيًّا، ولكنها مؤلفة من المثقفين، جلهم أغنياء، وقد كان لهم علاقة حميمة مع المسيح عيسى عليه السلام؛ لمُحاولة كسبه لصفهم وجرِّه لعقيدتهم، فلما رفض، لازموه العداوة ولم يكونوا أقل عداوة له من الفريسيين، وتأتي بعد فرقة الفريسيين من حيث الأهمية، وهي على نقيض منها، ومن أبرز عقائدهم أنهم لا يؤمنون بالبعث والآخرة والحساب والجنة والنار، ويرون أن الدنيا هي دار العمل ودار الجزاء، وأن النفس تموت مع الجسد، وينكرون القضاء والقدر، ويؤمنون بأسفار العهد القديم، إلا أنهم لا يرون القُدسية المُطلقة للتوراة، ويرفضون الأخذ بالأحاديث الشفوية المنسوبة إلى موسى عليه السلام، ولا يؤمنون بالتلمود وتعاليمه؛ لأنه أُلِّف بعد وجود هذه الفرقة من قِبَل فقهاء الفريسيين.

 

• السامريون:

تُطلق السامريون على جماعة من غير بني إسرائيل واعتنقت اليهودية وامتزجت بهم، وهم ينظرون إلى أتباعها على أنها أحطُّ منهم قدرًا ومنزلة، وهم قوم يَسكُنون جبال بيت المقدس، وقرايا من أعمال مصر، يُقرُّون بنبوة موسى وهارون ويوشع بن نون، وينكرون نبوة من جاء بعدهم، ولم يؤمنوا بالبعث ولا باليوم الآخر، وآمنوا بأسفار التوراة الخمسة وسفري يوشع والقضاء فقط، وهم يعتقدون أن القدس هي نابلس، وهم لا يعرفون حرمة لبيت المقدس أو تعظيمًا له، وقد انقسمَت إلى فرقتين؛ الأولى هي: الدوستانية، أما الثانية، فهي: الكوستانية.

 

• عبَدة الإله الواحد "هبسستريون":

عبَدة الإله الواحد ترجمة للكلمة اليونانية: (هبسستريون)، وهؤلاء فرقة شبه يهودية كانت تَعبد الإله الواحد الأسمى (والاسم مشتق من كلمة يونانية لها هذا المعنى)، وقد كان أعضاء هذه الفرقة يَعيشون على مضيق البسفور في القرن الأول الميلادي، وظلَّت قائمة حتى القرن الرابع، ومن الشعائر اليهودية التي حافظوا عليها شعائر السبت والطعام، وكانت عندهم شعائر وثنية؛ مثل: تعظيم النور، والأرض، والشمس، وخصوصًا النار، ومع هذا يُقال: إن الأمر لم يصل بهم قطُّ إلى درجة تقديس النار كما هو الحال مع المجوس.

 

• العيسوية:

نسبةً إلى أبي عيسى إسحاق بن يعقوب الأصفهاني، وذُكر أن اسمه "عوفيد الوهيم"؛ أي: عابد الله، كان زمن المنصور، وابتدأ دعوته زمن مروان بن محمد، فاتبعه كثير من اليهود وادَّعوا له آيات ومعجزات، وزعموا أنه لما حورب خطَّ على أصحابه خطًّا بعود آس، وقال: أقيموا في هذا الخط، فليس ينالكم عدو، فكان العدو إذا بلغوا الخط رجعوا خوفًا من طلسم أو عزيمة، ومع هذا فقد قضى المنصور عليه وعلى أصحابه، وزعم أبو عيسى أنه نبي، وأنه رسول المسيح المنتظر، وأن للمسيح خمسة من الرسل يأتون قبله، كما زعم أن المسيح أعلى منزلة من الأنبياء جميعًا، ولأنه رسوله فهو أفضل الجميع أيضًا، وحرم في كتابه الذبائح كلها، ونهى عن أكل كل ذي روح، طيرًا كان أو بهيمة، وأوجب عشر صلوات ذكر أوقاتها، وخالف اليهود في كثير من أحكام الشريعة المذكورة في التوراة.

 

• القراؤون أو العنانيون:

يُطلق عليهم القراؤون أو العنانيون؛ نسبة إلى مؤسِّسها عنان بن داود أحد علماء اليهود في بغداد في عهد الخليفة المنصور (754 - 775م)؛ أي: بعد موسى عليه السلام بنحو عشرين قرنًا، كان القراؤون يمثلون القلة بين اليهود، فلما تدهور شأن الفريسيين، نما فريق القرائين وورث أتباع الفريسيين ونفوذهم، ومن أبرز عقائدهم أنهم لا يعترفون إلا بالعهد القديم كتابًا مقدسًا، وليست لديهم روايات شفوية كالتي قيل: إن الحاخامات توارثوها الواحد بعد الآخر، وبالتالي لا يعترفون بالتلمود، وينكرون سلطة الحاخامات، وهم يصدِّقون عيسى في مواعظه، ويعدُّونه من بني إسرائيل.

 

• المعالجون "ثيرابيوتاي":

المعالجون ترجمة لكلمة: (ثيرابيوتاي) المأخوذة من الكلمة اليونانية (ثيرابي)؛ أي: (العلاج)، وتعني (المعالجين)، والمعالجون "ثيرابيوتاي" فرقة من الزهاد اليهود تُشبه الأسينيين، استقرت على شواطئ بحيرة مريوط قرب الإسكندرية في القرن الأول الميلادي، ويشبه أسلوب حياتهم أسلوب الأسينيين وإن كانوا أكثر تشدُّدًا منهم، وقد كانت فرقة المعالجين تضم أشخاصًا من الجنسين، وأورد فيلون في كتابه كل ما يَعرفه عنهم، فيذكر إفراطهم في الزهد وفي التأمل، وبحثهم الدائب عن المعنى الباطني للنصوص اليهودية المقدَّسة، كما يذكر فيلون أنهم كانوا يهتمون بدراسة الأرقام ومضمونها الرمزي والروحي، كما كانوا يقضون يومهم كله في العبادة والدراسة والتدريب على الشعائر، أما الوفاء بحاجة الجسد، فلم يكن يتم إلا في الظلام.

 

• الكتَبة:

تطلق هذه التسمية على مجموعة من اليهود كانت مهنتهم كتابة الشريعة لمن يطلبها؛ فهم أشبه بالنسَّاخ، وعن طريق صلتهم بكتابة الشريعة، عرضوا بعض المعلومات من الكتب التي نسخوها فاتخذوا الوعظ وظيفةً أخرى بجوار كتابة الشريعة لتصيُّد أموال الناس، وكانوا يُسمون أحيانًا بالحكماء، وقد برز الكتبة كحمَلة للواء الشريعة، عندما جذب النفوذ السياسي غيرهم من رجال الدين، فأصبح رجال الدين حلفاء للحكام الأجانب من فرس وإغريق ورومان وأخلوا المجال الديني للكتَبة، فاحتلوه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فرق اليهود
  • عقائد اليهود وصفاتهم النفسية

مختارات من الشبكة

  • الفرق بين الفرقة الناجية وباقي الفرق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض ما يتعلق بالثلاث والسبعين فرقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرق بين الفرق لعبد القاهر البغدادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ما الفرق بين حروف المعاني - حروف المباني - الحروف الأبجدية؟ ستفهم الفرق الآن(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • اليهودية الليبرالية واليهودية التقدمية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تعقيب على الفرق الدينية في الكيان اليهودي الإسرائيلي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشخصية اليهودية الإسرائيلية وأثرها في صياغة الحرب النفسية اليهودية الإسرائيلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اليهودية الأرثوذكسية في الكيان الإسرائيلي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأدب والغزو الفكري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الفرق بين عصرنا القديم والحديث(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب